الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › طيف اليمامة
- This topic has 5 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة by
alnadabi.
-
الكاتبالمشاركات
-
18 أغسطس، 2001 الساعة 8:44 م #337183
خالد
مشارك<<< و هذه صورة الطفلة اليمامة .. قلبي على بلدي انفطر … وقلب بلدي علي حجر
18 أغسطس، 2001 الساعة 11:47 م #337204إيقاع الآخر
مشاركستؤول الأمور إلى الخير ان شاء الله تعالى وإنما بعد إزاحة إله الصحة من كرسيه الذي ورثه عن …
عموما .. شكرا للوطن على طرحها الجاد لهذا الموضوع .. إما ما يعلق بعلاج الطفلة فإنني استغرب من عدم وجود قانون يحمي مثل هذه العوائل من لعنات وزارة الصحة عليها لعنة الله والناس اجمعين .
أليس من حق المواطن أن يقاضي هذه الوزارة في حالة تسببها في وفاة أحد ما من اهله ؟؟؟
أين سلطة القانون التي ينادي بها النظام ألأساسي ؟
أين ميزانية العلاج بالخارج التي تصرف لوزارة الصحة .. وهو ظمن بنود موازنة الوزارة ؟؟؟
أين وأين وأين …. الحقيقة أن هكذا أمور تدفع بالعقل والقلب إلى حالة الغليان المقيت ..من ناحية أخرى .. لقد استرى انتباهي تكرار الحالة التي كانت عند طيف عليها رحمة الله إلى اختها اليمامه وهنا أتساءل :
ما هي درجة القرابة بين الزوجين ( الأب والأم)؟؟؟
أما كان من الأجدى النظر في حالة الأبوين ودراسة الجينات تجنبا لوقوع الكارثة / المرض مرة أخرى ؟؟؟
ألأ يتحمل الشاب العماني جزءا من المسؤولية لعدم تقدمه للفحص هو ومن يريد الزواج بها تجنبا لهذه الأمراض وأمثالها ؟؟؟عموما … اعتقد ان هناك دائرة الشؤون العامة بديوان البلاط السلطاني يمكنه مراجعتها واتمنى أن يجد آذانا صاغية ..!!!
…………………. صمت ………………….
19 أغسطس، 2001 الساعة 1:24 ص #337220المرصاد
مشاركلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أستغرب من أن السلطنة تحتل المراكز الأولى بين الدول في نطاق الصحة !! وما أراه أو نراه نحن المواطنين هو العكس !! والحق يقال بأن أغلبية الشعب متخوف من المستشفيات التي في السلطنة وخاصة إذا كان الأمر يتعلق بإجراء عملية !! حتى ولو كانت أبسطها
ولو عدنا إلى موضوع الأخ الريامي !! لوجدنا ومع إحترامي له لا توجد لديه أدنى واسطه لكي ينقذ إبنته !! ولو كانت هذه المشكلة لدى أحد كبار المسؤولين في الدولة سوف يختلف الإجراءات في وزارة الصحة !! حيث سوف تصدر تعليمات من مكتب الوزير بتسفير المريض إلى الخارج وإلى أفضل المستشفيات ، وهذا ما يفهمنا بأننا في مجتمع عنصري ذو طبقات يتميز بها الغني والفقير !! للأسف هذه هي الحقيقة في مجتمعنا
على ما أعتقد جميعنا مواطنين وجميعنا نستحق نفس الخدمة التي تقدمها الحكومة لنا !! ولكن للأسف هذا القانون مطبق في الأوراق فقط وهيهات أن يطبق حقيقةً !! ففي هذا الوقت حقوق الإنسانية تعطى لأصحاب الأموال والمراكز في البلد !! أما باقي الشعب فيكون لهم قانون خاص تحت عنوان ” حظ يا نصيب ”
المشكلة إننا لا نملك من القوة سوى الدعوة لله بشفاء الطفله وأن يجعل المسؤولين في وزارة الكحه يسارعوا في إرسالها للخارج قبل فوات الآوان
وأنا مع الأخ إيقاع في إقتراحه !!! ربما ديوان البلاط السلطاني هو الحل الأفضل من تلك الوزارة التي لا تعود بأي فائدة !! وأتمنى لو إن صاحب الجلالة يعلم بهذا الموضوع لأنني على ثقة بأنه لا يرضى لأبناء بلده أن يصيبهم مكروه !! وخاصة إذا كان الأمر متعلق بعلاج غير متوفر في السلطنة .
حسبي الله ونعم الوكيل
المــــــرصادحقيقتك دائماً تجدها معي
19 أغسطس، 2001 الساعة 6:19 ص #337253& يــــــــزن
مشاركلا اريد ان اخوض في مسالة الكفاءآت الطبية في السلطنة لكن ما استفزني وهز كياني كيف ان المسؤلين في وزارة الصحة رفضوا ارسال الطفلة للعلاج هل اصبحت حياة الاطفال وسلامتهم مرهونة بتوقيع المسؤل الفلاني اكاد اجزم ان هاؤلاء المسؤلين لم يكلفوا انفسهم حتى مجرد الاطلاع على التقارير التي تشرح حالت الطفلة (اليمامه) انا لا استطيع ان اتخيل حالت والديها وحالت الرعب التى يعيشانها وهما يعلمان ان ابنتهما مصابة بنفس المرض الذي قتل اختها وهنا اريد ان اطرح تساؤلا آخر ماهي مؤهلات اصحاب القرار هاؤلاء حتى تخولهم التحكم بمستقبل الناس هنا اضع مليون علامة تعجب واستفهام كيف لاناس مثلهم ان يحطموا سعادة اسرة كهذه ؟؟؟؟؟؟؟؟
اجرب من اهواه قبل فراقه
فيصدق الغدر منه والود يكذب19 أغسطس، 2001 الساعة 7:41 م #337349alnadabi
مدير عامأهلاً بالجميع …
هناك عدة أسباب تخلق هذا التميز في مجتمعنا وأختصرها في هذه النقاط :
* الإخلاص في العمل معدوم .
* لا توجد كفاءة في الإدارة .
* المصالح توخذ في النظر بالدرجة الأولى .هذه المشكلة واحدة من العشرات التي تحدث كل يوم ، فقط الفرق هو إن والد الطفله لجأ إلى الإعلام بعد التأكد من إن طريقة معالجة إبنته رحمها الله كانت خاطئة … وذلك لكي ينظر في مشكلته بحجم أكبر من معايشتها في نطاق إسرته فقط ، وياما ناس كتموا مشاكلهم دون اللجوء إلى الجهات المختصة ، وسبب ذلك هو عدم درايتهم بحجم المشكلة التي إصابت المريض والأهم من ذلك إنهم يتقبلون ما قيل لهم من الفريق الطبي … سواء كانت المعلومات صحيحة أم خاطئة …. وهنا نطرح سؤال
هل أصبحت الثقة معدومة بين المريض والطبيب ؟؟؟
فالطبيب ليس إلا بشر مثلنا !! يعني الخطأ جائز !! ولكن تكرار ذلك الخطأ هو الذي يجعلنا نتخوف من اللجؤ إلى العلاج في المستشفيات خاصة إلى كان المرض يحتاج إلى عملية كما ذكر أخي المرصاد ….
وكما قلت … هذا خبر واحد من عشرات المشاكل يومياً تحدث في مستشفياتنا (( وما خفي كان أعظم )) .
ليس بيدي ما أقول سوى … أتمنى من الله عزوجل أن يشفي المريضة وأن يعودها إلى والديها بصحة وسلامة …..آمين
تحياتي لكم
بدر
الحمد لله على كل حال -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.