الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات حقيبة اوباما الدبلوماسيه(حوار الاديان)

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #109981
    كل يوم نتعلم من الدنيا دروس.. في هذه الدنيا ماحد خلق عالم

    المشكله الاحقاد واضعاف النفوس.. احترت انا ماادري معاهم كيف نتفاهم

    مطلع لاغنيه قاعده اسمعها وانا اكتب موضوعي الجديد واللى اتمنى ان يشارك الجميع فيه برأيه( على فكره لكل من يحب ان يستمع للاغنية هي للمطرب على محمد) >>> دعايه خخخخ

    اتمنى ان يكون مقص الرقيب ونقلاته للمواضيع خفيفه علي…( اللهم اجعل كلامنا خفيف عليهم مثل خفة نقلهم لمواضيعنا من مجلس لمجلس) ههههههه

    بدخل مباشرة في موضوع شاغل بالي من فتره >>>> ايش رايكم يا حبايبي في حوار الاديان؟؟

    الكل يعلم ان حوار الاديان عبارة عن اللقاءات التحاوريه التي يجتمع فيها العلماء المتخصصين لكل ديانه( الاسلام و المسيحية و اليهودية) ولايقتصر حوار الاديان بتعريف كل ديانه لمبادئها واسسها بل تمتد لايجاد صيغه تتفق عليها جميع الديانات من اجل نشر الامن ونبذ الحروب والعنف وغيره من الامور التي تهم الجميع باختلاف اديانهم واجناسهم..

    اوباما يعتبر اول رئيس اميركي يخصص قسم لديه في البيت الابيض، مهمتة ان يوصل له كل دين من الاديان كيف يفكر وماذا يريد… ( لماذا هذه الخطوه فهذا الوقت بالذات)

    ان حوار الاديان مهم بالنسبة لنا جميعا لكي نتعايش بسلام مع بعضنا البعض….

    انتظر منكم المزيد حول هذا الموضوع لكي نستفيد من بعضنا البعض….( كتبت رؤوس اقلام لكي اترك لكم المجال ليعبر كل منكم بطريقته وحسب نظرته للموضوع)

    تقبلوا تحياتي وحبي،،،

    أعمدة الحكمة السبعة / نـــــــــــ ( ولا بلاش ) ههههه

    #1270465
    callous
    مشارك

    بالنسبة لأوباما …
    سياسته تتجه إلى الحوار .. وانا لا ارى بأن تخصيصه لقسم في البيت الأبيض مهمته معرفة الأديان وما يتعلق بها وما يتعلق كذلك بمعتنقيها .. فهو يعتبر رئيس اقوى دولة في العالم (بحق طبعا) وبالتأكد مصالحه تتطلب ذلك .. ولربما ليس فقط من باب الحقد وغيرها من الأمور.. فالمصالح في نظرهم قبل الحقد ..

    بالنسبة لي ..
    اعتقد بأننا كعرب سنفشل في اي حوار مع الأديان الأخرى .. سواء أكان ذلك الحوار غرضه صالح ام طالح من الجهة الأخرى !!! وهذا لسبب واحد وبكل صراحه .. ألا وهو اننا نحن كعرب (لا اقصد التعميم) من داخلنا لا نتقبل اطرافا فينا وهم مسلمين وعرب ، فكيف بنا ان نحاور كي نقبل الأخرى ؟؟!! قبل حوار الأديان مهما كان غرضه ، يجب ان نحاور انفسنا نحن كعرب ومسلمين ونحل مشاكلنا الطائفية ثم نذهب للأطراف الأخرى..

    انا من وجهة نظري ، قبل ان اتحدث عن حوار الأديان ، يجب ان نحاور انفسنا ونحل مشاكلنا مع انفسنا كمسلمين ، وننهي تلك الرجعية التي نفكر بها تجاه المسلم الآخر (مرة اخرى لا اقصد التعميم) ، ولكنه الواقع ، بعدها ننطلق لنحاور الأطراف الأخرى ، كي لا يكون حوارنا ناقصا ابدا ابدا …

    وفي النهاية، اوباما ليس إلا رئيسا امريكيا ، وهو لا يرى إلا بعين مصلحة امريكا ، فما يهمه يأخذه وما لا يهمه يدعه ، وتلك حقيقة ندركها جميعا…

    اشكرك …

    #1270538
    callous مساءك كما يليق بك….

    مو توصيل افكار اوباما وانما لكي يفهم اوباما كل ديانه كيف يفكر معتنقوها…

    برجعلك callous وبعلق علي ردك … دمت برعاية الله

    #1270565
    callous
    مشارك

    الســــــــــلام عليكم …

    حسناً سيدتي … ستكون الفكرة لك كذلك …

    #1270570

    اعتقد ان فكرة حوار الاديان هي فكرة اسلاميه منذ ايام النبي صلى الله عليه وسلم
    فعندما كان يرسل الرسائل الى الملوك
    يختم الرساله بهذه الايه التي تعتبر قمه في الحوار
    قل يااهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا وبينكم الا نعبد الا الله ولايتخذ بعضنا بعض اربابا من دون الله ؟؟؟؟
    هذه الايه تطبيقها يعني ان ينتهي الجبروت وتسحق الارباب البشريه
    فلم تتالم البشريه الابوجود مدعين الربوبيه سواء بلسان الحال ام بلسان المقال
    فهناك قسيم للعالم
    دول العالم الثالث والثاني والاول
    دول تعيش في بذخ مخيف
    وملايين في افريقيا يفترشون الارض ويلتحفون السماء

    #1270700
    الفيلسوف
    مشارك

    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    كما قال أخي كالوس .. أوباما مجرد رئيس أمريكي .. ليس ولا أعتقد أنه سيكون أفضل من سابقيه .. المصلحه الأمريكيه عنده فوق كل شيء .. وإتخاذه مثل هذه الخطوه أي وضع مثل هذا القسم في البيت الأبيض إنما هو لأسباب مؤكد انها ليست إلا لخدمة أمريكا فحسب .. فمن تعلم لغة أعداءه أمن شرهم ..

    سلام

    #1270747
    هلا اخوي مات الحب الكاذب وفيلسوف شخباركم … عساكم مرتاحين… برجع وبعلق على ردودكم بس مو الحين .. بعد كم يوم .. اتفقنا.. انا قرأتها وسررت بمشاركتكم … تحياتي

    #1273570

    مرحبا اختي

    قبل أن تبدئي بالموضوع .. هناك كلام قلته لم استطع فهمه بصراحة لانك تتحدثين عن مواضيع بعيدة عن الموضوع الرئيس كثيرا ههههههه لا اعلم لماذا … هل تحبين اللف والدوران ؟؟

    المهم

    موضوع حوار الاديان تعدى كونه قضية ليكون فلسفة حياة .. نعم نحن بحاجة إلى حوار الاديان ولعل في خطط أوباما الرامية لإيجاد حوار ديني ثقافي بعيد عن فتيل النار وأزمات الحروب خطوة مهمة لان الولايات المتحدة الامريكية ذاك الكيان الذي حكم العالم لسنوات طوال أدركت عن طريق كبار سياسييها وقادتها ان خيار الحرب لم يعد نافعا وانه من الواجب الاتجاه إلى الحوار الديني والثقافي او التمظهر به على القليل أمام الشعوب وخصوصا بعدما اطاحت بها الخسائر البشرية والمالية من كل حدب وصوب .

    لنعد قليلا إلى الوراء لنتذكر قصة الرسوم المسيئة للرسول عليه افضل والتسليم … من منا كان يعتقد انه الرسوم لن تظهر في الولايات المتحدة الامريكية كحرب امريكية على المسلمين ؟؟ لا احد طبعا

    لكنها لم تظهر وفاق هذا الامر ما كنا نتصوره … لم ينشر الكتاب والمبدعين الامريكيين أيا من هذه الصور ولم تقم حتى أي مؤسسة إعلامية بالحديث عن هذه القضية أو إثارتها وذلك لان أمريكا واعية لمخاطر ذلك إن هي اقدمت على فعله .

    ان العداء الذي تحمله الولايات المتحدة الامريكية للمسلمين كان ولا زال موضوعا في اطار السياسة والارهاب ولم يدخل يوما للعداء الديني او استهداف الدين الا بالطرق الملتوية .. ان الازمة الفكرية الدينية وما يعرف بالغزو الفكري الديني يعانيه المسلمين بسبب دول غربية بعدية عن الولايات المتحدة الامريكية .

    ولكن السؤال المطروح : لو ان اوباما كان بصدد تنفيذ التفاهم الديني بين دول العالم فهل ستنجح خططه ؟؟

    بالنسبة الي فأنا أرى ان هناك صعوبات تعرقل جهوده ومنها :

    – سيطرة الحروب والتأزمات العسكرية بين شعوب العالم .

    – وجود مبدأ السيطرة الذي يتملك بعض هذه الشعوب وعدم رغبتها في المساواة الدينية .

    – وجود خلافات مذهبية داخل كل ديانة او احقاد تحملها ديانة على ديانة اخرى كأحقاد المسلمين على اليهودية .

    – انتشار فكرة تصادم الحضارات بين شعوب العالم وإيمان الكثيرين بها وبفكرة وجودها .

    #1273860
    الفيلسوف
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله ..

    العداء الذي تحمله أمريكا (للإسلام) يتمركز في .. بل ويتجلى في .. الحكومه واليهود من الشعب .. وليس الجميع .. وهذه حقيقه واضحكه جليا للعيان

    #1273977

    مكن الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما من ترسيخ صورته كدبلوماسي من الطراز العالمي من خلال نزعه فتيل خلاف مع تركيا بشأن خيار الامين العام المقبل لحلف شمال الاطلسي، كما نجح في كسب تأييد حلفائه في الحلف لاستراتيجيته في أفغانستان من خلال خفض مطالبه لتفادي معارضتهم، كما حصد نجاحاً أثناء قمة مجموعة العشرين في لندن من خلال خطوة مماثلة بين بكين وباريس حول مسالة الملاذات الضريبية، نقلاً عن تقرير الأحد 5-4-2009.

    وقد أعطت قمة الأطلسي مثالاً جديداً على موهبة اوباما كمصلح، حيث نجح في إقناع تركيا بوقف اعتراضاتها على ترشيح الدنماركي اندرس فوغ راسموسن لمنصب الامين العام للحلف الاطلسي.

    وقال مسؤول أمريكي إن الرئيس أوباما تحادث مع عبدالله غول (الرئيس التركي) ومع اندرس فوغ راسموسن ثم مع الاثنين معاً خلال قرابة الساعة للتوصل الى اتفاق.

    ومن جانبه أكد الرئيس التركي هذه الرواية، وقال ان باراك اوباما تدخل كثيرا في هذه اللقاءات، وبعد هذا التدخل أكد راسموسن لي شخصياً انه سيقيم حواراً وثيقاً مع العالم الاسلامي، وإني على يقين بأنه سيبذل كل ما بوسعه لتفادي اي سوء فهم.

    وكانت تركيا تحتج على ترشح رئيس وزراء دنماركي دافع عن حق صحيفة دنماركية بنشر رسوم كاريكاتيرية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم أثارت الاستنكار في العالم الاسلامي.

    وحول الاستراتيجية الجديدة التي أعلنها الرئيس الأمريكي حول أفغانستان، حشد اوباما خلال قمة الأطلسي التي استمرت يومين في فرنسا وألمانيا وعوداً بإرسال تعزيزات تصل الى 5000 عنصر.

    وبحسب اوباما ومستشاريه فإن التعهدات التي قطعها الحلفاء هي رد الاوروبيين على استراتيجيته الجديدة لحشد قوات في افغانستان.

    لكن المساهمات التي قدمها الحلفاء الأوروبيون تبقى في كل الاحوال بعيدة عن التعزيزات بـ21 الف جندي التي اعلنها اوباما أخيراً، وتشمل قوات مؤقتة لضمان امن الانتخابات الرئاسية الأفغانية في أغسطس/آب.

    لكن الولايات المتحدة ستستمر في تحمل القسط الأكبر من أعباء الحرب على طالبان. كما ان اوباما لن يعرف على الارجح قبل مرور مدة طويلة ما اذا كان الاوروبيون قادرين على دعم حرب لا تحظى بشعبية.

    وقال أوباما في هذا السياق يجب ان لا يغيب عن اذهاننا انه لم يمض سوى اسبوع على كشفنا هذه المقاربة الجديدة لكننا للمرة الاولى نملك الوسائل (لتحقيق) طموحاتنا. وحذر من انه لبلوغ اهدافنا سنحتاج لمزيد من الوسائل.

    وأسر مسؤولون اميركيون كبار في مجالس خاصة انهم لا يعتبرون التعهدات التي اتخذت في قمة الحلف الاطلسي الا بمثابة سلفة على جهود مدنية وعسكرية اكبر ينبغي تقديمها على المدى الاطول لافغانستان.

    وقال مسؤول أمريكي كبير لقد استشرنا حلفاءنا لكي تؤخذ وجهات نظرهم في الحسبان اثناء إعداد الاستراتيجية.

    وفي قمة مجموعة العشرين الاقتصادية التي انعقدت في لندن، لعب أوباما دوراً كبيراً في تقريب وجهات النظر بين ألمانيا وفرنسا من ناحية، وبين الصين من ناحية أخرى، حيث استطاع الخروج بالقمة إلى بر الأمان وإقرار حزمة إجراءات لإنعاش الاقتصاد العالمي رغم الخلاف حول الملاذات الضريبية التي ترى كل من فرنسا وألمانيا أنها تحدث اضطراباً في الاقتصاد العالمي، وبين بكين التي ترفض اتخاذ أي إجراءات تمس أقاليمها الاقتصادية التي تلقى معاملة ضريبية متميزة.

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد