الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الى اهلى فى العراق الكرماء

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #644505

    والله ما اعرف الى متى

    الي صار في سامراء كارثه
    الس سووه في بغداد من حرق للمساجد كارثه
    الناس الي ماتت بدون اي ذنب كارثه

    كلها تتسجل ذنوب على الحكومه
    وما اقول غير
    حسبي الله ونعم الوكيل

    #653790
    احلى غرام
    مشارك

    احس يا اخي بمعاناتك ومعاناةالشعوب كلها
    فحلنا الوحيد هو الصبر والمقاومة من اجل استرجاع اوضاننا التي حرمنا منها
    غصبن عنا واعلم ان الله رقيب و يرى كل شيئ.
    ربي إجعل هذا البلد امنن وجميع شعوب العالم.
    ومشكورررررر

    #653797

    اشكركم على هذه الروعه الجميله واشكر اخى قمر على هذه الشاركه الطيبه واختى انهار الغاليه
    اخيكم اسامه الحزين

    #653813

    الله يحفضكم لبلدكم ان شاء الله ربى احفض العراق واهل العراق وكل من قتله بريئاً واحفض فلسطين وكل اهل فلسطين ان شاء الله ربى اغفر لى ذنوبى وارحمنى انت ارحم الراحيمن
    دمى دم الحسين وروحى روح الحسين نفديك ياحسين الشهيد(عليه السلام)
    اشكركم على هذه الروعه الجميله اخى قمر واختى انهار انا مستانس على ردودكم الجميله
    اخيكم اسامه الحزين

    #654707

    اخي هناك بون شاسع بين الجهاد والارهاب…..هناك فرق بين من يحمل السلاح ليحمي ابناء بلده وبين من يحمل السلاح ليقتل ابناء جلدته
    …….
    هناك فرق بين من يوجه البندقية ضد الجراثيم التي تفتك او تحاول ان تفتك بابناء شعبنا وبين من يوجهها الى صدر اخواننا ويستبيح بها عذرة اخواتي…….
    ولكن هناك من لا يرى الشمس في رائعة النهار …..!!!!!
    ماذا عسانا نصنع له؟!!!
    تحياتي…….
    سلام……..

    #654710

    السلام عليكم
    اشكرك اخى قمر على هذه الروعه الجميله
    تسلم اخى

    اخيك اســــــــــــ الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــزيــــــــــــــــــــــــــــــــــن ـــــــــــــــــــــــــــــــامـــــــــــــــــــــــــــه

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد