الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة العامة › أين كمال ألمــرأة ………………!!!
- This topic has 22 رد, 15 مشارك, and was last updated قبل 18 سنة، 7 أشهر by
عاشقة انــــــو.
-
الكاتبالمشاركات
-
23 ديسمبر، 2006 الساعة 12:30 ص #751592
مجد المجد
مشاركهلا اختي اميره…………………
شرفتينا بتواجدك الجميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
لكي مني احترامي
د.انمار السعيد
23 ديسمبر، 2006 الساعة 12:32 ص #751595مجد المجد
مشاركالاخ الغالي هادي النجار……………المحترم
جزيل الشكر والامتنان على مرورك الكريم
تقبل مني محبتي
الك والى بني مالك جميعهم
د.انمار السعيد
23 ديسمبر، 2006 الساعة 12:34 ص #751597مجد المجد
مشاركاختي فراشة العين……………….صباحك خيرا
اهلا وسهلا………….
مرحبا بكي في مجلسنا واشكرك على مرورك
الكريم……جزاكي الله خيــــــــــــــــــــــــــرا”تقبلي احترامي
د.انمار السعيد
23 ديسمبر، 2006 الساعة 12:36 ص #751599مجد المجد
مشاركاشواك ناعمة………………….صباحك خيرا
جميلة كلامتك وردك الراقي على الموضوع
لكي مني جزيل الشكر والاحتـــــــــــــــرامتقبلي تقديــــــــــــــــري
د.انمار السعيد
23 ديسمبر، 2006 الساعة 4:18 م #751836مرسى النسيان
مشاركالمرأة وتتسأل أين كمال المراة
الفاضل – ألدكتور أنمار قالوا في الحياء…….أنه خلق رفيع لا يكون إلا عند من عَزَّ عنصره ، ونَبُل خلقه ، وكَرُم أصله .
إذا قلَّ ماءُ الوجْهِ قلَّ حياؤه *** ولا خير في وجه إذا قلَّ ماؤه
حياءَك فاحفظه عليـك فإنما *** يدل على وجه الكريم حياؤهكما أن الحجاب طهارة للمرأة المحجّبة وطهارة لقلب الرجل، قال تعالى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَـٰعًا فَٱسْـئَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53]. فوصف الله سبحانه الحجاب بأنه طهارة لقلـوب المؤمنين والمؤمنات؛ لأن العين إذا لم تر لم يشتهِ القلب، أما إذا رأت العين فقد يشتهي القلب وقد لا يشتهي. ومن هنا كان القلب مع عدم الرؤية أطهر، ومع عدم الفتنة أسلم.
فالمرأة المحجبة تجدها من أكثر النساء حياء، في لباسها، في كلامها، في مشيتها، وقد ذكر الله على سبيل المدح في سورة القصص من موقف ابنتي الرجل الصالح اللتين تربتا على العفة والطهارة والحشمة والحجاب، قال تعالى: فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِى عَلَى ٱسْتِحْيَاء [القصص:25].
وإنّ ما نراه اليوم مما أحدثه بعض المسلمات من التعري ولبس القصير والضيق والشفاف من اللباس بقصد أو بغير قصد مناف للحياء، وهو أمر فظيع، وهو بعيد كلَّ البعد عما أوجبه الله على المسلمات لما أبدينه من المفاتن والمحاسن، فكان سببا عظيما في إثارة الفتنة عند الشباب، وقد حذر الله سبحانه وتعالى من التبرج في كتابه فقال للمسلمات: وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَـٰهِلِيَّةِ ٱلأولَىٰ [الأحزاب:33]، ولقد ثبت عن النبي في السنة الصحيحة أنه قال: ((صنفان من أهل النار لم أرهما بعد: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا)).
هذه صفات نساء من أمته رآهن النبي في النار، ولم يرهن في زمانه، وهذا من معجزاته ، فقال في وصفهن: ((كاسيات عاريات)) أي: عليهن كسوة لا تفيد ولا تستر، إما لقصرها أو خفتها أو ضيقها، ((مائلات مميلات)) مائلات عن الحق وعن الصراط المستقيم، مميلات لغيرهن، وذلك بسبب ما يفعلنه من الملابس والهيئات الفاتنة التي ضلت بها في نفسها وأضلت غيرها، ثم فقال : ((لا يدخلن الجنة)) أي: لا يدخلن الجنة مع الداخلين الأولين من المسلمين، يمرون بجهنم أولاً والعياذ بالله.
وقد يرفض بعض النساء الحجاب بدعوى أنه لباس قديم، ونحن في عصر حضارة وتقدم، فجوابها أن أحكام الله في القرآن صالحة لكل مكان وزمان، ولكل حضارة وانحطاط، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9].
وكذلك بعض الآباء والأمهات قد يتساهلون في قضية الحجاب بحجة أن البنت ما زالت صغيرة السن، أو لم تنه الدراسة بعد، قال مبينا السن الذي تكلف به البنت بالحجاب: ((يا أسماء، إن المرأة إذا بلغت المحيض فلا يحل أن يرى منها إلا وجهها وكفيها)).
ومن النساء والفتيات من يمتنعن من ارتداء الحجاب خوفا من عدم الزواج، فبزعمهن أن الفتاة إذا ارتدت الحجاب فإنها ستكون مخبأة عن أنظار الرجال، ولن تعجب أحدا وهي مستورة، وسيفوتها الزواج، وأما إذا كانت متبرجة ومتزينة فستجلب الكثير من الرجال، وأكيد أنها ستقع على من يتزوجها، وهذه نظرة قاصرة ناتجة عن ضعف في الإيمان، فالمسلمة المؤمنة الصادقة يهمها ابتداء طاعة الله ومرضاته واجتناب غضبه وسخطه لا الزواج، والزواج هو نصيب مكتوب بيد الله، والحقيقة والواقع الذي نراه في شوارعنا يكذّب هذا، فإن المرأة المتبرجة لا تجلب أنظار الرجال فحسب، بل أنظار الذئاب كذلك الذين همهم الوحيد هو العبث والسخرية ببنات الناس، ولاحول ولا قوة إلا بالله.
إنَّ الحياءَ خُلُقٌ عظيمْ يحْفَظُ لِلرَجُلِ هيْبَتَهُ ورُجولَتَهُ، ويَحْفظُ لِلمرأةِ عِزّتَها وأُنوثتَهَا، ويُلْبِسُ الشَّابَ الْجَمالَ والْكرَامةَ.
رزقنا الله وإياكم الحياء، وجعله لنا رادعا عن كل محظور، ومانعا من كل منكر.
اللهم أصلحنا وأصلح شبابنا وبناتنا ونساءنا أجمعين.
تسلم دكتورنا الفاضل على هذا الموضوع
كل الغلا
الدكتوره ريماس
24 ديسمبر، 2006 الساعة 6:27 ص #752021نغم العمر
مشاركهــــــــــــــــــــــــــــلا د/ انمــــــار اشكرك على الموضوع الرائع
جزاك الله كل الخـــــــير
24 ديسمبر، 2006 الساعة 4:57 م #752246عاشقة انــــــو
مشاركانا اشوف انه المره الجميله وامملؤه انوثه
هي الكامله لانها تسعد الرجل -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.