الرئيسية › منتديات › مجلس الفقه والإيمان › لو سمحت أغلق المسجل ..
- This topic has 20 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 5 أشهر by
عبقري الدين.
-
الكاتبالمشاركات
-
27 أبريل، 2007 الساعة 2:27 م #815861
عبقري الدين
مشارك
الرد على :
أنا أحاورك بكل أدب و كأنسان بالغ وراشد ومتفهم أكثر مني بأمور تختص الدين
منذ البداية حاورتك
أشكرك اولا
وهل كلمه متكبر من الادب
وهل كلمه معقد الدين من الادب
وهل كلمه ان رائيي الغلط من الادب
فسلام على الادب الى الابدالرد على :
وبحثت عن أسئلة تافهة تعلق عليها .. وتناسيت الموضوع الاصلي الذي نتحدث عنه …
ماهي الاسئله التافهه
وانا ساكتب لك الادله قريبا وفي مشاركه قريبهالرد على :
انت من تفعدني لاتصرف معك بهذا الشكل
الانسان مخير وانا لم ادفعك كنتي ستكتبين رساله خاصه وانتهت المشكله
الرد على :
وكان جوابك عليه غير محترم وتصرف غير لائق بتاتآ من أنسان متفهم بالدين ويحاور الناس بكل آداب …
ماهو الجواب اكتبيه وليحكم الاعضاء على كلامي
الرد على :
ولم أخاطبك الا باحترام وود … وعاملنك بكل أدب .. راجع ردودي وستعرف من أخطأ بحق الثاني
ردودك تقول اني متكبر وعنيد واحب رائيي ومعقد الدين
الرد على :
لو لم تلف وتدور بالكلام كان أجبت على اسئلتي السابقة بكل احترام وود
وكيف انهزمت نفسانيآ
واين هي اثباتاتك وادلتك التي طلبتها منك ولم تحضرها بخصوص بان الاستماع للاغاني هو محلل ..؟؟؟ اين الاحاديث النبوية التي تقول بان الغناء غير محرم .. ؟؟
لا عزيزي لن أنهزم ومازال الحوار جاري بيني وبينك … بشرط ان تحترم الشخص الاخر الذي يحاورك ..
اتمنى يكون كلامي واضح
ساكتب الادله اليوم
حينها ستعرفين منهو عبقري الدين
والله يسامحك اختي
وليكن الان بيننا صفحه بيضاء27 أبريل، 2007 الساعة 3:45 م #815894امير المجالس
مشارك
الرد على :
توبة شاب من سماع الأغاني
طفل صغير لم يتجاوز سن البلوغ كان سببا في هداية أخيه من سماع الغناء المحرم.
عرف ذلك الطفل حكم الإسلام في الغناء وتحريمه له فانشغل عنه بقراءة القرآن الكريم وحفظه ، ولكن لابد من الابتلاء.
ففي يوم من الأيام خرج مع أخيه الأكبر في السيارة في طريق طويل وأخوه هذا كان مفتونا بسماع الغناء فهو لا يرتاح إلا إذا سمعه وفي السيارة قام بفتح المسجل علي أغنية من الأغاني التي كان يحبها. فأخذ يهز رأسه طربا ويردد كلماتها مسرورا.
لم يتحمل ذلك الطفل الصغير هذه الحال وتذكر قول الرسول (ص)“من رأي منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان”.
فعزم علي الإنكار وهو لا يملك هنا إلا أن ينكر بلسانه أو بقلبه فأنكر بلسانه وقال مخاطبا أخاه : لو سمحت أغلق المسجل فان الغناء حرام وأنا لا أريد أن أسمعه…
فضحك أخوه الأكبر ورفض أن يجيبه إلي طلبه..
ومضت فترة وأعاد ذلك الطفل الطلب وفي هذه المرة قوبل بالاستهزاء والسخرية فقد اتهمه أخوه بالتزمت والتشدد!!! الخ..
وحذره من الوسوسة (!!!)وهدده بأن ينزله في الطريق ويتركه وحده…
وهنا سكت الطفل علي مضض ولم يعد أمامه إلا أن ينكر بقلبه ولكن..
كيف ينكر بقلبه انه لا يستطيع أن يفارق ذلك المكان فجاء التعبير عن ذلك بعبرة ثم دمعة نزلت خده الصغير الطاهر كانت أبلغ موعظة لذلك الأخ المعاند من كل كلام يقال..فقد التفت إلي أخيه..- ذلك الطفل الصغير- فرأي الدمعة تسيل علي خده فاستيقظ من غفلته وبكي متأثرا بما رأي ثم أخرج الشريط من مسجل السيارة ورمي به بعيدا معلنا بذلك توبته من الاستماع إلي تلك الترهات الباطلة..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كل مجتمع يبزغ منه طائفة مؤمنة مخلصة تحمل على عاتقها مهمة الإصلاح ، ذلك الإصلاح العظيم الذي يتناول جميع جوانب الحياة العلمية والعملية ، فهناك الإصلاح الفكري ، وهناك الإصلاح الاقتصادي ، وهناك الإصلاح الأسري والاجتماعي ، وعلى رأس كل هذا الإصلاح يأتي الإصلاح الديني والأخلاقي ، ذلك الإصلاح الذي يعد الثمن الغالي لتحقيق الوعد الإلهي بالبقاء والتمكين حين يكتب الله لأمة – مسلمة أو كافرة – النهوض ، فإنها تهب عليها رياح الجد والعمل ونكران الذات ، والبعد عن الشهوات ، فإذا بدأ ” العد التنازلي ” ولاحت علامات التدهور ، فإن الصفات الجادة الجيدة تختفي ، لتحل مكانها صفات الكسل ، وحب الذات والأنانية المفرطة والتواكل وحب إشباع الشهوات الشخصية على حسابا انحلال المجتمع ، حتى ليصبح أداء الواجب من أصعب الأمور ، وتنطلق الشهوات ، ويطرح الإيمان والفكر في زاوية هامشية …
هكذا يقرر علماء الاجتماع وكتّاب التاريخ ، وما المجتمع اليوناني والروماني بالأمس والغربي اليوم عنا ببعيد ، هذا وهو قد دخلوا الحضارة من أوسع أبوابها ولكن أمراض الحضارة أهلكتهم فبادوا ، فما بالكم بمجتمعات شبه متخلفة حضاريا قد سكرت حتى الثمالة بأمراض الحضارة ، دون أن تسجل توقيعا في سجل التاريخ الحضاري
إن النهضة تبدأ روحية قوية ، يعمل فيها الكل بدافع ذاتي ، لا يطلب مغنما ولا يطمع في أجر ، ثم يعقب هذه المرحلة مرحلة ثانية ، تفلسف المرحلة الأولى فتنتشر العلوم والمعارف أعظم انتشار ، وفي المرحلة الثالثة والأخيرة ، تهيج الغرائز ، ويصبح هم الإنسان إشباع غرائزة ، عندها تتدهور وتسقط الحضارة !
هكذا الحالة في جميع المجتمعات الإنسانية ، هناك أقطاب تتصارع من أجل كسب أرض الواقع ، قطب يمثل أنصار الإصلاح ، وقطب يمثل أنصار الشهوات ، ويحل الحرام ويحرم الحلال ويزين لهم سوء عملهم وعجباً لم يحل سماع الاغاني والمعازف ويحللها؟؟
هذا هو التاريخ يخبرنا أن أنصار الشهوات لا يترددون في استخدام أي سلاح ولو غير أخلاقي ضد خصومهم ، كما أن التاريخ أيضا يخبرنا بأن أنصار الإصلاح أحيانا يشوهون عملهم الإصلاحيّ بممارسات سيئة قد تعود على عملهم كله بالويل والخراب .
ومن العجيب أنه على مر التاريخ لم تتم فيه عملية إصلاح حقيقية وناجعة وناجحة كانت تستلهم إصلاحها من الخارج أو تستورد الإصلاح من الغرباء ، بل كانت العمليات الإصلاحية تنبع من الداخل وفي صميم ضمير الأمة وعلى أكتاف أبنائها البررة .
قال الحق عز وجل : ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون)
وقال الحبيب صلى الله عليه وسلم ؛ في الحديث الصحيح : ( لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ، أو ليسلطن الله عليكم شراركم ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لهم ) !وفقنا الله واياكم لما يحبه ويرضاه .
27 أبريل، 2007 الساعة 5:10 م #815936عبقري الدين
مشارك
الرد على :
ويحل الحرام ويحرم الحلال ويزين لهم سوء عملهم وعجباً لم يحل سماع الاغاني والمعازف ويحللها؟؟
والله عجبا لمن لايفهمون كلام الله
عجبا لمن يتشددون
27 أبريل، 2007 الساعة 6:27 م #815971امير المجالس
مشارك
الرد على :
والله عجبا لمن لايفهمون كلام الله
عجبا لمن يتشددون
اسأل الله ان يحشرك مع من تحب
سمع الاغاني سبب من أسباب قسوة القلوب ، وهي
الطريق السريع إلى الفاحشة وارتكاب الزنا، فقد انتشر الغناء في هذا الوقت انتشارا
كبيرا حتى أصبح بعضهم يعده حلا لا ، ويبدؤون بحفظ الأغاني وترديدها على الألسن
ونسوا كتاب الله القرآن الكريم ، وإذا أتيت احدهم وسألته كم جزءا ً حفظت من القرآن؟؟
تجده لا يحفظ شيئاً، ولكن إن أتيت وسألته كم أغنيه حفظت تجده يسطر لك الواحدة
تلو الأخرى،
فيدلاً من حفظ القرآن الكريم والاستماع إلى قوله تعالى >> وفي ذلك فل يتنافس المتنافسون <<، يتنافسون في حفظ الأغاني الهابطة والكلمات الرديئة ؟؟ انتشرت هذه الظاهرة انتشاراً كبيراً وبدأ بعضهم في تحليل الموسيقى دون أغان وان سألتهم ما الفرق بينهما قالوا: >> الموسيقى عزف بلا كلام والاغنيه عزف يصاحبه كلام << وبعض الناس يحلل موسيقى الأخبار والأغاني الوطنية ، وبعضهم يحلل سماع الأغان ي في غير وقت الصلاة والآذان بحجة أنها فقط تلهي عن الصلاة فإذا جاءت الصلاة أصبحت الأغاني محرمه ، وبعضهم يحلل سماع الأغاني الغربية بحجة أنهم لا يفهمون كلماتها وبالتالي ليسوا مذنبين .
حكم سماع الأغاني ؟؟
إن الاستماع إلى الأغاني حرام ومنكر ومن أسباب مرض القلوب وقسوتها وصدها
عن ذكر الله وعن الصلاة.
قد فسر أكثر أهل العلم قوله تعالى :>> ومن الناس من يشتري لهو الحديث << ( لقمان – 6 ) بالغناء ، وإذا كان مع الغناء آلة لهو كالربابة والعود والطبل صار التحريم اشد . وذكر بعض العلماء أن الغناء بآلة لهو حرام بالإجماع. قالوا يجب الحذر من ذلك وقد صح عن الرسول صلى الله عليه وسلم : >>
ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف << والحر هو الفرج الحرام – يعني الزنا – والمعازف هي الأغاني وآلات الطرب.
الأغاني تدعو إلى الفحشاء والرذيلةمن يستمع إلى الغناء يرى الحرام حلالاً، فيبدأ الشاب التعرف على الفتاه ويسمعها
هذا الغناء وقد يجرهما الشيطان إلى الرذيلة والعياذ بالله.
الغناء هو طريق إلى الزنا كذلك فان من يستمع إلى الغناء يسهل عليه انتهاك حرمات
الله وذلك لان الشيطان تمكن منه ومن جميع جوارحه فيرى كل ما يقوم به أمرا
عادياً وسهلاً ولا حرج فيه ، وتناسى أن هناك السميع العليم الذي يراه من فوق سبع
سماوات .
الوقاية والعلاج
إن عمرك عبارة عن دقائق بل ثوان بل لحظات ، وكل هذه الأشياء انت محاسب عليها
سواء أكنت في وقت صلاه أم في غير وقت صلاه ، فالملكان يسطران عليك كل شيء
منذ أن بلغت حتى تنزع روحك ،
وما أدراك متى تحين وفاتك ؟؟ قد تموت الآن وأنت تقرأ هذه الكلمات ؟؟ ، وقد تموت وأنت تسمع الأغاني الفاسدة فبئس الخاتمة
والمرء يحشر يوم القيامة مع من أحب….؟؟ فلك الخيار ؟؟!!؟؟ ، هل تريد أن تكون
مع الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم ؟؟ أم مع العتاة
العصاه ؟؟ .. فسارع للتوبة فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له.
كيف ألتخلص من سماع الأغاني ؟؟
>> وهذه النقطة مهمة جدا << يجب أن تكون صادقا في توبتك وان تكون ذا همه عليه وان تملك الجرأة ، والشجاعة كي تتخذ هذا القرار الشجاع ، وان تقوم بتحطيم كل ما تملك من أشرطه وان كانت لغيرك أن تتخلص منها بسرعة مع إرفاق نصيحة رقيقه لهم ، ويجب أن لا تخجل من ذلك . إذا أحسست برغبة ملحه في سماع الأغاني ، فلا ترد عليهم ، واشغل لسانك بذكر الله حال خاطبتك له ، وقل له إذا انتهى من كلامه >> جزاك الله خير وهداك << فان هذه الكلمة تؤبن نفسه وتهدئ قلبك ، إذا كان احد والديك يستمع إلى الأغاني وضح لهما حكمها بكلمات مهذبه ، ضع لهما نصائح رقيقه في أماكن جلوسهما واخبرهما انك متضايق ن هذه الأغاني لأنها تشعرك بالبعد عنهما .
فابدأ ؟؟!!؟؟!!استعذ بالله من الشيطان ومن وساوسه وتذكر قول الله تعالى: >> ومن اعرض عن ذكري فله معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى قال ربي لم حشرتني أعمى وقد كنت مبصرا قال كذلك أتتك فنسيتها وكذلك اليوم تنسى <<
28 أبريل، 2007 الساعة 6:10 ص #816183عبقري الدين
مشارك
الرد على :
اسأل الله ان يحشرك مع من تحب
أمين يارب اللهم احشرني مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ومع اصحابه ومع علماء الامه والشهداء والصادقين والصالحين
اللهم لاتحشرني مع الجهله ولاتحشرني مع المتشددين ولاتحشرني مع المقلدين ولاتحشرني مع الذين لايفهمون دينك ولايعرفون لغه كتابك امين ياربالرد على :
سمع الاغاني سبب من أسباب قسوة القلوب ، وهي
الطريق السريع إلى الفاحشة وارتكاب الزنا، فقد انتشر الغناء في هذا الوقت انتشارا
كبيرا حتى أصبح بعضهم يعده حلا لا ، ويبدؤون بحفظ الأغاني وترديدها على الألسن
ونسوا كتاب الله القرآن الكريم ، وإذا أتيت احدهم وسألته كم جزءا ً حفظت من القرآن؟؟
أخي الحبيب للاسف
أكيد انت فهمتني غلط
انا لست مع الاغاني الماجنه والاغاني الخليعه والمجون والتبرج والاختلاط والعري والفيديو كليب عربي والمغنيات والكلام الفاحش والعهر والسكر فهذه جرائم بشعه لايحلها الا الملحد والكافر
ولكني انا مع اغاني عفيفه كلمات راقيه ودينيه كاغاني سامي يوسف وغيرهالرد على :
يتنافسون في حفظ الأغاني الهابطة والكلمات الرديئة
وكما اخبرتك انت لم تفهم كلامي ولم تفهم قصدي وانما تعصبت تعصب اعمى حتى اعماك عن معرفه ما كنت اريد ربنا يسامحك
وارجع الى كلامي
انا لست مع الاغاني الهابطه
والكلمات الرديئه
نريد البديل -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.