الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › أحن إليكم ،، فزرتكم
- This topic has 26 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 8 أشهر by
سبأ.
-
الكاتبالمشاركات
-
16 أبريل، 2002 الساعة 1:29 م #366425
رسول الحب
مشاركبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أختي سبأ كيف الحال مثل اخي الملك متردد ولكن قرارت
فقد اصابني الذهول لاختفاكم عن المجالس ……… ولكن الحمدلله على السلامه
و اعذريني على قصر كلماتي
ولكن ما زلتي تصارعي الشيطان ………………..شيطان وهمك
نعم هو الشيطان الذي ندعوه ليخلق الحزن بدخلنا
تحياتي
رسول الحب
16 أبريل، 2002 الساعة 3:06 م #366455*صهيل الليل*
مشاركليكن ردي عليك هو الصمت لكي اجد لنفسي سببا
يجعلني انصت لعبارتك و هي تتمخطر على سمعي
لكي لا اكون ظالما لك و لكي لا اكون ظالما للحب؟
لان لا اقدر ان اهرب لن من احببت فهي بمثابة امي فهل تجدني مذنبا في حب امي الثانية؟
فلا اريد ان احرم ما اجده في احترام الوالدين
عندما يفقد الانسان شخصا او احدى والديه يعوضه الله باوالدا اخر فيحل محله.
اتمنى ان تفهم ما اقصد و ما مكانت الحب لعالمي رغم هجرهم عني
16 أبريل، 2002 الساعة 3:14 م #366461*صهيل الليل*
مشاركاذا كنت لا ترينها لشخصا ما فأجدوا نفس التاريخ الذي
يؤاكد بانها تلك المملكه اوهبة نفسها لشخصا و ليس لمملكه
فلا اريدوا ان احرف التاريخ فل نتمعن جيدا لوجدنا شخصا و ليست امه
لتتحرك تلك المواهب لنجد او لنصل الى ما ترمز له تلك الملكه
تحياتي الصهيليه لك16 أبريل، 2002 الساعة 7:06 م #366509عنتر بن شداد
مشاركفتات أمل ،
على الطرقات
تأكله الذكريات
وما تبقى للحاويات
وجثث
على الطرقات
بعضها يدفن
وبعضها يرصف بالممرات
هي كذا الكلمات
إما أن تخلد
أو تطحنها الامنيات
فإما أن أعيش لآكذب ؟
أو أعيش لآسمع الاكاذيب ؟
فعيب أن قررت بدأ الالاعيب ؟
فقط أستبق الاحداث ؟
وفي أن أغامر ، ولا أكثر
لدنيا ، مضمونها السريه
محتواها الديمقراطيه
تنص على السكات
وأكل ما هو بالطرقات ؟
عنتر بن شداد
16 أبريل، 2002 الساعة 7:11 م #366511عنتر بن شداد
مشاركرددت أهلا ، وأجيبك أمرا لا يحتمل التأجيل
أتدري عندما يستدينك أنسان ؟
ما شعورك ؟
كيف تنظر اليه ؟
كيف توفه الدين ؟
وكيف لك جفنا ينام ؟
وكيف لك سهوا ، وكيف لك أن تنسى دينه؟هكذا أنا ، مدان بالحب ، لآ أستطيع النظر اليه ، وإن فكرت به ، سأضل لآئما نفسي ؟
كيف لي أن أوفيه ؟
أعلمت لم أنا صامتا ، ولم لا أبث نجواي للحب ، فقط عندما أوفه ، سأرفع جبهتي ، لآقبله من جديد؟
عنتر بن شداد
16 أبريل، 2002 الساعة 7:17 م #366513*صهيل الليل*
مشاركو تاكد بأنه لن يعيدك منكوس الجبين
و ان الصمت هو الجواب الوحيد الذي يساعد على الرد
عندما يسال الانسان عن الحب؟
16 أبريل، 2002 الساعة 7:22 م #366515عنتر بن شداد
مشاركأولا تجد أنه من المحبط أن أسئل عن شيئا قد قدست محتواه ، وقد حفضت مبتغاه ، وأن أضل إلى الصمت ؟
عار علي وإن فعلت هذا ، فكل من سئلني عن الحب ، أو أيا كان سؤاله ، سأرد عليه ، أو لآسكت لبرهه ، حتى أصيغ له جوابا ، لكن الصمت لا يأتي إلى للضعفاء ، وأنا لم أكن ضعيفا ولو ليوما ؟
لذا سأدرك أن لسكاتي منفذا ، يوما من الايام ؟
وسأجيب ساعتها ، عن معنى الحب ؟
أما الآن فأنني أصيغ الآجابه ؟
عنتر بن شداد
16 أبريل، 2002 الساعة 7:32 م #366519*صهيل الليل*
مشاركسوف اختصر لك فيما يوجد بذلك القصر
لا اريد ان اخوض انقاش في هذا الموضوع لان بعض الاشخاص
فكر بي ان اكونا ملحدا ولعياذوا بالله
الحب بنسبه لي شيئا مقدس بمعنى محرم قطعيا
لو كان فيما لا اقدر ان اكتب لتعدي حرمة الدين لعبدة تلك الكلمة التي اكنها لمحبوبتي
لذا اجد نفسي ارتبط بسلاسل الصمت حتى لا اكون عنتر بن شداد تلك الشخصية القوية
لذا لقد تمعنتوا جيدا بالبجدية عنتر بن شداد
16 أبريل، 2002 الساعة 7:32 م #366520أبو لينا
مشاركانت كما أعرفك ولن تتغير يا بن شداد
هذه صفاتك
لم ولن تكن ضعيفا يوما
ولن تكون في المستقبل إلا ذلك الرجل الذي أعرفه
أبو لينا
16 أبريل، 2002 الساعة 7:39 م #366522عنتر بن شداد
مشاركليس من العيب أن نحب ؟
ولكن ما سيعيبنا تصريف الحب لما هو صالح لنا ، كي لا نستغل كلمه الحب لآستبسال العواطف
ولرذخ فريستنا ؟
الحب ، سأعتبره من اللحظه هكر ، مخترق الاحساس ، حيث أنه يدخل بالاعماق ، دون أن تستطيع ردعه ، فيقتحم على ملفات الصمت بالكلام ، ويلغي جميع عاداتك ، وشيمك وأخلاقك ، ثم بعد هذا يتركك خاويا ، لا تجيد فن من فنون الحياه إلا البكاء ، ليذهب إلى فريسه أخرى ، ليقحمها نفس المصير
هكذا أنظر ؟؟
تحياتي لك أخي صهيل الليل ، عنتر بن شداد
18 أبريل، 2002 الساعة 11:53 ص #366682سبأ
مشاركأخي رسول الحب …
لنفتح صفحة جديدة …
فالماضي لم يكن رهينا بمجالسنا … ظروف المرء تشغله عن أشياء كثيرة ..
المهم أنكم عدتم .. وأنا عدت وشيطاني …
لك التحية والشكر …
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.