الرئيسية › منتديات › مجلس اللغات الأجنبية › تعليم اللغة الأجنبية للأطفال
- This topic has رديّن, 3 مشاركون, and was last updated قبل 17 سنة، 11 شهر by
أسد الاطلس.
-
الكاتبالمشاركات
-
5 يونيو، 2007 الساعة 3:31 م #839690
(( غـــــزاله ))
مشاركمشكور عزيزي على الموضوع
…
لكن اسمح إلي ببعض التعلقات وإبداء وجهة نظري المتواضعه …انا متفقه معك جدا … ان بالفعل من اشد العجائب الان
هو اهتمام الاباء بتعليم اطفالهم اللغات الاجنبيه على حساب اللغه القوميه ( اللغه العربيه )
وربطهم بمدارس اجنبيه باحته … وبعادهم كل البعد عن لغة بلدهمالرد على :
ومن الغرائب أن بدعة حديثة أصبحت تغزو المدارس الخاصة في ديار المسلمين ، إذ يخصص لمادة اللغة الإنجليزية مثلاً أربع حصص في الأسبوع وأين ؟ وفي أي مستوى ؟ في رياض الأطفال ، وسن التمهيدي ، أي قبل السنة الأولى من المرحلة الابتدائية . وصار يعتبر ذلك معياراً لجودة هذه المدارس ، بسبب إقبال الأهالي ورغبتهم ثم المتاجرة بهذه الرغبات
انت تحدثت ع المدراس اللى بتدرس 4 حصص انجليزيه بالاسبوع …
فما بالك بالمدراس اللى كل المواد اللى بتدرسها بتكون باللغه الانجليزيه …
وبيكون هناك 3 حصص فقط للغه العربيه بالاسبوع …
وبيدرسو الادب الغربي بدلا من تاريخ الادب العربي …
وبيتشبعو بكل افكار الغرب وآرآئهم ومعتداتهم …
وبعد ما يكبرو ويصيرو شباب … بنتعجب ليه ما عندهم قوميه ووطنيه وولاء لبلادهم …
…للاسف اخوي هذا هو الحال فى كثير من المدراس فى مختلف البلدان العربيه
….الرد على :
ولا يقول عاقل أو مخلص : بتعليم اللغة الأجنبية للأطفال ونترك تعليمهم الفصحى لتشيع العامية وينتشر اللحن بين الناشئة . ( والوقت المناسب لدراسة اللغة الأجنبية يكون عادة في سن المراهقة أو قبلها بقليل ، و ذلك عندما يبدأ الناشئ يهتم بالعالم الخارجي ، وبالأقوام الذين يعيشون خارج وطنه ممن لهم به صلة في تاريخ أمته القديم أو الحديث …
بالتأكيد ضرورة تعلم واتقان اللغه العربيه اهم شىء …
لكن وجهة نظري … ان مافى مانع من تعليم اطفالنا بعض الكلمات البسيطه والبدائيات فى لغه اخرى
لأن هذه السن للاطفال بتكون اكثر فتره يستطيعو بيها اتقان المعلومات وتثبيتها
وبتضل معهم طوال العمر …
يعني مافى مناع من دراسة اللغه العربيه والتركيز عليها كل التركيز مع تعليم القليل من لغه اخرى
….الرد على :
وهاهو واقع المسلمين يشهد بأن الطاقات تهدر ، وفي أبناء هذه الأمة العباقرة والممتازون ، لأمر أو لآخر ، مما لا يُرضي الله ، ولا ينسجم مع مصلحة المسلمين . وكثيراً ما نضع الشخص غير المؤهل لمنصب لا يصلح له ، ولسان الحال يقول : ( ليس بالإمكان أحسن مما كان ) .
صدقت .. صدقت .. صدقت
…مشكور على الموضوع المهم
ننتظر مزيدك
إحترامي ومودتي
5 يونيو، 2007 الساعة 5:06 م #839763أسد الاطلس
مشاركالسلام عليك ورحمة الله و بركاته الرد على :
ففرنسا وإنجلترا ومعظم دول أوربا لا تعلّم في المرحلة الأولى إلا لغة الطفل القومية ) [1] .
و مع ذلك يطمحون لتعليم لغاتهم للشعوب الأخرى وهم في تلك المرحلة
الرد على :
وقد فطن ابن خلدون إلى مضار الجمع بين لغتين أو علمين فيقول : ( ومن المذاهب الجميلة والطرق الواجبة في التعليم : أن لا يخلط على المتعلم علمان معاً ، فإنه حينئذ قلَّ أن يظفر بواحد منها لما فيه من تقسيم البال وانصرافه عن كل واحد منهما إلى تفهم الآخر ، فيستغلقان معاً ويستصعبان ، ويعود منهما بالخيبة ) [3] .
نعم … فدراسة عدة لغات ومواد تجعل الطالب لا يتعلمها جيّدا
الرد على :
ومن الغرائب أن بدعة حديثة أصبحت تغزو المدارس الخاصة في ديار المسلمين ، إذ يخصص لمادة اللغة الإنجليزية مثلاً أربع حصص في الأسبوع وأين ؟ وفي أي مستوى ؟ في رياض الأطفال ، وسن التمهيدي ، أي قبل السنة الأولى من المرحلة الابتدائية . وصار يعتبر ذلك معياراً لجودة هذه المدارس ، بسبب إقبال الأهالي ورغبتهم ثم المتاجرة بهذه الرغبات .
ما رأيك في ان معظم جامعات المغرب تُدرس كل المواد باللغة الفرنسية – ما عدا الانجليزية – ولا تُدرس ولا ساعة اللغة العربية !الرد على :
إن تعلم لغة أخرى لضرورة ملحة ، أو أمر طارئ – لا غبار عليه ؛ فزيد بن ثابت – رضي الله عنه – كان في الحادية عشرة من عمره ، لما قدم رسول الله – صلي الله عليه وسلم – المدينة المنورة ، وكان يكتب العربية ويروي عن نفسه فيقول : ( أُتِيَ بي إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – مقدمه المدينة ، فقالوا : يا رسول الله ، هذا غلام من بني النجار ، وقد قرأ مما أُنزل عليك سبع عشرة سورة ، فقرأت على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فأعجبه ذلك ، وقال: يا زيد تعلّم لي كتاب يهود ؛ فإني – والله – لا آمنهم على كتابي . قال : فتعلَّمته فما مضى لي نصف شهر حتى حذقته ) [5] نلاحظ هنا : أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – طلب من زيد أن يتعلم لغة اليهود بعد أن حذق اللغة العربية كتابة ، وحفظ من القرآن الكريم ما حفظ .
صحيح … لكن بعد ان يكون قد اتقن لغة القرآن !! (ماشي غير فتح عينو عملو الطاليانا
)
الرد على :
ونحن لا نتحدث هنا عن أبناء المسلمين في ديار غيرهم ، فهؤلاء يعانون من الضغوط عليهم – هم وأهلوهم – الكثير ، والحاجة هنالك ماسة لوجود مؤسسات تربوية تصون لغة الجيل الثاني وعقيدته ، وقد اضطر هؤلاء غالباً أن يعيشوا في تلك الديار مكرهين ، أعانهم الله وسدد خطاهم نحو الخير .
في هذه لا اوافقك ..
اظن ان السبب يرجع الى الأهل
يعني لما يولد الطفل يتحدث معه أهله بالفرنسية و هكذا تصبح لغته الأمو في النهاية بارك الله فيك على المقالة المتميزة
ننتظر كل جديد و مفيد لك
أسد الاطلس
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.