اسمحلي اخي كلاسيك ان اقول لك وانت طبعا مؤيد لكلام الاستاذ حمدي قنديل مع احترامي لك وله ولجميع من يؤيدك وهم مع الاسف كثيرون هذا الكلام الذي قلته كلام كبير لا انت ولا شعوبكم ولا حكامكم يستطيعون ان يفعلونه بس الحكام هم الذين فاهمين الوضع ولكنهم لا يستطيعون ان يصارحونكم به انتم اضعف من ان تتحدوا اوتقاتلوا امريكا او حتى اسرائيل اتركوا عنكم الشعارات الكاذبه هذه حقيقه اعلم انها مره ولكنها هي الحقيقه فليس امامنا الا السلام والصداقه مع امريكا والغرب وحتى اسرائيل ادري انكم راح ترفضون كلامي هذا بس هذا هو الخيار الوحيد المتاح لنا ولكم تحياتي اخوكم احمد ( عدو البنات )

موضوع رائع ومقال جميلة
بعد قراتى لها اندهشت من احد ممن قرائوها لم يرد عليك
يبدو انهم هنا من اللهيين فقط ولايوجد مثقفين

مشكوووووووووووور

هاهي الامة تهان, تذل وتحقر , والنظام العربي يركع, يا للخزي والعار.
يعلنون إنهم يتو عدون, وهم يتوسلون, الحج لم يعد الى بيت الله الحرام وانما الى البيت الابيض, والقبلة لم تعد الى مكه بل الى واشنطن.
الحامي هو الحرامي, والراعي هو الذي يلتهم الغنم.

زي ما قال الكاتب الكبير الراحل محمد الماغوط الله يرحمه

بعد ثلاثين سنه من الثقه المتبادله بين العربي واجهزه الاعلام العربي نعلم انه عندما تركز هذه الاجهزه على قضيه ما وترعاها فجاه بكل ما عندها من صحف ومجلات وخطب ومهرجانات ومطربين ومطربات فمعنى ذلك ان نقرا الفاتحه قريباعلى هذه القضيه,,

فماذا سيتحمل الانسان ليتحمل؟؟؟

بمعنى ان ينام المواطن العربي على هم قديم
هذا لا يجوز
وامر لاترضاه انظمة الحكم العربية ولا دول عدم الانحياز ولا منظمة الوحدة الاسيوية الافريقية ولا منظمة الصحه العالميه,,,

المفروض كل يوم جديد ,,هم جديد
وان يعود المواطن الى بيته في المساء وهو لايحمل لعائلته واطفاله اكله جديده او ثيابا جديده
بل قضيه جديدة
وتقول اعلانات الدعايه ان ساعه اوريس التي تتحمل الصدمات هي ساعة المستقبل
قسما بالله الف ساعة اوريس لاتتحمل في ثلاث سنوات الصدمات التي يتحملها المواطن العربي في ثلاث دقائق ,,,ولذلك كل ما يلزمه هو قشاط جلد من عند الراس والقدمين ليلفه تاطيارون ورجال الاعمال حول معا صمهم
باعتباره هو لا احد سواه ساعة المستقبل,,,

وشكرا لك اخي كلاسيك على نقل هذا المقال