الرئيسية › منتديات › مجلس عالم الرياضة › اخبار رياضيه لشهر فبراير
- This topic has 1,141 رد, 3 مشاركون, and was last updated قبل 17 سنة، 6 أشهر by
الساحر.
-
الكاتبالمشاركات
-
6 فبراير، 2008 الساعة 5:37 م #996012
الساحر
مشاركاطمأن الجهاز الفني للمنتخب المصري لكرة القدم اليوم الثلاثاء على اللاعب أحمد المحمدي ظهير أيمن الفريق بعدما أكدت التحاليل الطبية التي أجراها اللاعب عدم إصابته بالملاريا وأنه يعاني فقط من إصابة بالأنفلونزا.
وأكد الجهاز الطبي للفريق أن حالة اللاعب تحسنت وأن الشكوك التي ساورت البعض حول إصابته بالملاريا قد زالت تماما حيث أكدت التحاليل أن الاعراض التي تعرض لها خلال اليومين الماضيين ليست سوى لإصابته بالانفلونزا وأنه سيكون جاهزا تماما للمشاركة مع الفريق في المباراة القادمة أمام كوت ديفوار في الدور قبل النهائي لبطولة كأس الامم الافريقية 2008 بغانا.
وكان اللاعب شارك ضمن قائمة البدلاء في مباراة المنتخب المصري أمام أنجولا أمس الاثنين رغم إصابته بالانفلونزا وارتفاع درجة حرارته وذلك تحسبا لأي ظروف طارئة في المباراة.
6 فبراير، 2008 الساعة 5:37 م #996013الساحر
مشاركنفى الاتحاد الافريقي لكرة القدم (كاف) اليوم الثلاثاء ادعاءات مهاجم كوت ديفوار ونادي تشيلسي الانجليزي ديدييه دروجبا بأنه حرم من جائزة أفضل لاعب أفريقي لانه لم يحضر حفل تسليم الجائزة.
وكان دروجبا قد ادعى في وقت سابق أنه تلقى مكالمة هاتفية من أحد مسئولي الكاف يخبره فيها أنه إذا لم يحضر حفل تسليم الجائزة ، فإنها ستذهب للاعب صاحب المركز الثاني في قائمة أفضل لاعب في أفريقيا.
ولكن أرليندو ماسيدو المنسق الاعلامي للكاف أكد أنه لا يمكنه أن يصدق أن دروجبا لم يحصل على الجائزة ، التي فاز بها نجم هجوم منتخب مالي ونادي اشبيلية الاسباني فريدريك كانوتيه ، لانه لم يكن حاضرا في الحفل.
وقال ماسيدو ” لا أعتقد أن هذا ما حدث فعلا. فقد أرسل دروجبا زوجته وشقيقته إلى لومي. ولا أعتقد أنهم سيحملون الامر ضده أنه لم يتواجد هناك بشخصه”.
وأضاف “يجب أن يتذكر الجميع أن كانوتيه حمل فريقه اشبيليه على كتفيه في أغلب فترات الموسم الماضي. وأعتقد أنه يستحق الفوز بالجائزة تماما. كما أن دوجبا لم يكن يتصدر قوائم أفضل اللاعبين بكل تأكيد في كانون اأول/ديسمبر الماضي”.
ولكن دروجبا تعهد بمقاطعة جائزة أفضل لاعب في أفريقيا مستقبلا.
وكان دروجبا الذي يسعى للانتقال من ناديه الانجليزي تشيلسي من أبرز المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب في أفريقيا بعدما قدم عددا من العروض الرائعة مع منتخب بلادء وناديه خلال العام الماضي ، ولكنه قرر عدم حضور حفل تسليم الجائزة الذي أقيم بالعاصمة التوجولية لومي يوم الجمعة الماضي ، قبل أقل من 48 ساعة على مباراة كوت ديفوار مع غينيا في دور الثمانية من بطولة كأس الامم الافريقية الحالية بغانا.
وأكد دروجبا أن تلقى اتصالا من مسئول في الكاف يخبره فيه أنه في حالة عدم ذهابه إلى لومي فإنه لن يحصل على الجائزة التي ستهدى إلى كانوتيه بدلا منه.
وصرح دروجبا لصحفيين قائلا “لقد أخبرني أنني إذا لم أظهر في حفل تسليم الجائزة فسيتم تغيير اللوائح ، وأنني لن أظل اللاعب الاول وأن الجائزة ستذهب إلى وصيفي ، فريدريك كانوتيه”.
وأضاف دروجبا ” لا أعتقد أن مثل هذا السلوك يشرف أفريقيا لذلك فقد قررت أن أقاطع أي ترشيحات مستقبلية لجائزة الكرة الذهبية. فقد فقدت هذه الجائزة قيمتها بالنسبة لي”.
وأوضح دروجبا أنه رفض الذهاب إلى لومي من أجل زملائه بمنتخب بلاده مشيرا إلى أنه لم يكن من المعقول أن يتم تنظيم مثل هذا الحدث قبل مباراة بدور الثمانية ببطولة مهمة بيومين فقط.
وأضاف اللاعب الايفواري “كما أنني لم أذهب إلى الحفل احتراما لمدربنا السابق أولريخ شتيلكه الذي توفي ابنه مؤخرا”.
وكان شتيلكه قد استقال من منصبه كمدرب لمنتخب كوت ديفوار قبل أيام قليلة من انطلاق بطولة الامم الافريقية الحالية للمكوث إلى جوار ابنه المريض.
وحضر اللاعب الغاني مايكل إيسيان الذي حل في المركز الثاني خلف كانوتيه في التصويت لجائزة أفضل لاعب في أفريقيا حفل تسليم الجائزة بعد حصوله على تصريح من مدرب المنتخب الغاني بالسفر إلى لومي.
6 فبراير، 2008 الساعة 5:37 م #996014الساحر
مشاركأعلنت وزارة التوحيد الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء أن كوريا الشمالية والجنوبية يريدان إرسال فريق مشترك من المشجعين عن طريق القطار إلى دورة الالعاب الاوليمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين هذا الصيف.
واتفق الطرفان على التحرك من أجل إرسال 600 مشجع ومشرف خلال الاجتماع الذي عقد بينهما أمس الاثنين في مدينة كايسونج الحدودية.
وجاء في بيان رسمي صادر عنهما “سيتشاور كلا الجانبين ويحددان نوع الهتافات التشجيعية والازياء الموحدة والادوات والطرق التشجيعية التي ستستخدم”.
وأضاف البيان “سيواصل الطرفان التشاور حول أمور معلقة مثل استخدام القطار وأنواع القطارات وطرق التشجيع ، والتي لم يتم الاتفاق عليها هذه المرة”.
وفي حالة التوصل إلى اتفاق بين الطرفين ، فستصبح هذه هي المرة الاولى منذ الحرب الكورية (من عام 1950 وحتى عام 1953) التي يسمح فيها لكوريين جنوبيين بالسفر إلى الصين عبر كوريا الشمالية.
وتجرى دورة الالعاب الاوليمبية لعام 2008 في بكين في الفترة ما بين الثامن و24 آب/أغسطس المقبل.6 فبراير، 2008 الساعة 5:38 م #996015الساحر
مشاركأكد الألماني أوتو فيستر المدير الفني لمنتخب الأسود الكاميروني عزمه الفوز بلقب بطولة الأمم الأفريقية على الرغم من فوز الكاميرون بصعوبة على تونس في مباراة دور الثمانية أمس الاثنين والتي انتهت بعد ماراثون عنيف بفوز الأسود بثلاثة أهداف مقابل هدفين لنسور قرطاج.
وقال فيستر إن الفرصة كبيرة لفوز منتخبه بالبطولة ليكرر إنجاز المدرب الألماني فينفرد شيفر مع الكاميرون عام 2002 وأضاف: “أمامنا يومان للراحة قبل المباراة الحاسمة أمام غانا صاحبة الارض والجمهور في نصف النهائي وسنحرص على النوم جيدا ومعالجة كل النقاط وبعدها سنكون على أهبة الاستعداد للمواجهة”.
ويأمل فيتسر /70 عاما/ في تتويج مسيرته الكروية في أفريقيا بالفوز بلقب البطولة لاول مرة في تاريخه بعد أن درب فرق رواندا وبوركينا فاسو والسنغال وكوت ديفوار والكونغو وغانا وتوجو والكاميرون.
من ناحية أخرى انتقد سونج قائد منتخب الكاميرون الترشيحات التي تصب لصالح غانا وكوت ديفوار في نهائي البطولة وأكد أن الفريق لا يخشى مواجهة غانا.6 فبراير، 2008 الساعة 5:38 م #996017الساحر
مشاركأكد أسطورة كرة القدم الأرجنيتنية ونجم فريق ريال مدريد الإسباني السابق ألفريدو دي ستيفانو أن كرة القدم لن تنتهي قبل حلول عام 7000 ، مدافعا في الوقت نفسه عن المبالغ الخيالية التي يتقاضاها اللاعبون في الوقت الحالي.
وقال دي ستيفانو في تصريحات لصحيفة “آس” الإسبانية اليوم الثلاثاء “لقد سمعتهم يقولون إن كرة القدم قد تنتهي. وهذا صحيح ولكن ليس قبل عام 7000 . إنهم ينتقدون المبالغ التي يحصل عليها اللاعبون ولكنهم يستحقونها لأن الأمر أصبح تجارة”.
ورفض دي ستيفانو التعليق على اللاعب الكاميروني صامويل إيتو هداف فريق برشلونة بعد تصريحات المهاجم الأفريقي التي أساء فيها لريال مدريد.
من ناحية أخرى ، كشف دي ستيفانو عن حادث طريف وقع له في الماضي حيث اضطر للعب كحارس مرمى لمدة 15 دقيقة خلال مباراة في الدوري الأرجنتيني بين ريفر بليت وبوكا جونيورز حينما أصيب حارس مرمى فريقه ريفر بليت بعد استنفاد تغييري الفريق.6 فبراير، 2008 الساعة 5:39 م #996018الساحر
مشاركأكد قائد المنتخب الانجليزي لكرة القدم السابق ديفيد بيكهام اليوم الثلاثاء أن قرار استبعاده من قائمة الفريق في مباراته الودية الدولية أمام نظيره السويسري غدا الاربعاء هو قرار عادل تماما.
وأبدى اللاعب دعمه لمدرب إنجلترا الجديد الايطالي فابيو كابيللو متوقعا أن يحقق نجاحا كبيرا مع الفريق.
ولعب بيكهام 99 مباراة دولية مع منتخب إنجلترا ولكن كابيللو ، مدربه السابق بفريق ريال مدريد الاسباني ، استبعده من قائمة المنتخب الانجليزي لانه بعيد عن حساسية المباريات حيث لم يلعب بيكهام أي مباريات منذ شهرين نظرا لتوقف منافسات مسابقة الدوري الامريكي حاليا.
وصرح بيكهام لشبكة “سكاي” التليفزيونية قائلا “توقعت الامر بشكل ما لانني أعرف شخصية فابيو كابيللو كمدرب .. الامر يرجع ببساطة إلى عدم لعبي أي مباريات مؤخرا. وهذا ما فسره لي المدرب ، وأتمنى له ولبقية لاعبي المنتخب حظا موفقا في مباراتهم الاولى”.
وأضاف “أعتقد أن تعيين كابيللو كان قرارا رائعا ، وأنه في مصلحة الكرة الانجليزية”.
وتدرب بيكهام مع نادي آرسنال الانجليزي خلال فترة توقف الدوري الامريكي الذي يلعب فيه النجم الإنجليزي مع نادي لوس أنجليس جالاكسي ، ولكن كابيللو قرر الاعتماد على اللاعبين الذين يشاركون في منافسات حقيقية في الوقت الراهن.
وقال بيكهام ” دائما ما يخيب أملي عندما لا يتم ضمي إلى منتخب إنجلترا .. ولكنني لم ألعب أي مباريات منذ كانون الاول/ديسمبر الماضي ، أي أن استدعائي للانضمام إلى الفريق كان سيعتبر قرارا غير عادلا”.
وأضاف “إذا رأى كابيللو أن لياقتك غير كاملة وأنك لست جاهزا للعب فلن يضمك للفريق. وهذا الامر أحترمه تماما وأتفهمه أيضا .. يوجد العديد من لاعبي الدوري الانجليزي الذين لعبوا 15 مباراة خلال الشهرين الماضيين بينما لم ألعب أنا مباراة واحدة منذ كانون الاول/ديسمبر”.
وبرغم استبعاده الحالي ، فقد حصل بيكهام على وعد من كابيللو بأن يكون جزءا من خطط المدرب الايطالي في مباريات إنجلترا الودية الدولية التالية في أيار/مايو المقبل بشرط أن يكون اللاعب وقتها بصحة جيدة ويلعب مباريات مع فريقه الامريكي.
7 فبراير، 2008 الساعة 8:59 ص #996375الساحر
مشاركأسدل الستار في وقت سابق عن قرعة بطولة آريحا 13 الشتوية و التي ينظمها نادي هلال آريحا , و قد تم الإعلان عن أسماء الفرق المشاركة في هذه البطولة إذ ضمت البطولة 7 فرق من الضفة الغربية إضافةً إلى 3 فرق أردنية هي البقعة و الوحدات و أمانة عمان .
و قد قسمت الفرق المشاركة إلى ثلاث مجموعات ضمت المجموعة الأولى أندية البقعة و شباب الأمعري و الظاهرية و هلال آريحا , فيما و ضمت المجموعة الثانية الوحدات و جبل المكبر و مؤسسة البيرة أما المجموعة الثالثة فقد ضمت كلاً من أمانة عمان و وادي النيص و شباب الخليل .
يذكر أن نظام البطولة يقتضي تأهل فريقين عن المجموعة الأولى ( الأول و الثاني ) فيما يتأهل أول المجموعة الثانية و أول الثالثة , و يتقابل في نصف النهائي أول المجموعة الأولى مع أول المجموعة الثانية , فيما و يلتقي أول الثالثة مع ثاني الأولى .
هذا و قد حددت اللجنة المشرفة على البطولة الرابع عشر من شباط الجاري موعداً لافتتاح البطولة بلقاء يجمع بين هلال آريحا المنظم و شباب الأمعري .
7 فبراير، 2008 الساعة 8:59 ص #996376الساحر
مشاركواصل المنتخب الألماني استعداداته لكأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2008) وتغلب على مضيفه النمساوي 3/صفر مساء أمس الأربعاء في المباراة الودية التي جمعت بين الفريقين بالعاصمة النمساوية فيينا.
وتقدم توماس هيتزلسبرجر لاعب شتوتجارت بهدف للمنتخب الألماني في الدقيقة 54 ثم أضاف ميروسلاف كلوزه وماريو جوميز لاعبا بايرن ميونيخ وشتوتجارت الهدفين الثاني والثالث للمنتخب الألماني في الدقيقتين 63 و80 .
وتأتي المباراة في إطار استعدادات المنتخبين لمشوارهما في نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تقام في الفترة ما بين 7 و29 حزيران/يونيو المقبل بالنمسا وسويسرا.
وكان المنتخب النمساوي هو الأفضل في الشوط الأول ولكنه أهدر العديد من الفرص التهديفية أمام 48 ألف مشجع حضروا المباراة.
وارتكب حارس المرمى الألماني ينز ليمان عددا من الأخطاء كادت أن تتسبب في تسجيل أهداف في شباكه ، واحتاج مايكل بالاك لاعب خط وسط فريق تشيلسي الإنجليزي وقائد المنتخب الألماني إلى ساعة من المباراة كي يستعيد مستواه ويتألق بعد غياب دام 11 شهرا بسبب إصابة في الكاحل.
ورغم فوز المنتخب الألماني إلا أنه يحتاج إلى استعدادات أكثر مقارنة بتلك التي يحتاجها المنتخب النمساوي قبل نهائيات يورو 2008 التي ستشهد لقاء الفريقين في الدور الأول ضمن منافسات المجموعة الثانية التي تضم أيضا منتخبي كرواتيا وبولندا.
واعترف بالاك قائلا :”كانت بداية متخبطة شهدت الكثير من الأخطاء. فلم يكن هناك نشاط في اللعب. ولكننا كنا أكثر هدوءا في اللحظات الحاسمة. وأدركنا جميعا أنه يجب علينا تحسين مستوانا بعد الشوط الأول”.
وكان المنتخب الألماني هو المرشح للفوز في مباراته أمام نظيره النمساوي المصنف رقم 90 على مستوى العالم والذي حقق الفوز في مباراة واحدة منذ تشرين أول/أكتوبر 2006 . كما يعد المنتخب النمساوي الفريق الأضعف بين الفرق المنافسة في نهائيات يورو 2008 .
وكاد المنتخب النمساوي أن يتقدم في الدقيقة 22 عندما سدد رولاند لينز كرة خطيرة ولكن المدافع الألماني بير ميرتساكر أطاح بها.
وحالف الحظ الحراس الألماني ليمان عندما سدد مارتين هارنيك كرة اصطدمت بالعارضة ، كما سدد زميله لينز كرة مرت بجوار القائم في الدقيقة 40 .
وأهدر يواكيم ستاندفيست فرصة أخرى في الدقيقة 47 ، ولكن بعدها استعاد المنتخب الألماني توازنه وبدأ السيطرة على الكرة فيما يبدو نتيجة لتعليمات مشددة من المدير الفني يواخيم لوف في حجرة تغيير الملابس.
وافتتح هيتزلسبرجر التسجيل لألمانيا في الدقيقة 54 من كرة سددها من مسافة 20 مترا.
وفي الدقيقة 63 أضاف كلوزه الهدف الثاني للمنتخب الألماني بمساعدة بالاك. وبعدها اختتم اللاعب البديل جوميز التسجيل للمنتخب الألماني في الدقيقة 80 أي بعد 20 دقيقة من مشاركته في المباراة.
وشارك هايكو فيسترمان في التشكيل الأساسي في أول مباراة له مع المنتخب الألماني كما شارك جيرماين جونز ، زميله بفريق شالكه ، مع المنتخب الألماني للمرة الأولى عندما دفع به لوف قبل تسع دقائق من نهاية المباراة.
ويلتقي المنتخب الألماني مع نظيره السويسري وديا في 26 آذار/مارس المقبل كما يلتقي المنتخب النمساوي مع نظيره الهولندي في اليوم نفسه.
7 فبراير، 2008 الساعة 8:59 ص #996377الساحر
مشاركحقق المنتخب الأسباني لكرة القدم فوزا صعبا على نظيره الفرنسي وتغلب عليه 1/صفر مساء أمس الأربعاء في المباراة الودية التي جمعت بين الفريقين في مدينة ملقا الأسبانية.
وجاء فوز الفريق الأسباني على نظيره الفرنسي الذي وصل لنهائي كأس العالم 2006 بألمانيا ليرفع معنويات اللاعبين خلال استعداداتهم لخوض نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) التي تستضيفها النمسا وسويسرا في حزيران/يونيو المقبل.
وظل التعادل السلبي قائما حتى الدقيقة 79 حين سجل خوان كابديفيا مدافع ديبوروتيفو لاكورونا هدف الفوز 1/صفر للمنتخب الأسباني الذي تغلب على عقبة غياب عدد من لاعبيه بسبب الإصابات.
وشكل المنتخب الفرنسي خطورة كبيرة على منافسه الأسباني عندما شارك البديل كريم بنزيمة في الدقائق الأخيرة.
واستطاع المنتخب الأسباني تحقيق الفوز في المباراة رغم إصابة مهاجمه فرناندو توريس وظهيره الأيمن أنخيل لوبيز.
كذلك غاب بويان كركيتش /17 عاما/ لاعب برشلونة عن صفوف المنتخب الأسباني علما بأنه كان يأمل المشاركة كي يصبح أصغر لاعب يلعب مع المنتخب الأسباني في تاريخه.
وأدهش الفريقان الجماهير بقمصان اللعب حيث ارتدى لاعبو أسبانيا القميص الأصفر بينما ارتدى لاعبو فرنسا القميص الأحمر الذي يرتديه المنتخب الأسباني عادة.
ورغم الحماس والنشاط الذي اتسم به الشوط الأول ، إلا أنه لم يشهد أهدافا ولم يستطع أي من الفريقين تشكيل خطورة كبيرة على مرمى منافسه.
وبدت المباراة أكثر إثارة في الدقيقة 55 عندما سدد ديفيد فيا ، الذي لعب بديلا لتوريس ، ضربة حرة واصطدمت الكرة بقائم المرمى الفرنسي.
وجاء هدف الفوز للمنتخب الأسباني في الدقيقة 80 وسجله كابديفيا إثر ضربة ركنية.
وكاد اللاعب البديل الفرنسي كريم بنزيمة أن يتعادل لمنتخب بلاده في الدقيقة 89 عندما سدد كرة خطيرة ولكنها اصطدمت بالعارضة ثم ارتدت وتابعها تييري هنري ولكنه سددها فوق العارضة.
وفي الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل الضائع أتيحت أمام هنري فرصة أخرى للتعادل ولكن حارس المرمى الأسباني إيكر كاسياس تصدى لتسديدته.
وصرح كابديفيا لمحطة “إسبانولا” التليفزيونية عقب المباراة قائلا :”إنه شيء جيد للغاية بالنسبة لنا أن نتغلب على فريق مهم مثل المنتخب الفرنسي”.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:00 ص #996378الساحر
مشاركفاز المنتخب الإنجليزي لكرة القدم في أول مباراة يخوضها تحت قيادة المدير الفني الإيطالي فابيو كابيللو وتغلب على نظيره السويسري 2/1 في المباراة الودية التي جمعت بينهما مساء أمس الأربعاء على استاد “ويمبلي” بالعاصمة البريطانية لندن.
وتقدم المنتخب الإنجليزي بهدف في الشوط الأول سجله جيرمين جيناس في الدقيقة 38 .
وفي الشوط الثاني تعادل المنتخب السويسري بهدف سجله إرين ديرديوك في الدقيقة 57 ثم حسم شون رايت فيليبس اللقاء لصالح إنجلترا بهدف الفوز 2/1 في الدقيقة 62 .ورغم الفوز كان أداء المنتخب الإنجليزي محبطا بالنسبة لكابيللو ، وخاصة في الشوط الأول.
يذكر أن هذه هي المباراة الأولى للمنتخب الإنجليزي تحت قيادة كابيللو منذ توليه منصب المدير الفني للفريق الشهر الماضي خلفا لستيف مكلارين الذي أقيل من منصبه بعد فشله في قيادة الفريق للتأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008).
وحتى قبل بداية المباراة أظهر كابيللو مدى جرأته في اتخاذ قرارات حاسمة عندما أبقى مايكل أوين نجم نيوكاسل على مقاعد البدلاء في إطار طريقة اللعب (4/1/4/1) التي يتبعها المدرب الإيطالي.
ودفع كابيللو بواين روني مهاجم مانشستر يونايتد كمهاجم أوحد وبجواره جو كول وجيرمين جيناس وقائد الفريق ستيفن جيرارد وديفيد بينتلي الذي يشارك للمرة الأولى مع منتخب بلاده ومن خلفهم جاريث باري.
بينما شارك ماثيو اوبسون وريو فيرديناند في مركز قلب الدفاع في حين دفع المدرب الإيطالي بلاعبين في خط الدفاع هم ويس براون وأشلي كول وفي حراسة المرمى ديفيد جيمس.
ولم تمر سوى 36 دقيقة من المباراة التي شهدت حضور جماهيري كثيف بلغ 80 ألف مشجع حتى صاح كابيللو غاضبا بعد فشل لاعبيه في تمرير الكرة بشكل صحيح.
ولكن توقف كابيللو عن الصياح بعدها بدقيقتين حينما أحرز جيناس الهدف الأول للمنتخب الإنجليزي بمساعدة زميليه جو كول وجيرارد.
ويبدو أن حديث كابيللو للاعبيه بين شوطي المباراة أتى ثماره حيث بدأ المنتخب الإنجليزي الشوط الثاني بشكل قوي وكان له تأثير واضح على مرمى المنتخب السويسري.
وأضاع روني ثلاث فرص حقيقية للمنتخب الإنجليزي في الشوط الثاني كانت كفيلة بمضاعفة تقدمه.
ودفع كابيللو ببيتر كراوش ورايت فيليبس بدلا من جو كول وجيناس ولكنهما لم يلمسا الكرة حتى أحرز المنتخب السويسري هدف التعادل.
وأحرز إرين ديرديوك هدف التعادل للمنتخب السويسري بتسديدة بقدمه اليسرى في الدقيقة 12 من بداية الشوط الثاني.
ولم تدم فرحة المنتخب السويسري طويلا حيث أحرز فيليبس الهدف الثاني للمنتخب الإنجليزي بعد أربع دقائق فقط من هدف التعادل إثر تمريرة من جيرارد.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:00 ص #996379الساحر
مشاركحقق المنتخب الإيطالي بطل العالم فوزا مقنعا على نظيره البرتغالي وتغلب عليه 3/1 في مباراة كرة القدم الودية التي جمعت بين الفريقين مساء أمس الأربعاء في مدينة زيوريخ السويسرية.
وتقدم المنتخب الإيطالي الفائز ببطولة كأس العالم 2006 بألمانيا في الثواني الأخيرة من الشوط الأول بهدف سجله لوكا توني.
وفي الشوط الثاني أضاف أندريا بيرلو الهدف الثاني لإيطاليا في الدقيقة 50 ، قبل أن يحيي ريكاردو كواريزما آمال المنتخب البرتغالي وسجل له هدفا في الدقيقة 77 .
ولكن المنتخب الإيطالي أثبت تفوقه وجدارته بالفوز وأضاف الهدف الثالث في شباك الفريق البرتغالي في الدقيقة 79 عن طريق اللاعب البديل فابيو كوالياريللا.
ورغم سيطرة المنتخب البرتغالي على الكرة في الشوط الأول ، إلا أنه أخفق في صنع فرص تهديفية وأهدر المدافع برونو ألفيس فرصة ثمينة في الدقيق 21 عندما تلقى الكرة من ضربة ركنية ولم يتمكن من إسكانها الشباك.
وتلقى صانع الألعاب بيرلو تمريرة بينية من جيانلوكا زامبروتا وسدد الكرة في الشباك ولكن حكم اللقاء لم يحتسبها هدفا بدعوى قيام اللاعب بلمس الكرة بيده.
وضاعت فرص أخرى على المنتخب الإيطالي حيث قاد ماسيمو أمبروسيني هجمة ومرر الكرة إلى ماسيمو أودو الذي هيأها إلى أنطونيو دي ناتالي ولكن الأخير لم يستغلها.
وكاد دي ناتالي أن يسجل في الدقيقة 27 ولكن حارس المرمى البرتغالي ريكاردو تصدى للكرة ببراعة.
ونجح حارس المرمى الإيطالي ماركو أميليا في سد الفراغ الذي تركه غياب حارس المرمى الأساسي جيانلويجي بوفون حيث تصدى أميليا لضربة حرة سددها كريستيانو رونالدو في الدقيقة 42 بعد أن تصدى لتسديدة خطيرة من المهاجم البرتغالي ماكوكولا في الدقيقة 37 .
وفي الثواني الأخيرة من الشوط الأول ارتكب الحارس البرتغالي ريكاردو خطأ عندما أخفق في قطع تمريرة فابيو جروسو داخل منطقة الجزاء لتصل الكرة إلى المهاجم توني الذي سددها في الشباك معلنا عن تقدم إيطاليا 1/صفر .
وفي الشوط الثاني استعاد المنتخب البرتغالي سيطرته على وسط الملعب ، ورغم ذلك استطاع المنتخب الإيطالي تعزيز تقدمه بالهدف الثاني وسجله بيرلو من تسديدة صاروخية من خارج حدود منطقة الجزاء.
ولم يكن ريكاردو المسئول عن هذا الهدف حيث ارتطمت الكرة بقائد المنتخب الإيطالي فابيو كانافارو لينحرف اتجاهها وتسكن الشباك.
وأهدر دي ناتالي وتوني هجمة مرتدة سريعة وكاد ناتالي أن يسجل في الدقيقة 55 ولكن ريكاردو تصدى لتسديدته.
وحالف الحظ الحارس البرتغالي في الدقيقة 64 عندما سدد بالادينو كرة خطيرة اصطدمت بالعارضة.
وفي الدقيقة 77 لم يستطع الحارس الإيطالي أميليا التصدي للكرة التي سددها كواريزما لتسكن الشباك.
ولكن بعد دقيقتين فقط أضاف اللاعب البديل كوالياريللا الهدف الثالث للمنتخب الإيطالي إثر تمريرة من سيموني بيروتا.
وواصل أميليا تألقه حتى الدقائق الأخيرة من المباراة حيث تصدى لضربة حرة سددها كريستيانو رونالدو كما أحبط كرة أخرى سددها ناني.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:00 ص #996380الساحر
مشاركلم يكن غريبا أن يشعر مشجعو المنتخب الفرنسي لكرة القدم بالقلق على فريقهم عقب اعتزال صانع الألعاب الأسطوري زين الدين زيدان والذي ينحدر من أصول جزائرية خاصة أنه قاد الفريق لإنجازات لم يعرفها الديوك مع أحد سواه.
وبدأت نجاحات زيدان مع المنتخب الفرنسي حين سجل هدفين من أصل ثلاثة فازت بهما بلاده على البرازيل في نهائي بطولة كأس العالم عام 1998 محققة لقبها العالمي الأول قبل سنتين فقط من الفوز بالكأس الأوروبية الثانية عام 2000 في بلجيكا وهولندا.
ومع اختتام زيدان حياته الكروية بقيادته فرنسا لنهائي كأس العالم الماضية في ألمانيا بدا واضحا أن المشكلة ليست مقتصرة على غياب نجم واحد بل ملامح جيل بأكمله وشخصية فريق اعتاد الصعود إلى منصات التتويج.
وكأن الحل دائما يأتي من أبناء الشمال الأفريقي حيث وجد الفريق الفرنسي ضالته في ثلاثي شاب يحمل الأسماء العربية وقادر على منح الأمل في تكرار إنجازات زيدان.
الوجه الأول هو هداف فريق ليون بطل الدوري الفرنسي كريم بن ذمة، والذي ينحدر من أصول جزائرية هو الآخر حيث نجح دون أن يتجاوز عامه العشرين في تصدر قائمة هدافي الدوري الفرنسي بتسجيله 15 هدفا في 23 مباراة حتى الآن.
ويتميز بن ذمة بقدرته الفائقة على السيطرة على الكرة ما يقربه كثيرا من مواطنه الأسمر تييري هنري بينما يجيد ألعاب الهواء بشكل تام ما يؤهله لخلافة ديفيد تريزيجه كملك للكرات الرأسية في خط الهجوم الأزرق.
وكما أهدت الجزائر لفرنسا لاعبين، فإن تونس قد أنجبت نجم الوسط حاتم بن عرفة الذي يزامل بن ذمة في ليون ويقاسمه نفس السن إلا أنه لم يحتج سوى الموسم الحالي فقط كي يثبت وجوده في الفريق بعد مجيء المدرب آلان بيرين الذي اعتمد عليه بشكل أساسي عكس سلفه جيرار أولييه.
ولا توجد عبارة تصف تألق بن ذمة وبن عرفة معا سوى ما قاله نجم الكرة الفرنسية السابق لويس فرنانديز: “إذا كان بن ذمة هو الهدف فإن بن عرفة هو التمريرة.. إنهما يشكلان ثنائيا رائعا”.
وبعيدا عن ليون، يضم فريق مارسليا الجناح المتحرك سمير نصري ذا الأصول الجزائرية والفائز برفقة بن عرفة وبن ذمة بكأس أوروبا للناشئين عام 2004 إلا أنه يقدم مستويات رائعة جعلته يلفت أنظار مسئولي أكبر الأندية الأوروبية.
ويرفض نصري مقارنته بزيدان قائلا: “أفضل الاقتراب من منطقة الحقيقة وأن أكون واقعيا”. إلا أن المستقبل قد يحمل واقعا أفضل للثلاثي المغربي الذي سيكون أمل فرنسا في “يورو 2008” بالنمسا وسويسرا الصيف المقبل.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:00 ص #996381الساحر
مشاركعاند الحظ المنتخب الأيرلندي الشمالي لكرة القدم وخسر أمام ضيفه البلغاري صفر/1 في المباراة الودية التي جمعت بينهما مساء أمس الأربعاء.
وجاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 38 وسجله الأيرلندي جوني إيفانز عن طريق الخطأ في مرمى فريقه ليهدي المنتخب البلغاري فوزا ثمينا خارج أرضه.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:01 ص #996383الساحر
مشاركقاد البرازيلي روبينيو نجم ريال مدريد الأسباني لكرة القدم منتخب بلاده للفوز على مضيفه أيرلندا 1/صفر في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما أمس الأربعاء.
وأحرز روبينيو هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 67 ليمنح فريقه فوزا معنويا.
وتأتي هذه المباراة في إطار استعدادات المنتخب البرازيلي لمشواره في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
7 فبراير، 2008 الساعة 9:01 ص #996384الساحر
مشاركحقق المنتخب الدنماركي فوزا شرفيا على مضيفه سلوفينيا وتغلب عليه 2/1 في المباراة الودية الدولية التي جمعت بينهما اليوم الأربعاء.
وتقدم جون دال توماسون مهاجم فياريال الأسباني بهدف للمنتخب الدنماركي من ضربة جزاء في الدقيقة 31 ثم أدرك ميليفوي نوفاكوفيتش لاعب كولن الألماني التعادل للمنتخب السلوفيني في الدقيقة 38 .
وفي الشوط الثاني أضاف نيكولاس بيندتنر لاعب أرسنال الإنجليزي الهدف الثاني للمنتخب الدنماركي في الدقيقة 62 .
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.