الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات قصة مؤلمة .. حمل فلم مقتل شاب فلسطيني بعد خطفه ودفع الفدية ل

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #627365

    لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

    #627366

    اي شيء يصير في العراق …. اصبع الاتهام للسنة ..

    شوه مشكلة الشيعة …؟؟؟

    #627394
    saher alsaher
    مشارك

    الغفلة تبعث همّاً .. فالبنت ستصبح أُمّاً .. والدش سيعرض فيلماً .. ليزيد الأمّة فهماً ..!!!
    وإليكم هذي النشرة .. لنعيش سوياً حسرة .. عن واقع بعض الفتيات ..
    فعباءتها كالفستان .. فيها النقش وبالألوان .. ضاقت للجسم الفتان .. لتواكب هذي الأزمان ..
    كشفت عن أجمل عينين .. وتمد بياض الكفين .. كي تمضي بالسوق وحيدة .. دون المحرم تلك مكيدة .. فأبوها ضرب مواعيده .. والأم عجوز وقعيدة .. وأخوها يرقب صيده ..
    فمضت تمشي بالأسواق .. تسأل عن أحلى الأذواق .. كم هذا خفّض يا بائع .. بلسان مكسور مائع .. ومضت تمشي في الأسواق ..
    فرآها بعض الشبان .. وقعوا في كيد الشيطان .. قالوا يا أجمل إنسان .. سلي العاشق والولهان وتعالي نمضي بأمان .. كي ننسى كل الأحزان ..
    لو كان لديها محرم .. ما استجرأ ذاك المجرم .. أن ينظر أو أن يقدم ..
    لكن البنت بغفلتها .. تزعم أن تلكم راحتها .. تمشي بالسوق بمفردها .. يا حسرة تلك الفتيات ..
    واسمع عن بعض النكبات .. بنت في عمر الوردات .. تبحث في بعض القنوات .. عن فيلمٍ فيه النكسات .. لتعيش حياة الحسرات .. وتدمر أغلى الغايات ..
    فتصيح بكل سخافة .. وتقول بدون مخافة ..
    هذا ظلم للنسوان .. أن تمشي مثل الغربان .. وبلا فتن أو ألوان .. أين مقالات الحرية ؟؟ أو لستُ فتاة عربية؟؟ عاشت في التاريخ أبية .. هيا أعطوني الحرية ..
    قولي ما معنى الحرية ؟؟ دون حياء أو عصبية .. حتى لو كانت همجية .. لن تفسد للود قضية !!
    فالحرية للفتيات .. في تقليد الغربيات .. في تقليد يهوديات .. باللبس الضيق مرّة .. بالجسم العاري كرّة .. بالشعر المنفوش كرّة .. تركض مرّة .. ترقص مرة .. تُخطَف مرّة .. تبكي تبكي ألفي مرّة .. يا حسرة تلك الفتيات ..
    والحرية في الأعمال .. أن تعمل عمل الأبطال .. وتصير مديرة أعمال .. معها البيجر والجوال .. أولسن شقائق لرجال ؟؟ يا خيبة تلك الفتيات ..
    والحرية دون شطارة .. أن تركب أفخم سيارة .. وتقود بكل مهارة .. تتمكيج عند إشارة .. وتسلم عند المارة.. تدخل حارة .. تسأل تارة .. تضحك تارة .. هذي بالفعل حضارة .. ( حقارة ) .. يا حسرة تلك الفتيات ..
    والحرية يا أحباب .. أن تختار لها أصحاب .. بعلاقات جد شريفة .. أو قبلات شبه عفيفة .. يا ضيعة تلك الفتيات ..
    والحرية في الأوقات .. فبلا ذِكرٍ أو صلوات .. قد ضاعت كل الطاعات .. إلا أفلام القنوات .. تحضر بخشوع وثبات .. ضاعت فيهن القربات .. يا غفلة تلك الفتيات ..
    والحرية والأنباء .. ماذا ينزل من أزياء ؟؟ من فستان دون غطاء .. أو من ثوب دون كساء .. أو لبس من دون رداء
    فاللبس بدون ملابس .. واللبس بها لاشيء .. والستر لها لا شيء .. والعقل بها لا شيء .. حرية بعض الفتيات!!
    يا بنت الإسلام أجيبي .. وتعالي للحق أنيبي ..عودي للرحمن وتوبي .. كي توضع عنك الزلات ..
    هذا عن بعض الفتيات لله الحمد قليلات .. لكن البعض يزيد .. والشيطان لهن يكيد ..فأعوذ برب الأكوان .. من كيد كفور فتان .. أو من همزات الشيطان ..
    والحق يقال الآن .. عن فتيات بالإيمان .. يخشين الله المنان .. نعمت والله الفتيات ..
    تنبع فيهن الصحوة .. ولهن خديجة قدوة .. هذي والله الأسوة ..
    قد غطت كل مفاتنها .. من رأسٍ حتى قدميها .. لا تبصر حتى كفيها .. بعباءتها في حشمتها .. فازدادت شرفاً قيمتها .. بورك في تلك الفتيات ..
    كالدرة في الصدف مصونة .. جوهرة حقاً مكنونة ..لا يبصرها غير المحرم .. أو زوج بالحفظ سينعم .. ما أروع تلك الفتيات ..
    أنّى كانت فهي جميلة .. فالعينان تكون كحيلة .. في دمعات غير عليلة .. إن قامت في الليل جليلة .. قد صلت بعض الركعات ..
    والثغر لها فتان .. إن ذكرت فيه الرحمن .. ما أجمله يا إخوان .. إن تتلو فيه القرآن .. في صوتٍ عذبٍ رنان ..
    يا رباه إليك متاب .. أنت المعطي والوهاب .. فاغفر للعبد المرتاب .. وتقبل يا رب متاب .. أنت الواحد والتواب ..
    واستر يا رحمن علينا .. وقنا دوماً من يبغينا .. إن بالشر أتى يرمينا ..
    همٌّ يا أهل الهمة .. من عيش فيه الغمة .. !!

    #627509
    car1980
    مشارك

    الله يعافيك

    #627645

    مثل هذه الجرائم البشعة تحمل بصمات “غدر”…. فحقدهم الشعوبي يجعلهم يستهدفون العرب المقيمين في العراق بحجة أنهم كانوا يساندون الرئيس صدام…. وبخاصة الفلسطينيين الذين يقيمون في بغداد منذ ثلاثة أو أربعة أجيال… ولم يعرفوا وطنا الاّ العراق… ولا يتكلمون الاّ اللهجة العراقية…. والبغدادية خصوصا…. لم تعرف موائدهم الاّ الأكلات العراقية… كان الهمّ العراقي همّهم…. والوجع العراقي وجعهم… فرحوا مع العراق في أفراحه… وحزنوا معه في أحزانه… كان العراق خيمتهم…. التي تحميهم من برد الشتاء وحرّ الصيف..
    أندمجوا مع الشعب العراقي…. وآلافا منهم تزوجوا من عراقيات… وكذلك آلافا من الفلسطينيات تزوجوا من عراقيين.. فكانوا شعبا واحدا….
    ولا زالت تلوح في الأفق ما حدث لهم يوم الأحتلال…. أستقوى عليهم أرذال الناس…. لماذا؟؟؟ لأن فلسطين كانت دائما في ضمير القائد صدام حسين…. فلم يخلوا خطاب له من الدعوة لتحريرها من الصهاينة…. فرأى الحاقدون على العراق بالفلسطينيين المسالمين في بغداد هدفا لحقدهم وشرورهم… لأن القائد صدام يحبهم…..
    ولن ننسى أيضا قبل سنة عندما شكّلت الحكومة العميلة برئاسة الجايف ري…. فقد حاصر صولاغ وغدره منطقة البلديات ليضيقوا على الفلسطينيين هناك… بحجة أنهم أرهابيين….. وتم أعتقال آلافا منهم… قضى كثير منهم تحت التعذيب…. وكـأنه يتلقى الأوامر من تل أبيب…. كما أصدر مئات الأوامر التي تطالبهم بالحصول على أقامات… وبنفس الوقت جعلت الحصول عليها يتطلب موافقات صعبة وطويلة…. لتعجزهم وترغمهم على مغادرة العراق… وهم الذين لم يعرفوا وطنا الاّ العراق….
    وأيضا كان أخوة عرب آخرين هدفا لهؤلاء الأوغاد… مصريين وسودانيين ومغاربة… وغيرهم ممن عاشوا في العراق أجيالا…..
    لعن الله أنذال غدر وأنغالها…. فهم ليسوا عراقيين,,, وليسوا من أخلاقهم بشئ… والعراق برئ منهم….
    ورحم الله الشهيد أمير… وألهم أهله الصبر والسلوان….
    وشكرا أخي الكريم لتطرقك لهذا الموضوع…

    #627744
    حسناء
    مشارك

    نسوا الله فأنساهم أنفسهم

    حســـــــــــــــــــــــــــــــناء

    #627774

    لا حوله ولا قوة الا بالله

    #627815
    memo_yafa
    مشارك

    شكرا على نشر بعض القصص المعبرة
    لكن للاسف الضمير مات الله يرحمة

    #630321
    قمر العرب
    مشارك

    حسبي الله ونعم الوكيل

    #630940
    قمر العرب
    مشارك

    الله على الظلم

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد