مشاهدة 11 مشاركة - 16 إلى 26 (من مجموع 26)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #366425
    رسول الحب
    مشارك

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم

    أختي سبأ كيف الحال مثل اخي الملك متردد ولكن قرارت

    فقد اصابني الذهول لاختفاكم عن المجالس ……… ولكن الحمدلله على السلامه

    و اعذريني على قصر كلماتي

    ولكن ما زلتي تصارعي الشيطان ………………..شيطان وهمك

    نعم هو الشيطان الذي ندعوه ليخلق الحزن بدخلنا

    تحياتي

    رسول الحب

    #366455

    ليكن ردي عليك هو الصمت لكي اجد لنفسي سببا

    يجعلني انصت لعبارتك و هي تتمخطر على سمعي

    لكي لا اكون ظالما لك و لكي لا اكون ظالما للحب؟

    لان لا اقدر ان اهرب لن من احببت فهي بمثابة امي فهل تجدني مذنبا في حب امي الثانية؟

    فلا اريد ان احرم ما اجده في احترام الوالدين

    عندما يفقد الانسان شخصا او احدى والديه يعوضه الله باوالدا اخر فيحل محله.

    اتمنى ان تفهم ما اقصد و ما مكانت الحب لعالمي رغم هجرهم عني

    #366461

    اذا كنت لا ترينها لشخصا ما فأجدوا نفس التاريخ الذي

    يؤاكد بانها تلك المملكه اوهبة نفسها لشخصا و ليس لمملكه

    فلا اريدوا ان احرف التاريخ فل نتمعن جيدا لوجدنا شخصا و ليست امه

    لتتحرك تلك المواهب لنجد او لنصل الى ما ترمز له تلك الملكه

    تحياتي الصهيليه لك

    #366509

    فتات أمل ،

    على الطرقات

    تأكله الذكريات

    وما تبقى للحاويات

    وجثث

    على الطرقات

    بعضها يدفن

    وبعضها يرصف بالممرات

    هي كذا الكلمات

    إما أن تخلد

    أو تطحنها الامنيات

    فإما أن أعيش لآكذب ؟

    أو أعيش لآسمع الاكاذيب ؟

    فعيب أن قررت بدأ الالاعيب ؟

    فقط أستبق الاحداث ؟

    وفي أن أغامر ، ولا أكثر

    لدنيا ، مضمونها السريه

    محتواها الديمقراطيه

    تنص على السكات

    وأكل ما هو بالطرقات ؟

    عنتر بن شداد

    #366511

    رددت أهلا ، وأجيبك أمرا لا يحتمل التأجيل

    أتدري عندما يستدينك أنسان ؟

    ما شعورك ؟

    كيف تنظر اليه ؟

    كيف توفه الدين ؟

    وكيف لك جفنا ينام ؟

    وكيف لك سهوا ، وكيف لك أن تنسى دينه؟

    هكذا أنا ، مدان بالحب ، لآ أستطيع النظر اليه ، وإن فكرت به ، سأضل لآئما نفسي ؟

    كيف لي أن أوفيه ؟

    أعلمت لم أنا صامتا ، ولم لا أبث نجواي للحب ، فقط عندما أوفه ، سأرفع جبهتي ، لآقبله من جديد؟

    عنتر بن شداد

    #366513

    و تاكد بأنه لن يعيدك منكوس الجبين

    و ان الصمت هو الجواب الوحيد الذي يساعد على الرد

    عندما يسال الانسان عن الحب؟

    #366515

    أولا تجد أنه من المحبط أن أسئل عن شيئا قد قدست محتواه ، وقد حفضت مبتغاه ، وأن أضل إلى الصمت ؟

    عار علي وإن فعلت هذا ، فكل من سئلني عن الحب ، أو أيا كان سؤاله ، سأرد عليه ، أو لآسكت لبرهه ، حتى أصيغ له جوابا ، لكن الصمت لا يأتي إلى للضعفاء ، وأنا لم أكن ضعيفا ولو ليوما ؟

    لذا سأدرك أن لسكاتي منفذا ، يوما من الايام ؟

    وسأجيب ساعتها ، عن معنى الحب ؟

    أما الآن فأنني أصيغ الآجابه ؟

    عنتر بن شداد

    #366519

    سوف اختصر لك فيما يوجد بذلك القصر

    لا اريد ان اخوض انقاش في هذا الموضوع لان بعض الاشخاص

    فكر بي ان اكونا ملحدا ولعياذوا بالله

    الحب بنسبه لي شيئا مقدس بمعنى محرم قطعيا

    لو كان فيما لا اقدر ان اكتب لتعدي حرمة الدين لعبدة تلك الكلمة التي اكنها لمحبوبتي

    لذا اجد نفسي ارتبط بسلاسل الصمت حتى لا اكون عنتر بن شداد تلك الشخصية القوية

    لذا لقد تمعنتوا جيدا بالبجدية عنتر بن شداد

    #366520
    أبو لينا
    مشارك

    انت كما أعرفك ولن تتغير يا بن شداد

    هذه صفاتك

    لم ولن تكن ضعيفا يوما

    ولن تكون في المستقبل إلا ذلك الرجل الذي أعرفه

    أبو لينا

    #366522

    ليس من العيب أن نحب ؟

    ولكن ما سيعيبنا تصريف الحب لما هو صالح لنا ، كي لا نستغل كلمه الحب لآستبسال العواطف

    ولرذخ فريستنا ؟

    الحب ، سأعتبره من اللحظه هكر ، مخترق الاحساس ، حيث أنه يدخل بالاعماق ، دون أن تستطيع ردعه ، فيقتحم على ملفات الصمت بالكلام ، ويلغي جميع عاداتك ، وشيمك وأخلاقك ، ثم بعد هذا يتركك خاويا ، لا تجيد فن من فنون الحياه إلا البكاء ، ليذهب إلى فريسه أخرى ، ليقحمها نفس المصير

    هكذا أنظر ؟؟

    تحياتي لك أخي صهيل الليل ، عنتر بن شداد

    #366682
    سبأ
    مشارك

    أخي رسول الحب …

    لنفتح صفحة جديدة …

    فالماضي لم يكن رهينا بمجالسنا … ظروف المرء تشغله عن أشياء كثيرة ..

    المهم أنكم عدتم .. وأنا عدت وشيطاني …

    لك التحية والشكر …

مشاهدة 11 مشاركة - 16 إلى 26 (من مجموع 26)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد