شكراً لك أخى على موضوعك الذى يستحق التقدير
فلقد لمست واقعنا بما أصبح فيه من زيف مشاعر و تخلى عن المبادىء
وحقاً ما أقساها قلوب ,,وما أقبحها أخلاق التى تجعل الإنسان يفعل كل ذلك من أجل مصلحته
و ما أصعب الضربه من يد صديق
يقول العرب:
إحذر عدوك مرة ,,,,,,,,,,,وإحذر صديقك ألف مرة
فإذا انقلب كان أعلم بالمضرة
اللهم أعف عنا وعن المسلمين
تحياتى

لا تنسى يا أخي ولد العرب بأن الزمن أطلقوا عليه “زمن المصالح”
يعني كل واحد ما تهمه إلا نفسه وإرضائها بأي طريقة حتى ولو فيها مضره للأخرين وغضب الرب أحيانا فهذا لا يهمهم
وهذا اللي يخلي الثقه أيضا في هذا الزمن معدومه بين معظم الناس من أخ أو صديق أو أي كان
لأن كل واحد يصادق ويتقرب من الشخص الأخر من أجل مصلحته وبعض إنقضائها الله يستر من اللي بيسويه للضحيه
بس طبعا ما كل الناس كذا ولكن معظمهم فالبعيد عن هذه الصفة أول ما ياخذ درس منها ويكون ضحيه فيها
للأسف يلجأ لها لينتقم بها ولكن من أنسان قد يكون بريئا وبعيدا عنها

ولكن في النهايه كل واحد وضميره (للي عندهم ضمير بس لأن معظمهم باعه من أجل المصلحة) وقربه من ربه
فما عليه إلى أن يعمل جاهدا على فعل كل ما يرضي الله ويرضي نفسه وليس ما يرضي الناس
(فإرضاء الناس غاية لا تدرك)

يسلمووو أخي على هذا الموضوع الرااااااااائع

بصراحه موضوع يستاهل النقاش
فيه لانه بصراحه هذا هو الحاصل
في كل مكان على العموم تشكر
اخي ولد العرب ومره ثانيه الموضوع
يستاهل التقدير