الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › حـكــايـات
- This topic has 11 رد, 4 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة by
الساحر.
-
الكاتبالمشاركات
-
22 يوليو، 2001 الساعة 2:38 ص #330428
الساحر
مشارك
مشكورة^_-ALSA7R-_^
تم تغير كلمة مشكور الى مشكورة
تم تعديلة بواسطة نحول في 21-07-2001 21:47 م .
22 يوليو، 2001 الساعة 4:00 م #330533ياسر
مشاركأنا حبيبتي تتكلم وتتكلم وتتكلم .. وأنا أستمع إليها فقط .. ليس لعدم مقدرتي على الكلام ..
ولكن يعجبني نغمات صوتها وهى تتكلم .. حتى في أبسط الكلمات والأحرف .. وأتمنى ان لا تتوقف عن الكلام أبداً..
تحياتي الى كل أنثى..
يـــــــــــــــــــــــا
سـر
22 يوليو، 2001 الساعة 4:59 م #330560الساحر
مشارك
الحين عرفت انك بنت
اول كنت افكر انك ولد^_-ALSA7R-_^
23 يوليو، 2001 الساعة 5:05 م #330833وجدان
مشاركتو الناس
اذا كيف انت ساحر ؟؟؟
اختك
وجـــدان23 يوليو، 2001 الساعة 5:13 م #330834وجدان
مشاركطيب اخ ياسر اقرا هذه الحكاية
حكاية .. حب
عادل وعديلة . حكاية حب جميلة .. لرجل قصير يتوزج من امراة طويلة..!
لقد كانت مشكلة عادل التي اصابته بعقدة نفسية من الزواج هي البحث عن عروس ترضى بقصر قامته ورغم انه ليس قزما الا ان احدا لا يختلف على كونه اقصر من المعدل الطبيعي للرجال فيما عدا ذلك فهو شاب وسيم طموح و ناجح و يشغل وظيفة مرموقة تجعله ميسور الحال و لا ينقصه شي في الحياة سوى بضعة سنتميترات
و كان عادل في كل مرة يذهب لخطبة فتاة و يدق باب اهلها حتى ينظر والدها اليه من ارتفاع شاهق و يقول له بشكل او باخر: والله يا ابني كان بودنا ان نزوجك ابنتنا لولا ان ..! و يفهم عادل مضمون الرسالة فيستاذن و ينصرف
و في احدى المرات صادف عادل فتاة تعمل في البنك الذي يتعامل معه وكانت تجلس دائما وراء شباك المعاملات فوجد ان وجهها جميل و ابتسامتها جذابة و صوتها رقيق و عمرها مناسب لكن طولها ؟! .. ربنا يستر
و بطبيعة الحال اخذ عادل يتردد على البنك كثيرا حتى راها يوما تهبط امامه من على الكرسي المرتفع لتدب على الارض و تختفي من وراء شباك المعاملات ففرح عادل و ايقن ان العروس هذه المرة اقصر منه قامة و لاشك انها لن تمانع من الارتباط به فذهب لخطبتها و كله ثقة في القبول
وهناك لاول مرة يجد عادل نفسه يقف امام والد فتاة وجها لوجه و يتحدث اليه من الارتفاع نفسه وجلس عادل بثقة شديدة يتحدث عن شهاداته و مؤهلاته وامكانياته باعتبار ان الامر مفرغ منه و انه في سبيله للحديث عن المهر و تحديد موعد الزفاف الى ان جاء صوت العروس من وراء الباب بمثابة الصدمة الكبرى اذ اعلنت عن غضبها و رفضها الشديد الارتباط برجل في قصر قامة والدها حتى لا تتكرر ماساتها في اولادها
يومها نزل عادل من بيتهم يتمتم بكلمات لا تصلح للنشر
وعلى مدى سنوات طويلة امتنع عادل عن القيام باية محاولة للزواج و اصبح يقنع نفسه بان النساء جراثيم بشرية لا ينبغي الاقتراب منها
و ظل عادل على حالته تلك الى ان ظهرت في حياته فتاه طويلة اسمها عديلة
كانت عديلة هي الفتاة الوحيدة التي اعجبت بشخصه و اسلوبه في العمل و بمنطقه في الحياة و لم تشغل بالها كثيرا بفارق الطول بينهما و بتعليقات الناس الساخرة بان العروس لا تسير بجانب عادل و انما تحلق فوقه !!
وبعد قصة حب جميلة و عشرة عمر طويلة لازالت عديلة تذكر اليوم الذي رات فيه عادل اما هو فلا يزال يذكر المصور الذي طلب منه ان يقف فوق الكرسي حتى يلتقط لهما صورة الزفافتحياتي
وجــدان23 يوليو، 2001 الساعة 5:17 م #330835وجدان
مشاركطلقها .. يا .. ابني..
هناك رجل طلق زوجته لا لعيب خلقي او خلقي فيها و انما لانه يعتقد بانها نذير شؤم عليه .. !
وفي المحكمة و قف الزوج امام القاضي يحكي و يشتكي و يشرح اسباب ودوافع الطلاق حتى لم يدع شيئا لم يقله بينما وقفت الزوجة صامتة و لم تنطق بكلمةقال الزوج تصور يا سيادة القاضي اول يوم رايتها فيه كانت في زيارة الى بيت الجيران فاوقفت سيارتي عند الباب الخلفي و ذهبت لاتلصص من بعيد و ما هي الا ثوان حتى سمعت صوت اصطدام عظيم فهرعت لاجد عربة جمع القمامة قد هشمت سيارتي!
و في اليوم الذي ذهب اهلي لخطبتها توفيت والدتي في الطريق و تحول المشوار من منزل العروس الى مدافن العائلة!
و في فترة الخطوبة كنت في كل مرة اصطحبها السوق يلتقطني الرادار واذا حدث و خففت السرعة استلمت مخالفة مرورية بسبب الوقوف الممنوع فهل هذا طبيعي يا سيادة القاضي؟!
ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران فامتدت النيران الى منزلنا و التهمت جانبا كبيرا من المطبخ!
وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه بعد ان تدحرج من فوق السلم و دخل المستشفى و هناك قالوا لنا انه مصاب بداء السكري على الرغم من تمتعه بصحة جيدة واخناه للعلاج الى الخارج و لم يعد من يومها للبلاد الى الان
وكلما جاء اخي و زوجته لزيارتنا دب خلاف مفاجىء بينهما واشتعلت المشاجرات و اقسم عليها بالعودة الى بيت اهلها!
و كانت كل العائلة تهمس لي بان زوجتي هي سبب المصائب التي تهبط علينا لكنني لم اكن اصدق فهي زوجة رائعة و بها كل الصفات التي يتمناها كل شاب
لكن يا سيادة القاضي بدات الاحظ ان حالتي المادية في تدهور مستمر وان راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر و بالامس فقط فقدت وظيفتي فقررت الا ابقي هذه الزوجة على ذمتي!فامره القاضي ان يرد زوجته الى عصمته و اقنعه بان كل هذه الحوادث طبيعية لا دخل لها فيها وان تشاؤمه منها الغمز و اللمز المتواصل عنها
لكن قبل ان يغادر الرجل القاعة مع زوجته تسلم القاضي رسالة بانهاء خدماته فعاد و نادى على الزوج وقال له : اقول لك .. طلقها يا ابني .. طلقها..
تحياتي
وجــدان23 يوليو، 2001 الساعة 6:07 م #330839طـــلال
مشارك
واصلي يا وجدان الله يعطيكم العافية ..فعلا انتوا قلم موهوب ..والتجربة رايحة تصقلكم اكثر واكثر ..
نريد نعرف ..ماذا حصل للقاضي بعد ذالك!!صــــــور عـــــائــــاــــة مــجــــالــســـنــا
الحياة مليئة بالحجارة ، فلا تتعثر بها ….بل أجمعها وابني بها سلما تصعد به نحو النجاح
26 يوليو، 2001 الساعة 1:10 ص #331271وجدان
مشاركعفوا اخ نحول
هذه الحكايات لكاتبه امراتية ( غادة سليم
يشمل هذا الكتاب العديد من الحكايات الاجتماعية
ويقدم نماذج انسانية اقرب ما تكون الى الواقعتحياتي
وجــــدان26 يوليو، 2001 الساعة 1:19 ص #331273وجدان
مشاركزمان كان قيس يقول لحبيبته يا سلام شايفه القمر يا ليلى اما قريبا فسيقول العاشق لحبيبته : يا خبر ابيض … شايفة الارض يا ….. هو بالمناسبة اسمك ايه …؟!
فلقد كان كل العشاق يحلمون على ضوء القمر اما اليوم فتريد اليابان ان تجعلهم يحلمون فوق سطح القمر
فاكبر شركة مقاولات يابانية تخطط الان لبناء فندق خاص بحديثي الزواج كي يقضوا شهر العسل على سطح القمر و على الرغم من ان كثير من الرجال قد يرفضون فكرة الاقامة في فندق يبعد مسافة 200 ميل عن كوكب الارض الاان كثيرا من النساء ستروق لهن الفكرة و هذا هو راي شركة شيميز اليابانية التي تشعر بتحمس شديد تجاه تنفيذ المشروع
و في حالة ما اذا راقت الفكرة للعروس فعلى العريس ان يدفع 124 الف دولار مقابل قضاء اربع ليالي في الفضاء و على الرغم من ان المبلغ خيالي و يستطيع أي رجل ان يتزوج به اربع مرات و يقضي اربعة شهور عسل في فنادق خمس نجوم الا ان مدير شركة شيميز يرى ان المبلغ زهيد جدا فهو يعادل فقط ضعف تكلفة القيام بجولة سياحية حول العالم
و سيكون تصميم الفندق حلزونيا دائريا كي يتناسب مع وجوده في الفضاء و لكي يخلق قوة جاذبية تعادل 70 في المئة من الجاذبية الارضية
و سيضطر الزوجان الراغبان في قضاء شهر العسل في الفضاء ان يخوضا تجارب نفسية و تدريبات رياضية و يقوما بعدد من الرحلات الفضائية التجريبية قبل ان ينطلة بها الصاروخ الى القمر
و تقول الشركة ان الفندق سيضم 64 غرفة مزدوجة لكنه لن يكون مؤهلا الا لاستقبال مئة شخص فقط كيف ؟؟؟ لا ندري!! هذا ما جاء في الخبر و يبدو ان الشركة تتوقع ان بعض الازواج سيفضلون قضاء شهر العسل بمفردهم في الفندق في سبيل الاستجمام!
و مسالة استغلال اليابان لسطح القمر لاقامة مشاريع تجارية لن تتوقف عند بناء فندق شهر العسل لو كان ذلك لاصبح الامر هينا و لكن الحكومة اليابانية تدعم الان عددا كبيرا من مثل هذه المشاريع الطموحة من بينها مشروع غريب جدا و هو اقامة مقابر على سطح القمر لاصحاب المليارات المهاويس الذين يريدون الموت في اجواء شاعرية
للحجز و الاستعلام عن أي من هذه المشروعات الفضائية رجاء الانتظار حتى العام
2030تحياتي
وجـــــــدان26 يوليو، 2001 الساعة 1:23 ص #331276وجدان
مشاركرجل اشتهر باصراره على حياة العزوبية وولائه لمبادىء الحرية و نفوره من الاقفاص الزوجية و لكونه يتمتع بخفة ظل اسرة و روح دعابة ساخرة لم تسلم كل سيدات عائلته من لسانه و من حدة تعليقاته الى ان جاء اليوم الذي جمعته فيه الصدف بشابة جميلة رشيقة ثرية متعلمة و من عائلة كبيرة فاذا بالرجل يتخلى عن كل مبادئه و يلقى بنفسه داخل القفص الذهبي
و بمجرد ان ارتبط بها حتى صحبها معه ليكيد بها رجال عائلته الذين اكلتهم الغيرة و الحسرة لانهم لم يجدوا فيها عيبا واحد يسلخونه به مثلما كان يفعل هو في نسائهم من قبل و كالعادة مرت ايام الزواج الاولى سعيدة هنية الى ان اكتشف الرجل ان الحلو لا يكتمل ابدا و ان زوجته مدمنة لا على تعاطي المخدرات و لا على شرب المسكرات و لا على اكل المكسرات و انما على الشيشة
و اخذ يكلم نفسه المدام تشرب الشيشة؟! يا للهول !! فهو الذي اشتهر عنه انه لم يشرب شيئا في حياته سوى الشاي و الليمون ولم يسمع في حياته عن المكيفات غير تلك الموجودة بجوار الغسالات و الثلاجات في محلات الاجهزة الكهربائية
و انقلبت حالة الاكتئاب عنده الى حالة نفسية منعته من حضور سهرات المساء وحفلات الشواء و رحلات الخلاء و كل المناسبات التي تتجمع فيها عائلته خوفا من ان تظهر مواهب المدام امام اقربائه و يدور الزمن عليه فيغنون له قصائد الهجاء الحريمي التي ظل يغنيها و يلحنها لهم طوال السنين الماضية
و عندما تكررت اعتذاراته و قلة زياراته استشعر فريق من الخبثاء في العائلة ان وراء سلوكه هذا سرا و ان مفتاح السر عند المدام فشنوا عليه زيارة منزلية مفاجئة فوجدوا المكان معبا بالدخان و صوت كررة الشيشة يكاد ان يخترق الجدران و يوقظ الجيران
بعدها اصبح من الطبيعي جدا ان يدخل منزل عائلته و وراءه المدام و وراءهما الشيشة تحملها الخادمة فتجلس النساء يحتسين القهوة و الشاي بينما تجلس المدام لتشد في الانفاس و لم يعد الرجل يهنا بجلسات الرجال و لا بقول النكت و الازجال فكل ما يفعله الان هو ان يستاذن ليغير حجر الشيشة للمدام و هكذا هو حال الدنيا يوم لك و يوم عليك
تحياتي
وجـــدان26 يوليو، 2001 الساعة 1:47 ص #331289الساحر
مشارك
حكاية حلوه^_-ALSA7R-_^
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.