السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفقكم الله تعالى

المشكلة انها لاتطلب طلبات تغيير بل تطلب الطلاق .

السبب : وكما تقول انه متتابع أي ليس الآن فقط .

ربما كان مهمل أقول ربما ولكن وعوده صادقة بالتعديل لاسيما وانه كان يلبي لها كل مايستطيع أقصد كان يضع تنازلات كثيرة لارضائها

واليوم هي لاتعمل كما كان يعمل .

تشتكي منه بانه مظهره اقل مما ترغب اقصد انه مايشخص ويجنتل

وكذلك كما تدعي انه يهملها في الحوار عندما كانت تقول وتشتكي من بعض ماكانت تراه مشكلة فيه .

وكذلك انه بارد وغير انفعالي

وكذا ان الجنس عنده ضعيف نوعاً ما

الزوج سيرد على كل ماذكرت ويقول مالديه ولكن المقام هنا ليس في من الصادق .

بل يريد رجوعها وقبولها العدول عن الطلاق ومن ثم كل يأخذ حقه من الواجبات والحقوق .

وفقكم الله تعالى .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خير وننتظر مزيداً من الآراء .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حتى تتضح الرؤية وإحقاق للحق ، وحتى لانهمل نقطة قد تكون لها تأثيرها واهميتها .

هناك نقطة لم تذكر وذي أهمية كبيرة ولكن لم تشتكي منها الزوجة بشكل مباشر ــ ولعل حولها نقاشات أخرى ــ وسوف نذكرها وهي :

الزوجان يعملان في سلك التعليم .

الزوجة تقيم بمدينة ومعها الأولاد والزوج بمدينة أخرى !!!! كيف ؟

تقدموا بطلب نقل لمدينة اخرى وتم للزوج ولم يتم للزوجة ، واتصل بالوزارة وتم العدول عن النقل .
للمرة الثانية السنة التالية تقدموا بطلب للنقل ونفس الحال تم للزوج ولم يتم للزوجة وطلب العدول في آخر لحظة ولكن لم يتم العدول وصدر اسمه في النقل ، فماذا حدث ؟

طبعاً الزوج كان مرتب ان يقدم عدول مرة أخرى بالذهاب للوزارة وحتى ذلك الوقت والزوجة لم تقوم بحقوقها الزوجية طوال اسبوعين ــ كل الحقوق ـ وهو يحاول أن يرضيها باي شكل ولكن لاحياة لمن تنادي حتى قرر الذهاب للوزارة ويتمنى ان ترضى عنه ولو قليلاً ولكن …..

ذهب للوزارة ووجد ان العدول ربما سيفوّت عليه النقل مرة اخرى لسنوات قادمة أي لن ينقل في السنة القادمة او التي بعدها وتذكر انه حاول مع زوجته وحاول …..

انتقل للمدينة الأخرى واستمرت الحياة مستقرة ولم ينقصّها شيء بل عاش مع الزوجة ــ بعد ان أخذت إجازة استثنائية ــ 3 أسابيع من أروع الأيام لم يعشها معها في الاسابيع الأولى من الزواج .

بل تقربت من بعض اخوانها الذين كانوا معها في تلك المدينة ــ لظروف عملهم ــ وكان فرحاً بهذا التواصل مع اخوتها .

السنة الأولى لم يقدم نقل على أمل نقل زوجته ولكن لم يتم لها النقل .

السنة الثانية تقدم بنقل وعلى أمل نقل الزوجة للمدينة التي هو بها ، ولم تصدر الحركة بعد ، ولكن حدث موضوع طلب الانفصال .

لنا تواصل حول الموضوع .

افيدونا ، وفقكم الله تعالى .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رسالة إلى الأزواج :

قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
(( خيركم خيركم للنساء )) .
وقال عليه الصلاة والسلام :
(( خيركم خيركم لأهله و أنا خيركم لأهلي )) .
وقال عليه صلوات ربي وسلامه :
(( خياركم خيركم لأهله )) .
وقال عليه أزكى الصلاة والسلام :
(( لقد طاف الليلة بآل محمد نساء كثير كلهن تشكو زوجها من الضرب و ايم الله لا تجدون أولئك خياركم )) .

رسالة إلى الزوجات :

جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو بين أصحابه فقالت:
بأبي أنت وأمي! إني وافدة النساء إليك، وأعلم نفسي لك الفداء، أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع، إلا وهي على مثل رأيي
إن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك، وبإلهك الذي أرسلك
وإنا معشر النساء محصورات مقصورات، قواعد بيوتكم، ومقضى شهواتكم، وحاملات أولادكم
وإنكم معاشر الرجال فضلتم علينا بالجمعة والجماعات، وعيادة المرضى، وشهود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله
وإن الرجل منكم إذا خرج حاجًّا أو معتمرًا، أو مرابطًا، حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم، وربينا لكم أولادكم
فما نشارككم في الأجر يا رسول الله؟!

فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كله، ثم قال:
“هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها من هذه”
فقالوا: يا رسول الله، ما ظننا أن المرأة تهتدي إلى مثل هذا.
فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إليها ثم قال:
“انصرفي أيتها المرأة، وأعْلمي مَن خلفك من النساء :
أن حسن تبعل إحداكنَّ لزوجها
وطلبها مرضاته
واتباعها موافقته
تعدل ذلك كله”
فأدبرت المراة وهي تهلل وتكبر استبشارًا

وعنه صلى الله عليه وسلم قال:
“إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها – زوجها – دخلت من أي أبواب الجنة شاءت”.

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فلم تأته، فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح”.

وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
“إذا الرجل دعا زوجته لحاجته، فلتأته، وإن كانت على التنور”.

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم :
“إن المرأة إذا أقبلت، أقبلت في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته، فليأتِ أهله، فإن معها مثل الذي معها”.

وفقني الله وإياكم لمايحبه ويرضاه .