الرئيسية منتديات مجلس القانون والقضايا والتشريعات تفصيل جريمة قتل طفلين زياد وشهد( كامله بالصور وبالفديو )

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #110847

    تفصيل جريمة قتل طفلين زياد وشهد( كامله وبالفديو )

    شهدت مصر السبت جريمة قتل بشعة، حيث تم العثور على جثتين لطفلين

    هما زياد ويبلغ من العمر 11 سنة وشهد وتبلغ من العمر 5 سنوات

    من عائلة الطهطاوية التى تمتد جذورها لمحافظة سوهاج وتسكن حاليا

    في شارع …

    فديو عن الحادث فى البيت بيتك فى منطقة الاطفال المقتولين

    كلف اللواء محسن حفظى مساعد وزير الداخلىة لأمن الجيزة بعض الضباط

    للسفر إلى محافظة سوهاج لضبط أحد العمال المشتبه فى تورطه فى ذبح

    طفلين فى منطقة الطالبية بمحافظة الجيزة، والتنكيل بجثتيهما.

    وتكثف المباحث جهودها فى التحرى عن علاقات والدة الطفلين «محامية»

    بموكليها وزميلاتها، وكذلك علاقات الأب.

    وتبين أن القاتل سدد 50 طعنة للطفل، و7 طعنات لشقيقته، وظل ينكل

    بجثتيهما بالسكين لمدة ساعة قبل فراره من مكان الحادث.

    وأمر المستشار حمادة الصاوى المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة

    بالتصريح بدفن جثتى الطفل زياد جمال ربيع، 12سنة، وشقيقته شهد، 6

    سنوات، اللذين عثر عليهما مذبوحين داخل شقة والدهما بالطالبية

    فى ظروف غامضة.

    وأمرت النيابة بسرعة تحريات المباحث حول الجريمة البشعة،

    التى ارتكبها مجهول بقصد الانتقام والتنكيل بالأطفال.

    وكشفت المعاينة التى أجراها محمد مصطفى وكيل أول نيابة حوادث جنوب

    الجيزة الشقة مكونة من غرفتين، وتوجد على باب غرفة الأطفال رسومات

    لميكى ماوس.

    وعثر على جثة الطفل زياد على الأرض مسجاة على ظهرها، وتوجد به أكثر
    من 50 طعنة، وتبين من مناظرة الجثة أن الجانى كان ينتقم من الأطفال
    بطريقة شرسة، وأنه قام أولا بذبح الجثة وطعنها عدة طعنات، وبعد ذلك
    قام بغرس السكين فى الرقبة والقلب والبطن بصورة تؤكد رغبته فى الانتقام.

    كما عثر على جثة الطفلة شهد بجوار شقيقها، وبها 7 طعنات مختلفة منها
    طعنة بدأت من الفك إلى نهاية الأذن، وغرس السكين بالرقبة عدة مرات،
    وعثر أيضا على دماء متناثرة داخل الغرفة، والتى وجد بها سرير للطفل
    وآخر للطفلة شهد، وأن الجانى قتل الطفلين على الأرض.

    كما كشفت معاينة النيابة أن جميع نوافذ الشقة سليمة، وكذلك الباب،
    وأن الجانى على معرفه جيدة بالمجنى عليهما، وأنه استخدم سلاحا واحدا
    فى ارتكاب الجريمة، وأنه صعد إلى الطابق الرابع فى هدوء ولم يره أحد،
    وأن مسرح الجريمة فى الغرفة الداخلية ومن الصعب سماع أى استغاثات من داخلها..

    ومن جانب آخر، انتقل لمكان الجريمة اللواء على السبكى مدير الإدارة
    العامة لمباحث الجيزة واللواء كمال الدالى مدير المباحث الجنائية،
    وتم إعداد فريق بحث مكون من اللواء محمد أبوزيد رئيس قطاع مباحث
    غرب الجيزة واللواء محمد ذكاء وكيل قطاع النفس بالجيزة.

    وبدأت المباحث فى البحث الجنائى فى شقين، الأول أقارب الأب وعما إذا
    كانت توجد خصومة ثأرية من عدمه أو خلافات بين عائلته بسوهاج، وكذلك
    علاقته بالعمال الذين يعملون لديه، وتم استبعادهم فى الفترة الأخيرة، وخلافاته المادية مع آخرين.

    ومن جانب آخر، طلبت المباحث من والد الطفلين أسماء أصدقاء العائلة، والذين يترددون عليهم بصفة دائمة، كما سألته عن موعد خروجه من
    المنزل، وقرر أنه يعمل «استورجى سيارات».

    وأنه خرج من منزله الساعة العاشرة، وبعدها خرجت زوجته، وأن لديه
    ورشة قريبة من المنزل وانتظر ابنه الصغير لحضوره بالورشة كعادته
    لشراء الإفطار، ولكنه تأخر فأرسل له الصبى عبدالرحمن ليرى ماذا به،
    ولكنه عاد، وأخبره بأنه شاهدهما مذبوحين داخل الشقة، فأسرع إلى
    الشقة، ووجد طفليه جثتين هامدتين دون أن يدرى ماذا حدث لهما.

    وأضاف أنه يتهم أحد أقاربه بارتكاب الجريمة للانتقام منه .
    وقد تسلم والد المجنى عليهما الجثتين من مصلحة الطب الشرعى وشيعت
    أمس جنازة الطفلين وسط ذهول أهالى العمرانية، الذين توافدوا منذ
    الساعات الأولى للصباح لمنزل الأسرة لمشاركة الأب أحزانه المفجعة.

    [/b]

    [font:Arial]
    قاتل الطالبية.. طعنت الطفل زياد حتى انكسر السكين

    دقت الساعة الرابعة ظهرا.. توقفت سيارتا الأمن المركزى فى شارع عثمان
    محرم بالطالبية..

    طوق رجال الأمن مكان تمثيل المتهم عشرى عطية لجريمته البشعة التى
    راح ضحيتها الطفل زياد وشقيقته شهد. فجأة توقفت سيارة الشرطة وبها
    محمد مصطفى وكيل أول نيابة حوادث جنوب الجيزة ومعه المتهم فى حالة
    ذهول نظر لوكيل النيابة وطلب منه حمايته من أعمام المجنى عليهم..
    انهالت شتائم سكان الشارع على المتهم. انخرط الجميع فى البكاء و
    العويل بصوت عال..

    حاول بعض أقارب المجنى عليه اقتحام الطوق الأمنى فتصدى لهم العميد
    مجدى عبدالعال مفتش المباحث والمقدم مدحت فارس رئيس مباحث
    العمرانية، حاول المتهم العودة إلى السيارة خوفا من الفتك به..

    دفعه الشرطى إلى الأمام بعد ابتسامه خاطفه من وكيل النيابة للاطمئنان
    عليه. صعد المتهم إلى الطابق الرابع بسرعة رهيبه. وصل إلى الشقة
    ..وقف أمامه وكيل النيابة بدأ المتهم عشرى عطية ــ 27 سنة ــ
    بكالوريوس التربية تمثيل الجريمة فى خوف شديد..

    قال: صعدت إلى شقة خالى فى الصباح حتى أخبره بالتحاقى بعمل فى
    منطقه الزمالك وأعرفه بأنه يظلمنى ويعاملنى معاملة سيئة وكذلك
    أولاده وزوجته وفور وصولى إلى باب الشقة سمعت صوت زوجة خالى فنزلت
    بسرعة حتى تخرج إلى عملها وبعد نصف الساعة عدت إلى الشقة..طرقت الباب..فتح لى الطفل زياد وبمجرد وقوفى على الباب قال لى: «أنت جيت تانى».

    «كرهت نفسى وكرهت الزمن الذى جعلنى أعود إلى خالى مرة أخرى وتذكرت
    وقتها مشاكلى مع الأسره وجلوسى فى البلد دون عمل وأيضا إهاناته
    المتكررة أمام الزبائن وكأننى عبد لديه»..

    هكذا كان يتعامل معى رغم أنه يعلم تماما أننى خريج كليه التربية
    ولكن الشهادة ليست لها قيمة فى هذا الزمن ولذلك تعلمت مهنه
    الاستورجى وأصبحت ماهرا فيها ولكن خالى لا يقدر عملى ويستحل عرقى
    وعندما قام ابنه الصغير بتوبيخى والتلفظ بألفاظ نابية تغيرت ملامح
    وجهى وجاءت فكرة القتل والانتقام من خالى حتى أحرق قلبه هو وزوجته
    كما أحرق قلبى واستحل عرقى.

    وجدت سكين المطبخ على ترابيزة بالصالة.. اقتربت منه طعنته بالسكين
    طعنة واحدة وفوجئت به يصرخ ويشتم بكلمات لا يتحملها إنسان وكشف عن
    مدى كراهيتهم لى وشعرت بفرحة غامرة وأنا أقتل الطفل المدلل لخالى
    وطعنته كثيرا وعندما شعرت شقيقته شهد بالضرب حاولت الهرب وفتح
    الباب فناولتها طعنة قاتلة سقطت على إثرها على الأرض وبدأت فى ضرب
    زياد مرة أخرى .

    وكنت أغرس السكين فى جسده بعنف شديد لدرجة أن نصل السكين انكسر فى
    يدى وجرح يدى بإصابات غائرة وقصدت غرس السكين بالرقبة والقلب للتأتين
    من وفاته وبعدها أكملت الطعنات فى جسد شهد التى طعنتها فى وجهها
    وبطنها وغرست السكين فى رقبتها والقصبة الهوائية للتأكد من وفاته
    ا هى الأخرى.

    توقف القاتل لحظات وانتابته حاله من البكاء الهستيرى والخوف من الثأر
    منه والتمثيل بجثته مثلما فعل بالطفلين وقال: إن خالى هو السبب، لو
    احتضننى وجعلنى مثل ابنه لكان الأمر قد تغير تماما وأصبحت خادما له
    فى أى وقت ولم ارتكب مثل هذه الجريمة ولكنه كان بخيلا واستغل حاجتى للعمل.

    واستكمل المتهم تمثيل الجريمة قائلا: إنى وجدت بعض الدماء سقطت على
    ملابسى وحذائى وفوجئت بجثة زياد تنتفض..

    عدت إلى جثته مره أخرى وطعنته عدة طعنات.. غسلت يدى ومسحت الدماء
    من حذائى وفوجئت بإصابتى فى يدى.. ارتديت قميص خالى فوق قميصى
    الملوث بالدماء.. وضعت السكين فى كيس بلاستيك أسود وفتحت الباب حتى
    أنزل وشاهدت الزبال فى الطابق الثالث..

    وضعت السكين فى كيس القمامة ونزلت مسرعا بعد صعود الزبال إلى الطابق الخامس وهربت إلى الشارع وشاهدنى أحد سكان الشارع وحاولت الهرب منه
    ولكنه أصر على الحديث معى ولكنى تركته .

    وذهبت إلى سوهاج فى سيارة ميكروباص وفى الطريق خلعت القميص الملوث بالدماء ووضعت المحمول فى القميص وألقيته من شباك الميكروباص وفور
    وصولى قرية نهوه بطهطا سوهاج استقبلنى الأهل بالحزن بعد علمهم بالجريمة.

    وعندها حاولت الهرب ولكنهم أغلقوا على غرفة وأبلغوا الشرطة وتم القبض
    على وانخرط المتهم فى البكاء أثناء خروجه من الشقة وطلب من النيابة حمايته من الثأر لأنه شعر بأنه سوف يقتل.

    القبض على قاتل طفلى العمرانية

    كشفت مباحث الجيزة سر غموض مقتل طفلين عثر عليهما مذبوحين بعدة طعنات داخل سكنهما فى العمرانية، تبين أن ابن عمتهما قتلهما، وقام بالتمثيل بجثتيهما انتقاما من والدهما لطرده من ورشته، ألقى القبض على المتهم، واعترف تفصيليا بارتكابه الجريمة، وتم إخطار المستشار حمادة الصاوى المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة للتحقيق.

    وكان اللواء محسن حفظى مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة قد تلقى بلاغا
    من جمال ربيع «استورجى» بعثوره على نجليه زياد ،11 سنة، وشهد،
    5 سنوات، مذبوحين، وبهما عدة طعنات غائرة، وأنه يتهم ابن شقيقته
    بارتكاب الجريمة.

    أعد اللواء على السبكى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة فريق بحث
    مكونا من اللواءين محمد أبوزيد رئيس قطاع غرب الجيزة ومحمد ذكاء
    وكيل قطاع النفس.

    وتبين من التحريات التى أعدها العميد جمعة توفيق أن الجريمة تم
    ارتكابها بدافع الانتقام، وأن المتهم دخل الشقة بطريقة طبيعية، حيث
    إنه على معرفة جيدة بالمجنى عليهما، وأنه طرق الباب عليهما فى
    الصباح بعد ذهاب والديهما إلى العمل، وفتح له الطفلان وارتكب الجريمة،
    وفر هاربا من موقع الجريمة.

    وكشفت تحريات العميد محمود خليل مفتش مباحث وسط الجيزة أن المتهم
    ويدعى عشرى شحاتة عطية عبدالواحد وشهرته محمد كان يعمل لدى والد
    الطفلين فى ورشته «استورجى» منذ فترة وتم طرده لخلافات مالية بينهما.

    وأنه شوهد فى وقت معاصر لارتكاب الجريمة وبمناقشة والدى المجنى عليهما، قرر أن زياد تعود على الذهاب لوالده كل صباح لشراء الإفطار له ولشقيقته وفى يوم الجريمة تأخر كثيرا، وأرسل صبيا من الورشة للاطمئنان عليه،
    واكتشف الجريمة، وعاد إليه بالخبر المشئوم وعندما ذهب إلى البيت عثر
    على جثتى طفليه مذبوحين فى أرضية غرفتهما، وانتقلت المباحث والنيابة
    إلى مسرح الجريمة.

    أرسل اللواء عدلى فايد مساعد وزير الداخلية لمصلحة الأمن العام فريقا
    من ضباط الأمن العام حيث تم القبض على المتهم، وبمجرد مواجهته
    بالجريمة اعترف تفصيليا بارتكابها.

    وقال المتهم فى اعترافاته إنه استقل سيارة أجرة من قرية نهوه مركز
    طهطا سوهاج للقاهرة للعمل فى محل بالزمالك، وذهب فى العاشرة صباحا
    إلى عمه للتصالح معه بعد انقطاع دام أكثر من أسبوعين بعد المشادة
    التى وقعت بينهما، وقام على إثرها بطرده من العمل وطرق الباب ففتح
    له الطفل زياد.

    ودخل صالة الشقة ووجد الطفلة شهد تجلس على الكمبيوتر تلعب، وجلس مع
    الطفل ودار بينهما حديث طويل بسبب ترك محمد العمل مع والده، وبدأ زياد
    فى توبيخ المتهم، ومعاتبته على ترك العمل فى ظروف والده المريض
    واحتياجه له بدلا من الاستعانة بعمال آخرين.

    وقام عقب ذلك بضرب الطفل على وجهه عدة مرات، فتلفظ الطفل بألفاظ
    نابية، وكذلك شقيقته الصغرى، وأمسك سكين المطبخ وطعن الطفل داخل
    الغرفة، وعندما شاهدته شقيقته صرخت وحاول كتم أنفاسهما حتى لا يراه
    أحد.

    وأضاف المتهم أنه ظل يطعنهما دون توقف لمدة 25 دقيقة، وبعد ذلك قام
    بغرس السكين فى رقبتهما حتى يتأكد من وفاتهما، وقام بعد ذلك بمسح
    الدماء من على حذائه، وغّير ملابسه ووضع الملابس الملطخة بالدماء فى كيس بلاستيك أسود وكذلك السكين وخرج من الباب وتركه مفتوحا.

    وأثناء نزوله إلى الطابق الثالث شاهده الزبال،حيث وضع المتهم كيسا
    أسود داخل كيس القمامة، وفر هاربا واستقل سيارة ميكروباص، وسافر إلى سوهاج، وألقى بهاتفه المحمول فى الصحراء حتى لا يتصل به أحد.

    وفور دخول المتهم لقريته تحفظت عليه أسرته لاعتقادهم أنه وراء الجريمه
    بعد إبلاغ الشرطة وأضاف الجانى أنه قتلهما لإهانتهما له وتوبيخه
    بألفاظ نابية. ألقى القبض على المتهم وعثر على ملابسه الملطخة
    بالدماء وتولى محمد مصطفى وكيل أول نيابة حوادث الجيزة التحقيق.

    [/font]

    #1278285
    Snow Queen
    مشارك

    اللهم احفظ المسلمين
    مشكوووووووووور

    #1278528

    صاحب المشاركة : mena2010″ubbcode-body”>اللهم احفظ المسلمين
    مشكوووووووووور

    مشكوره على مرورك منه

    #1278859

    السلام عليكم

    جرائم مرتكبيها شياطين ومجردين من كل شي اسمه الانسانيه

    ربنا يستر ويحفظ الجميع

    ليلى

    #1278908

    صاحب المشاركة : حوريه الاسكندريه”ubbcode-body”>السلام عليكم

    جرائم مرتكبيها شياطين ومجردين من كل شي اسمه الانسانيه

    ربنا يستر ويحفظ الجميع

    ليلى

    مشكورة على مرورك

    #1278936
    محاكمة عاجلة لقاتل طفلي العمرانية

    وافق المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام علي قرار المستشار حمادة الصاوي المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة بإحالة المتهم عشري شحاتة عطية 27 سنة إلي محكمة الجنايات لمحاكمته محاكمة عاجلة لاتهامه بقتل نجلي خاله الطفلين زياد جمال ربيع 12 سنة وشقيقته شهد 6 سنوات عمدا مع سبق الإصرار داخل مسكنهما بالعقار 16 شارع سعد إمام بمنطقة الطالبية بالعمرانية انتقاماً من والدهما خاله الذي طرده من العمل بورشته واتهامه بالسرقة.

    تضمن قرار الاتهام الذي أعده المستسار حمادة الصاوي المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة البلاغ الذي تلقته النيابة من قسم شرطة العمرانية في 9 مايو الجاري بالعثور علي جثتي المجني عليهما مصابين بعدة طعنات وجروح ذبحية وما كشفت عنه معاينة محمد مصطفي وكيل أول نيابة الحوادث لمسرح الجريمة حيث تبين سلامة منافذ الشقة التي تقع بالطابق الرابع بالعقار وعدم العبث بمحتوياتها وعثر علي الجثتين وسط بركة من الدماء.
    كما تضمن القرار ما توصلت إليه جهود البحث الجنائي وتحديد المتهم الذي تبين أنه ابن شقيقه والد الطفلين الذي كان يعمل معه بورشته وطرده من العمل قبل حوالي أسبوعين من ارتكابه الجريمة وكيفية إلقاء القبض عليه في مسكنه بقريته بسوهاج واعترافاته التفصيلية.

    تضمن قرار الإحالة المعاينة التصويرية التي أجراها محمد مصطفي وكيل أول النيابة بمسرح الجريمة واعترافات المتهم بالصوت والصورة وتقرير المصرية للاتصالات الذي أفاد أن المتهم استخدم تليفونه المحمول وأجري به عدة اتصالات من منطقة الحادث يوم اكتشاف الجريمة.

    تسلم المستشار حمادة الصاوي المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة تقرير خبراء مصلحة الأدلة الجنائية الذي انتهي الي أن فصيلة الدماء المعثور عليها بمسرح الجريمة تتطابق وفصيلة الدماء المتهم.. كما تسلم أمس تقرير مصلحة الطب الشرعي الخاص بتشريح جثتي الطفلين والذي انتهي إلي أن الاصابات الموجودة بالجثتين أدت لوفاتهما.
    جاء قرار الإحالة بعد حوالي 10 أيام من اكتشاف الجريمة وأعدته النيابة في وقت قياسي نظراً لاعترافات المتهم التفصيلية وسماع أقوال 12 شاهداً من بينهم والد الطفلين ووالدتهما المحامية والجيران وفريق البحث الجنائي.

    وتم إرسال ملف القضية إلي محكمة استئناف القاهرة لتحديد جلسة عاجلة لمحاكمة المتهم

    #1283116

    اعوذ بالله
    هذا تجرد من الانسانية

    يستاهل الموت ….

    #1283309

    صاحب المشاركة : نور البنفسج”ubbcode-body”>اعوذ بالله

    هذا تجرد من الانسانية

    يستاهل الموت ….

    مشكور على مرورك الكريم

    #1283425

    العفوا عزيزتي ………

    #1408320
    moharram777
    مشارك

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد