الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › صدق او لاتصدق هؤلاء هم منفذين التفجير خبر عاجل
- This topic has 6 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 11 شهر by
خالد.
-
الكاتبالمشاركات
-
21 سبتمبر، 2001 الساعة 6:23 م #343242
إيقاع الآخر
مشاركأفيقوا …..
1- خبر ….130 طائرة حربية تتجه نحو الخليج العربي
2- بوش .. هذا اللعين المتبجح يعلن عن (حرب صليبية جديدة ) تخيلوا أن هذه العبارة بالحرف وردت في خطابه
وكأنه لا يعرف ماذا كانت الحرب الصليبية … فهو إما جاهل لا يعي من التاريخ والثقافة شيئا …
وإما أنه يعي ما يقول .. وبالتالي فعبارته تعني إهانة لا تغتفر لنا كمسلمين أولا وكعرب ثانيا …هل تستوعبون معنى كهذا قول ..؟؟؟؟
21 سبتمبر، 2001 الساعة 7:04 م #343245NARY
مشاركالى nazwa
إذا لم تلتزم الجدية في الحوار سنقوم بحذف إشتراكك ..
خالد ..
22 سبتمبر، 2001 الساعة 5:11 ص #343279خالد
مشاركالسلام عليكم ..
إخوتي الأعزاء إيقاع الآخر و حاتم أبو الشباب و المخيني أشكركم على إدراج تلك المواضيع الشيقة ..
سؤال كان يدور في عقلي من فترة وقوع هذا الحدث فعندما طرحنا المتهمون الأساسيين في هذه القضية و هم تنظيم القاعدة لابن لادن و الجيش الأحمر الياباني و المليشيات الأمريكية استبعدنا ضلوع الموساد الإسرائيلي أو الجماعات اليهودية المتطرفة عن ساحة الاتهام .. هذا غير إن الإعلام الأمريكي شن حملة دعائية ضخمة على الجماعات الإسلامية العربية ..
ولكن بعد أن هدأت الزوبعة الإعلامية و بدأت الحقائق تظهر لتغسل الساحة الإسلامية تدريجيا من هذا الاتهام بدأت الشكوك تدور حول ضلوع الموساد الإسرائيلي أو الجماعات اليهودية المتطرفة و في هذا المقام دعونا نطرح أمثلة تزيد من فعالية هذه الشكوك ..1. قامت شركتا الطيران و بعد يوم واحد من الحادث بنشر أسماء ركاب الطائرات المنكوبة كما نشرتها جريدة الجاردين البريطانية فلم أحصل على أي أسم عربي واحد .. ثم قامت FBI وبعد ثلاثة أيام بنشر 19 أسم إدعت انهم من أصول عربية و إنهم اختطفوا الطائرات الأربع كما ذكرت أرقام مقاعدهم في هذه الطائرات !!.. و للتأكد انظروا الملف المرفق .
2. تقول قناة الجزيرة و جريدة البيان الإماراتية إن صحيفة إيرانية تدعى كيهان نشرت موضوعا بعنوان “ما وراء كواليس الهجمات الانتحارية ضد أميركا” تنسب فيه تنفيذ هذه العملية إلى ضباط أمريكيون سابقون .. حيث تقول أن الاختطاف لم يكن حقيقة وأنه استهدف التغطية على السيناريو الحقيقي للأحداث و أن الحادث قضية داخلية ! و هذا ما أشارت إليه صحيفة نيويورك تايمز .. و تحاول الصحيفة أن تلفت أنظارنا إلى موضوع هام و غامض و هو عدم استخدام طياري الطائرات الأربع لأزرار إعلان حالة الخطر أو الطيران الآلي و الذي يدل على أن الطيارين الأربعة أقدموا على تنفيذ العمليات الانتحارية بكامل إرادتهم وأن موضوع الاختطاف ليس صحيحا .. كما إنها سلطت الضوء على التناقض في المعلومات عن الطيارين بين شركات الطيران و FBI أما المعلومات الحقيقة عن الطيارين فهي كالتالي ..
– تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة أميركان إيرلاينز التي اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار سابقا في القوة الجوية الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في البنتاغون .
– جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز والتي سقطت طائرتها في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي، ولم يشارك في حرب فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب فيتنام عن عمر ناهز العشرين عاما.
– جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو ضابط سابق أيضا في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
– فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي (البرج الثاني) وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
و هذا يعني أن ثلاثة من الطيارين اشتركوا في الحرب الفيتنامية .. أما الطيار الرابع فقد شقيقه في تلك الحرب .. كما أن جميع الطيارين كانوا قد عملوا في السابق في سلاح الجو الأميركي كضابط..
كما إنها شككت بسقوط طائرة على مبنى البنتاجون فلا أثار لوجود حطام طائرة أصلا !!
و تقول أيضا إن الطائرة الرابعة أسقطت بواسطة مقاتلات حربية وذلك بسبب و جود أجزاء من الطائرة على بعد 4 أميال من مكان حطامها و هذا بالتالي ينفي فكرة السقوط !!3. تقول مصادر إعلامية عديدة أن ما يزيد عن 4000 موظف يهودي في مركز التجارة العالمي لم يتوجهوا إلى أعمالهم في ذلك اليوم كما أنه لم تشر أي تقارير عن وجود ضحايا من الجنسية الإسرائيلية أو يهود !!
4. عملية بهذه الضخامة و الدقة يفترض علينا أن نجزم و جود شبكة سرطانية في عمق الاستخبارات الأمريكية و الأجهزة الأمنية لها و لا يمكن توافر هذه الإمكانيات إلا للموساد !! كما أن المصلحة الصهيونية في مثل هذه الأعمال و هذا الحادث بالذات منطقية .. فهي تريد لفت أنظار العالم بعيدا عن مشكلة الشرق الأوسط خصوصا بعد النقد الصريح لسياساتها خصوصا من الدول الأوروبية و لوجود تيار متصاعد داخل الأوساط الأمريكية يندد بسياستها فهي بذلك تحاول أن تثبت خطأ نظرياتهم بتحويل الأنظار إلى إرهاب اخطر بهذه العملية المدبرة .. كما أن هناك مخاوف إسرائيلية من جماعة بن لادن التي بدأت تهدد مصالحها و إثارة حرب في المنطقة يعني زوال بن لادن وما يزيد فرص ذلك انه عدو أمريكا رقم واحد فخمسة مليون دولار هي الجائزة الكبرى و تسميه صحيفة الجاردين زبون ألـ CIA !!
5. ثم أن جميع الأسماء العربية التي ظهرت في لائحة الاتهام تم إثبات براءتها و كثير منهم ذكر انه قد تعرض إلى سرقة لوثائقه الرسمية فإذا كان أبن لادن الفاعل فلماذا يسرق وثاق رسمية عربية لان من الأولى أن يحصل على وثائق أجنبية حتى يضلل التحقيق ؟!!
و للحديث بقية ..
23 سبتمبر، 2001 الساعة 12:41 ص #343337خالد
مشارك6. فرصة مثل هذه تعتبر مثالية لليهود .. فبإثارة الرأي العام ضد العرب و المسلمين ستثير جماعات متطرفة ذات أصول أمريكية و أوروبية لتسعى للانتقام بالتنكيل في العرب و المسلمين هناك .. و هذا ما حدث فعلا !! هذا غير التصريحات التي شنها اليهود و القادة الإسرائيليون على وسائل الإعلام الأمريكية يدعونهم للتأمل إلى مدى إرهاب العرب و المسلمين و أنهم كدولة تقع في وسط جغرافي إرهابي !! فمثلا هذه بعض التصريحات ..
بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق ” يؤسفني أن يجتاح العالم الحر كل هذا العدد من الضحايا .. لكي يتفهم حقيقة المعركة التي تخوضها إسرائيل في الشرق الأوسط باسم الحضارة الغربية والعالم المتنوِّر في مواجهة قوى الشر والظلام.. ممثلة في قوى إسلامية متطرفة.. تريد أن تعيد العالم إلى العصور الوسطى.. هدف هؤلاء واضح وجليّ وهو استغلال الحرية التي تمنحها الديمقراطيات الغربية لكي يتم ضربها والقضاء عليها ”
وزير القضاء الإسرائيلي “مئير شطريت”: “ستدرك الدول التي تشكل منظومة العالم الحر عاجلاً أن عليها أن تشكر إسرائيل.. لأنها تتصدى لقوى الإسلام المتطرف.. فإسرائيل خط المواجهة الأول في هذه المنطقة التي تحلم شعوبها أن تعود أيام غابرة كان العرب والمسلمون يفرضون الجزية على اليهود والمسيحيين”
شارون : “إن كنتم أنتم تواجهون بن لادن واحدًا، فإننا نواجه نسخًا متعددة من بن لادن، فالشيخ ياسين هو بن لادن.. وعرفات بن لادن.. وقادة الجهاد الإسلامي بن لادن!!!”.
و للعلم هذه التصريحات بعد الحادث بساعتين فقط !! وقبل أن تبدأ التحقيقات و الاتهامات !!!7. إذا حدثت الحرب ضد أفغانستان فإن الخاسر في هذه الحرب هو باكستان و الرابح هي الهند و هذه حسبة منطقية لليهود فالهند هي صديق مهم لإسرائيل بعكس باكستان !! كما إن وجود قاعدة عسكرية أمريكية في تلك المنطقة يعني بالتالي نفوذ صهيوني !!
24 سبتمبر، 2001 الساعة 12:57 ص #343398خالد
مشارك8. ثم إذا تأملنا محاولات الإسرائيليين لكسب تعاطف الشارع الأمريكي سنجد ما يلي .. قاموا بفتح مراكز للتبرع بالدم في مختلف مدن إسرائيل ” حتى الكويت فعلت ذلك و ياسر عرفات أول المتبرعين !! “.. أعلنت الحكومة الإسرائيلية أن يوم 12-9-2001م هو يوم حداد تضامنًا مع الولايات المتحدة وشعبها ..قام الإسرائيليون برفع أعلام الولايات المتحدة على سياراتهم .. قاموا بتسمية الشارع الذي حدثت فيه أخر عملية استشهادية باسم شارع نيويورك وفي الوقت نفسه قامت قنوات التلفزة الإسرائيلية بعرض صور يظهر فيها عدد من الفلسطينيين وهم يعبِّرون عن فرحتهم لما حدث في الولايات المتحدة !! و هذه كله غطاء لعمليات عسكرية خطيرة وقعت خلال تلك الفترة ففي مقال لموقع إسلام أون لاين أفاد أن جيش الاحتلال قام بتكثيف إجراءاته القمعية ضد الفلسطينيين .. فقد تم اقتحام مدينة جنين عدة مرات في أقل من ثلاثة أيام .. وتمَّ تدمير آخر موقع للأمن الفلسطيني في المنطقة .. وتم تصفية خمسة عشر من كوادر المقاومة من مختلف التنظيمات الفلسطينية .. وذلك بقصف مباشر لبيوتهم على الرغم من وجود الأطفال .. ويعتبر هذا تطورًا نوعيًّا في عمليات التصفية .. إذ إنه لم يحدث أن قام الجيش الإسرائيلي بتصفية كادر فلسطيني بقصف منزله بشكل مباشر !!
وزير الدفاع الإسرائيلي “بنيامين بن أليعازر” كان صريحًا عندما قال: إن صورة تعاطي الجيش الإسرائيلي مع الانتفاضة بعد التفجيرات في أمريكا ستكون مختلفة تمامًا عما كان عليه الحال قبل هذه التفجيرات .. ويرى بن أليعازر أن العالم سيتفهم الفعل الأمني في مواجهة الانتفاضة الفلسطينية .. في حين لم يتورَّع وزير السياحة الإسرائيلي “رحبعام زئيفي” عن القول: إن على الحكومة الإسرائيلية أن تستغل اهتمام العالم بما يحدث في الولايات المتحدة من أجل إخماد الانتفاضة بكل الوسائل العسكرية المتوفرة للجيش. في حين قال الوزير أفرايم سنيه: إن العالم سيتفهم ليس فقط تعمد إسرائيل اغتيال الذين يخطِّطون وينفذون العمليات الاستشهادية، بل إنه سيتفهم قيام إسرائيل باغتيال أولئك الذين يحرضون على العمليات الاستشهادية .. وأولئك الذين يصدرون الفتاوى بتشريعها. ويستدل من تصريحاته هذه أن الحكومة الإسرائيلية ستوسع دائرة الأشخاص الذين ستستهدفهم سياسة الاغتيال.. بحيث قد تستهدف قيادات فلسطينية روحية من أئمة مساجد من ذوي التأثير على الشباب الفلسطيني و قد تبنت CIA هذا المنطق !! .25 سبتمبر، 2001 الساعة 12:06 ص #343459خالد
مشارك9. إسرائيل ومنذ بداية الانتفاضة تكبدت خسائر عظيمة .. وكشفت إحصائيات لوزارة المالية الإسرائيلية أن إسرائيل تخسر يوميا 40 مليون شيكل و لقد وصلت في أكتوبر 2000 م إلى 62.5 مليون دولار .. هذا غير الخسائر الناتجة من إضراب العمال و إغلاق الطرق و الأضرار المادية التي لحقت بالشركات و المصانع الإسرائيلية .. هذا غير الأعمال التخريبية لـ 40 بنكا إسرائيليا و 1000 وسيلة نقل و مئات من المحاصيل بالمزارع الإسرائيلية .. فضلاً عن إلغاء العديد من الرحلات السياحية و الذي يهدد بدوره اقتصاد مهم لإسرائيل .. لذا من سيعوض كل هذه الخسائر ؟!! فإذا افترضنا إن إسرائيل ستصبح الدرع الحيوي لأمريكا و الغرب ضد الإرهاب ستتكالب المساعدات و بدون حدود !!
10. نشرت صحيفة ” لوس أنجلوس تايمز ” يوم الثلاثاء 2/1/2001 تقريرا مفاده أن 37 بين ضباط و جنود إسرائيليين رفضوا ضابطا الخدمة في مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة منذ بداية الانتفاضة و لقد سجن منهم 5 جنود .. و أن هذا العدد يتزايد ولقد وصل الأمر إلى توزيع منشورات من قبلهم إلى زملائهم يقولون فيها: “إن حربًا لحماية المستوطنين والمستوطنات ليست حربنا.. وإن حربًا ضد أطفال يقاومون بالحجارة لإقامة دولتهم المستقلة ليست حربا متكافئة” .. و يحتج هؤلاء على استخدام الأسلحة الفتاكة ضد الفلسطينيين و يقولون انه لا يوجد حل سوى الحل السياسي .. وأنهم يرفضون المشاركة في أي حل عسكري .
و أشار التقرير إلى سجن أكثر من 170 جندي إسرائيلي في الحرب مع لبنان هذا غير توقيع 3000 جندي إسرائيلي لوثيقة احتجاج .. وأثناء الانتفاضة الأولى للفلسطينيين من 1987 إلى 1993 أعلن 2500 من القوات الإسرائيلية رفضهم للاشتراك في الخدمة.. وتم سجن نحو 200 جندي منهم !!
و يعتبر تزايد أعداد الرافضين من داخل المؤسسة العسكرية و الرأي العام الإسرائيلي لسياسة إسرائيل تصعيدا خطير يهدد فيها الدولة الصهيوينة القائمة أصلا على مبادئ إرهابية .. و بوجود فرصة لتشويه أخلاقيات العرب و الإسلام كضربة نيويورك و واشنطن هذه فإن فرص كسب الرأي العام جيدة ..
يتواجد ومنذ فترة خلاف أيديولوجي داخل و بين الأحزاب السياسية الإسرائيلية خصوصا حول القضية الفلسطينية و هذا يعد انشقاق كبير في صفوف السياسة الإسرائيلية العامة وما كان عهد باراك سوى صورة واضحة لبروز الخلافات و الانقسامات داخل حزب العمل مما أدت إلى استقالته و سقوط حزب العمل و ليحل بدلا عنه حزب الليكود الذي سارع في البداية إلى حكومة إئتلافيه ما لبثت أن كشفت عن مدى الانشقاق رغم محاولاتها في السيطرة على الأوضاع .. لذا كان لابد من أحداث توحد الصفوف و تعيد صياغة الأهداف !! -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.