- This topic has 8 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 15 سنة، شهر by
.
-
المشاركات
-
من هواياتي الكثيره والتي لم تتسنى الفرصه لي ان اعددها لكم او بالاحرى لم ياتي الوقت لذكرها … هواية القراءه لكل مايقع تحت يدي .. لدي نهم وعشق لقراءة كل شئ واي شئ…. كثيرا ماكنت اقف بجانب كاتب ما مع ماكتبه واجد اعتراض من الغير( مثل ماحدث في اعمدة الحكمة السبعه) وبالمقابل اجد اراء تتفق معي في بعض مااقوم بقراءته.. وهنا ياتي التفاوت بين قارئ واخر
متعة القراءة تعادلها متعه الكتابة.. بدليل اننا عندما نتعمق في الكتابة لانحبذ ان يقطع أحد حبل افكارنا لاننا بذلك سنفقد التسلسل والشجاعه حيال موضوع ما… ( اننى اكتب لمتعة الاقامة في مخدع الكلمات) ومثل ماقال رولان بارت( الكتابة هي فن مزج الشهوات)
والقراءة لاتقل شأن عن ذلك فانا عن نفسي اكره شئ عندي وانزعج منه ان يشاركني احد قراءتي لمجله او كتاب او جريده بحيث يقف بجواري او خلفي يقرا معي ( ساعتها شياطين الدنيا تتراقص قدام عيني ونفسي اكفخ اللى وراي بالمجله)>>>>> احم احم.. دافعه فلوس وهو يقرأ ببلاش>> ( دعابه) .. اظن انكم جربتوا هالشئ
ارجع لمحور حديثي… ماجعلني اكتب اليوم في موضوعي هذا موقف حدث لي في الدردشة( الشات) التابعه لموقع مجالسنا بالامس… ( بدون ذكر تفاصيل) ..
عندما اشارك في كتابة موضوع ما في مجالسنا فانني اقرأ نفس المواضيع التي سبق ان شاركت فيها( كل ماافتح صفحة مجالسنا) واتحول من كاتبه للموضوع الي قارئة له فينتابني شعور القراء حيال ماقمت بكتابته ( اتفاجا احيانا بماكتبت)
سؤالي الان /
1- هل القراءة جنون .. والكتابة كذب؟
2- ماهي نقطة التقاء الكاتب والقارئ؟
3- هل حدث في مره انك قرأت كتاب وشعرت بانه يكشف الكثير من اسرارك؟اعزائي القراء والاعضاء لمن لديه اضافات لموضوعي لايبخل بها ويمتعني بفكره وكتاباته لكي استمتع انا بقراءتي لها…. ومن لديه نقد على مااكتب فلينتقد ويترفق بحيث يكون نقده بناء وليس من النوع الهدام…. لكم محبتي
أعمدة الحكمة السبعة
إقتباس الرد:”ubbcode-body”>
أعمدة الحكمة السبعة
كما يقال ليلة القدر مره
وهذه فرصه ذهبيه لي
فلا ملامه عليا
اولا قبل الانتقاد
أول آيه في القران
قبل لااله الا الله
قبل مسائل العقيدة
قبل فرض الصلاه والزكاه والصوم والحج
قبل الايات التي تتحدث عن قدرات الله
وعلم الله
قبل هذا كانت أول آيه هي
(((((إقراء ))))
حقيقة القران معجزه عظيمه حتى إسمه قران
من القراءه
ومن قراء القران وجد حقيقه الانسان ماثله للناس
فالقراءه مفتاح التطور
لنقراء هذه القصة لنعرف قيمه القراءه
أحمل في طيات كلمتي تفسيرات وتحليلات ووقفات مع الآية الكريمة ( إني جاعل في الأرض خليفة)
وسأحدثكم في هذه الكلمة الموجزة عن سبب خلافة الإنسان ؟؟؟
وعن المقومات التي من خلالها استحق الإنسان الخلافة ؟؟؟
و سلاح الإنسان في هذا الكون ؟؟؟
وغير هذا كثير..
واسمحولي ان أبدأ معكم من البداية
قبل وجود الإنسان ؟؟؟؟ وقبل خلق الإنسان بزمان …. سكنت الجن الأرض فأفسدت وتعدت واسترقت السمع وطغت
أراد الله سبحانه وتعالى أن يخلق خلق غير الجن وغير الملائكة ويبوئه هذه المكانة التي اشرأبت وتاقت أعناق الملائكة إليها وقال الله سبحانه وتعالى مخاطباً ملائكته:
((وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ))
فقالت الملائكة لعلمهم بما أحدثه الجن
(( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمد ونقدس لك )) ؟؟
يعني ألسنا أولى بهذه الخلافه
فرد عليهم عالم الغيب والشهادة …. إني أعلم مالا تعلمون
أخوتي في الله أتمنى أن تتمعنوا وتتوقفوا عند كلام ربكم وتتفكروا في هذا الحوار الجميل بين الله وملائكته
((وعلم آدم الأسماء كلها))
يجب أن نقف هنا وقفات طويلة نعيد الآية … مره ومرتين وثلاث …. ونفكر ونتعمق
((وعلم آدم الأسماء كلها))
هذا سلاح الإنسان الذي استخدمه في الكون …..
الاسماء أساس الحضارات
لولا ان الانسان وضع للجبل والنهر والحجر والشجر هذه الاسماء
كيف سيكون تعامله معها وهو لايعرف لها اسماء ؟؟؟؟
ثم عرضهم على الملائكة ….عرض الأشياء التي علمها آدم وعلمها أسمائها ؟؟؟
فقال لهم أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين
فرد الملائكة رد المتأدب مع الله
(( لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العزيز الحكيم ))؟؟؟؟
فقال الله لآدم ليثبت لهم جدارة هذا المخلوق
أنبئهم بأسمائهم فلما أنبئهم قال الله تعالى للملائكة: (( ألم أقل لكم إني أعلم غيب السموات والأرض)) ……… الخ
في هذا الحوار الجميل بين الله وملائكته يتبين لنا أشياء مهمة
**أولا أن الفضل كان بالعلم فالملائكة حقيقة أقوى أضعاف مضاعفه من هذا المخلوق الذي لا يتجاوز وزنه 100 كلجم
ولكن هذا الإنسان الذي يمتلك مخ وعقل لا يتجاوز وزنه 1كلجم هو صاحب كل هذه المعجزات في الكون !!
**ثانيا الترتيب العميق والإعجاز الكبير هو قول الله ((وعلم آدم الأسماء ))
أساس كل حضارة هي تعلم الأسماء وما اللغة إلا أسماء للأشياء
انظروا إلى قول الله تعالى (( والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيء وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون((
نعم السمع هو أول أداه العلم فمن لا يسمع لا يستطيع أن يتكلم
فلإنسان كل إنسان يخرج من بطن أمه جاهل بكل شيء ثم يبدأ يسمع وبعد السمع يتكلم وبعد الكلام يفكر
إذا سمع ثم بصر ثم عقل
وخلال تاريخ الإنسان في هذه الأرض لم يكن يعرف لا كيف يزرع ولا كيف يصنع ولا كيف يبني ولا كيف يحرث ولا كيف يلبس ولا ولا ولا ولا الخ وخلال تاريخ الإنسان إلى اليوم من العصر الحجري الى العصر النووي مر الإنسان بمراحل وفي كل مرحله لابد لإنسان أن يقول (( علم الإنسان مالم يعلم((
وقد يعن لنا أن نتساءل عما إذا كان من الممكن أن يصل إلى ما وصل إليه من حضارة ورقي معتمدا على قوته الجسدية فقط أو معتمدا على قوته مضاف إليها جهد بعض الحيوانات والتي أمكن له أن يستأنسها ويسخرها لخدمته هل كان بإمكان الإنسان أن ينتقل من الكهوف والأكواخ إلى سكنى القصور وناطحات السحاب معتمدا على عضلاته ؟؟ هل كان بمقدور الإنسان أن يشق الأرض ويبني الجسور ويطور أساليب الزراعة بدون أن يستعمل في ذالك أدوات وآلات ومصانع بلغت حد الضخامة حدا مدهشا …
هل كان بوسعه أن ينعم بلبس أنواع من المنسوجات المبتكرة شكلا ونوعا ولونا وخامة ؟؟؟
هل كان بإمكانه أن يتنقل في ربوع العالم الفسيح في أزمنة قياسية وينقل بضاعته وحاجاته دون استعمال وسائل المواصلات المبتكرة من طائرات وقطارات وسفن وسيارات ومكوك فضائية ؟؟؟
إن تقدم الإنسان ورفاهيته كان وليد ما ابتكر عقله وتجاربه من آلات تدور وتنجر في ساعات قليلة ما كان يمكن أن ينجزه آلاف من بني البشر في أيام بل في شهور وسنين
لم يصل الإنسان إلى سيطرته على مصادر الطاقة واستغلالها دفعة واحدة بالطبع
فقد أخذ ذلك من الإنسان دهرا طويلا حتى وصل إلى ما وصل به الحال
وقد بدأ الإنسان بما وهبه الله من سمع وبصر وعقل في بداية الأمر كان الإنسان يلاحظ الأشياء تتحرك من حوله وفكر في سر تحركها
وتاقت نفسه إلى أن يمتلك القدرة على تحريك الأشياء الضخمة متى شاء ليتحقق بذلك حلم يراوده بانجاز ما كان يعجز انجازه بعضلاته وكان هذا التفكير هو بداية تطور مفهوم الإنسان عن الطاقة
لقد شاهد تلك الأحجار الضخمة تتهاوى من الجبال في سرعة رهيبة تحطم كل ما يقابلها وعندما تستقر في الأرض تسكن ؟؟؟
شاهد البراكين تتفجر وتندفع منها الحمم الى مسافات بعيدة وتصدر أصواتا مرعبة ثم تهدأ وتسكن شاهد السيول تندفع لتجتاح ما أمامها من أشجار وحيوان وصخور ثم تصير في النهاية مياه هادئة
شاهد النار تندلع في الغابات بفعل البرق وتأكل كل ما تصادفه وإذا لم تجد ما تأكله أكلت نفسها ثم خمدت
شاهد الرياح العاصفة تحرك الأشياء في عنف ثم ما تلبث أن تسكن وتصبح نسيما عليلا
ما الذي أطلق هذه الأشياء ؟؟
أي قوة دبت فيها ؟؟
أين تذهب هذه القوة حين تسكن الأشياء ؟؟
.. وكان الإنسان في بادئ الأمر حسبها قوة ماردة أخافته فقدسها وعبدها وكان للتعاليم الدين القدر الكافي في تحرير الإنسان من عبادة القوة الماردة والخفية ثم فكر الإنسان ألا يمكنه أن يتوصل إلى كيفيه إطلاق هذه القوى متى شاء وكبحها متى شاء مادامت هذه القوى تنطلق ثم تسكن لم لا يتحكم فيها ويسخرها لصالحة؟؟
كان حلم فأصبح حقيقة !!!
….
لقد أصبح الحلم حقيقة عندما تعلم الإنسان كيف يستغل الماء الجاري في نقل تلك الأشجار الضخمة وعرف كيف يصنع الطواف ليحمل عليه ما يريد من متاع وما يريد من أشياء ثقيلة إلى مسافات بعيدة موفرا جهد عضلاته وعندما تعلم كيف يصنع الشراع ليستغل كذلك الرياح فكانت انطلاقة نحو عالم أفضل بفضل العقل.
أصبح الحلم حقيقة عندما عرف كيف يصنع أدوات الحفر من الأحجار ثم من المعادن بعد أن عرف أن يشعل النار متى شاء و أصبح الحلم حقيقة عندما عرف الإنسان ما للبخار من قوة في تحرك الأشياء ويسيطر على هذه القوة وصنع لها ما يناسبها من آلات وهكذا كان الحلم حقيقة..
وهكذا نرى أن العقل والعلم مازالا المفتاح السري الذي حقق به الإنسان أحلامه في إيجاد عالم أفضل ذا رفاهية أكثر وراحة من الأزمان الغابر..
ولنا أن نسال هل انتهى حلم الإنسان ؟؟؟؟؟
بتاتا مازال الإنسان يحلم ولنا في قصه سليمان برهان وآية على أن العلم لم يصل الى ما وصل إليه
عندما طلب سليمان عليه السلام من أحد جنوده أن يحضر له العرش من اليمن الى القدس (( قال الذي عنده علم من الكتاب))
انظروا إلى وصف القران ((الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك ))
عظيم أنت يالله كيف علمت الإنسان ما لم يعلم!!
يحضر قصر وعرش بسرعة الضوء
ولكن قد يسال أحدنا ألم يخترع الإنسان السموم ليقتل بها إخوانه والمبيدات والكيماويات والأسلحة والقنابل النووية التي تحرق الأخضر واليابس
وهنا لب المشكلة
لماذا ؟؟؟؟
قال تعالى (( إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى)) ؟؟؟؟
نعم عندما يظن الإنسان أنه قد استغنى هنا يطغى وهذه مشكلة العالم
والحل لنرجع الى قصة سليمان بعد أن أحضر له العرش لم يدمر قصور الناس ولم يستخدم إمكانياته وملكه في التكبر بل قال فلما رآه مستقرا عنده
((قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر((
الحصن للعالم هو أن الإنسان يؤمن بأن هنالك من هو أقوى وأعلم منه ألا وهو الله جل وعلا..
وإذا آمن بالله فهنا الحل لأنه سيؤمن بقوله تعالى
يأيها الناس انتم الفقراء الى الله
نعم الفقراء بكل شيء بالعلم والقوة والفكر ووووو الخ
لا نستغني عن الله
أخوتي في الله هذا هو حل مشكلة العالم في أيدينا، وبأيدينا وبعقولنا نختار.. إما إعمار وإما فساد
وإنما الإعمار لا يكون إلا بالعلم والمعرفة
وأما الإفساد فنسأل الله جميعا أن يبعدنا عن التفكير في ذلك..
ختاما لا أملك إلا الحمد والشكر الكثير لا تحصيه نجوم في السماء ولا قطرات الماء.. وأسأله تعال أن يجعل كلمتي خالصة لوجهه الجليل وأن يجزيني وإياكم خير الجزاء ويلهمنا القوة والعقل والتفكير في إعمار هذه الأرض الطيبة
فاقول رفقا بنا
يوميا مواضيع قويه تحتاج الى وقت للرد
وكما قيل قليل دائم ولا كثير منقطع
يبدوا ان حماسك كبير لكن سيخبوا يوم بعد يوم اذا لم تلتزمي بنظام قيل دائم ولا كثير منقطع
اتمنى ان تقبلي نقدي برحابة صدرمشكوره غاليتى على طرح ماهو مهم ومفيد ايضا
فى بدايه الامر لم اجد اضافات بعد ما طرحه الاخ مات الحب الكاذب
ولكن اعجابى بالموضوع جعلنى اترك ولو عبارات بسيطه
ان القراءة تعطى للشخص الكثير من الخبرات وعندما نقرا فاننا نعرف الكثر
والكثير من المعلومات التى كنا نجهلهاولكن لما عندما نكتب نكذب هل نتجمل بالعبارات ام ااننا نخاف من اظهار الصورة الواقعيه للحدث
فنجد العاملين فى مجال الصحافه من منهم يكذب وما منهم يكتب الحقيقه
الكتابه يجب وان تكون نابعه من مصدقيه الشخص لذاته وشخصه وواقعه
نعم اي شخص كتير القرأه تجده اكتر تقافه
الرأه كما قال اخي مفتاح التقدم
ولي عوده اشكرك اختي علي الموضوع القيم بارك الله فيك
صباح الخير ع الحلوين.. تاخرت كثيرا في الرد عليكم احبائي وذلك من اجل قراءة اكبر كم من ردودكم والتي اجد متعه في قراءتها والتعمق بها والاخذ بما جاءت به من نصح وارشاد بارك الله فيكم وزادكم علما وتواضعا.. مثل ماذكرت اخي الكريم مات الحب الكاذب( نفسي اعرف سر هالنك نيم) خخخخ …. قليل دائم ولا كثير منقطع.. اؤيدك في ذلك ولكن جودة المطروح من مواضيع تلزمك بالرد عليها بدون تفكير .. كذلك شعورك بانك في بيتك واريحية الكتابة تجعلك تكتب بدون ان تشعر بانك قطعت شوطا كبيرا ومتلاحقا ولا بد من اخذ استراحه لتقييم ماتم كتابته والنظر لمن حولك ومدى تقبلهم لما تكتب او ماتشارك به من ردود…
( صارت بينا الفه من كثر مشاركاتك في مواضيعي وينطبق المثل القائل( القط مايحب الا خناقه … احم طبعا انت القط … كح ) >>> دعابه ههههههههه
كم سعدت بتواجدك الطيب في موضوعي غاليتي صمت المشاعر وردك القيم لما جاء فيه .. مثل ماذكرتي اختي صمت المشاعر ان القراءة تكسب الفرد منا افاقا من المعرفه وتزيد من فهمه وتحليله لكل مايقع تحت يديه ولتكتمل القراءة وتصل لاهدافها لابد من وجود الخبرة والتي تصاحب القارئ والكاتب على حد سواء…
فمن قرأ كتاب ليس كمن قرأ اربعة كتب .. ومن اطلع على جانب واحد من المعرفه ليس كمن اطلع على عدة جوانب منها..
وكما ماذكر البعض نحن مازلنا تلاميذ في الحياة وكل يوم نتعلم ماهو جديد .. فالعلم لاحدود له ولذا نجد انفسنا لدينا نهم القراءة والاطلاع بشكل دائم ومستمر..
لاادري سر الابتسامة التي تلازمني اخي شبير كلما وجدت مشاركاتك في مواضيعي.. من خلال ردودك على مواضيعي ينتابني احساس بالاخوة تجاهك وكانك اخي الصغير( اقولها من صدق وليست مجامله)..ربي يسعدك بس ماقلتلي من هذا مفتاح التقدم؟؟؟!!!!
هلا وغلا يا الحكيمه..اسهل عملية النداء..ولكن والله انك حكيمه…مواضيعك حلوه وايد..عاااد لا تنتفخي هع هع هع هع والله من حقك مبدعتنا..
يالله ندخل في الموضوع..انا بقول الزبده وما الف وادور..عن نفسي ما احب القراءه واجد هع هع هع
عندي رأي يتعلق بسؤالك الأول…
فطرياً نحن نبحث عند المزيد من المعلومات…
فإذا ما قرينا، ما بنلبي هالحاجة الاساسية…إذا تحدين – يوم كنا صغار- :
لازم نقرا، لكن – في زمن كل من هب و دب مسك قلم و كتب- لازم ننتبه و نفرق بين الغث و السمين….
لكن هنا تبدأ المشكلة!
للكلمات تأثير و سحر، و الكثير من النفوس المريضة بدأت تتقن فن بالتلاعب بالكلمات!
ما يزيد الطين بله أن المتلقين أصبحوا لا يمتلكون الحد الأدنى من الذكاء لقراءة ما بين الأسطر..
و حتى لو كنت فطنه، مع النهم للقراءة يمكن ما تحسي بالسم الذي دس في الدسم!
لكي أن تتخيلي حجم الضرر…أعتقد أنه الكاتب اللي يقدر يأسرك بكلماته شخص فوق العادي…
فإذا قدر شخص يكسر حدود هالـ 7% و يأسر الآخرين – بالكلمات وحدها فقط – بنسبة تفوق هالنسبة الضئيلة…
أكيد مب شخص عادي!!…منذ فتره، نزل كتاب ملأ الدنيا و شغل الناس، يدلك على السر الذي يمكنك أن تجعلي حياتك ككل ما تحبي أن تكون…
الكتاب كان له تأثير لدرجة فكرت انه يمكن كّون حركة و طائفة و أتباع…نظرة واحدة فقط لمؤلفي الكتاب، صدقيني بتعرفين أن آخر همهم خير البشرية!
مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
