مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #12326

    من اين سأبدأ والى أين سأنتهي

    هل اليوم هو الغد وهل الغد هو الحاضر وهل الغد هو القادم

    لا شك في ذلك ولا يختلف فيه إثنان إن كانا بقواهما العقلية

    ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة …

    أين هو الماضي ؟ وإن كان غير موجود فما البديل عنه ؟؟

    المقولة تقول ( من ليس له ماضي ليس له حاضر ) …

    ولكن إن كان ماضينا أمر من حاضرنا فما البديل؟؟

    بالتأكيد موتنا هو الحل الوحيد ..

    إننا نفتقد الى الحاضر أكثر من افتقادنا الى الماضي

    فنحن لا نزال نرنو بنظرنا الى الافق لعلنا نرى ضوء بصيص يساعدنا على عبور الزمن ..

    القضية قد تطول وقد تكون مدعاة للملل لذا لابد لنا من التقرير النهائي ..

    نعم التقرير النهائي يقول أننا معلقون لاماض لنا ولاحاضر

    الماضي صنعه أجدادنا ولكننا لم نستطع الحفاظ عليه

    الحاضر معلق علينا نحن الاموات الذين لا نعلم متى سنفوق

    نحن في العالم الذي لا يوجد به وطن …

    فقد كان لي وطن وولى ..

    #382057

    الماضي موجود……..

    والحاضر نعيشه……

    والمستقبل بيد الله سبحانه وتعالى…….

    #382083
    MAN_POWER
    مشارك

    لماذا كل هذا التشائم
    اذا نحن لم نعترف بوطننا وبعروبتنا فلا يجب ان نعيش
    ومهما كان الحظ والذل فاننا يجب ان نتحمله لأجل من لأجل الوطن
    بل يجب ان نشكر الله الذي منحنا هذا الوطن ولم يجعلنا مع اليهود التائهين الذين يبحثون ويعملون بكل طريقه على الاستحواذ على بلد ليس بلدهم
    ارى ان تراجعي كلامك والتفكير بهذه النعمة الغاليه التي منّ الله بها علينا
    الا وهي الوطن

    #382085

    العنوان خطأ الحبيب…….

    أخوك الرباش…..

    وليس طارح الموضوع….

    #382095
    خالد
    مشارك

    السلام عليكم ..

    الاخت بنت النور 2000 .. طيب الله أوقاتك ..
    خاطرة قاسية ..
    قد أتفق مع MAN_POWER في أنه تشاؤم ولكني في نفس الوقت أتفق معك في قولك “نفتقد الى الحاضر أكثر من افتقادنا الى الماضي ” فهذا واقع ملموس ..
    نتغنى بالماضي حتى بح صوتنا .. وننام لنصحى بصفعة نهار الواقع .. وماخفي اعظم

    تحياتي المتفائلة ..

مشاهدة 5 مشاركات - 1 إلى 5 (من مجموع 5)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد