الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › عمانيون
- This topic has 6 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 7 أشهر by
صدام.
-
الكاتبالمشاركات
-
29 ديسمبر، 2001 الساعة 3:30 ص #355047
خالد
مشاركالسلام عليكم ..
الاخ الملك الكندي .. أتمنى ان تكون بصحة جيدة ..
عودا مبارك أن شاء الله للرأي العام ولكني اجد في اسطرك ضعف واضح !! .. لذا أنصحك ان لاتتغيب عنه مرة اخرى !!
بالنسبة لموضوعك ..
لم اتقبل تعريفك للهجرة المشروعه عن غيرها بسبب نقص التعريف .. عموما ..
لقد صادفت في احدى المرات عائلة عمانية تقيم في المملكة المتحدة وأخرى في الولايات المتحدة الامريكية .. وهم مقيمون هناك بصفة شرعية لهم مقر للسكن و أعمال خاصة .. وعندما ازحت الاحراج جانبا وتخطيت حدودي معهم سألتهم عن اسباب الهجرة فكانت الاجابات متشابهة وهي الرغبة في الاندماج مع مجتمع متحضر والحصول على اكبر قدر ممكن من الحريات الشخصية والتجارة !!الهجرة بغض النظر عن شرعيتها فهي ناتجة من مسببات يشترك في تفعيلها عدة جوانب كالمجتمع و الدولة و الفرد نفسه ..
لم اصادف أو أسمع عن وجود مهاجرين عمانيين في امريكا او بريطانيا مقيمون بصفة غير رسمية ..
بالنسبة لسياسة التعمين ودورها في الهجرة .. أجد ان هذه السياسة جيدة قد يبدو للبعض انها بطيئة ولكنها تعطي ثمارا على مدى اطول .. المشكلة ليست في التعمين هنا ولكن في فرص العمل المتوفرة والتي ينفر منها الكثير .. لذا لا أجد رابطا واضحا بين التعمين و الهجرة !!
لايمكن بأي حال من الاحوال جمع عدد الوافدين الذي ذكرت ووضعهم على رحلات جوية تعود بهم الى ديارهم .. لاننا مازلنا كمجتمع غير قادرين على تلبيات المراكز الوظيفية الفنية بالتحديد .. كالاطباء و المهندسين و المدرسين وغيرهم .. فهذا يحتاج الى وقت طويل جدا مقرون بالرغبة ..
والمثال الذي ادرجت عن الوظيفتين .. فهما وبحسب مقدار الراتب الذي حددته هما في موقع وظيفي فني كخبراء .. فإذا وجد من يحل محلهما فلا تعتقد يا اخي ان المسئولين لن يطبقوا التعمين هنا !!
لقد ادرجت اخي العزيز مجموعة من الارقام و الحسابات والتي اجدها اقرب نظريا عن المنطق أو الواقع .. لذا ارجو تحري المصداقية ..
وأخيرا اجتهدت في وضع حلول للمشكلة اشكرك عليه ولكن لي تعليق هنا ..
فقبل وضع الحلول عليك ان تطرح المشكلة من كافة جوانبها ولكنك لم تركز الا على سبب واحد وهو الوظيفة .. الا ترى ان هناك اسباب اخرى ؟!!
وهذا بدوره يحثك على وضع حلول لكل سبب .. لاتنسى ان تكون اكثر واقعية فلاتطرح حل مثالي ولكن اطرح حلا عمليا !!تحياتي المهاجرة ..
31 ديسمبر، 2001 الساعة 5:25 ص #355354الملك الكندي
مشاركأخي الغالي خالد:
يا صديقا حائرا يبغي من التيه رشادا ..
بطريق الشوك و العثرات و البعد السحيق ..
كيف ترجو الصبح في الليل بأن يمحوا السواد؟ ..
كيف ترقى للعلى بالنوم .. قلي يا صديقي؟! ..
من أراد أن يعلم فليبحث .. لدينا حقيقة نريد التحقق منها .. مسألة وجود مهاجرين غير شرعيين مسألة واقعية من واقع الحياة .. سفرك إلى المملكة المتحدة لم يستمر أكثر من شهر فيما أرى .. أما من استقروا هناك مدة لا تقل عن العام فقد رأوا و شاهدوا و استبطنوا ..
أخي العزيز خالد .. ركزت على بعض الأمور التي أحيط بها علما .. و ما لم أركز عليه فهو ما أريد أن تفيدوني به ..
العزيز خالد .. لم أقصد تجميع 600000 وافد في طائرات كما قلت و إرسالهم إلى بلدانهم .. ما قصدته هو ألا يوجد 1000 وظيفة من 600000 وظيفة يمكن للعمانيين شغلها؟ ..
أخي خالد .. يوجد لدينا بطالة ليس من المحمود أن نغض الطرف عنها ..
إخواني العزاء .. شاركوني في البحث عن حقيقة مفقودة ..
سوف أورد لاحقا إنشاء الله أرقاما مثبتة عن عدد الوافدين في السلطنة في كل منطقة ..
و شكرا ..
تحيات الغموض المفروض ..
31 ديسمبر، 2001 الساعة 6:12 ص #355358خالد
مشاركالسلام عليكم ..
أخي العزيز ..
يبدو انك تربط القضايا بطريقة غير محمودة في النقاش .. فما اجده في موضوعك انه يحوي ثلاثة قضايا .. التعمين .. البطالة .. الهجرة .. فأيهم تناقش ؟!! لانها تبدو للوهلة الاولى مشكلة واحدة ولكنها ليست كذلك !! وان كانت هناك علاقات طردية / عكسية بينهم ..
لذا لابد من مناقشة كل جزء على حده ..
عموما ..
اولا .. لم أنكر وجود من عدم وجود اقامة غير شرعية .. قلت فقط لا أعرف !!
ثانيا .. موضوع البطالة .. لا تعتقد أخي العزيز انه يمكن بجرة قلم أو حتى بتخطيط طويل الامد الغاء مشكلة البطالة .. فهاهي الدول العملاقة تعاني من بطالة قد لاتصدق انها تفوق احصائياتنا !! .. لابد ان تعلم ان البطالة لم ولن تختفي !!
ثالثا .. التعمين هو أحد الاجراءات للتخفيف من مشكلة البطالة لكنه لايعتبر كافيا فقط !! لابد من طرح حلول اخرى ..تحياتي الواضحة ..
31 ديسمبر، 2001 الساعة 5:54 م #355401الحبيب العماني
مشاركالأخ الملك الكندي
تحية طيبة و بعد
قرأت ما كتبت و كذلك ردود الأخ خالد و اتفق معه في أن موضوعك يحتوي على ثلاثة محاور هامة و هي : التعمين و البطالة و الهجرة ، فلنناقش كلا منها على حده لعلنا نصل معا إلى مفاهيم مشتركة لها و بالتالي يمكننا أن نضع حلولا فرضية لها و أقول فرضية لأنها تأتي من منظورنا المنطقي للأمور و ليس من المنظور السياسي لأن السياسة ليس لها منطق ثابت.
لنبدأ أولا بالهجرة : فالهجرة التي نعرفها من بلدان العالم الثالث إلى البلدان الصناعية أو البلدان الغنية بالنفط للبحث عن فرص للعمل لا تتوافر في بلدانهم الأصلية، و لعل من أهم أسباب عدم توفر تلك الفرص هو كثرة عدد السكان ، فأين ذلك بالنسبة لنا في عمان حيث تعداد السكان لا يتجاوز المليوني نسمة في مساحة من الأرض تعادل مساحة سوريا و لبنان. و الهجرة أنواع فهناك هجرة كما سميتها مشروعة تلك التي تأتي عن طريق إستجلاب العمالة بطريقة شرعية بتأشيرات أو تصاريح عمل ثم الحصول على الأوراق أو البطاقات الخاصة بذلك ، و هناك طريقة السفر للسياحة ثم مخالفة القوانين بالبقاء مع إيجاد وسائل قانونية بديلة كالزواج من مواطنات ذلك البلد أو إعلان اللجوء السياسي أو الإنتساب إلى مؤسسات تعليمية لفترات طويلة دون القيام بالدراسة الفعلية و هكذا و هذه لا تسمى بالغير شرعية ، و هناك أيضا تلك الهجرة الغير شرعية و التي تتم بطريقة دخول البلاد خلسة ، أي بطريقة غير شرعية كمثل إجتياز الحدود برا أو بحرا و دخول تلك البلدان من مناطق لا تخضع للرقابة الرسمية. فهل سمعت بمواطن عماني ضاقت عليه الأرض بما رحُبَت فتسلل إلى بلد أجنبي بطريقة غير شرعية؟
ذكرت بعض النماذج لمواطنين سافروا لطلب العلم ثم استقروا في تلك البلاد بعد أن تزوجوا ، و أنت يا صاحبي تعلم بأن الإنسان في بعض الأحيان لا يستطيع أن يملك زمام قلبه عندما يهوى امرأة ، هنا يقدم للزواج منها على سنة الله و رسوله عملا بالآية الكريمة : ” يا أيها الذين آمنوا إنا خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ” و لكن هذه السنة أو العمل بهذه الآية الكريمة موقوف العمل بها في بلادنا ، عندها يضطر هذا الشاب المتزوج من غير العمانية إما أن يتركها في بلدها أو يترك بلده و يعيش معها و خصوصا إذا رزقه الله منها بالذرية الصالحة. و أنت تعلم بأن مثل هذا الزواج غير مبارك من قبل سلطات بلدنا و هؤلاء الأطفال أيضا غير معترف بهم. (أي أن الزوجة تعامل كزانية و الأولاد و كأنهم أولاد حرام)
كان العمانيون في السابق يهاجرون إلى البلدان المجاورة للعمل و ذلك عندما كانت فرص العمل معدومة في بلادنا و لكن منذ ثلاثين عاما و الأحوال تغيرت و الحمد لله و دارت عجلة البناء و التقدم و الرقي في بلادنا و أصبحت هناك آلاف الفرص لأبناء البلد بل أن هذا البناء و التقدم كان بحاجة ماسة إلى أيد عاملة أجنبية لذا فقد وفدت إلى بلدنا جحافل من البشر للمشاركة في هذا البناء. و هنا يرد في خاطري هذه الأسئلة:
* من استجلب هذه الأعداد الغفيرة من العمالة الأجنبية و استفاد منها؟
* و هل قام بعد أن أدوا عملهم فيما استجلبوا لأجله بإعادتهم من حيث أتوا؟
* هل من قام باستجلابهم لا زال مستفيدا من بقائهم ، و أن إعادتهم من حيث أتوا يوقف تلك الإستفادة؟
* هل من قام باستجلابهم هم من عامة الشعب فقط العاملين في مختلف الأنشطة التجارية و الصناعية البسيطة أم أن هناك أيضا “مافيا” من كبار موظفي الدولة و المسؤولين فيها شاركوا و يشاركون في جني تلك الفوائد؟و لنتحدث الآن عن البطالة و لعل ما سبق من حديث يجيب على الكثير من تلك التساؤلات عن البطالة، فرجال الأعمال ، الصغير منهم و الكبير و هم رجال مال يهمهم زيادة الفائدة و نقصان المصاريف ليس من مصلحتهم توظيف العمانيين برواتب مجزية بدلا من الوافدين الذين يقبلون بالفتات ، و هنا لا أتحدث عن تلك الفئة القليلة التي تتقاضى رواتب عالية لأن رجال الأعمال هؤلاء لا يدفعون لهم تلك الرواتب لسواد عيونهم و لكن لحاجتهم الماسة لخبراتهم ، و متى ما انتفت الحاجة إليهم يقيلونهم ، و هؤلاء الوافدون ذوي الخبرات يعلمون ذلك لذا فإن الواحد منهم خلال فترة عمله في شركة ما يؤمن لنفسه استمرارية البقاء إما بالإنتقال لشركة أخرى متى ما أحس بالخطر أو الدخول في شراكة مع عماني آخر أو يفتح لنفسه مشروعا على طريقة التجارة المستترة.
إن البطالة حقيقة موجودة في كل بلدان العالم الأول منها و العاشر. و هي أيضا حقيقة موجودة في بلادنا و لكنها لا زالت صغيرة و ليست بالزخم الموجود في بلدان أخرى حيث تؤدي البطالة إلى جوع و فاقة و عوز و هذا يؤدي إلى التمرد وذلك بدوره أيضا يؤدي إلى الثورة و الغليان و الجريمة. و أرى أنه واجب على تجار هذا البلد و رجال الأعمال فيها أن ينتبهوا إلى هذا الخطر الداهم و يقدموا إحساسهم القومي و الوطني على ولعهم و حبهم في الإكثار من جمع المال و تكويمه في البنوك أو تحويله إلى عمائر و قصور لا حساب و لا عد لها.
و أخيرا نتحدث عن التعمين ، و هو موضوع شائك معقد بحث ويبحث من قبل الجميع و شارك في التنظير له فطاحلة علم الإجتماع و كل مسؤول في الدولة ابتداء من رأس السلطة و انتهاء بأصغر مسؤول و لكن المشكلة لا زالت بدون حلول جذرية.
* السياسة العامة للدولة تدعو إلى التعمين و تحث عليه.
* الجهات الرسمية في الدولة تصدر قرارات في هذا الشأن.
* الجهات المنفذة في الدولة لهذه القرارت لا تجتهد الإجتهاد اللآزم لتنفيذ هذة القرارت.
* القطاع الخاص يرفض هذه القرارات و يشجبها لأنه يتهمها بأنها ستزيد الركود الإقتصادي في البلاد
* مزيد من المشاريع التجارية تفتح في بلادنا و ذلك تنشيطا للتجارة و لكنها تعتمد اعتمادا رئيسيا على العمالة الوافدة ، لذا فإن هذه المشاريع الجديدة لا تساهم في حل مشكلة البطالة بتعمين وظائفها بل تزيد الطين بلّة بتزايد أعداد الوافدين و بالتالي فإنها لا تنشط تجارة البلد ككل بل فئة من المترفين و المستفيدين تزيدهم ترفا و فوائد.و أخيرا فإن أهم عامل في فشل التعمين هم العمانيون أنفسهم و خصوصا الشباب منهم و ذلك لأسباب عديدة لا بد للجنة متخصصة لدراستها دراسة علمية ووضع حلول لها و هنا سأذكر بعضا من النماذج على سبيل المثال لا الحصر :
* الشباب العماني يعتبر نفسه طموحا و يظن بأن هذا الطموح لا يجب أن يفرض عليه القبول بالوظيفة التي يحصل عليها بل يجب عليه و هو يعمل فيها أن يبحث عن الأفضل ثم الأفضل و هكذا دواليك ، و هذا من شأنه أن يضعف ثقة أصحاب العمل فيهم و يتردد في توظيفهم و إسناد المسؤليات لهم لأن بقائهم في الوظيفة غير ثابت.
* الشباب العماني لا يكيف نفسه حسب متطلبات الوظيفة و لكنه يريد من الوظيفة أن تكيف نفسها حسب احتياجاته و ما تعود عليه ، فمثلا استجابته لمسؤولياته الإجتماعية كحضوره جنازة فقيد من الأهل أو زيارته في المستشفى أو حضوره مراسم أفراح أو أتراح أو استجابته لدعوة أخ أو قريب في بلده يسبق ولائه لوظيفته و التزاماتها و متطلباتها مما يسبب الكثير من الضرر للوظيفة و أصحابها و هذه أيضا من أسباب عدم الثقة.
* الشاب العماني مثله الأعلى موظف الحكومة و أمله في الوظيفة هي الوظيفة الحكومية لماذا ؟ لأنها نص دوام و خمسة أيام في الأسبوع لذا فإنه يود لو أن القطاع الخاص بأكملة ينهج هذا النهج و يتذمر دائما من أوقات الدوام و أيام العمل الست و في بعض الوظائف ما يوجب فيه العمل ساعات أيام الجمعة أيضا.لعلي في هذه العجالة قد ساهمت قليلا في الإضافة إلى الموضوع و أتقبل النقد إن كنت أخطأت بكل صدر رحب.
أخوكم
الحبيب العماني
31 ديسمبر، 2001 الساعة 11:39 م #355541حــواء
مشاركالسلام عليكم
أخي الملك الكندي…موضوعك يستحق النقاش لا أعلم الكثير عن الهجرات المشروعة و الغير مشروعة و لكني سأبدي رأيي فيما أعلم فقط
رأيك منطقي أخي خالد و لكن ربما أنت أيضا أبديت رأيك المحدود فقط…اقصد في حدود معينة..و هنا اقصد أيضا بسبب ظرف ما جعلك تبدي هذا الرأي
أنا أرى انه هناك أسباب كثيرة لهذه الهجرات و ربما في يوم من الأيام تمنيت إن أكون من ضمن هؤلاء المهاجرين و بت أحسد الرجال لكونهم قادرين على الهجرة!!! و لكن ربما بعد زمن ليس بالقصير أدركت أني كنت أفتح كنت أفكر بالهجرة و أنا أفتح عين واحدة و أغمض الأخرى!!!..فعلا هناك هجرة غير مشروعة و هناك أمثلة كثيرة من الواقع و ربما صادفت واحدا من هذه الأمثلة و لكن للأسف جلبت هذه الهجرة على صاحبها الكثير مما كان هو في غنى عنه…و رجعت يداه التي كانت تحمل قدر لا بأس به من المال…ر جعت خاوية…كلتا يديه تخبط جنبيه فلا تخلف و رائها الا ذاك الغبار الذي بات لا يغادر ثيابه التي كانت نظيفة لا تحمل ذرة غبار عند مغادرته ارض الوطن و الآن…….!!!!
دعنا أخي الملك من معاتبة الأنظمة و القوانيين و أي شيء آخر و لنقف للحظة لمعاتبة أنفسنا…لنسأل أنفسنا و لو للحظة لما بلدنا تستعين بالوافدين و تدفع لهم كل هذه الأموال الطائلة ..اين هم شباب هذه البلد اين هم الفئة المنتجة!! …ألا ترى أخي أنه الدولة تقدم الكثير للشباب و لكن هم من يرفسون هذه النعمة!!! بنسبة ضئيلة أمام النسبة التي تقبل بها الفتيات في الجامعة يقبل الفتى!!! ليش تعتقد..؟؟!!! أكيد لفتح المجال الأكبر لهم ليكون منهم المهندس و الطبيب و الخبير و كل المجالات الآخرى!!! نحن فعلا نحسد هؤلاء الشباب و لكن في المقابل نجد هؤلاء الشباب يتركون الدراسة و يتجهون الى و ظائف لا أقول و ظائف و لكنها مهن بسيطة جدا ( كغسيل السيارات و تنظيفها و مسحها ) أي تفكير هذا تعتقد؟!! جعلهم يتجهون الى هذا الطريق؟؟!!!
أخي العزيز لو فتحنا باب الهجرة ستتفتح أمامنا أبوابا من الجدير بنا فتحها قبلا و إيجاد الحلول لمشاكلها و من ثم نتجه إلى الهجره لأنها تعتبر مسببة للهجرة…
عذرا أخي الحبيب العماني ردك يحتاج الكثير من الوقت..لا حقا سأحاول التعليق ان شاء الله
أختــــــــــــــــــــــكم:حـــــــــواء
5 يناير، 2002 الساعة 10:50 م #356168صدام
مشاركاخي العزيز الملك الكندي
اخواني الاعزاء ان مشكلت البطالة لن تحل ابدا مهما وضعت من خطط وبرامج لان اصحاب الشركات
متعاونون مع الهنود ضد المواطنين فعندما يذهب مواطن للبحث عن وضيفة ويتقابل مع المسؤل في الشركة سيكون الرد انت غير ماْهل حتى وان كانت لدية الماْهلات المطلوبة للوضيفة
ياخسارة اصبح مصير لقمة عيشنا يحددة هندي نهان في بلدنا ومن قبل من هولاء: ( )مالي ارى الاسود تموت جوغا 00 ولحم الضأن تأكلة الكلاب
وعبد قد ينام علىحرير 00 وذ نسب مفارشة التراب -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.