ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
11 أبريل، 2007 الساعة 3:35 م #805327
البجعدي
مشاركاليك الشكر الجزيل على الموضوع الشيق قراءته وبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
11 أبريل، 2007 الساعة 2:06 م #805298البجعدي
مشاركاليك الشكر الجزيل وبارك الله فيك واحسن اليك وجعله في ميزان حسناتك
11 أبريل، 2007 الساعة 1:45 م #805288البجعدي
مشاركمنصورة يا بغداد، وعائدة بإذن الله إلى بيتك العربي الكبير، أبية كريمة عزيزة آمنة مطمئنة، وكما يحب أهلك ونحب لهم.
اليك الشكر الجزيل وبارك الله فيك
11 أبريل، 2007 الساعة 1:39 م #805285البجعدي
مشاركاليك الشكر الجزيل على المعلومات الرائعة وبارك الله فيك
نحن العرب والمسلمين نحب ونكره فقط، ولكن لا نعلم، والله يقول : عسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون، ولكن ليس معناه أن هذا لا يمكن أن يدخل في عالم العلم، الأحاسيس والمشاعر خداعة، ربما يتضح لنا هذا فيما يأكله الناس ويشربونه، إن الأحاسيس والمشاعر هي التي تتحكم فيما يأكلون ويشربون، وليس العلم و حاجة الجسد، وعالم النفس السلوكي يركز على أن سلوكنا يخضع للأحاسيس والمشاعر، وليس على العلم والمعرفة، نحن أخطأنا بحسنا البصري في فهم حركة الشمس الخادعة، أخطأنا في فهم أوضح شيء في الوجود، أخطأت أعيننا جميعاً في فهم حركة الشمس، وحتى تراجع أمام الحس البصري الخاطئ، ولكن المسيطر تراجع جاليلو عن علمه أمام الحس الخاطئ، فإذا أخطأنا في فهم أوضح شيء في الوجود، فما هذا الذي يمكن أن نقول أننا لا نخطئ فيه، فمن أجل هذا كان لا إكراه في الدين.
11 أبريل، 2007 الساعة 1:28 م #805279البجعدي
مشاركاللهم اني اسالك يا ارحم الراحمين ان يكون ( المتوفي ) ممن بشر عندالموت بروح وريحان ورب راض غير غضبان
– اللهم يا باسط اليدين بالعطايا يا قريب يا مجيب دعوة الداع اذا دعاه يا حنان يا منان يا رب يا ارحم الراحمين يا بديع السموات والارض يا احد يا صمد اعطي ( المتوفي ) من خير ما اعطيت به نبيك محمد صلى الله عليه وسلم عطاء ماله من نفاد من مالك خزائن السموات والارض . عطاء عظيما من رب غظيم . عطاء ماله من نفاد عطاء انت له اهل عطاء يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك
– اللهم اغفر ( للمتوفي ) وارحمه عدد من قالها ويقولها القائلون من اول الدهر الى آخره عدد من احصاه كتاب الله واحاط به علمه واضعاف ذلك اضعاف مضاعفه وكل ضعف يتضاعف من ذلك مضاعفة ابد الابد ومنتهى العدد بلا أمد لا يحيط به الا علمه
11 أبريل، 2007 الساعة 1:24 م #805273البجعدي
مشاركبارك الله فيك واحسن اليك وجزاك الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتك على المضوع الشيق قراءته
وأشاركك ببعض الكلمات ان شاء الله**لا يجب أن تقول كل مـا تعرف..و لكن يجب أن تعرف كل ما تقول
** ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق..ولكن من الصغب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية
** في لحظه تشعر بأنك شخص في هذا العالم..بينما يوجد شخص بالعالم يشعر بأنك العالم بأسره
** إذا أحبك مليون فأنا معهم..وإذا أحبك واحد فهو أنا..وإذا لم يحبك أحد..فأعلم أني مــت
** مــا تحسر أهل الجنة على شيئ..كما تحسروا على ساعه لم يذكر فيها اسم الله
** الصداقة كالمظلة..كلما اشتد المطر كلما ازدادت الحاجة لها
11 أبريل، 2007 الساعة 1:12 م #805266البجعدي
مشاركاللهم اجعل كلمة لاالاه الا الله في قلوبنا حتى الى آخر لحظة من الحياة.
اليك الشكر الجزيل على المعلومات الشيقة11 أبريل، 2007 الساعة 1:03 م #805251البجعدي
مشاركاللهم فهمنا في ديننا وعلمنا ماينفعنا وزدنا علما
بارك الله فيك واحسن اليك وجعله الله في ميزان حسناتك11 أبريل، 2007 الساعة 1:00 م #805250البجعدي
مشاركاليك جزيل الشكر على الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك
11 أبريل، 2007 الساعة 12:58 م #805247البجعدي
مشاركاليكم الشكر الجزيل على المرور وبارك الله فيكم
10 أبريل، 2007 الساعة 4:31 م #804698البجعدي
مشاركاليك الشكر الجزيل على مرورك وردك وتشجيعاتك
10 أبريل، 2007 الساعة 4:03 م #804685البجعدي
مشاركلاالاه الا الله ولا نعبد الا اياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن لاالاه الا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
اليك الشكر الجزيل على الموضوع الجميل وبارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك10 أبريل، 2007 الساعة 3:55 م #804675البجعدي
مشاركبارك الله فيك واحسن اليك وجعله في ميزان خسناتك
10 أبريل، 2007 الساعة 3:54 م #804672البجعدي
مشاركبارك الله اليك واحسن اليك على الموضوع الشيق قراءته
10 أبريل، 2007 الساعة 3:51 م #804670البجعدي
مشاركاليك جزيل الشكر على المعلومات الرائعة وبارك الله فيك
إليك يا رب السماوات والأرض ترفع الشكوى
ونحن اليوم إذا ما نظرنا حولنا: كم هي الظلمات التي تكتنفنا، وكم هي الأزمات التي نعيش في قسوتها، وكم من شرود عن الله تعالى نعانيه في مجتمعنا، وكم من ضياع نراه في نسائنا وبناتنا؟!
ولكن هناك قلب نابض ونور ساطع: هو قلب المؤمن بالله تعالى الذي نظر في الأمر فاغتنم لما رأى وأعلن تمرّده على هذا الواقع وجنّد نفسه لإعادة النور من جديد يسطع في الآفاق ويطارد الظلمات. وفي هذه الأجواء يصيب قلبّ المؤمن فزعٌ من الغمّ والهم. هذه المشاعر ربما يظنّها بعض الناس مشاعر سلبية لكن القرآن يعلّمنا أن هذه المشاعر إيجابية إلى أبعد حدّ، بل هي المطلوبة لتحصيل النجاة إذا ما وضعناها في موضعها الصحيح، إذ عندما يتفاعل القلب بتوحيد الرب عز وجل ويتوجه له لا لغيره ويزج الآلام بالآمال: يلجأ إليه سبحانه بقلب خاشع متذلل موحِّد: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
-
الكاتبالمشاركات