طبيعة المرأة وهي ليست صفة ذم إطلاقا

اشكرك عزيزتي الغاليه ريماس على موضوعك المشوق فعلا

بس ياليت الكل الي يقرأ يفهم هالكلام

الأخت ريماس تحياتي ..
أنا أصلاً أشك أن يكون رسول المحبة والعدل الألهي المعلم المستقيم أن يصف المرأة بالأعوجاج حتى لو فسّر على هذا التفسير فالمرأة أنسان ويقول الله سبحانه وتعالى أنها نفس الرجل في محكم كتابه الكريم .. وجعلنا من أنفسكم أزواجاً .. أنا خلقناكم من نفس واحدة ..
وجعلتاكم شعوباً وقبائل لتعارفوا ..
لم تكن المرأة عوجاء أبداً وقد كانت بعض النساء بعشرات بل بمئات الرجال .. ولنا مثلاً في الكثير فمريم (ع) التي أبهرت نبي زمانها زكريا في التزامه وأيمانها وعبادتها وكيف أن الله يرزقها ..

قد يكون شيء من التعليل الذي ذكرتي لكنه تجميل لشيء لم يكن أبداً فأنا تعلمت العدل والأستقامة من المرأة التي هي تملك نصف العالم ولها يد في النصف الآخر ..
شكراً أختنا ريماس ..ووفقكم الله للعدل والأحسان والأستقامة ..