لا يوجد اعتراض من ناحية ان الاولاد نعمة من نعم الله
ويهب لمن يشاء البنين ومن يشاء يهبه البنات ومن يشاء يجعله عقيما، ونتيجة للتطور العلمي الحاصل نرى من حين لآخر امور يحاول الانسان جاهدا تطويرها لكن هنالك أمور مهما بلغ البشر من درجات العلم لا يمكن وصولها.
فالمثال الذي تفضلت به اخي الكريم هو واحدة من بعض التجارب ولعل أكثرها جدلا (الاستنساخ) إلى اطفال الأنابيب إلى غيرها من الامور .

الرد على :

---

وقد اجريت مؤخراً عدة عمليات من هذا النوع في الولايات المتحدة الأمريكية بلغت مايقارب من 200عملية جراحية كللت كلها النجاح كلها بالنجاح

---

شدتني هذه الجملة نعم تجارب ولكن هل هي جيدة 100 % ؟؟
كل عمليات الاستنساخ ظهرت بها عيوب فيما بعد
ولضعفاء الانفس فقط من يرضخون لهذه الامور فمن جهة يقولون الله هو المانح للذكر والانثى ومن جهة يخضعوت لتجارب من أجل تحديد جنس الجنين ؟؟؟؟
“وما أوتيتم من العلم إلا قليلا”، “وفوق كل ذي علم عليم”.

الرد على :

---

ولكن يتبادر إلى ذهن كل مسلم غيور على دينه حريص على التمسك بأحكام الله …

---

لا اعتراض على مشيئة الله ولا جحود لنعمته ونحمده على كل شيء
تحياتي

مشكوراخي صقر