عزيزتي / موضي

أولا: القصة طويلة جداً ..لذا فقد قرأتها على فترتين..

ثانيا: كيف تقولين أن القصة مجرد قصة من تأليفك وفي البداية إتذرتي بحب حقيقي واضح إلى صديقتك

الرد على :

---

فإعذريني صديقتي..إن أبكيتك يوما بقراراتي.. .. ..أختك في الله الزهــراء

---

* أما عن إنطباعتي بالقصة:

الرد على :

---

صديقتي
هي صديقتي منذ الطفوله.. كنا جيران وفي نفس الصف في الإبتدائيه وبنفس العمر..ومنذ ذاك الحين تواصلت.. صداقاتنا.. ..وأصبحت أنا هي وهي أنا..أنا المتوحشة نيابة عني وعنها . …وياما أستأسدت على من حاولت إذلال صديقتي..وهي الرقيقة اللتي تعتذر عن أخطائي وعثراتي نيابة عني وبدون معرفتي أيضا..لطالما كنت أخاف عليها فهي رقيقة كالزهره ..شفافة كالماء العذب وللأسف هذه الحياة هي كغابه ..القوي فيه يأكل الضعبف..وكنت وكأن طوال هذه السنوات أُحضر نفسي ليوم تحطم إبتسامتها

---

صداقة رائعة جداً جذبتني هذه الصداقة بالذات لأقرأ القصة إلى النهاية..

يغني لها

الرد على :

---

يغني لها

---

كل الحب الذي يحبها منير ولم تحبه,, ,,وتقولين أن قلبها عذب كالمطر,, ,,

وإلا كانت ستقتل الولد حباً..

وكم غريب أمر البشر

لقد دارت إلى المجهول ةإبتعدت عن السعادة المفروشة بالورد امامها

وأتمنى الأن ن تقدر فعلا الشخص الذي أمامها

فكم يؤلم أن تعش مع ذاك الملاك بقلب جليدي

موضي

قصتك التي هي من تأليفك جميلة جداً وطريقة سردك للقصة أروع من الروعة

وبما أنك شاطرة في كتابة قصص الحش..ننتظر المزيد..ودوما إلى الأمام

أختك في الله أبضا ..حــــــــــــــــواء..