الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هل أنت مع قرار الحكومة الباكستانية ؟

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #343512
    رسيس
    مشارك

    اولا تسلم اخي العزيز على هالموضوع او اقصد على هالمقاله لان فعلا المعلومات اللي فيها اوكي على الاخر 000 وفعلا الشعب الافغاني والباكستاني شعب مجاهد لدرجه كبيره والله ينصرهم ويعليهم دوم وياريت لو انوجد رجال ومجاهدين كثار امثال بن لادن لانه فعلا انسان مسلم 000 والله يهدم ويدمر اليهود والامريكان اللي همهم يقضوا على المسلمين باي مكان

    #343748
    مجد العرب
    مشارك

    السلام على الأخ خالد

    نود أن نشكرك على المواضيع التي تطرحا في مجالسنا لما لها أثر وصدى في تفعيل الموقع بارك الله فيك .

    أما عن الموضوع ، فإنني أرى مع قرار حكومة باكستان ، ليس لأجل ضرب أفغانستان من قبل الإرهابي الأمريكي ، بل لأجل إستراتيجية العالم الإسلامي .

    لأن باكستان دولة إسلامية نووية ، هذه يعني تشكيل قوة للدول الإسلامية وهي في نفس الوقت تعتير موازية للقوة الغربية في هذا المجال ، وإن كانت غير متكافئة لحد كبير ، إلا أنها تنتج شيء فعال .

    وحفاظا على هذا الإنجاز أفضل من ضرب أفغانستان التي لا تمتلك مثل هذه الأسلحة ، وإن كان سلاح الإيمان الذي يمتلكونه الأفغان أقوى من أي نوع من الأسلحة ، ولكن هذا النوع من السلاح لا يخشاه عدو الإسلام والمسليمين ، إذ أن المسلمين يحتاجوا إلى مثل هذه الأسلحة التي تمتلكها باكستان لترهب أعداء العرب والمسلمين حتى يخشونهم .

    عذرا .. ولكني قمت بإلغاء بعض الاسطر الفارغة ..
    خالد

    #343755
    المرصاد
    مشارك

    باكستان في أكثر المواقف إحراجاً في هذه الفترة …. وفي كلتا الحالتين سواء تعاونت مع الولايات المتحدة أم لم تتعاون !! فإن إمريكا أصلاً تنتظر هذه الفرصة بفارغ الصبر !! وهي ضرب الأسلحة النووية الباكستانية !! ربما بعد التخلص من أفغانستان !! كما يعتقدون!!!

    يا ناس أي بقعة في الأرض تخطو عليها أمريكا !!! هيهات أن تزول أقدامها عن تلك البقعة !!!! وهذا الذي سوف يحصل مع باكستان إذا تعاونت ضد حركة طالبان !!! فإن الإمريكيون سوف يعشعشون في تلك المنطقة لكي يطوقوا العالم بقواعدهم التي تنتشر مثل السرطان !!

    بصراحة الموقف صعب كثير !!!!! وهذه الأحداث تجعلني أفكر كثيراً في علامات الساعة وهل هي قريبة فعلاً ؟؟

    المرصاد

    #343757

    الحكومة الباكستانية في موقف صعب الله يعينهم والافغانيين يكفي ان الله معهم .. اذا تخلوا جميع الشعوب والحكومات عنهم .. فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ..

    واتمنى ان تقروا هذا الخبر ..

    العنوان:
    لن تعارض مشاركة دول المنطقة في عملية عسكرية . موسكو تسلم واشنطن آسيا الوسطي ولا تشترط للضربة قراراً من مجلس الأمن )

    (الكاتب: جلال الماشطة )
    (ت.م: 28-09-2001 )
    (ت.هـ: 11-07-1422 )
    (جهة المصدر: مجلة الحياة اللندنية )
    (العدد: 14075 )
    (الصفحة: 5 )

    خطت موسكو خطوة اخري نحو تسليم آسيا الوسطي الي واشنطن، اذ أعلنت امس انها لن تعارض مشاركة دول هذه المنطقة في عملية عسكرية اميركية ضد افغانستان، مؤكدة ان للولايات المتحدة الحق في توجيه ضربات انتقامية من دون الرجوع الي مجلس الأمن. في الوقت ذاته حذر الرئيس السوفياتي السابق ميخائيل غورباتشوف من إلغاء دور الامم المتحدة.
    وجاء التحول في الموقف الروسي اثر اجتماعات عقدها وزير الدفاع سيرغي ايفانوف مع نظرائه في حلف الاطلسي، وأعلن بعدها ان دول آسيا الوسطي يمكن ان تشارك في صورة مختلفة عن روسيا في العمليات. واكد ان موسكو لم تحرم تلك الدول حق المشاركة المباشرة في العمليات العسكرية الاميركية المرتقبة، لكنه اعرب عن أمله بأن تتشاور مع بلاده قبل اقدامها علي مثل هذه الخطوة.
    وكان ايفانوف قال انه لا يمكن ان يتصور حتي افتراضياً مجرد استخدام الولايات المتحدة قواعد وتسهيلات في آسيا الوسطي، لكن الرئيس فلاديمير بوتين أعلن لاحقاً الموافقة علي فتح ممرات في الاجواء الروسية لعبور طائرات اميركية، علي ان تستخدم مطارات في آسيا الوسطي. والتصريح الأخير لايفانوف يضع عملياً مفاتيح المنطقة في يد الولايات المتحدة، ويتيح زج طاجيكستان واوزبكستان في العملية العسكرية المرتقبة. واللافت ان وزير الدفاع الطاجيكي شير علي خيراللايف استقبل القائم بالأعمال الاميركي في دوشانبه وابلغه استعداد بلاده لـ مساعدة واشنطن.
    وعلي رغم مخالفة الروس صيغة من ليس معنا فهو مع الارهابيين التي طرحها الرئيس جورج بوش، دعا ايفانوف امس الي ممارسة ضغوط دولية اقتصادية وديبلوماسية واللجوء الي فرض عقوبات علي الدول التي تعارض التعاون في مكافحة الارهاب.
    واثر اجتماعه مع نائب وزير الدفاع الاميركي بول وولفوفيتز، قال ايفانوف انه حصل علي براهين في شأن تورط ابن لادن بالهجمات في نيويورك وواشنطن، لكنه رفض كشفها، مشيراً الي انها تدرس وتحلل في موسكو. وليس واضحاً الثمن الذي يمكن ان يحصل عليه الكرملين في مقابل مواقفه الاخيرة، لكن وزير الدفاع الروسي قال ان فكرة انضمام بلاده الي حلف الاطلسي لا يمكن ان تستبعد ، مستدركاً ان توسيع الحلف شرقاً ليس له معني عملي .
    وتؤكد روسيا مخاوفها من احتمالات تنصيب حكومة في كابول من دون استشارتها، وذكر ايفانوف ان التحالف الشمالي ، الذي تربطه علاقات قوية بموسكو، قوة اساسية في افغانستان، يجب ان يكون لها دور فاعل في التسوية المقبلة.
    وقدمت روسيا هدية قيّمة للاميركيين، اذ اعتبر مندوبها لدي الامم المتحدة سيرغي لافروف ان ميثاق الامم المتحدة يمنح الولايات المتحدة الحق في استخدام القوة ولو دفاعاً عن النفس . وزاد ان أحداً لا ينتظر من اميركا ان تطلب من مجلس الأمن أذناً لتنفيذ عملية عسكرية رداً علي هجمات في نيويورك وواشنطن. لكنه رأي ان الولايات المتحدة لن تتمكن بمفردها من التصدي للارهاب، لذلك دعا الي التعاون مع ائتلاف دولي واسع. وبذلك اسقط مطلباً اساسياً ورد علي لسان بوتين ثم تجاهلته موسكو.
    ويثير مثل هذا التطور قلقاً واسعاً، واشار غورباتشوف الي ان مجلس الأمن هو المرجع الوحيد الذي له حق إدانة بلد ما، واعطاء تفويض بمعاقبته. ورداً علي ما يقال من ان الامم المتحدة فقدت فاعليتها، تساءل من الذي اعاق هذه الفاعلية؟ واجاب ان مساعي بذلت لاخراج المنظمة الدولية من عملية اتخاذ القرار ، منتقداً تلميح بوش الي احتمال استخدام السلاح النووي، ومشدداً علي ان الارهاب لا يردع بقنبلة نووية .
    في غضون ذلك، اعربت وزارة الخارجية الروسية عن انزعاجها لنشر الصحافة الاميركية انباء عن بيع مافيا روسية اسامة بن لادن مقومات لانتاج أسلحة كيماوية وجرثومية ونووية.
    واكدت الوزارة ان هذه المعلومات سربت الي الصحافة بدلاً من مناقشتها عبر قنوات موجودة ، واعتبرت ذلك محاولة لعرقلة التعاون المتزايد بين روسيا واميركا.

    #343759

    الحكومة الباكستانية ستشارك ولكن بشروط ..

    (العنوان: خبراء في إسلام آباد يتحدثون لـ الحياة عن التحركات العسكرية في أفغانستان . الخيارات الأميركية الصعبة والشروط الباكستانية للتعاون )

    (الكاتب: سمير السعداوي )

    (ت.م: 28-09-2001 )
    (ت.هـ: 11-07-1422 )

    (جهة المصدر: مجلة الحياة اللندنية )
    (العدد: 14075 )

    (الصفحة: 2 )

    بعد مرور أكثر من اسبوعين علي الاعتداءات في واشنطن ونيويورك، لم تحصل الضربة الاميركية المتوقعة لافغانستان، وكثرت التساؤلات في اسلام اباد عن امكان حصولها بالفعل، ومردوداتها لجهة القضاء علي الارهاب.
    واتاح تأخر الضربة للمشككين في السياسة الاميركية التقاط انفاسهم، ربما لاقناع انفسهم بان شيئاً لن يتغير وان في وسعهم المضي في الحديث عن خطط معدة مسبقاً للهيمنة علي المنطقة .
    وفي الوقت نفسه، انهمكت حكومة الرئيس برويز مشرف في مساع حثيثة للعمل علي محاور عدة وهمها الرئيسي الايحاء بأن التأييد للاصولية والتطرف محدود في الشارع الباكستاني ومنحصر في بعض الرموز التي تتعاطف تقليدياً مع القوي الاصولية في افغانستان المجاورة، وهو تعاطف يعود الي طبيعة العلاقات العرقية عبر حدود البلدين.
    فباكستان التي تجد نفسها في غني عن النقمة الغربية وما تجلبه من مخاطر العزلة والعقوبات، وهي مخاطر تضعف موقعها امام جارتها الهند وخصمها اللدود في آن، مضطرة للتعاون في مكافحة الارهاب، لكن بشروط لا تلحق الاذي بها كدولة تتمتع بالسيادة في نظر مواطنيها، من دون التخلي عن نفوذها لدي ملالي طالبان والا خسرت قدرتها علي لعب دور الوسيط الوحيد بين الغرب والنظام المتشدد في قندهار.
    لكن هل تملك اسلام اباد هذا القدر من النفوذ لدي طالبان ؟ ليس بالتأكيد، فرئيس الاركان السابق للجيش الباكستاني ميرزا اسلم بيغ اعتبر في حديث الي الحياة ان الكلام عن هذا النفوذ مبالغ به، واعطي مثالاً علي ذلك فشل القيادة الباكستانية في اقناع الملالي الافغان بعدم تدمير تماثيل بوذا، وهو الامر الذي كان سيحسب علي رصيد اسلام اباد عالمياً لو نجحت في تحقيقه.
    والواقع ان ما تملكه القيادة الباكستانية من قدرة في التأثير علي طالبان بدأت تخسره تدريجاً بتعاونها مع واشنطن التي تمارس عليها ضغوطاً من اجل قطع علاقتها مع الحركة، وهو امر حافل بالتناقض، في رأي خبير آخر في الشؤون الافغانية هو رئيس الاستخبارات العسكرية السابق حميد جول. وتساءل الجنرال المتقاعد جول في حديث الي الحياة عن مغزي ما وصفه بالتخبط في السياسة الاميركية، وقال: كيف تطلب الولايات المتحدة منا ان نقدم لها معلومات استخباراتية مفيدة عن تحركات اسامة بن لادن، وهي في الوقت نفسه تمارس علينا ضغوطاً لقطع العلاقات مع طالبان ما يحد قدرتنا علي الوصول الي تلك المعلومات؟ .

    شروط للتعاون مع اميركا
    ويبدو ان هناك ثلاثة شروط اساسية تمكن اسلام آباد من مواصلة التعاون الفعال مع الحملة العالمية لمكافحة الارهاب، وهي تبدو اشبه بالخطوط الحمر التي تجمع بين الايديولوجية والمصلحة الذاتية البراغماتية. والشروط التي فصلها لـ الحياة رئيس معهد الدراسات الاقليمية الجنرال المتقاعد بشير احمد تتلخص كالآتي: الا تكون للهند يد في ما سيحصل في افغانستان، والا تكون اسرائيل مشاركة في هذه الحملة، اضافة الي عدم اعتبار ان دعم التحالف الشمالي المناهض لــ طالبان امر لا بد منه للقضاء علي الارهاب.
    وفي هذا الشأن قال الجنرال جول: انني واثق من ان قادة التحالف الشمالي انفسهم غير مستعدين للتوقيع علي تعهد مسبق بتسليم ابن لادن، في حال استيلائهم علي الحكم . وايده اسلم بيغ بالقول: ان الاميركيين انفسهم تخلوا عن المجاهدين وسمحوا لـطالبان بالتوسع وها هم الآن يحاربونها .
    ويملك اسلم بيغ تفسيراً لذلك فهو يقول ان اميركا لا تريد نظاماً قوياً يسيطر علي كل افغانستان، خوفاً من دخوله في تحالف مع اسلام اباد وطهران، مما يؤدي الي نشوء تكتل قوي من ثلاث دول اسلامية في المنطقة . وهو يعتقد ان الغرب يعمل علي بلقنة افغانستان ذات الموقع الاستراتيجي في آسيا.

    ابن لادن وغياب الادلة
    واجمع المحللون الاستراتيجيون الثلاثة علي ان نقطة الضعف في الحملة التي تقودها اميركا ضد الارهاب، هي عدم وجود ادلة محسوسة لديها تدين ابن لادن في الاعتداءات الاخيرة في واشنطن ونيويورك. وفي ظل هذا الوضع، يعتقد جول ان الاميركيين يبحثون عن طريقة لحفظ ماء الوجه وطالبان لن تساعدهم في ذلك بتسليمها ابن لادن من دون ادلة .
    لكن واشنطن في حاجة الي فعل شيء حفاظاً علي هيبتها في العالم، علي حد قول بشير احمد الذي لا يزال يتوقع ضربة اميركية يعتقد انها ستكون محدودة حفاظاً علي ارواح المدنيين في افغانستان، اذ ان اميركا لا تريد الظهور وكأنها تنتقم من المدنيين الابرياء .

    التحرك العسكري والخلافات
    وبدأ البعض في اسلام اباد يشكك في حصول الضربة الاميركية، لكن من شبه المؤكد انها الخيار الوحيد المتاح حالياً، ذلك ان الخيارات الاخري باهظة الثمن، علي حد قول جول الذي يتوقع ان يعاني التحالف الشمالي صعوبات في تأمين طرق الامدادات والمواصلات، شبيهة بتلك التي اختبرها الجيش السوفياتي في الثمانينات.
    وفي الوقت نفسه، توقع جول واسلم بيغ الا تتمكن القيادة الباكستانية من اعطاء الاميركيين تسهيلات للقيام بهجوم بري او انزال علي الحدود الافغانية، فالاجواء في الشارع هناك معادية لمثل هذا التحرك.
    واكد اسلم بيغ ان الجيش الباكستاني لن يكون مستعداً للمشاركة في اي هجوم، حتي أن باكستان لن تتمكن من فتح مياهها الاقليمية امام القوات الاميركية، بحسب بشير احمد.
    وفي الوقت نفسه، رأي جول ان الاميركيين يلوحون باستخدام اسلحة غير تقليدية كاداة للضغط، لكنهم لن يكونوا مستعدين للمخاطرة باندلاع حرب نووية.
    ولعل التلميح الأهم إلي مخاطر تلك الحرب هو في تأكيد الخبراء الاستراتيجيين علي أن الصواريخ الباكستانية قادرة علي الوصول إلي اسرائيل، وهو الأمر الذي تريد الولايات المتحدة تجنبه.

    المصدر هنا

    http://www.alhayat.com

    #343779

    الساعة20:27 بتوقيت جرينتش 01/09/28

    بي بي سي اون لاين

    قوات امريكية تقوم بعمليات داخل افغانستان

    خمسة آلاف جندي أمريكي يتمركزون في المملكة العربية السعودية

    أكدت الحكومة الأمريكية أن قواتها الخاصة تقوم بعمليات داخل الأراضي الأفغانية
    وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية إن تلك القوات تقوم بما سماه بمهمات استطلاع

    ويُعتقد أن قوات بريطانية خاصة تساعد القوات الأمريكية في تنفيذ مهماتها تلك

    وقد أفادت أنباء بأن القوات الغربية تجمع معلومات استخباراتية في أفغانستان وتعمل على تقييم القوة الحقيقة لحركة طالبان تمهيدا لشن عمليات عسكرية واسعة النطاق

    هذا وقد قال المتحدث الأمريكي إن مهمة القوات الخاصة لا تتضمن اقتفاء أثر المعارض السعودي أسامة بن لادن بشكل مباشر

    موافقة سعودية

    وكانت تصريحات نقلت عن مسؤولين أمريكيين قد افادت في وقت سابق بأن المملكة العربية السعودية وافقت على استخدام القوات والطائرات الحربية الأمريكية القواعد العسكرية الموجودة على أراضيها لشن هجمات على أفغانستان

    وذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن الحكومة السعودية تراجعت عن موقفها الرافض لاستخدام القواعد العسكرية الأمريكية الموجودة على أراضيها لشن الهجمات المتوقعة

    لكن المسؤولين السعوديين لم يؤكدوا تلك الأنباء

    يذكر أن نحو خمسة آلاف جندي أمريكي يتمركزون في قواعد مقامة على الأراضي السعودية

    وقد مارست الولايات المتحدة على مدى الأيام الماضية ضغوطا شديدة كي تسمح المملكة للقوات الأمريكية باستخدام تلك القواعد في الهجمات المحتمل توجيهها لأفغانستان

    وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن وزارة الدفاع الأمريكية حريصة على استخدام مركز قيادة أقيم مؤخرا للتحكم في تحركات مئات من الطائرات الحربية الأمريكية

    ويشعر المسؤولون السعوديون أنهم في مأزق بين ضغوط مطالب مساعدة الحليف الأمريكي وحساسية إثارة الرأي العام الإسلامي داخل وخارج المملكة، وخاصة إذا أدت الهجمات إلى مقتل أعداد كبيرة من المدنيين الأفغان

    المصدر راديو لندن بي بي سي اون لاين
    اضغط هنا
    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news

    #343782

    أخي خالد …

    سألت عن هل أنا مع قرار الحكومة الباكستانية أم لا ؟؟

    إجابتي هي ::

    نعم ولا …… وليس لا ونعم ؟؟؟؟؟

    مع تحياتي

    #343990
    خالد
    مشارك

    السلام عليكم ..

    أشكر جميع من ساهم ..

    الاخ / الاخت رسيس .. كلام جميل المشكلة ان الغرب يحطم الشرق بسواعد و همم شرقية !!

    الاخ مجد العرب .. كلام منطقي ولكن فكرة وجود الامريكان في تلك المنطقة يعد أخطر من ضرب المنشأت العسكرية الباكستانية !! لان الهدف الامريكي هو غرس جذور لها في تلك المناطق مثل ما حدث في الخليج و اليابان و الفلبين و تركيا و غيرها ..
    بالمناسبة روسيا و الصين لن يسمحا بتواجد الامريكان هناك !!

    الاخ المرصاد .. امريكا لاتهتم بحركة طالبان أو بن لادن أو افغانستان و لاتستبعد أبدا انها خططت كل هذا من أجل إيجاد الذريعة لاحتلال تلك المناطق وجودها هناك يعَد نجاح ساحق للمخابرات الامريكية !!
    لا أعرف ان كانت هذه من علامات الساعة ام لا !!

    الاخت ازهار شكرا لكل هذه المواضيع ..

    الاخ زاهر .. هل يمكن ان توضح اجابتك ؟!!

    تحياتي ..

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد