الرئيسية › منتديات › مجلس الفقه والإيمان › مكتبة الأناشيد
- This topic has 6 ردود, مشارك واحد, and was last updated قبل 19 سنة، شهرين by
الوميض الابدي.
-
الكاتبالمشاركات
-
11 مايو، 2006 الساعة 10:11 ص #667018
الوميض الابدي
مشاركنشيد للشيخ مشاري راشد العفاسي
كلمات : محمود غنيمطلع البدر
mp3
—————-
طلع البدر علينا
من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا
ما دعا لله داع
أيها المبعوث فينا
جئت بالأمر المطاع
جئت شرفت المدينة
مرحباً يا خير داعطلع النور المبين
نور خير المرسلين
نور أمن وسلام
نور حق ويقين
ساقه الله تعالى
رحمة للعالمين
فعلى البر شعاع
وعلى البحر شعاعمرسل بالحق جاء
نطقه وحي السماء
قوله قول فصيح
يتحدى البلغاء
فيه للجسم شفاء
فيه للروح دواء
أيها الهادي سلاماً
ما وعى القرآن واعجاءنا الهادي البشير
مطلق العاني الأسير
مرشد الساعى إذا ما
أخطأ الساعي المسير
دينه حق صراح
دينه ملك كبير
هو في الدنيا نعيم
وهو في الأخرى متاعهات هدي الله هات
يا نبي المعجزات
ليس لللات مكان
ليس للعزى ثبات
وحد الله و وحد
شملنا بعد الشتات
أنت ألفت قلوباً
شفها طول الصراعطلع البدر علينا
من ثنيات الوداع
وجب الشكر علينا
ما دعا لله داع
أيها المبعوث فينا
جئت بالأمر المطاع
جئت شرفت المدينة
مرحباً يا خير داع
11 مايو، 2006 الساعة 10:14 ص #667021الوميض الابدي
مشاركيعقوب النسيم
ا
اغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا بنقوده حتى ينال به الوطر
قال اتني بفؤاد امك يا فتى ولك الجواهر والدراهم والدرر
فمضى واغرز خنجرا في صدرها والقلب اخرجه وعاد على الأثر
لكنه من فرط سرعته هوى فتدحرج القلب المعفر اذ عثر
ناداه قلب الأم وهو معفر ولدي حبيبي هل اصابك من ضرر
فكان هذا الصوت رغم حنوه غضب السماء على الوليد قد انهمر
وارتد نحو القلب يغسله بما فاضت به عيناه من سيل العبر
ويقول يا قلب انتقم مني ولا تغفر فان جريمتي لا تغتفر
واستل خنجره ليطعن صدره حنقا ويبقى عبرة لمن اعتبر
ناداه قلب الام قف ولدي ولا تطعن فؤادي مرتين على الأثر11 مايو، 2006 الساعة 10:20 ص #667023الوميض الابدي
مشارككلمات: زين العابدين علي بن الحسين رحمه الله
لالَيْسَ الغَريبُ غَريبَ الشَّأمِ واليَمَنِ *إِنَّ الغَريبَ غَريبُ اللَّحدِ والكَفَنِ
إِنَّ الغَريِبَ لَهُ حَقٌّ لِغُرْبَتـِهِ * على الْمُقيمينَ في الأَوطــانِ والسَّكَنِ
سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَنْ يُبَلِّغَنـي * وَقُوَّتي ضَعُفَتْ والمـوتُ يَطلُبُنـي
وَلي بَقايــا ذُنوبٍ لَسْتُ أَعْلَمُها * الله يَعْلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ
مـَا أَحْلَمَ اللهَ عَني حَيْثُ أَمْهَلَني * وقَدْ تَمـادَيْتُ في ذَنْبي ويَسْتُرُنِي
تَمُرُّ سـاعـاتُ أَيّـَامي بِلا نَدَمٍ * ولا بُكاءٍ وَلاخَـوْفٍ ولا حـَزَنِ
أَنَـا الَّذِي أُغْلِقُ الأَبْوابَ مُجْتَهِداً * عَلى المعاصِي وَعَيْنُ اللهِ تَنْظُرُنـي
يَـا زَلَّةً كُتِبَتْ في غَفْلَةٍ ذَهَبَتْ * يَـا حَسْرَةً بَقِيَتْ في القَلبِ تُحْرِقُني
دَعْني أَنُوحُ عَلى نَفْسي وَأَنْدِبُـهـا * وَأَقْطَعُ الدَّهْرَ بِالتَّذْكِيـرِ وَالحَزَنِ
كَأَنَّني بَينَ تلك الأَهلِ مُنطَرِحــَاً * عَلى الفِراشِ وَأَيْديهِمْ تُقَلِّبُنــي
وَقد أَتَوْا بِطَبيبٍ كَـيْ يُعالِجَنـي * وَلَمْ أَرَ الطِّبَّ هـذا اليـومَ يَنْفَعُني
واشَتد نَزْعِي وَصَار المَوتُ يَجْذِبُـها * مِن كُلِّ عِرْقٍ بِلا رِفقٍ ولا هَوَنِ
واستَخْرَجَ الرُّوحَ مِني في تَغَرْغُرِها * وصـَارَ رِيقي مَريراً حِينَ غَرْغَرَني
وَغَمَّضُوني وَراحَ الكُلُّ وانْصَرَفوا * بَعْدَ الإِياسِ وَجَدُّوا في شِرَا الكَفَنِ
وَقـامَ مَنْ كانَ حِبَّ لنّاسِ في عَجَلٍ * نَحْوَ المُغَسِّلِ يَأْتينـي يُغَسِّلُنــي
وَقــالَ يـا قَوْمِ نَبْغِي غاسِلاً حَذِقاً * حُراً أَرِيباً لَبِيبـاً عَارِفـاً فَطِنِ
فَجــاءَني رَجُلٌ مِنْهُمْ فَجَرَّدَني * مِنَ الثِّيــابِ وَأَعْرَاني وأَفْرَدَني
وَأَوْدَعوني عَلى الأَلْواحِ مُنْطَرِحـاً * وَصـَارَ فَوْقي خَرِيرُ الماءِ يَنْظِفُني
وَأَسْكَبَ الماءَ مِنْ فَوقي وَغَسَّلَني * غُسْلاً ثَلاثاً وَنَادَى القَوْمَ بِالكَفَنِ
وَأَلْبَسُوني ثِيابـاً لا كِمامَ لهـا * وَصارَ زَادي حَنُوطِي حيـنَ حَنَّطَني
وأَخْرَجوني مِنَ الدُّنيـا فَوا أَسَفاً * عَلى رَحِيـلٍ بِلا زادٍ يُبَلِّغُنـي
وَحَمَّلوني على الأْكتـافِ أَربَعَةٌ * مِنَ الرِّجـالِ وَخَلْفِي مَنْ يُشَيِّعُني
وَقَدَّموني إِلى المحرابِ وانصَرَفوا * خَلْفَ الإِمـَامِ فَصَلَّى ثـمّ وَدَّعَني
صَلَّوْا عَلَيَّ صَلاةً لا رُكوعَ لهـا * ولا سُجـودَ لَعَلَّ اللـهَ يَرْحَمُني
وَأَنْزَلوني إلـى قَبري على مَهَلٍ * وَقَدَّمُوا واحِداً مِنهـم يُلَحِّدُنـي
وَكَشَّفَ الثّوْبَ عَن وَجْهي لِيَنْظُرَني * وَأَسْكَبَ الدَّمْعَ مِنْ عَيْنيهِ أَغْرَقَني
فَقامَ مُحتَرِمــاً بِالعَزمِ مُشْتَمِلاً * وَصَفَّفَ اللَّبِنَ مِنْ فَوْقِي وفـارَقَني
وقَالَ هُلُّوا عليه التُّرْبَ واغْتَنِموا * حُسْنَ الثَّوابِ مِنَ الرَّحمنِ ذِي المِنَنِ
في ظُلْمَةِ القبرِ لا أُمٌّ هنــاك ولا * أَبٌ شَفـيقٌ ولا أَخٌ يُؤَنِّسُنــي
فَرِيدٌ وَحِيدُ القبرِ، يــا أَسَفـاً * عَلى الفِراقِ بِلا عَمَلٍ يُزَوِّدُنـي
وَهالَني صُورَةً في العينِ إِذْ نَظَرَتْ * مِنْ هَوْلِ مَطْلَعِ ما قَدْ كان أَدهَشَني
مِنْ مُنكَرٍ ونكيرٍ مـا أَقولُ لهم * قَدْ هــَالَني أَمْرُهُمْ جِداً فَأَفْزَعَني
وَأَقْعَدوني وَجَدُّوا في سُؤالِهـِمُ * مَـالِي سِوَاكَ إِلهـي مَنْ يُخَلِّصُنِي
فَامْنُنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ مِنك يــا أَمَلي * فَإِنَّني مُوثَقٌ بِالذَّنْبِ مُرْتَهــَنِ
تَقاسمَ الأهْلُ مالي بعدما انْصَرَفُوا * وَصَارَ وِزْرِي عَلى ظَهْرِي فَأَثْقَلَني
واستَبْدَلَتْ زَوجَتي بَعْلاً لهـا بَدَلي * وَحَكَّمَتْهُ فِي الأَمْوَالِ والسَّكَـنِ
وَصَيَّرَتْ وَلَدي عَبْداً لِيَخْدُمَهــا * وَصَارَ مَـالي لهم حـِلاً بِلا ثَمَنِ
فَلا تَغُرَّنَّكَ الدُّنْيــا وَزِينَتُها * وانْظُرْ إلى فِعْلِهــا في الأَهْلِ والوَطَنِ
وانْظُرْ إِلى مَنْ حَوَى الدُّنْيا بِأَجْمَعِها * هَلْ رَاحَ مِنْها بِغَيْرِ الحَنْطِ والكَفَنِ
خُذِ القَنـَاعَةَ مِنْ دُنْيَاك وارْضَ بِها * لَوْ لم يَكُنْ لَكَ إِلا رَاحَةُ البَدَنِ
يَـا زَارِعَ الخَيْرِ تحصُدْ بَعْدَهُ ثَمَراً * يَا زَارِعَ الشَّرِّ مَوْقُوفٌ عَلَى الوَهَنِ
يـَا نَفْسُ كُفِّي عَنِ العِصْيانِ واكْتَسِبِي * فِعْلاً جميلاً لَعَلَّ اللهَ يَرحَمُني
يَا نَفْسُ وَيْحَكِ تُوبي واعمَلِي حَسَناً * عَسى تُجازَيْنَ بَعْدَ الموتِ بِالحَسَنِ
ثمَّ الصلاةُ على الْمُختـارِ سَيِّدِنـا * مَا وَصَّـا البَرْقَ في شَّامٍ وفي يَمَنِ
والحمدُ لله مُمْسِينَـا وَمُصْبِحِنَا * بِالخَيْرِ والعَفْوْ والإِحْســانِ وَالمِنَنِ
11 مايو، 2006 الساعة 10:26 ص #667024الوميض الابدي
مشاركحمود الخضر
انا العبد الذي كـــسب الذنوبــا * وصدته الامــاني ان يــتوبــــا
انا العبد الذي اضحى حزينـــا *علـى زلاتــه قلقـــــا كـئيبـــــــا
انا العبد الذي سطرت عليــــه * صحائف لم يخف فيها الرقيــبا
انا العبد المسيئ عصيت سـرا * فما للي الان لا ابدي النـــحيـبا
انا العبد المفرق ضاع عـمري * فلـــم ارعى الشبيبة والمشـيـبا
انا العبد السقيم من الخــــطـايا * وقد اقبلت التـــمس الطبــيـبــا
انا العبد المخلف عن انـــــاس * حووا من كل معـروف نصيبا
انا العبد الشريد ظلمت نفســي * وقد وافيـــــــت بابـكــم منيبــا
انا العبد الفقــير مددت كفــــي * اليكم فادفعوا عــني الخطوبــا
انا الغدار كم عاهدت عــــهـدا * وكنت على الوفاء بــه كــذوبا
فيا اسفاه على عمـــر تقضّــى * ولم اكــسب بــه الا الذنـــوبـا
ويا حزناه من حشري ونشري * بيوم يجعل الولـــــدان شـيــــبا
ويا خجلاه منــه باكتســـــــاب * اذا ما ابدت الصحف العـيوبـــا
مـــذلة موقف وحســـــاب يوم * اكون به على نفســي حسـيـبــا
فيـامن مـد في كــسب الخطايا * خــطى ان الاوان لان تتــــوبا
الا فاقلع وتــب واجهـــد فإنـــا * راينا كــــل مجتهد مصـيـبـــــا
واقبل صادقا في العزم واقصد * جـــنابا للمنيب له رحـــــيـبـــا
وكن للصالحين اخـا وخــــــلا * وكـــن في هــــذه الدنيا غريبـا11 مايو، 2006 الساعة 10:30 ص #667025الوميض الابدي
مشاركالشيخ مشاري العفاسي
مع الله في لألآت النجوم وحبك الغيوم وضــوء الــــــقمر
مع الله عند هزيم الرعود ولمع البروق ودفــــق المــــطر
مع الله في الفلك المستطير وفي الشمس تجري الى مستقر
مع اله في الارض في سهلها واودائها والرواسي الكـــبار
مع الله سامع صوت الدبيب من النمل انــى وايـــان مـــا
مع الله والنحل يحسو الرحيق ويحمي جناه بوخــز الابــر
مع الله في وحـــي قرئـــــانه مع الله في آيـــــه والســــور
مع الله في قصص الاوليــــن وفي قصص الاولين العــبر11 مايو، 2006 الساعة 10:34 ص #667026الوميض الابدي
مشاركالشيخ مشاري العفاسي
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.