صاحب المشاركة : حبيبة زوجها”ubbcode-body”>

فعلا بعدنا ما شفنا الشريط

يسلموا اخي الكريم

مشكوره على مرورك

جزاك الله خيرا

صاحب المشاركة : قاسم عبد الصادق”ubbcode-body”>لا استبعد على عباس ميرزا غلام واغيلمته اعضاء السلطة الفلسطنية دحلان وفياض وغيرهم من اذناب الصهاينة ان يتأمروا على مصلحة شعبهم وامتهم
وخاصة انهم يريدون ان يستمروا في الحكم من اجل المزيد من نهب ثروات الشعب الفلسطيني والتربح من القضية

لا نصدق كل ما نقرأه
مشكور أخى على مروك

جزاك الله خيرا

صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>

السلام عليكم

شكرا للموضوع الذي لم نكن نود أن نسمعه لذمامة محتواه وبعد فلسفته

وتوجهاته الخطيرة على القضية الفلسطينية والذي غاص كثيرا في فضح سوءة

المتخاذلين والانذال والمنافقين الذي لا زال البعض يشك في المهمة التي

يقومون بها أو يترجون خيرا منها عاما بعد عام وشهرا بعد شهر لكن هذا

ما اعطى ربنا كارثة وراء كارثة ومصيبة وراء مصيبة وخيبة وراء خيبة

وكل قرار هو بمثابة خيبة وفضيحة وراء فضيحة وكل او معظم

المبادرات هي مبادرات سخيفة وتشكل في النهاية الفضيحة لأنها كلها

ببساطة تصب في خانة الاحتلال وتخدم الاحتلال أو تنوب عنه أنها بالفعل

اسوأ مرحلة يعيشها الشعب الفلسطيني نتيجة اختياراتنا لأقزام

منهم النصاب ومنهم الخائن ومنهم من بخبط خبط عشواء ومنهم من لا يهمه

الا البقاء على الكرسي ورضا السيد وغيره

لأا أريد أن أضيف شيئا لكن ما يبدو لي من خلال التعليقات والردود أن

بعض الاخوة لا يقرأون جيدا ولا يستمعون بل لا يريدون أن يعرفوا ماذا

يجري حولهم في العالم وفي عقر دارهم خاصة في فلسطين اذ أقر جميع

الفصائل بارتكاب هرم السلطة لجريمة في حق الشعب الفلسطيني وشهدائه

وحملوا الرئيس شخصيا مسؤولية ذلك. وأصبح الأمر مسلما به ليس في غزة

وحدها ولكن هذه المرة في الضفة بعدما ذاقوا ذرعا بالأخطاء الجسيمة

للسيد الرئيس التي فضحت البعض وكادت تفتك بالبعض وربما قد حدث ما

كنا وآخرون يحذرون منه جراء الصمت المريب على جرائم السلطة

وخروقاتها وتوجهاتها والحمد لله على خروج الجبهة الشعبية من قبوها

وكذلك آخرون .

لكن البعض وهو ما يؤسف ويؤلم وينم على امرين اثنين هو أن البعض لا

زال يشكك أو يتمنى أن يكون ذلك مجرد حلم مزعج هل ذلك منطلق من شك

حقيق أو محاولة تضليلية تمويهية أم هو تبرير لعملية قرار التأجيل

واستسغارها ؟

المهم اليوم كلحت وجوه واسودت ، وبما أنها من جلدتنا كنا لا نريده أن

تكلح وتسود وتتعرى لأكن لكل متخاذل نهاية ونهاية مخزية لأن الحق يعلى ولا

يعلو عليه لأنه لم نسمع بمناشدة ولا استغاثة يوما بحرارة من داخل

السلطة بفتح تحقيق دولي حول الجرائم النازية التي ارتكبتها اسرائيل في

حق الانسانية في غزة وان حدث فأين المتابعة ولما جاء هبة من الله

تصدت له سلطتنا العتيدة صاحبة الشرعية الدولية بما فيها الشرعية

الفلسطينية ومنها حق الانسان الفلسطيني فالى من نلجأ يا الله والى من

تكلنا الى عدو يتجهمنا ام الى قريب يتملكنا هي مقوبة عمدا.؟؟

وشكراللجميع ولصاحب الموضوع خاصة

مشكورة أخت الزهراء على مرورك وعلى كلامك الرائع

جزاك الله خيرا