الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › من هو الصديق الحقيقي؟
- This topic has 22 رد, 12 مشارك, and was last updated قبل 19 سنة، 4 أشهر by
mo70.
-
الكاتبالمشاركات
-
26 مارس، 2006 الساعة 7:02 ص #652025
fifa2006
مشاركمشكور اخ 70 على جمال الموضوع والصديق والله شئ مهم في هذا الزمان بارك الله فيك اخي
سلامي الخاص لك26 مارس، 2006 الساعة 7:14 ص #652030mo70
مشاركfifa شكرا على هذا الرد واكيد الصديق في هذا الزمان صعب وجوده وان وجدته امسك فيه كويس لانه لن تحصل على صديق مخلص لك بسهولة في هذا الوقت
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 8:13 ص #652042حنون العراق
مشاركتسلم اخي العزيز مو70 على هذا الموضوع الجميل والذي قد اوضح معنى الصداقته والصديق واكرر لك قولي بما يقوله الحكماء بأن الصديق ثاني النفس وثالث العينين … ونتمنى ان تكون صداقتنا هكذا الى الابد
اخوك حنون العراق
26 مارس، 2006 الساعة 8:33 ص #652046حسناء
مشاركأخي الفاضل محمد
جذبتني أحرف موضوعك فوجدتني أقرأه وأعيد قراءته
قصتك عن الأصدقاء عميقة المغزى كثيـــــرة المعاني
تسلم على موضوع تاهت أحرفه بين مصالح الناس
وتناسى الناس معانيه خوفا على مقاعدهم ومناصبهم
تسلم ثانية وثالثة و .. و .. و .. و ..
26 مارس، 2006 الساعة 9:31 ص #652056mo70
مشاركاحلى سلام الى صديقي العزيز حنون وشكرا على ردك الجميل يا حنون انت انسان اعطك الله قلب كبير من اجل هذا احبك الناس وانا كمان يا حنون كما قلت لك انا صديقك واخوك ولن نتفارق مهما حصل اخي
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 9:37 ص #652059al-sadahi
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته….وبعد
تسلم اخي على هذا الموضوع الاكثر من رائع،،،،
26 مارس، 2006 الساعة 9:40 ص #652060mo70
مشاركهلا والف هلا يا حسناء مجالسنا ونوراها
شكرا لك على مرورك الكريم وردك الجميل هذا الذي اعتز به
عندما اشوف اسمك احس بانك انسانة عظيمة وهذا الاحساس نابع من شعوري وقلبي والله
شكرا على كلامك الذي فيه
الحنان
والعطف
والحب
والصدق
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 9:43 ص #652061mo70
مشاركشكرا لك يا al-sadahi على مرورك وردك الحلو هذا واكيد الصداقة شئ مهم جدا والاحتفاظ بها اهم
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 1:56 م #652116ased_dz120
مشاركشكرا اخي:
وهذا اضافة ان امكن:للصداقات الخاصة أثر عميق في توجيه النفس والعقل،
ولها نتائج هامة فيما يصيب الجماعة كلها من تقدم أو تأخر،
ومن قلق أو اطمئنان.وقد عنى الإسلام بهذه الصلات التي تربطك بأشخاص يؤثرون فيك ويتأثرون بك،
ويقتربون من حياتك اقتراباً خطيراً لأمد طويل.
إن هذه الصلات إن بدأت ونمت نبيلة خالصة تقبلها الله وباركها،
وإن كانت رخيصة مهينة ردها في وجوه أصحابها.
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين* يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون)
[ الزخرف: 67- 68].إن الإسلام- كما علمت- دين تجمع وإلفة،
ونزعة التعرف إلى الناس والاختلاط بهم أصيلة في تعاليمه،
وهو لم يقم على الاستيحاش، ولادعا أبناءه إلى العزلة العامة،
الفرار من تكاليف الحياة، ولا رسم رسالة المسلم في الأرض على أنها انقطاع في دير،
أو عبادة في صومعة، كلا، كلا ،
فإن الدرجات العالية لم يعدها الله عز وجل لأمثال أولئك المنكمشين الضعاف:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم.
لمَن شرعت الجماعات؟ وعلى من فرضت الجمعة؟
ومن الذي يحمل أعباء الجهاد ويعين في أزماته الكالحة؟
إن ذلك كله يستلزم أمة توثقت فيها العلاقات الخاصة والعامة إلى حد بعيد.ولذلك أجاب ابن عباس عندما سئل مراراً عن رجل يصوم النهار
ويقوم الليل ولكنه لا يحضر الجمعة ولا الجماعات، فقال : خبروه أنه من أهل النار.ذلك أن الإسلام شديد الحرص على أن تكون شعائره العظمى مثابة يلتقي المسلمون
عندها ليتعاونوا على أدائها، ويستوحوا من جوها الطهور عواطف الود المصفى، والإخلاص العميق.وكلما ضخم العدد الذي ينتظم المسلم مع إخوانه تكاثرت عليه بركات الله.
في الحديث: .. صلاة الرجل مع الرجل أزكى من صلاته وحده،
وصلاته مع الرجلين أزكى من صلاته مع الرجل، وكلما كثر فهو أحب إلى الله عز وجل.وفي رواية أخرى: صلاة الرجلين يؤمهم أحدهم أزكى عند الله من صلاة مائة تترى.
وهذه السنن تشير إلى رغبة الإسلام في تكثير سواد المسلمين ورؤيتهم حشوداً متضاعفة؛
لا فرادى منقطعين.على أن العزلة والاختلاط وما يتبعه من إنشاء الصلات وتكوين الصداقات يخضع لأحكام شتى.
فكل اعتزال عن الأمة يُفوُت جهاد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
أو يضعف من جانب الدفاع عن الإسلام أمام خصومه.. فهو جريمة ولا يقبل من صاحبه عذر.والناس بعدئذ طباع، منهم الذي يهرع إلى المجامع الحافلة،
وسرعان ما يتصل بهذا وذاك،
ويستأنس بتصفح الوجوه ومحادثة القريب والبعيد،
ومنهم من تزج به في الأحفال المائجة فإذا هو يقيم حول نفسه سوراً،
يطل منه على الناس بحذر، ويتوارى خلفه إن قصده قاصده.كلتا الطبيعتين هداها الإسلام نهجها السوى.
فيقال للأول: خالط الناس، ودينك لا تكلمنه.
ويقال للآخر: المؤمن هَيِّنّ ليَنّ إلفُ مألوف.على أن الإسلام أوجب اعتزال الفتن.
فإذا اضطربت البلاد وتهارش أهلها على الدنيا،
واتنقضت عرا الفضائل فإن مقاطعة الفساد لون من استنكاره
وذلك في حدود مراتب التغيير التي شرعها الله لخصومة المنكر من تغيير اليد، فاللسان، فالقلب.أي أن اعتزال الفساد لا يقبل ممن يملك تغييره بلسان فضلاً عن يده،
والمقاطعة سلاح استخدام في هذا العصر بحكمة.
جربته الأمم المستضعفة مع عدوها القاهر..
ومنزلة المقاطعة من أسلحة الكفاح الأخرى هي منزلة الاعتزال من أساليب الإصلاح الكثيرة.
أي أنها مهرب العجزة عندما لا يجدون وسيلة غير الفرار بدينهم،
فأما عند كثرة الوسائل التي يمكن بها إطفاء الفتن فالإعتزال- كما بينا- جريمة نكراء.وعلى ضوء هذا البيان تفهم قول رسول الله وقد سئل:
أي الناس أفضل يا رسول الله؟ قال مؤمن يجاهد بنفسه وماله في سبيل الله،
قيل: ثم من؟ قال رجل معتزل في شِعب من الشعاب يعبد ربه.ثم إن العزلة والاختلاط لا يمكن أن يكونا وصفين دائمين للإنسان،
فليقسم المسلم وقته بين الخلوة النافعة والاختلاط الحسن،
ليخرج من الحالين بما يصلح شأنه كله.وعلى هذا الأساس نتخير الأصحاب،
ونرغب في الصداقات أو نزهدها..
وأول شرائط الصحبة الكريمة أن تبرأ من الأغراض،
وأن تخلص لوجه الحق،
وأن تولد وتكبر في طريق الإيمان والإحسان،
وهذا هو معنى الحب لله.من كتاب خلق المسلم- للشيخ:محمد الغزالي ـ ص: 170
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُون َ (180)
وَسَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ (181)
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (182)سورة الصافات
تحياااااتي لكم
26 مارس، 2006 الساعة 2:21 م #652127mo70
مشاركالسلام وعليكم يا ased_dz120 اريد ان اشكرك على ردك هذا والمعلومات المفيدة هذه والله بعد ما شوفت ما قدمت فاني عاجز ان اى رد لك ولكن شكرا لان ردك جميل وانشاالله يكون مفيد الى كل من يدخل لهذا الموضوع لانه افادني انا كمان جزاك الله كل خير
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 2:33 م #652128أمل يوسف
مشاركالسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخي مو 70 اولا اسفة على تاخيري على ردي على موضوعك لكن ماشفت الا مند قليل و قراته 3 مرات و تمعنت في المعاني الدي يحمله هدا الموضوع الجميل اخي مو 70 الصداقة شيء جميل و رائع لكن للاسف صعب في هدا الزمان ان تجد صديق مخلص ووفي هدا هو الواقع الكل يكدب على الكل صعب ان تعرف الصدق اين هو و اشكراشكرك انك تطرقت لهدا الموضوع و انه موضوع قعلا قلبل لنقاش هدا زمن القنوات الفضائية و الانترنيت ووو الى اخره و ضاع الصدق و الاخلاص بين كل هده الاشيء و للاسف ايامنا حزينة و سيطر الشر على الجميع من كل الجهات و دهب كل شيء جميل الى الخلاء و لس ما حنشوف و نشوف الله يستر اخي من الدي هو ات و انا حزينة جدا لهدا الواقع المر دهب الصدق و الخلاص و كل المبادء و اشكر على نقلك لهادا الموضوع المهم بارك الله فيك اخيكم هو جميل ان تملك صديق و اخ
كم هو جميل ان تستمتع بالوقت معاه
كم هو جميل ان تجعله بارا لاسرارك اما لك و احلامك
كم هو جميل ان و ان .
و لكن كم هو صعب ان تفتقده بين يوم و ليلة
الصداقة و الاخوة شيء جميل اتمنى ان يرجع زمان الصداقة والاخلاص
تحياتي لل جميع
اختك امل26 مارس، 2006 الساعة 3:14 م #652132ابوجمانه
مشاركاخي العزيز مو جميل جدا هذا الموضوع وفعلا يا عزيزي اصبحت الصداقه نادرة جدا واصبح مفهومها خطأ ووجهات النظر اصبحت مختلفه بين الناس ..زز فهل سنعود يوما للصداقه الحقيقيه ام ان زمنها انتهي ولم يعد هناك الخل الوفي … وشكرا مرة اخري علي جمال موضوعك …….
26 مارس، 2006 الساعة 4:16 م #652139mo70
مشاركماشاالله يا امل ما هذا كله انا مش قدك
كلامك جميل جدا والله وشكرا على مرورك وردك الجميل الذي اعتز به
واكيد يا امل الصديق في هذا الزمان صعب وجوده واذا كان موجود علينا ان نحتفظ به ومهما كان الثمن
عزيزتي امول انظري حولك وشوفي من القريب ومن البعيد وفكري كويس في اعمالهم لك ومواقفهم معك عندها سوف تارين من هو الصديق وهذا اذا كان موجود بينهم
احساسك هو المهم
اعذب
تحية
26 مارس، 2006 الساعة 4:20 م #652140mo70
مشاركهلا اخي ابو جمانة جزاك الله كل خير على ردك الجميل هذا وشكرا على مرورك للموضوع واكيد عزيزي الصديق اصبح نادر في هذا الزمان ولكن مهما حصل لن نفقد الامل لاننا مسلمين ونعرف الصبر مهما كان الثمن
والله يكون معنا مشكوررررررررررر
اعذب
تحية
29 مارس، 2006 الساعة 8:39 م #653151الوداع
مشاركهلا مو70
شكرالك على هدا الموضوع المهم
و الجميل بارك الله فيك اخي الى الامامالوداع
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.