الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › الحب أعمى ولكن الثقة لها نظر ثاقب
- This topic has 7 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، 6 أشهر by
العمانية الغالية.
-
الكاتبالمشاركات
-
25 أبريل، 2007 الساعة 1:43 م #814685
عبقري الدين
مشارك“من سعادة ابن آدم: المرأة الصالحة، والمسكن الصالح، والمركب الصالح” (رواه أحمد بإسناد صحيح من حديث سعد بن أبي وقاص).
بيد أنه ليس المكان الأول ولا الأفسح، والمدار فيه على الكيف لا على الكم، فحسب الإنسان أن يسلم من المنغصات المادية التي يضيق بها الصدر، من مثل: المرأة السوء، والمسكن السوء، والمركب السوء، وأن يمنح الأمن والعافية، ويتيسر له القوت في غير حرج ولا إعنات. وما أصدق وأروع الحديث النبوي “من أصبح آمنا في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها” (رواه البخاري في الأدب المفرد والترمذي وقال: حسن غريب، وابن ماجه).
وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية، والقلب الإنساني، فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو ماؤها وغذاؤها، وهواؤها وضياؤها.
لقد فجر الإيمان في قلب الإنسان ينابيع للسعادة، لا يمكن أن تغيض، ولا أن تتحقق السعادة بغيرها. تلك هي ينابيع السكينة، والأمن، والأمل، والرضا، والحب، وسنخص كلا منها بالحديث فيما يلي من الصفحات26 أبريل، 2007 الساعة 7:45 م #815523طارق909
مشاركموضوع يستحق التقديردمتي بخير _______________________________________________ انا الغضب القادم من سوريا العروبة
من اجلك يا اقصى من اجلك يا مسرى النبي باذن الله قادمونهيهاااااااااااااااااااات هيهاااااااااااااات هيهااااااااااااااااات منا الزلة
28 أبريل، 2007 الساعة 9:29 ص #816262وردجورى
مشاركنعم ايتها الناعمة…
عندما يتجرد المرء امام من يحب…ويكون هو..كما هو…بعيوبه قبل حسناته…ويجد الاقبال والتقبل من حبيبه….هنا…توضع اول طوبة لبناء بيت من التفهم والسعادة يحوي كلاهما…
ويتطلب بناء الثقة بين الأزواج الكثير من الجهد والوقت،
إلا أن فقدان الثقة قد يحدث في لحظات، ومن الصعب جدا عندها إعادة بناء جسور هذه الثقة مرة أخرى.
جملتك هذة صحيحة مئة بالمئة….فاهتزاز الثقة…وحدوث ما يؤكد هذا…يكسر بالمرء اهم صلة ربطته بحبيبه ولا يستطيع نسيانها ولو عاش معه دهرا ..ويضل هذا الموقف شوكة لا تترك مكانها..وتنزف كلما عدنا بذاكرتنا اليه…
حياك الله
ورد28 أبريل، 2007 الساعة 11:58 ص #816361اشواك ناعمة
مشاركعبقرى الدين الرد على :
وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية، والقلب الإنساني، فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو ماؤها وغذاؤها، وهواؤها وضياؤها.
لقد فجر الإيمان في قلب الإنسان ينابيع للسعادة، لا يمكن أن تغيض، ولا أن تتحقق السعادة بغيرها. تلك هي ينابيع السكينة، والأمن، والأمل، والرضا، والحب، وسنخص كلا منها بالحديث فيما يلي من الصفحات
28 أبريل، 2007 الساعة 11:59 ص #816363اشواك ناعمة
مشاركطارق 28 أبريل، 2007 الساعة 12:00 م #816364اشواك ناعمة
مشاركورد 29 أبريل، 2007 الساعة 7:28 ص #816805العمانية الغالية
مشاركيعطيكي ربي الف عافيه و مشكورين
عزيزتي
أشواك ناعمه
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.