الرئيسية منتديات مجلس الأصدقاء والمرح تعالو نلعب لعبة كلها فائدة

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #108694
    zozo zozo
    مشارك

    السلام عليكم احبائي جميعا تعالو نلعب لعبة مفيدة كل عضو يسال العضو الي بعده سؤال وتكون الاجابة بصراحة اوكي بصراحة يلا نبدا وانا سوف ابدا بسؤال الي بعدي والسؤال هو لو عندك ثلاث كلمات فقط لمن تقولها وهن احبك اكرهك ابكي عليك وشكرا

    #1256976
    Al-Manar
    مشارك

    وعليكي السلام اختي..لعبه حلوه..تسلم ايديك عزيزتي ع اللعبه..

    انا ببدأ..

    احبك: بهديها لأعز انسان بحياتي او إلي راح يكون اعز انسان بحياتي..

    اكرهك: بوجهها للفشل..اكرهك ايها الفشل..ربي يبعدنا عن الفشل..

    ابكي عليك: بوجها لكل انسان عايش حياته بكذب وخيانه ونفاق..
    _________________

    انا بعد نفس السؤال للعضو إلي بعدي..

    #1256994
    فهودي
    مشارك

    احبك: بهديها لأعز انسان بحياتي او اللي يحبني ..

    اكرهك: بوجهها للفشل..اكرهك ايها الفشل..ربي يبعدنا عن الفشل..

    ابكي عليك: بوجها لكل انسان عايش حياته بكذب وخيانه ونفاق..
    _________________
    انا بعد نفس السؤال للعضو إلي بعدي..
    _________________________

    #1257097
    moonflower16
    مشارك

    احبك: بهديها لأعز انسان بحياتي او اللي يحبني ..

    اكرهك: بوجهها للفشل..اكرهك ايها الفشل..ربي يبعدنا عن الفشل..

    ابكي عليك: بوجها لكل انسان عايش حياته بكذب وخيانه ونفاق..

    انا بعد نفس السؤال للعضو إلي بعدي..

    مال العصابه متفقين لااه ؟؟؟؟؟؟

    يسلمووووووووو ع الموضووع ..

    #1257177
    السمره
    مشارك

    إن مشكلة الفكر عموماً ومشكلة الدين خصوصاً وما حصل ويحصل فيهما من اختلاف ليس مرجعه إلى عدم وضوح الحق من الباطل . إنما مرجعه إلى خلط الحق بالباطل عند الناس . ومعنى القول الأول أن الله لم يجعل الحق مختلفاً عن الباطل اختلافاً واضحاً بيناً بحيث يمكن أن يحاسب الخلق حساباً عادلاً . ومعنى القول الثاني هو على العكس من ذلك أي إن الحق والباطل مختلفين ومتناقضين بدرجة كافية بحيث أن كل إنسان يعلم أو يمكنه أن يعلم الحق ويميزه عن الباطل كما يميِّز جيداً بين الظلمات والنور أو الظل والحرور أو الليل والنهار فيصبح كل إنسان ( على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره ) كما قال الله تعالى .
    القول الأول إذن هو الكفر بعينه والقول الثاني هون الإيمان الحق . القول الأول هو الشرك والقول الثاني هو التوحيد . في القول الأول يلقي المفكر اللوم والتبعة على الخالق ويبرأ نفسه والناس . وفي القول الثاني يلقي المفكر باللوم على الناس ويبرأ الخالق من الظلم .
    وما نريد أن نقوله في هذا الكتاب هو أن الناس دأبوا على الجدال حول الحق والباطل والصحيح والخاطئ وتمادوا في ذلك إلى درجة أن علماء الدين أصبحوا يأخذون بفكرة احترام الآراء جميعاً ولو بينهم ويبرِّرون الاجتهاد ويزعمون أن الاختلاف في الدِّين رحمة وأنه ضرورة لإغناء الفكر والبحث .
    لكن هناك فرق بين البحث عن الحق والباطل وبين الاختلاف في الحق والباطل هو عينه الفرق بين الكفر والإيمان .
    إن كل الذين يبرّرون الاختلاف ويسمحون بتعدد الوجوه في تأويل النص الإلهي هم ظلمة وكفرة بل هم أظلم الخلق طرّاً وإن لبسوا العمائم وتجلببوا بجلباب الدِّين لأنهم يأمنون بعدم وضوح الفرق بين الحق والباطل إبتداءاً ويجعلون النص الإلهي الذي جاء لإزالة الاختلاف ـ يجعلونه مصدراً للاختلاف .
    وفي هذا الكتاب نحاول كما حاولنا منن قبل إجراء التصحيح العقائدي في أهم قضية في الدين من هذه الجهة حيث اعتبرنا كلمة الإمام علي ( ع ) في حرب الجمل التي قالها لسائلٍ سأله عن الطريقة التي تمكنه من معرفة المحق والمبطل بين الطرفين ، وهي قوله للسائل :
     ويحك إن الحق لا يعرف بالرجال . اعرف الحق تعرف أهله 
    هذه الكلمة وحدها اعتبرناها قاعدة عامة للانطلاق في عملية التصحيح العقائدي .
    إن كل ما جرى من أبحاث ومجادلات بين الفرق والمذاهب في كل الأديان وليس في الدين الإسلامي وحده قد جرى بخلاف هذه القاعدة ! . فهي كلها مجادلات وأبحاث لا تمثل مطلقاً بأية درجة محاورات لمعرفة الحق والباطل ، بل هي أبحاث الباطل مع نفسه فقط ومجادلات الباطل مع الباطل .. لأنها بعيدة عن الحق بعد السماء عن الأرض منذ ابتدأت وإلى هذا اليوم لأنها أقوال الرجال بعضهم في بعض .
    فهذه الأبحاث والكتب والآراء ليست سوى آراء الرجال في بعضهم البعض .. ولا علاقة لها بمراد الله ولا كتاب الله ولا مراد رسوله وإن كان النص الإلهي هو موضوعها الدائم .
    هذا هو الفرق بين أن يكون النص الإلهي بيناً بنفسه باعتباره حقاً وبين أن يكون غامضاً ويحتاج إلى تبيين من الرجال !
    وحينما تفهم النص الإلهي ـ سواء كان قرآناً أو سنّةً من خلال الرجال فإنك تعبد الرجال ولا تعبد الله !
    وحينما ترى ما في النص من حق وباطل مستقلاً عن الرجال فقد بدأت بالفعل أول خطوة في الطريق إلى عبادة الله وحده !
    من هنا نرى بوضوح كافٍ أن الهجمات الموجهة إلى الدين السماوي وعلى كافة المستويات هي هجمات على التفسير السائد للدين وليست على الدين نفسه ، ولكنها تحاول إبطال أسس الدين من خلال التناقضات في أقوال علماء الدين والمفسِّرين ـ فيحسب البعض بل أكثر الناس أن الدّين أصبح في خطر من هذه الهجمات . والواقع هو خلاف ذلك إذ أن الخطر هو على التفسير الخاطئ للدِّن وعلى التأويلات المتناقضة للنص فهي إذن هجمات الباطل على نفسه . فهي من هذه الجهة نافعة منفعة عظيمة لأنها تكشف عن الانحراف والزيف وإن كان مصدرها أقطاب الكفر والإلحاد العلني .
    ومثلها مثل الفك الذي جاءت به عصبة في عصر الرسول ( ص ) حث قال تعالى :
     إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم 
    ذلك لأن هذا الإفكقد بناه المنافقون على أسس خاطئة مغروسة في الأذهان لأصول العقيدة فأمكن من خلاله الكشف عن هذه المبادئ وتصحيحها وتمييز المؤمن من المنافق . إذ لم يكن بالإمكان أصلاً استقبال هذا الإفك من قبل المسلمين لولا استعدادهم لقبول المغالطات ولذلك وبّخهم القرآن على ترديد مقولات المنافقين .
    إن ما حصل في عقائد المسلمين منذ قرون هو انقلاب شامل لمبادئ الدّيِن وانعكاس للمفاهيم بحيث أن الدراسة الجّادة للنص القرآني ومحاولة فهمه مستقلاً عن آراء الرجال تبيّن بوضوحٍ كافٍ أن الدِّين الذي بين ايدينا اليوم هو نقيض الدين الذي جاء به محمد (ص) ولذلك يتمكن دعاة الإلحاد والكفر من توجيه الضربات القوية إلى هذا الدّين المزيَّف فيحسب الناس أن الدين في خطر ! .
    ولكن الحقيقة كما قلنا من قبل أن الخطر قد على الباطل من الباطل لا غير ! .
    ولكن يبقى علينا أن نوضِّح للقارئ الفرق بين دين الله ودين الناس ! إذ هنا تكمن المشكلة بكل أبعادها ! .
    فإن هذا التوضيح يستلزم إجراء سلسلة من العمال ستكون المفاجأة فيها على رجال الدين من كافة المذاهب أشدُّ مما هي على القارئ العادي . ومن المتوقع أن يقف أكثرهم ضدّ عملية التصحيح وفي صفِّ العدو إذا أحسّوا بالخطر الداهم على مسلِّماتهم ومبادئهم ـ وسوف يحسبون أن الخطر في التصحيح أعظم عليهم من الخطر الآتي من هجمات الملاحدة والكفّار ‍
    ذلك لأننا لو قلنا أن ما تنتقدونه هو آراء الرجال وأعمال الرجال ، وبيّنا فيه حقيقة الدِّين ظهر من خلال ذلك كفر هؤلاء الرجال وانحرافهم عن الدين وهم أسماء لامعة مشهورة في الأمة ومعروفة بالـ ( التقوى والصلاح ) ، بل أسماء مقدّسة جداً . ذلك لأن الدِّين الذي يؤمن به الناس اليوم هو في الواقع أسماء رجال ، فلا يفصلون ولا يفرِّقون بين الدين وما يسمّى بـ ( رجال الدين ) .
    وفي السنوات الأخيرة تكاثفت الحملات الموجهة ضدّ الدّين على كافة المستويات ومن بينها مؤلفات مشهورة تدعو إلى إخراج النص الديني من حيز المؤسسات الدينية العتيدة ومحاولة تفسيره بالطرائق الحديثة ، وهي محاولات تعتبر في سلسلة التطور التاريخي لتأويل النص آخر أهداف الانحراف وغايته النهائية ، وإذا تركت بغير ردٍّ فإن المصالحة بينها وبين المؤسسة الدينية واقعة حتماً وإن تأخرت زمنياً شأنها شأن كل انحراف جديد وموجة جديدة من هجمات الإلحاد كما أثبت ذلك التطور التاريخي للمؤسسة الدينية .‍
    لقد لاحظت لجنة التصحيح العقائدي التي انبثق عنها هذا الكتاب خطورة هذا الأمر وبلوغه الحد الأقصى الذي ليس وراءه شيء سوى الخطوة الأخيرة التي هي خطوة إنكار النبوة والرسالة ، ولذلك حاولت إيصال الحقائق المتعلّقة بالعقيدة والنص بأساليب وطرق مختلفة لا تثير سخط المؤسسة الدينية وذلك بالتمسّك ببعض المبادئ المشتركة معها والانطلاق منها مثل إعجاز القرآن الكريم ووحدة الدعوة الإلهية عند الأنبياء والثوابت في المأثور وإجراء التصحيح في أسس ومبادئ اللغة من جهات بعيدة عن نقاط الخطر أملاً في التقاء هذه الأبحاث في النهاية عند تلك الغاية .
    وكان ظهور كتاب تطور الفكر الشيعي من الشورى إلى ولاية الفقيه لمؤلفه المدعو ( أحمد الكاتب ) يمثل أبرز عمل من أعمال التحريف والزيف القائم على أقوال الرجال والذي لا شأن له بأصول العقيدة الدينية ولا دستورها الثابت الذي هو القرآن الكريم و السنَّة المقدّسة . فقد عمد هذا المؤلف إلى استخدام أقوال وتناقضات علماء الدين في توجيه آخر ضرباته الموجعة إلى الباطل ، ولكنه وبسببٍ من انحرافه وكذبه حاول الخروج بنتائج عمومية لإبطال الإمامة أملاً منه في إبطال النبوة والرسالة فيما بعد أو تحويل وجهتها .
    ادّعى الكاتب المذكور أن الإمام علي ( ع ) لم يدافع عن نظرية الوصية ولم يدَّع العصمة ولم يدْعُ إلى النص ، وإنما كان من دعاة الشورى وأنه لم يجد في كلامه المتّفق عليه عند المسلمين ما يجعلنا نعتقد بأنه يؤمن بالنص وأن الإمامة بهذا المعنى هي من وضع المتكلِّمين .
    وبالطبع فبعد إلغاء الإمامة والعصمة يصبح الأئمة الاثني عشر أكذوبة ويصبح المهدي الثاني عشر مجرّد فرضية لا أساس لها من الواقع .
    ولمـ كان الإمام علي ( ع ) هو الشخص الوحيد المتّفق على صلاحه وتقواه في الأمّة كلها ـ إذ أن الخلاف حصل في غيره لا فيه ـ ولمـا كانت أقواله كلها منقولة عن أهل الخلاف وهي التي اعتمدها الكاتب المذكور ن فقد رأينا أن يكون القسم الأول مخصّصاً لكلامه عليه السلام المرتبط بالإمامة حيث سيلاحظ القارئ المحترم ومن أول الصفحات أن الكاتب المذكور هو من أكذب الخلق وأكثرهم إمعاناً في الافتراء والتزوير فتسقط مصداقيته من أول البحث ، ولذلك فلا نعتبر هذا الكتاب ردّاً على هذا الكاتب بقدر ما هو ردٌ على كل انحراف وتحريف في أسس العقيدة حيث اعتمدنا في شرح أقواله ( ع ) على كتاب الله والمتفق عليه بين أهل الأديان ن وأوضحنا جوانب كثيرة من المغالطات المتعلّقة بالتوحيد فاصلين فصلاً تاماً بين حكم الله وحكم الخلق ـ بحيث أن علي ( ع ) نفسه سيظهر وكأنه شخص مأمور بطاعة الإمام علي ( ع ) من خلال كلامه بأمر من الله وحكم إلهي لا سبيل له إلى دفعه وألاّ فإنه كان يفضّل العافية والسلامة ـ بينما تتجلّى في البحث أحكام الخلق التي قابلوا بها حكم الله .
    في هذا الرد ستظهر العلاقة بين الإمامة والتوحيد في أجلى صورها الممكنة حالياً إلى أن تحين الفرصة للإعلان عن حقائق أخرى في الموضوع .
    والغاية من البحث أيضاً تسريب التصحيح العقائدي بالتدريج إلى المؤسسة الشيعية التي تروِّج معادلة معكوسة هي طاعة علي في الله لا طاعة الله في علي (ع) ـ أملاً منا في انعكاس هذا التصحيح على الجوانب الأخرى في أوساط المسلمين كافة ولو بعد حين .
    لقد لاحظت اللجنة أن المؤسسة الدينية غير قادرة على الرد على دعوات الكاتب هذا وأكّد هذا الحدس لديها أن أكثر القرّاء استنجدوا بها لعلمهم أن اللجنة هي وحدها القادرة على الردّ لأنها لا تؤمن أصلاً بالتغيّرات والاجتهادات الرجالية التي اعتمدها الكاتب في النقد والتي هي من أعمال هذه المؤسسة ذاتها ز وكذلك لثقة هؤلاء القرّاء بأن لدى اللجنة القدرة على النفاذ إلى المفاهيم الحقّة في النص القرآني والتي تمكّنت بها من محاكمة الكثير من المقولات الرجالية المعتمدة في الدراسات الدينية على الصعيدين العقائدي والتشريعي كما ظهر ذلك في أبحاثها السابقة .
    ولذلك فقد أكد البحث في هذا الكتاب على مسألة هامة جداً هي : إن الإمامة عقيدة إلهية لا علاقة لها بعدد المؤمنين بها ولا بالتغير الحاصل عليها على أيدي الرجال ولا بإنكار الرجال لها أو اعترافهم بها.. بل تعرض على الكتاب والسنة فإن ثبتت بهما فهي حق حتى لو لم يوجد إلاّ واحد يؤمن بها ، وإن بطلت في الكتاب والسنة فهي باطلة وإن دعا لها كل الخلق . وإن واجب المؤمن هو معرفة الحق مجرّداً عن الأسماء وقبل معرفة الرجال وأقوالهم بحيث يمكنه الحكم عليهم بالحق لا الحكم بهم على الحق كما فعل الكاتب الأفاك الكذوب الملحد الذي اتخذ من الدِّين وسيلة لهدم الركن الأساسي فيه ولذلك رجع كيده إلى نحره وأبطل نفسه بنفسه .
    وبعد فإن اللجنة تتقدّم بالشكر الجزيل والدعاء إلى الباري عزّ وجل بالثواب العظيم لكل الذين أعانوها على إكمال هذا القسم وغيره من المؤلفات التي أعلنت لأول مرّة للقرّاء الكرام عن الحقائق بلا خوف ولا تزوير ولا كذب ولا تمويه ولا مجاملات ن إذ لا مجاملة في الحق وهي على يقين من أنها وهي تحاول الدفاع عن التوحيد الخالص والحكم الإلهي المطلق فلن تكون هناك أي قوّة في العالم قادرة على إلحاق الضرر بها لأن وعد الله حق وقوله صدق فهو تعالى القائل :
     إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم 
    نعم . إن أكثر الناس يقولون هذه الآية ولكنهم ينصرون الشيطان ولذلك فإن مصير أبحاثهم الهباء وجنايتهم منها العناء ومآلهم أن يتسلّط عليهم الأشرار وأنت يذوب باطلهم لأن الباطل يأكل بعضه بعضاً .
    وقد أطلقنا الاسم الفرعي للبحث [ الإمامة بين الثابت والمتحوّل ] للدلالة على أن لأهل البيت نظرية إلهية وهي حكم إلهي عليهم وعلى غيرهم مقهورين على طاعة الله فيها وأن هذا هو من الثوابت القرآنية ـ وأن التحوّلات في الفكرة إن وجدت فهي من آراء الرجال ولا علاقة لها بالإمامة فهي على العكس مما زعمه الكاتب تؤكِّد نظرية الإمامة لأن الإمامة أصلاً إنما أُنزلت في الكتاب والسنة للاحتجاج على الخلق ولإزالة الاختلاف . فالكفر بالإمامة هو منشأ الخلاف والاختلاف ، وإنكارها يعني السماح لكل من هبّ ودبّ بإدلاء رأيه في حكم الله وهذا هو الكفر .. وهو ناتج ستلاحظه في كل أقوال الإمام علي عليه السلام والتي تعمّد الكاتب الكاذب تجاهلها وجاء بغيرها مما يحسبه مؤيّداً له . ولكننا أثبتنا أن الذي جاء به من أقواله ( ع ) هو أوضح حجّة وأبين برهاناً من النصوص المتروكة ـ ذلك لأن هذا الكاتب اعتمد الافتراء والكذب من أول ما بدأ البحث فمن الطبيعي أن يضلّه الله على علم ويعمي بصره وبصيرته عن الحقائق .
    للاستزادة زوروا هذا الموقع
    http://www.alarabiya.bravehost.com

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد