مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #342102
    ابتسام
    مشارك

    اختنا الحمامة نرحب بك في مجالسنا وقد نورت بوجودك ..نتمنى ان نرى مشاركاتك دائماً.
    موضوعك موضوع صريح وخطير نراه كثيراً في كل يوم و في كل مجال .
    وعجباً من هذا التمييز في دولة من المفترض انها تطبق مبادئ الأسلام ، ان أهالينا منذ الصغر يملئون عقولنا بهذا التمييز وهذه التفرقة ، حتى بات الأمر وكأنه أحد دعائم التربية وأساساتها .
    ونقسم التمييز بين الغني والفقير والفارق الغريب الملاحظ في مجتمعنا ، حيث ان الأغنياء في اعلى قمم الرفاهية والفقراء في يموتون في الحظيظ.
    ثم الفرق بين القبائل والنسب والمذاهب التي يركز عليها الأهل وتكون دعامات للزواج والتعامل، حيث ان الأب من القبيلة الفلانية يرفض زواج ابنته اما لأن المتقدم للزواج في القبيلة او المذهب حتى لو كان ذاك الولد من اكثر الشباب اخلاقاً واحتراماً ولكن …. الجهل..
    و الفرق بين الأسود والأبيض وهذا ما زال متواجد وللأسف عندنا واعني السود بالعبيد المتواجدين هنا وهناك يعملوا في منازل الأثرياء ويطلق عليهم هذا الأسم .
    وهناك تقسيمات اخرى كثيرة ، والسؤال : الى متى نعيش في ظلام هذه العادات المشؤومة التي لا يرضى بها عقل او دين . ولا يسعنا سوى ان ندعو ان يتغير الحال ويغير المتعلمون هذه الأفكار الرجعية .
    ندعو اخواننا المشاركة فالموضوع يستحق النقاش.
    تحياتي لك اختي الحمامة ، و مشاركة موفقة .

    الحمار حمارنا ويركبونا على الديل !!..

    #342637
    نـــادر
    مشارك

    شكراً لك أختنا الغالية حمامة ،،
    والشكر أيضاً لك أختنا ابتسام وأضم صوتي لصوتيكما .
    ولماذا لا أرى رأي بقية الأعضاء ؟!!!!!!!!!!!
    والحمد لله لم أفرق في معاملتي بين الأبيض والأسود ، بل أني أضع الأسود ( العبد ) فوق رأسي وافتخر به خاصة كصديق أو زميل عندما يكون مجتهداً في طلب العلم ومتفتح وفاهم للحياة ،، وأما إن كان هناك من منع الزواج من اللونين وإن كان قد منع في الشرع فلا أستطيع التحدث عنه لعدم معرفتي بجوانب الدين .
    وبانتظار مشاركات الأعضاء .

    كلما أدبني الدهرُ أراني نقصَ عقلي
    وإذا ما ازددتُ علماً زادني علماً بجهلي

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد