الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة العامة › &&&& نرجو الانتباه ** استفتـــاء عـــــام ** &&&&
- This topic has 14 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 19 سنة، 11 شهر by
عزمى.
-
الكاتبالمشاركات
-
28 أكتوبر، 2005 الساعة 2:03 م #607725
أمير الأحلام
مشاركحسب معلوماتي إن الزواج سنة مؤكدة
28 أكتوبر، 2005 الساعة 7:44 م #607842أجــ إحساس ــمـل
مشاركانا اعتقد ان الزواج واجب لانه نص الدين
ولكن هناك امور خاصه قد يقبل بها عدم الزواج مثل المرض او عدم القدره على تلبيه طلبات الحياة اةلعدم التاهيل
لكن لا يجب التسرع بيه ولا تاخيره
ولكن السؤال هو ما معنى الزواج
هل هو مجرد كتب كتاب و كماليات وتكوين عائله وبس او له معنى اخر28 أكتوبر، 2005 الساعة 8:10 م #607849المسكين
مشاركشكراً على مرورك الحلو
29 أكتوبر، 2005 الساعة 12:27 ص #607905قمر_العراق
مشاركهو الزواج حسب اللي اعرفه واجب
لما الواحد يقول نويت اكمل نص دينيوهو حاجة ضرورية سواء للرجل او المرأة
وهو مو بس كتب كتاب وكماليات وهذا الكلام
الزواج مودة ورحمةشكرا اخي المسكين
موضوع موفق
بانتظار المزيد29 أكتوبر، 2005 الساعة 12:43 ص #607906طارق909
مشاركالزواج سنة من سنن الله في خلقه، وأمر مرغوب فيه حثَّ إليه ديننا الحنيف ودعى إليه قال الله تعالى:
{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْأَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ
لآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}[34] وقال تعالى: {وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ
أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ}.
29 أكتوبر، 2005 الساعة 10:29 ص #608011المسكين
مشاركشكراً قمر العراق وطارق 999 على الردود الطيبة
3 نوفمبر، 2005 الساعة 2:37 م #609784أثير الحياة
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركته ..
أخي الكريم … على حسب علمي .. إن الزواج له عدة أحكام .. طبقا لظروف المقدم على الزواج ..
الزواج يعتبر واجب .. على المستطيع .. وبمقدوره .. وإيفاء الزوجة جميع حقوقها … وايضا يخاف على نفسه من الفتنه ..
والزواج يعتبر حرام .. إذا كان الزوج لا يستطيع توفير أدنى حقوق الزوجه ..
أما اذا كان لديه إمكانية للزواج … ولكن لا يخاف على نفسه من الفتنه .. فهنا يعتبر الزواج جائزا …
أتمنى اذا أوردت حكم خطأ … لا تبخلوا علي بالتصحيح ….
ومشكووور اخوي على موضوعك المفيد …
4 نوفمبر، 2005 الساعة 1:34 ص #609894المسكين
مشاركمشكور أخوي أثير الحياة على إبداء رأيك
5 نوفمبر، 2005 الساعة 3:52 م #610360(( تيتو ))
مشاركالسلام عليكم
اخوتى الكرم لا نختلف على ان الزواج نصف الدينبما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اوصى بمن قدر على الزواج
بان يتزوج فى اقرب مراحل السن للزوج حتى يعصم نفسه من الفتن
ومفهوم الزواج عند البعد هو الاستقرار وبناء اسره وهذا خير
ومفهوم اخر عند البعض انه نصف الدين بان يعصم الشاب من الفتن ويبنى اسره فى طاعة الله بما يادى لمجتمع اسلامى سليم
ام مفهومه عند البعض فهو يعتبر المراء خادمه له ولبيته او الانساب بان ينضم الى عائلة فلان ويكون واحد من هؤلاء وينسى سنة رسوال الله صلى الله عليه وسلم وكتاب ……………
او بعضهم ما يعتبر انه معاذا الله وانتم تفهمون قصدى؟!!!!!!!!!!!!!!!!!……………..
المهم من قدر على الزواج فيتزوج وان لم يقدر فليستعين بالله على الصبر والصيام …………………
وان لم ياتيه رزقه فى الدنيه فهناك فى الفردوس الاعلى ينتظره
سبعين من الحور العين ويزيد فعلينا بالصبر فى كلى الحالاتشكرا اخى المسكين على اثارة الموضوع…………..
اخوكم فى الله تيتو حدوته المصرى
5 نوفمبر، 2005 الساعة 5:54 م #610382عزمى
مشاركالسلام عليكم
كل عام والجميع بخير6 نوفمبر، 2005 الساعة 10:57 ص #610541اليغمور
مشاركالزواج سنة مؤكدة
مشكووووووووووووووور على الموضوع
6 نوفمبر، 2005 الساعة 5:46 م #610715يتيم زايد
مشاركسنه وواجب
تكمله نص الدين
سؤال حلوووووووووووووووووووووووووو
مشكور
6 نوفمبر، 2005 الساعة 5:56 م #610722المسكين
مشاركوانت مشكور على إبداء رأيك
6 نوفمبر، 2005 الساعة 6:55 م #610734عزمى
مشاركالسلام عليكم
لا شك أن النكاح أمرٌ مشروع رغّبَ فيه الكتاب و السنّة ، قال تعالى : ( فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَ ثُلاثَ وَ رُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) [ النساء : 3 ] .
و قال سبحانه ( وَ أَنْكِحُوا الأيَامَى مِنْكُمْ وَ الصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَ إِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ اللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [ النور : 32 ] .
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية الكريمة : ( هَذَا أَمْر بِالتَّزْوِيجِ ، وَ قَدْ ذَهَبَ طَائِفَة مِنْ الْعُلَمَاء إِلَى وُجُوبه عَلَى كُلّ مَنْ قَدرَ عَلَيْهِ … و الأيَامَى جَمْع أَيِّم وَ يُقَال ذَلِكَ لِلْمَرْأَةِ الَّتِي لا زَوْج لَهَا وَ لِلرَّجُلِ الَّذِي لا زَوْجَة لَهُ وَ سَوَاء كَانَ قَدْ تَزَوَّجَ ثُمَّ فَارَقَ أَوْ لَمْ يَتَزَوَّج وَاحِد مِنْهُمَا حَكَاهُ الْجَوْهَرِيّ عَنْ أَهْل اللُّغَة ) .
و روى الشيخان و أصحاب السنن و أحمد عن عَبْدُ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم شَبَاباً لاَ نَجِدُ شَيْئاً ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهُ صلى الله عليه وسلم : « يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ ، وَ أَحْصَنُ لِلْفَرْجِ ، وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ » .
و روى الشيخان و الترمذي و النسائي و أحمد عن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضى الله عنه أن رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « أَمَا وَ اللَّهِ إِنِّي لأَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وَ أَتْقَاكُمْ لَهُ ، لَكِنِّي أَصُومُ وَ أُفْطِرُ ، وَ أُصَلِّي وَ أَرْقُدُ وَ أَتَزَوَّجُ النِّسَاءَ ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي » .
أمّا الحديث المذكور في السؤال فلا أعرفه صحيحاً بهذا اللفظ ، و لكن روى نحوه الحاكم و غيره بلفظ ( من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه ، فليتق الله في الشطر الثاني ) ، و ليس فيه ترغيبٌ مطلقٌ في النكاح ، و لكنّه يدل على وجوب تحرّي ذات الدين و الصلاح عند البحث عن زوجة .
و نصيحتنا للشباب المسلم في العصر الحاضر أن لا يدّخروا وسعاً في السعي إلى الزواج ، و الاقتران بذوي الدين و الخلُق الحسن ، عملاً بوصيّة النبيّ صلى الله عليه و سلّم في الحديث المتقدّم ، و فراراً من الفتن ، و إصلاحاً للفرد و المجتمع .
و أخصّ الفتيات نُصحاً بأن لا يردُدنَ متقدّماً لخطبتهنّ إذا كان مرضيّاً في دينه و خُلُقه ، لأنّ في ردّ الأخيار فتحٌ لباب الفتنة على مصراعيه ، و ذريعة لشيوع الفساد و تفشي الرذائل و الفواحش ، فقد أخرج أحمد و ابن ماجة و الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أنّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ إِلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ » .
و ليس معنى هذا أنَّ الزواج فرض عينٍ على كلّ مسلم ، بل حكمه يختلف باختلاف حال من عَرَض له ، فقد يكون واجباً على من خشي على نفسه الفتنة ، و قد يكون حراماً على المرأة في عدّتها ، و قد يكون بين هذا و ذاك بحسب حال المُقدِم عليه .
قال ابن قدامة الحنبلي رحمه الله في المغني : ( من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح ، فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ، لأنه يلزمه إعفاف نفسه ، و صونها عن الحرام ، و طريقُهُ النكاح … و يستحب لمن له شهوة يأمن معها الوقوع في محظور ، فهذا الاشتغال له به أولى من التخلي لنوافل العبادة ، و هو قول أصحاب الرأي . و هو ظاهر قول الصحابة رضي الله عنهم ، و فعلهم … وساق بعض الآثار التي أوردنا طرفاً منها ) .
و قال الإمام القرطبي في تفسيره : ( المستطيع الذي يخاف الضرر على نفسه و دينه من العزوبة لا يُختلف في وجوب التزويج عليه ) .
و قال شيخ الإسلام ابن تيميّة رحمه الله : ( إن احتاج الإنسان إلى النكاح و خشي العنت بتركه قدّمه على الحج الواجب و إن لم يخف قدم الحج ) .
و قال ابن رشد : ( فأما النكاح فإنه في الجملة مرغب فيه و مندوب إليه … و أما من احتاج إلى النكاح و لم يقدر على الصبر دون النساء ، و لا كان عنده مايتسرى به و خشي على نفسه العَنَت إن لم يتزوج ، فالنكاح عليه واجب ) .
قلتُ : و الذي يظهر لي ممّا سبق هو أنّ الأصل في النكاح الاستحباب ، و هذا الحكم للرجل و المرأة على حدٍ سواء ، هذا ما لم يُخشَ مع العزوبة من الوقوع في الحرام ، فإن خُشيَ ذلك تعيّن الزواج على المقتدر ، لأنّ سدّ الذرائع المفضية إلى ما حرّم الله واجب .
و الله تعالى أعلم و أحكم . -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.