أيتها الأمل …

القصيدة بها الكثير من الأخطاء النحوية .. إضافة إلى كسور ( غير مجبورة ) في الوزن ..!!!

الرجاء محاولة التعديل …

الأمل المشرق

تحية و بعد ،

1- أعجبتني الأبيات التي اخترتها و أتمنى أن تخبريني عن اسم الشاعر لأتابع أشعاره
2- لا أعتقد بأن رد الأخ الإيقاع الآخر كان جافا.
3 – رغم أني لم أطلع بعد على أصل القصيدة و لكن لأني أحببتها حاولت استشفاف الأصل و أصلح ما أمكن أخطاء النقل و لربما لم أوفق بالكامل و لكنها مجرد محاولة ، و في انتظار رأي الأخ الشاعر الإيقاع في ما حاولته

مع الشكر و الإعتذار المسبق

الحبيب العماني

========

جاءته بعد الجهد قائلة له أبشر بُنيّ ظَفرت بالمتعلمه

شقراء دون العشرين منمنمة ، و قوامها يا حُسنَه ما أقومَه

(ميسونُ) أجمل ما رأت عينُ أمريءٍ و الوجنتان غض بهن [العندمه]

عينان ضاحكتان ما أحلاهما سبحان من صاغ الجمال و تَمّمَه

ما أروع المكياج ضاعَف حُسنها ، و يَزيد سِحر العين و هي مُهَندمه

داران في أرقى الشوارع عِندها ، و من النفائس كُل دار مُتخَمه

أما أبوها لو عَلِمتَ مَقامَه ، كُبراء قَومِك تَرتَجي أن تَخْدِمَه

و الأمّ مُذْ عَرِفت مُرادي تَمْتَمت ، و أنا التي أدرى بتلك التمتمه

و مُنى فؤادي أنت أدرى بالذي يُرضي ، و أنت بُنيَّ أهل المرحمه

فاختم بأشهى ما تمنى عُمرَه و آقبل بها إن شِئت لي أن تختمه

مالي أراك كما عَهِدتك دائِماً ، هل يُرضينَّك أن أكون مُحطّمه

=====

أماه ما يُرضيكِ روحي دُونه ، هيهات قلبك أن أعُقَّ و أظلُمه

أماه شوقي لا يَحُد لزوجةٍ ، إن هَمَت أو قَصّرَت كانت مُلهمه

(ميسون) لا تُكملي فأقل صِفاتها تَكفي ، فكيف إذا عَلِمتُ مُتَمّمه

أماه لي أملٌ إلى جيل سويٍ ، يعيد لنا حياة المَكرَمَه

(ميسون) عاشت للنعيم و لم تَزَل أدنى مُناها أن تَكون مُنَعّمه

أماه ما أرجو و ترجوا أمتي ، ما كان إلا في زواج (المُؤمِنَه)

========

العندمه …. لم أفهم معناها