- This topic has 19 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
انشاء الله تكوني اختي الغالية نهورة ديما البسمة الأمل التي تداوي الجروح
وهمسة النسيم التي تنسينى قساوة الحياة و جبروتهـــــــا
اكيد كل واحد جرب نوع او بالأحرى انـــــواع من الألــــــــم
والاجدر هو من يقدر على المقاومة والصمود
الضربة التي لا تميت تقوي
سلمت يداك يا غالتي ومرسي على وردة الامل
والله احنـا في اشد الحاجة لبصيص من الأمل
دمت مبدعة تنثري الجمال اينما تواجدتي يا انهـــــ الأمـــــــل ــــر
تحيـاتي واحترامي السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مشكوره الغاليه انهار على ما قدمتيه من موضوع
جيد سلمت يداكى ونتمنى المزيد والمزيد
كل موضوعاتك تستحق التقدير
دمت بود
تحيـــــــــــــــــاتى
عندما يرتوي منك الألم ..
تعتليك صرخة كبيرة , لا تجد المخرج ..
تنطوي بين عينيك الحياة ..
كأنما تكوى بنار ,,
كانما جاءت عليك هموم البشر ..وبينما أنت هكذا,, يائس ملتاع
قد ترى نفحة تنسيك
وقد تعرف في النهايةأن من لم يصبه الألم لم يعرف الأمل …
انهاااااااااااااار…
ابداعك ما زال على هيئته ..
وكلماتك لم تزل على جزالتها ,,
شكرا لك على الموضوع الأكثر من رائعدمت بألـــــــــــــــــــــــــــــف خير
لك مني التحية
callous وردتي المغربية الجميلة فعلا غاليتي الأمل موجود ونحن من نقتل الأمل
النجاح موجود والفشل موجود وكل شئ موجود
فالنجاح لا يكـــــــون الا من بعد الفشلفالمـــــــــهم ان لا يتســـــــرب
اليأس الى قلوبنا
فالأمـــل والتفائــل يــولّد الطّاقة ويَحْفـــز الهمـم ويدفع إلى العمل
ويساعد على مواجهة الحاضـــر وصنــــع المستقبـــل الأفضـــلالأمــل والتفاؤل قــــــــوة
واليأس والتشاؤم ضعف
الأمـــل والتفاؤل حيـــــاة
واليأس والتشاؤم مــوت
وفي مواجهة تحدّيات الحياة وما أكثرَ تحدّيات الحياة
صنفــــان مـن النــــاس وموقفـــــان أساسيـــــــــانيائس متشائم يواجه تحدّيات الحياة بالهزيمة والهرب والاستسلام
وآمِلٌ متفائل يواجهها بالصبر والكفاح، والشجاعة والإقدام، والثقة بالنصروما أروع الأمـــــــل والتفــــاؤل ومـــــا أحــــــــــلاه فــــي القلــــــــب
وما أعْوَنَه على مصابرة الشدائد والخطوب وتحقيق المقاصد والغاياتقال تعالى :
( لا تقنطو من رحمه الله )
فالأمل والتفاؤل حياة
واليأس والتشاؤم موت
وما أروع الأمل والتفاؤل، وما أحلاه في القلب ! حتى ان زرعنااه في قلب
انساان يحتااج اليه
وماداامت ثقتنا با الله عز وجل وبانفسنا كبيره فلا نسمح للتشاؤم
واليأس للوصول اليناا
واخيراً أقول :
اليأس والتشائم ثمرة من ثمرات الكفر وصفة من صفاته
ولا يجوز لمسلم ان يستسلم لليأس ويمكنــه من قلبــهلا أعــرفُ اليــأس والإحبــاطَ في غـــمَــمِ
يفيــضُ من أمـــلٍ قلبـــي ومــــن ثقـــــةٍ
لا يُنبِـــتُ اليــــأسَ قلــــبُ المؤمنِ الفَهِــمِ
اليــــأسُ في ديننــــا كُفْــــــرٌ ومَنْقَصـــــةٌشاكرة لك طيب حضورك وترك عبير ورودك هنا
دائمآ تسعديني بطلاتك
وتقبلي مني أجمل همسة وأرق تحية
دمت بكل حب وود الغالية انهار,,, صحيح جميعنا بل ما فينا ما لم تعرض او يتعرض الى صفعات من الالم … هذا حالنا و هذا قدرنا … و ما يهون علينا سوى ايماننا بالله حق ايمانه …
الورود منتشرة في كل مكان لكن من منا فكر في يوم من الايام ان يزرعها في مكانها المناسب!!!!
بارك الله فيك و مشكوره على هذا الموضوع القيم و الثمين الذي يعترب متنفسا عما في داخلنا …
دمتي لنا سالمه
أمل.. أمل.. أمل بغد أفضل.. أمل بيوم أكثر إشراقاً.. أمل بماض تليد ليعود.. أمل في مال قد يمسح الألم .. أو ألم من مال جاء بعد الأمل.. أو بعد الألم والأمل مال..ثلاثة أحرف قد تحرك دنيانا .. وتهز أوتاد آمالنا التي ضربناها في أرض حياتنا..
الأمل يرافقنا منذ اللحظة الأولى من حياتنا حتى اللحظات الأخيرة منها.. أمل بأن يكبر الوليد ويينع عوده.. فتتفتح الزهرة بالنضارة..
وأمل ونحن نودع الحياة بأن نلتقي بمن نحب في رياض الجنة – جعلنا الله وإياكم من أهل الجنة على سرر متقابلين-.
لا أدري لماذا يجتاحنا الأمل فيعصف بواقعيتنا، ويذهب بنا أبعد من واقعنا.. من قامتنا.. من قدرتنا.. هل هو هكذا دائماً يولد كبيراً: أكبر منا..
جميعنا نسعى لرعايته، للأخذ بيده حتى يصل بأمانينا إلى شاطىء الأمان.
أما عن أملي فهو “زئبقي” لا أخاله يرافقني المشوار طويلاً.. سرعان ما يفرّ مني، برغم أنه متشبث بأعماقي كتشبث أشجار الكروم بأرضها.. ربما علي أن أبني له من جذورها سلّماً حتى يمشي الهوينة..
لا أخفيكم أن صندوق الأمانات الذي كنت أُودع فيه أملي كان شُبّاكاً.. نعم شباك، كنت أفتح كل صباح نافذة إحدى الغرف ببيتنا العتيق.. فأشحذ روحي بنسيم الصباح الذي تلفحني منه البرودة تارة وتصفعني منه موجة من الحر تارة أخرى.. فيولد أملي وأنا أرى أسراب الحمام تغادر أعشاشها.. إنه كان طقسي اليومي قبل ارتشافة القهوة التي أعشقها..
واليوم فقط أدركت أنني ربما حبست أملي طويلاً دون أن أعي ذلك .. تركته رهينة نافذة قديمة متهالكة ولم أصهره بين ثنايا قلبي..
على كل .. مهما كانت قامات آمالكم صادقوها.. ولا تقطعوا معها حبل الود أبداً.. فآمالنا أجمل قلم قد يكتب البداية والنهاية لسيناريو الحياة.. فراقبوا حبر آمالكم حتى لا يجف، ولا يشت كأملي..
واليوم أمل وغد عمل .. من أجل أن ألقاكم في “قرأت لكم” قريباً.
نهووورتي الغالية
حقا يعجز قلمي على الكتابة و الرد
كلماتك في غاية الروعة و مواضيعك اروع
تحفة حبيبتي
كوني دايما بالجوار
لا عدمناك اختي
ولا عدمنا مواضيعك المتميزة
تسلم يمناك اختي على الطرح
بارك الله فيك
احترامي
اختك امل الأمل …والألم …حروف متشابه لكن المعنى يختلف تمامآ…!!
هل توافقني الرأي ….أم أنك وجدت معنى آخر …!!
فمهما زادت آلامنا وجراحنا …!!
تسلمى انهار على كل المفيد
فعلا تتشابه الحروف ولكن يختلف الاحساس اختىالشكر لك أخي الرائع وليد
مرورك دائمآ يسعدني و الأروع هو نثر دعواتك الطيبة
لا تحرمنا من هالطلة الحلوة
بارك الله فيك
دمت بألف خير
أهلآ كارلوس
عندما يرتوي منك الألم ..
تعتليك صرخة كبيرة , لا تجد المخرج ..
تنطوي بين عينيك الحياة ..
كأنما تكوى بنار ,,
كانما جاءت عليك هموم البشر ..وبينما أنت هكذا,, يائس ملتاع
قد ترى نفحة تنسيك
وقد تعرف في النهايةأن من لم يصبه الألم لم يعرف الأمل …
انهاااااااااااااار…
ابداعك ما زال على هيئته ..
وكلماتك لم تزل على جزالتها ,,
شكرا لك على الموضوع الأكثر من رائعدمت بألـــــــــــــــــــــــــــــف خير
الشكر لك عزيزي أمتعتنا بروعة كلماتك وصدقها
أسعدني حضورك وأفرحتني كلماتك
بارك الله فيك
تمنيات لك بالتوفيق والسعادة الدائمة
دمت بألف خير
الألم .. والأمل .. نعم عزيزتي كلمتان بنفس التركيبة الحرفية .. ولكن بتغيير بسيط في ترتيبها ..
تضيء العالم من حولنا .. أو تطفئه ..
كلما ضاقت بنا الدنيا .. وغطت ألامنا كل الأرجاء ..
نظرنا في الظلام الدامس من حولنا ..
علنا نلمح بصيصا من الامل.. يخرجنا من هذا الضيق ..
لثقتنا بأنه لا يوجد من يخفف من الألم سوى .. الأمل ..
ومن مفارقات الحياة .. عندما تغمرنا الحياة تفاؤلاً ..
وتغطي الآمال والطموحات الواعدة فضاء الكون من حولنا ..
يزداد قلقنا و خوفنا من أن يجد الألم طريقه إلى حياتنا ..
و يعكر علينا هذا الصفاء .. وذلك لقناعة في داخلنا ..
بأن لا يُضعِف الأمل في نفوسنا ..أكثر من الآلام والمعاناة التي
نواجهها في الحياة .. خاصة عندما يكون ألمنا أكبر .. بكثير..
من أن تخففه مقارنته بآلام الآخرين .. فتضيق بنا الأرض بما رحبت ..
ونستحضر الأمل لعل وعسى أن ينتصر هذا على ذاك
ونخرج من هذا النفق المظلم ..
فعلاً غاليتي ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل..
فالألم يغلق عالمنا ويجعلنا نرى الكون على رحابته ضيق كأننا نراه من خرم إبره ..
أما الأمل فيعطينا نظرة للحياة بأبعاد واسعة وفسيحة لا تعرف الحدود أبداً ..
عزيزتي أنهآر .. كلمات وابداعآت تحتاج .. لتأمُل ..
ولا أستغرب منكِ كل هذا فأنتِ جديرة بها ..
ارق واعذب التحاياا ..
*
*
*//غربة//
السلام عليكم
عزيزتي انهار بجد الموضوع رائع وفعلا ان كل انسان مر ليس بمرحله من الالم ولكن بمراحل من الالم لكن يجب على الانسان ان يكون لديه الامل لانه بدون امل لايمكن ان نعيشبارك الله فيكي على ماقدمتي من موضوع رائع
تحياتي لانا
مرحبا اختي الغالية:
اميرة مشكورة غاليتي عى مرورك الرائع وتواصلك الاروع مع الحرف…..
لك اجمل التحايا واعذبها
دمت بود
اهلا ومرحبا بك اخي الغالــــــ السندباد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
الرد على :
الغالية انهار,,, صحيح جميعنا بل ما فينا ما لم تعرض او يتعرض الى صفعات من الالم … هذا حالنا و هذا قدرنا … و ما يهون علينا سوى ايماننا بالله حق ايمانه …
الورود منتشرة في كل مكان لكن من منا فكر في يوم من الايام ان يزرعها في مكانها المناسب!!!!
بارك الله فيك و مشكوره على هذا الموضوع القيم و الثمين الذي يعترب متنفسا عما في داخلنا …
دمتي لنا سالمه
ودمت لنا ســـــــــــ
ـــــــــــــــــالم يا دكتورنا الفاضل
لك مني اجمل وارق تحية ……….. واحلى وردة ……… مشكور ع المرور الطيبدمت بود…
الرد على :
أمل.. أمل.. أمل بغد أفضل.. أمل بيوم أكثر إشراقاً.. أمل بماض تليد ليعود.. أمل في مال قد يمسح الألم .. أو ألم من مال جاء بعد الأمل.. أو بعد الألم والأمل مال..
ثلاثة أحرف قد تحرك دنيانا .. وتهز أوتاد آمالنا التي ضربناها في أرض حياتنا..
الأمل يرافقنا منذ اللحظة الأولى من حياتنا حتى اللحظات الأخيرة منها.. أمل بأن يكبر الوليد ويينع عوده.. فتتفتح الزهرة بالنضارة..
وأمل ونحن نودع الحياة بأن نلتقي بمن نحب في رياض الجنة – جعلنا الله وإياكم من أهل الجنة على سرر متقابلين-.
لا أدري لماذا يجتاحنا الأمل فيعصف بواقعيتنا، ويذهب بنا أبعد من واقعنا.. من قامتنا.. من قدرتنا.. هل هو هكذا دائماً يولد كبيراً: أكبر منا..
جميعنا نسعى لرعايته، للأخذ بيده حتى يصل بأمانينا إلى شاطىء الأمان.
أما عن أملي فهو “زئبقي” لا أخاله يرافقني المشوار طويلاً.. سرعان ما يفرّ مني، برغم أنه متشبث بأعماقي كتشبث أشجار الكروم بأرضها.. ربما علي أن أبني له من جذورها سلّماً حتى يمشي الهوينة..
لا أخفيكم أن صندوق الأمانات الذي كنت أُودع فيه أملي كان شُبّاكاً.. نعم شباك، كنت أفتح كل صباح نافذة إحدى الغرف ببيتنا العتيق.. فأشحذ روحي بنسيم الصباح الذي تلفحني منه البرودة تارة وتصفعني منه موجة من الحر تارة أخرى.. فيولد أملي وأنا أرى أسراب الحمام تغادر أعشاشها.. إنه كان طقسي اليومي قبل ارتشافة القهوة التي أعشقها..
واليوم فقط أدركت أنني ربما حبست أملي طويلاً دون أن أعي ذلك .. تركته رهينة نافذة قديمة متهالكة ولم أصهره بين ثنايا قلبي..
على كل .. مهما كانت قامات آمالكم صادقوها.. ولا تقطعوا معها حبل الود أبداً.. فآمالنا أجمل قلم قد يكتب البداية والنهاية لسيناريو الحياة.. فراقبوا حبر آمالكم حتى لا يجف، ولا يشت كأملي..
واليوم أمل وغد عمل .. من أجل أن ألقاكم في “قرأت لكم” قريباً.
الغالية امل 11
احترت كثيرا بكتابة رد او تعليق ع ردك…………فكلماتي وحروفي لن توفيك حقك…..
ايتها الاخت والصديقة الرائعة ………….اشتقنا لك كثيرااااااااا
هنيئا لكلمات رائعة صافحتها يد الروعة وعانقها قلب صافي نقي …..شاكرة لك احتضان كلماتي …….وشكر عميق لاجنحة كلماتك التي طرت بها نحو الامل ………….
الله يعطيك الف عافية ……..
مع تمنياتي لك بالسعادة الدائمة اينما حللت ووطئت …..
دمت بود وحب …..
تحيـاتي واحترامي 
اميرة 
ـــــــــــــــــالم يا دكتورنا الفاضل
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.