الرئيسية › منتديات › مجلس القصص والروايات › توصيات ندوة كيف نعلم أبناءنا اللغة العربية
- This topic has 8 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 8 أشهر by
فتى سمائل.
-
الكاتبالمشاركات
-
17 أغسطس، 2001 الساعة 12:44 ص #336747
الساحر
مشارك
والله زين لاني ما عندي خلفيه عن اللغه العربيه^_-ALSA7R-_^
17 أغسطس، 2001 الساعة 4:21 ص #336773^الساحره^
مشاركأهلا بك مع محبي اللغة العربية أخي الساحر
19 أغسطس، 2001 الساعة 4:41 م #337295مجالسنا
مدير عامكلام جميل من عقل مثير .. فوالله أن هذه التوصيات لو اخذ بها أولياء الامور لما وجدنا التأتأه و والتعرجف في التحدث وخاص عندنا نحن العمانيين … وتحدثت في يوم من الايام عن هذه المشاكل التي تصيب الدارس فس خجله من الحديث أمام زملائه الطلاب وهذه العقدة جاءت من شعور الطالب (الطفل او الشاب الكبير ) بالدونية ما لو تكلم واخطأ أمامهم ، وكما ان الحلقة بين المدرسة والبيت والمجتمع حلقة متكاملة وإذا ما فقدت أي حلقة دورها فأن الطالب لا يمكن أن تطالبه بالتحدث بطلاقة وباللغة العربية ، ولكن نتأمل من اجيالنا أن تفعل ما هو مطلوب منها تجاه هذه الطبقة من المجتمع والتي تجب منا الاهتمام العملي تجاهها . ولكم الشكر الجزيل على مثل هذه الندوات والتوصيات ولكن بحاجه إلى تطبيق.. (في جريدة ( الوطن )
من رام ان يسمو..اجتهد
وعلى المطالعة اعتمد
ذاكر وثابر يا فتى
من يزرع الاغلى حصد
أما النجاح فشرطه ..
من جد – سباقا – وجد19 أغسطس، 2001 الساعة 6:52 م #337333^الساحره^
مشاركالحلقة المفقودة بين البيت و المدرسة سببها المدرسة نفسها فالأهل الى الآن لم يدركوا دور مجالس الآباء و الأمهات لأن المدرسة لم تفعل هذا الدور كذلك وجود الأيام المفتوحة في المدارس له دوره في ازالة الحاجز بين الأهل و المدرسة و أظن أن بعض المدارس بدأت بكسر الحاجز الجليدي هذا و الله الموفق
20 أغسطس، 2001 الساعة 2:10 ص #337424نـــادر
مشاركبارك الله فيك ، اختنا المجدة وقواك على بذل المزيد .
وكلامي الآتي ليس إلا تأكيد لما قلته في المرات السابقة :
لا تتحقق تلك البنود وإن تحققت فلا تصل إلى المستوى المطلوب إلا بعد أن يضع المسؤولون اللغة العربية في أولى اهتماماتهم ، والمدارس التي بدأت بكسر الحاجز الجليدي بين البيت والمدرسة أتعرفون أي المدراس هذه ؟ هي التي اشتهرت بفوزها بإحدى المراكز الأولى بمسابقة المحافظة على النظافة والصحة في البيئة المدرسية ،وللأسف أغلب المدارس إن لم يكن كلها فوزها ليس إلا فوزاً شكلياً وليس معنوياً أي تزيين المدرسة وحفظ الطلبة لمعلومات وأدلة عقلية ونقلية عن النظافة حفظ عن ظهر قلب لا غرس لقيم ومبادئ كما يدعون ، لأن التركيز على غرس القيم وحب النظافة لا بد أن ينشأ معه الطالب من الصغر ليس في بداية السنة التي دخلت بها المدرسة المسابقة هذا كله يعني :
إن التحسن البسيط في مستوى التحصيل الدراسي للطلاب بصفة عامة وليس التحسن في اللغة العربية الذي هو أساس موضوعنا سببه أي سبب التحسن هو ليس اهتمام المسؤولين في تحسين اللغة العربية وتطويرها للطلاب للأسف إنما
هو كما قرأتم سابقاً هو شهرة المدرسة بفوزها بالمسابقة وطبعاً عاد ماحلوة مدرسة فازت بمراكز أولى بالمسابقة ( مسابقة النظافة ) وبها ضعف في المستوى التحصيلي لها ، فيا الله ياموجهين ركزوا وشددوا على هذه المدرسة ولا يهم المدارس الغير فائزة لأنها مالها سمعة ، ومافيها شيء لو كان طلابها ضعيفي المستوى .
هذا مالدي وما لديكم كان أفضل ومنكم نستفيد .
وبما أنني متيقن في أنكم تريدوا لي الخير فلا تترددوا في تصحيح ما أخطأت فيه .كلما أدبني الدهرُ
أراني نقصَ عقلي
وإذا ما ازددتُ علماًزادني علماً بجهلي
20 أغسطس، 2001 الساعة 3:47 ص #337438^الساحره^
مشاركأخي أبي آدم
ان المدارس التي نتحدث عنها هي مدارس بعيدة كل البعد عن مسابقة المحافظة على النظافة هي مدارس لديها غاية وهم الطلبة لكن المشكلة أن هذه المدرسة واحدة و البقية يهدمون لكن ومع هذا لا ننسى أن الألف ميل يبدأ بخطوة فعلينا دائما أن نبقى متفائلين بأن التربية في تقدم بوجود المعلمين المخلصين و المبدعين و الادارات التربوية الراعية
لتقدم التربية
و دمتم20 أغسطس، 2001 الساعة 4:21 ص #337440نـــادر
مشاركلست متشائماً ، ولم أقصد بأن أدفع القارئ بكلامي إلى التشاؤم على الرغم من أنه يقود إلى ذلك ، ولكن ما قلته هو الواقع ، ولو أنه تقليب للمواجع .
المهم : متى تصبح أكثر المدارس غايتها هو الطالب بصدق كتلك المدرسة التي ذكرتيها ؟
تعرفون متى ؟ عندما يطبق المسؤولون أغلب البنود التي ذكرتها الأخت ميمي ، إن لم يكن كلها .
وكيف يطبقون ذلك ؟ هل باقتراح ولي الأمر أو اقتراح المعلم ؟
لا ، بل باقتراح مجموعة كبيرة من أولياء الأمور ، أو مجموعة المعلمين ، لماذا المجموعة ؟ لأن المسؤولين لا يعيروا اهتمام اي اقتراح إذا لم يصل رقم ذلك الاقتراح إلى المئات .
يعني : لو أراد شخص أن ينقذ خطر فادح لأطفال قريته بعمل مطب ، لا ينفذ طلبه إلا إذا اجتمع سكان تلك القرية ، أو إذا كان عنده واسطة .
والسؤال الأخير والأهم :
هل تجتمع المجموعتين أو إحداهن لتكون يداً واحدة ، وتجعل الاقتراح له مائة صوت أو أكثر ؟
الإجابة للأسف لا .
وإذا تحقق ذلك سنحل في مجتمعنا مشاكل عدة .
والله يكون في العون .كلما أدبني الدهرُ
أراني نقصَ عقلي
وإذا ما ازددتُ علماًزادني علماً بجهلي
22 أغسطس، 2001 الساعة 3:19 ص #337883فتى سمائل
مشاركأحسنت تمام الإحسان وبعد فكل ما أتيت به من جواهر الكلم ثم أن التجاوب بين المشاركين جيد جدا بارك الله سعيكم وكان جاركم وشكرا
روحي آية الجـمال أنت **وصفك نور تخطـى القمر
لو سألت النجم عنـك **جاوبني الزهر كـذا والثمر
ألا أغار من نور وجهها **أعجزني إلى عينيها النظر -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.