الرئيسية › منتديات › مجلس الأصدقاء والمرح › ][@][مقهـــــــــى ديوانية مجالسنا ][@][
- This topic has 40 رد, 13 مشارك, and was last updated قبل 18 سنة، 11 شهر by
طارق909.
-
الكاتبالمشاركات
-
25 أغسطس، 2006 الساعة 7:44 م #704282
الحـ(القديم)ـب
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم شكرا جزيلا لك أخينا طارق على الموضوع الجميل
حبيت أهنيك بس على الموضوع
وعندي أستفسار عن تغييرك لأسمك من طارق 333 الى طارق999
ليش ؟؟
وأيضا لماذا لم تغير أسمك لـ طارق 666
شكرا للجميع
27 أغسطس، 2006 الساعة 10:14 ص #704888وردجورى
مشاركرواية لقارئ واحد….وسطور لكلمة واحدة….
وكلمة…..حملت كل ماأردت قوله…ورد
28 أغسطس، 2006 الساعة 8:15 ص #705198الواهم
مشاركهذا يعني ان حياة باكملها وهبت لشخص واحد …كم هو محظوظ هذا الشخص
مرحبا اختي ورد جوري …لقد كنت منقطعة عن مجالسنا ونحمدالله علي عودتك…..
28 أغسطس، 2006 الساعة 2:45 م #705351روللي
مشاركالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مشكور اخي طارق علي موضوعك الرائع
مارايك اخي طارق لو احط اخرشويه نكت
سمعتها مارايكم لو نعرفها جميعا* واحد نام متاخر فاته الحلم
* في واحده متزوجه سمعت صوت باليل صحت زوجها وقالت له شوف مين يمكن حرامي قال لها روحي انتي يمكن حراميه
* واحد اسمه ( زعلان) تزوج واحده اسمها ( فرحانه) جابو بنت اسمها ( يافرحه ماتمت)
* في غبي راح اشترك في برنامج من سيربح المليون ساله قرديحي ما اسمك قال له اخذ راي الجمهور
* واحد تقول لزوجها وهي تصرخ ولدك ضاع روح دور عليه رد عليها لو ولد حلال حيرجع
* غبي مات ليش؟؟ نسي يتنفسها مارايك يا طارق ارجو ان تعجبك نكتي وشكرا لك ولموضوعك
تحياتي للجميع
اختكم في الله روللي
29 أغسطس، 2006 الساعة 7:00 ص #705629طارق909
مشاركشكرآ سلام على توجدك في موضوعي وشكرآ لتهنئتك لي على الموضوع أما بالنسبة عن الاستفسار عن تغير اسمي
أنا لم أغير اسمي في هذا المنتدى وأنا بالاساس اسمي طارق
وأتفاءل في الرقم 9 وأتمنى ان تشارك معي في هذا الموضوع أنت وكل اعضاء المنتدى الحبيب
______________________________________________
30 أغسطس، 2006 الساعة 7:46 م #706407طارق909
مشاركهههههههههههههههههههههههه عن جد كتير حلوين النكت ألف ألف ألف شكر روللي نورتي موضوعي
أتمنى أن اركي دايمآ يا هلا
31 أغسطس، 2006 الساعة 5:54 ص #706554طارق909
مشاركشرفني حضورك المميز ألف شكروردجورى 31 أغسطس، 2006 الساعة 5:55 ص #706557طارق909
مشاركشكرآ على المشاركة الطيبة 31 أغسطس، 2006 الساعة 4:45 م #706760سالي نور
مشاركالسلام عليكم
محشش اتصل على الخطوط قال كم تستغرق رحلة جدة _ لندن ؟ قاله لحظه ! قال شكرا
ههههههههههههههه
حمصي يسأل خويه الحمصي الثاني :
مدري : ناصر القصبي وعبد الله السدحان … اخوان ؟؟؟؟
قال خويه : لا .. ما اظن … مجرد تشابه اسماء بس
31 أغسطس، 2006 الساعة 7:20 م #706814طارق909
مشاركنورتي المنتدى يا قمردبي والله زمان 31 أغسطس، 2006 الساعة 7:26 م #706818وردجورى
مشاركاهلا اخي طارق…
احببت اخى فكرتك…فشكرا لك اتاحة هذة الصفحات ..لنكتب احيانا بعض ما يدور …بهذة العقول …اهلا اخي الواهم..اشكر لك سؤالك عني…اسعدنى هذا الاهتمام الذى وجدته من بعض الاخوة والاخوات الاعضاء..فكم فرح بريدى بتلقيه رسائل عزيزة..لم اكن اضن باني ساضمها يوما بصندوقي…
الحقيقة لطالما شعرت باني غريبة بينكم…وكاني ضيف يثنى قدم ..ويقف على الاخرى استعدادا للرحيل…لكنى اقول..باني واهمة…فالقدم اقرب الى الارض..والبقاء ..واحة اجد بها راحتي…
اعود واشكر سؤالك….حفظك الله
ورد
31 أغسطس، 2006 الساعة 7:43 م #706822قمر دبي
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم اشكرك يا طارق على موضوعك الرائع فعلاااا
وما وجدت اجمل واروع من كلام الله عز وجل ..
{ الاخلاء يومئذ بعضهم لبض عدو الا المتقيـــــــــــــــن }
بكل الشوق في قلبي ****طرقت الباب يا ربي
وفي قلبي ضراعات****لقلب ذاب في جنبي
دعاء في تالقه****ضياء غير ذي لهبي
يسيل الطهر في دمعي****ليغسل صدقه ذنبي
وحسبي انك الرحمن****في رضوانه حسبي
تجيب ضراعة المحتاج****عند الموقف الصعبي
وتهدي خطوة الحيران****ان ضلت عن الدربي
طلبت رضاك يا رحمن****واسترحمت في الطلبي
قصدتك يا حمى روحي****ويا غوثي من الكربي
اختكم التي تحبكم في الله
قمورة
31 أغسطس، 2006 الساعة 8:25 م #706841الواهم
مشاركمن قال ان الزمن لا يتوقف …تمر علينا اوقات نحس فيها ان الزمن قد توقف كليا وان ك شيء اصبح منسيا …ولكنها فقط لحظات ويعود كل شيء الي سابق عهده وتعود الذكريات الؤلمة منها تسبق الجميلة لتعيدنا الي ما كنا عليه …
اشرك اخي طارق علي هذه الصفحة الجميلة
وعودا حميدا اختي ورد جوري انا حقا متتبع جيد لمشاراكاتك الجريئة ولمساخات الحوار الجيد والبناء الذي يميزك …31 أغسطس، 2006 الساعة 11:57 م #706896طارق909
مشارك
شكرآ لكم جميعآ على الردود الجميلة الرقيقة بأ قلام سحرية بكلمات مليئه با لرقه والجمالنورتي يا قمر ألف شكر الواهم
1 سبتمبر، 2006 الساعة 1:51 ص #706903طارق909
مشاركقصةقصيرة ( في الحب ) سقوط الحب أن تقبل دعوته وتأتي إليه بقدميها لترتمي بين ذراعيه دون مقدمات.!؟… كان أكثر ما يمكن أن يتوقعه ويتمناه من امرأة كانت أول من أيقظ في نفسه ذلك الإحساس العظيم بتحوله إلى رجل…. فلقد كان لها الفضل الكبير بان تأخذ بيده لتعبر به من مرحلة الطفولة إلى الشباب.؟
وذلك الإحساس الكبير بالرجولة والنشوة العظيمة التي تجتاحه كلما حضرت إلى ذاكرته كانت تصطحبها صورة بخلها الشديد بحبها وحنانها عليه.؟… وكان يشعر بأنها يمكن أن تهب كل رجال الأرض ما يتمنونه منها إلا له ودون أن يعرف السبب.؟
ووجودها ها هنا تضمه بعنف وهي تسند رأسها الصغير على صدره بفرح -يشبه فرح عصفور تائه بالعثور على عشه بعد أن أضاعه في رحلة طويلة وبعيدة في الغابة الكبيرة الواسعة حيث تتشابه الأشجار والأعشاش والطيور- قد لا يكون كافيا للإجابة على أسئلته الكثيرة والمحيرة التي عششت في خياله سنين طويلة وبقيت دون جواب.!؟
حتى رسائله وكلماته ووروده وهداياه الرمزية البسيطة بقيت دون أدنى رد أو اعتبار أو خبر.!؟…. وكان يتساءل باستمرار عن سر تعلقه بها وتتبعه لها إلى حد الهوس فلا يغلق له جفن قبل أن يودعها فراشها ويعهد بها إلى أحلامها…بحيث أضحت أنوار غرفتها ودرفات نوافذها هي دليله ومرشده يضبط عليهما أوقاته فيعرف متى عليه أن يستيقظ ومتى عليه أن يدرس أو يصلي ومتى عليه أن يتناول طعامه أو يشرب قهوته أو ينام.!؟
حتى نزولها السوق وزيارة الأهل والأصدقاء وذهابها إلى مدرستها وعودتها منها وخروجها إلى النادي وعودتها منه وأسفارها وكل تحركاتها المعروفة منه أو المجهولة عليه كان لها نصيب كبير من اهتمامه وصحبته ولو عن بعد.!؟
وكتاباته هي من علمته إياها وأشعاره والصور.!… فإذا ما امسك الريشة ليخط بها ألوان الطبيعة والفراشات والزهور أطلت بابتسامتها الوديعة من خلف خطوطها.!…وأقلامه أن كتبت أو نشدت أو غنت تأبى أن تكتب وتغني إلا لها.!… فلقد كانت بالنسبة له كل شيء.
وكان وهو يشعر بها تشمم بخار جسده النحيل المضطرب مقبلة إياه في صدره وتحت إبطه كما تفعل الأم مع رضيعها.!… يسترجع لحظات الشوق والحب الجارف الذي سكن قلبه.!؟… وحلمه بها يداعبها ويلامس شعرها… وغيرته عليها من أبويها وإخوتها وأصدقاءها بل حتى من الكرسي الذي تجلس عليه وطاولتها التي تدرس عليها وحتى ملابسها وأشياءها الخاصة جدا مهما صغرت.!… وكم من مرة تمنى أن يكون فراشها الذي ترتاح عليه أو وسادتها التي تنام عليها أو لحافها الذي تتدثر به أو بكل بساطة مططتها التي تضم شعرها بها.!؟
هاهي تتسلل بيديها الباردتين تحت قميصه لتطوقه بهما ولتضمه إليها وتلتصق به أكثر فأكثر.!؟… وبالرغم من النشوة العارمة التي تجتاحه وهو يشعر بها تتلمسه بجراءة ولأول مرة في حياته متحاشية حتى النظر إليه وهي تهمس بكلمات متقطعة غامضة وغير مفهومة إلا انه لم يستطع التخلص من ذاك الشعور بالغبن طيلة سنين طويلة فشل خلالها من أن يبني حياة ناجحة ومستمرة مع أي امرأة أخرى.!؟… فلقد كانت بالنسبة له ملهمته ومعلمته وحبه الأول والأخير.
وتلك اللهفة التي بادرته بها جعلته أسير وفاءه القديم الجديد لحبه لها، فلم يشأ أن يجرح مشاعرها بإبعادها عنه فلقد كانت -ومن حيث لا تدري- تحرق كل المراحل التي أعدها… وكان ينتظر منها تفسير ولو بسيط واحد وبعض من دفء الحديث الحميم الذي تمناه.!…ولم يكن يتصور -وهي تتلوى في حضنه كالأفعى وتعضعضه بأسنانها المدببة على ساعديه وفي رقبته- بان حبها له كان رخيص جدا وبأنها بتسرعها عليه تدفع بذاك الحب إلى الهاوية…إلى السقوط.!؟
وبأنها لم تعط بالاً للحب الطاهر ولا إلى كل تلك الصور الجميلة التي حفظها لها وكانت من خلالهم هي أمه وأخته وخليلته وملاكه.!؟
ولم تكن تدري -وهو يستسلم إلى نزوتها- بأنها قد تحولت -ربما بفعل الزمن- إلى امرأة وضيعة ككل النساء.
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.