الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات الثقة بالآخرين هل هي سذاجة أم طيبة؟؟ الثقة والتلاعب بالمشاعر

مشاهدة 5 مشاركات - 16 إلى 20 (من مجموع 20)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1442912
    * HM *
    مشارك

    يمكن تكون سذاجة لو جلسنا نثق بأي احد ^_^
    المفروض ما نثق بأي أحد
    الثقه تجي بعد تعامل واحتكاك مع الطرف الأخر
    عشان كذا المفروض ما نعطي ثقتنا إلا الي يستحقها ^_*

    ومثل ما يقول الدنيا لسه بخير ^_^
    يعني في ناس طيبين كثير ويستاهلوا ثقتنا

    عجبني موضوعك وايد حبيبتي بلسم الروح
    برافووو ^_^

    #1443019

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : بلسم الروح”ubbcode-body”>

    بسمـ آلله آلرحمن آلرحيمـ

    [color:#FF0000]
    الثقة …كلمة …صغيره قليلة الحروف … ولكن ..تحمل الكثير الكثير ..من المضمون …

    الثقة شعور ثمين بداخل كل إنسان منا … ومن المفترض أن لا نهبه إلا من يستحقه …

    ولكن قد نخطئ.. ونحيد عن الصواب أحيانا.. في اختيار هؤلاء الأشخاص ….

    فنزرع بذور ثقتنا في قلوب جرداء ..لأنا تعطينا سوى الاشواك ..

    ويا لخيبة الأمل … التي نشعرها حينما نكتشف اننا اخترنا الشخص الخطأ

    ولكم يتألم أحدنا حين يثق ببعض الناس ويبثه أسراره..

    ثم يكتشف فجأة أن ذلك البعض ليس أهلا للثقة ..

    ولا خزينة أمينة للأسرار …

    ولم يكن يستحق منذ البداية مجرد الاهتمام
    ناهيك عن الاحتفاء به وفتح حجرات قلبك له ليسكنها كما تسكن الحنايا قلب الإنسان ..

    والأدهى من ذلك حين تسعى إليه بملء أشواقك وخواطرك لترتاح في روضته ……..

    فإذا بك تكتشف أن تلك الروضة مليئة بالأشواك والمصائد التي نصبت لاصطياد مكنوناتك

    لصبها في أذان الوشاة …

    وذلك ـ للأسف ـ مقابل ثمن بخس قد يكون حقيقيا وقد لا يكون إلا مجرد وهم وسراب
    فلا يعود صاحبه حتى بخفي حنين …

    والغريب أنك حين تصد عن أمثال هؤلاء وتترفع عن مجالستهم أو مواجهتهم
    فإنهم ينزلقون إلى هاوية اتهامك بالجبن والضعف وغيرهما من الأوصاف الذميمة
    التي يمتلئ بها قاموس ثقافتهم الهشة .

    إن التلاعب بمشاعر الناس أمر مستهجن منكور
    لا يمكن أن يقوم به إلا إنسان مريض القلب ضعيف الفكر يستغل القلوب الطيبة
    لتحقيق أغراض دنيئة دون عابئ بآداب الاتصال والتواصل مع الآخرين ..
    فيظهر لك بمظهر الملاك وهو في سراديب نفسه المظلمة شيطان رجيم ..

    فليحذر الواحد منا أمثال هؤلاء المخادعين بعد أن يكتشف حقيقتهم النكراء ..

    البراءة والســـماحة والوقار ..

    ولا نقول بسوء الظن بالناس أبدا ..

    لأن الأصل في الإنسان هو الطيب والكرم ..

    وليس الخبث واللؤم ..

    لكن بعض النفوس قد تنحرف عن الجادة والفطرة السوية فتحاول خداع الآخرين
    والتغرير بهم
    ولا ترى الآخرين إلا من خلال طبعها المتأصل أو انحرافها العارض فتتصور الشر في كل الخلائق
    وتسيء الظن بالجميع ! .

    ولولا أن في المقابل نفوسا كريمة وقلوبا حنونة وعقولا راجحة
    نتحاور معها ونهدأ عند ضفافها ونرتاح في سكون رياضها لاستحالت الحياة إلى جحيم ..

    ولكن رحمة الله أبت إلا أن تقرن الخير والحب والجمال بأضدادها لتتميز الأشياء
    ويدرك الإنسان معانيها بجلاء ووضوح ويستبين أهمية القيم الجميلة والأخلاق الفاضلة

    ولكن دون إفراط ولا تفريط

    لا تبخلوا علينا بردودكم

    تحية اليك وتحية الى الانامل التي سطرت هذا المقال الاجتماعي الرائع الذي
    شخص الداء واعطى الدواء، وكرد بسيط بعد هذا الاقتباس اقول . لكن لتسمح لي

    الفاضلة الكريمة أنه أحيانا لا يكشف المخادع الذي وضعت في الثقة الا لما يقوم بفعلة شنعاء او يكون قد اجهز علة فريسته لأن المخادع يملك من وسائل

    الخداع الف شرك وفخ كلها مغلفة بلبوس الحب والتقدير والائيثار والحرص علك وعلى مصلحتك وانك مستودع الاسرار واسرارك في قرار مكين متين فتحصل الثقة

    وتتولد الثقة فتمنحح المخادع قلبك ثم مشاعرك لن الانسان بطبعه يبحث عمن يرتاح اليه ليبثه احزانه واتراحة ويستودعه مشاعره فتجده يستسلم في ثقة

    عمياء كانه حلم فلم يفيق لا يفيق الا على على فضيحة سرقة او بيع او شراء ملغوم او على ضياع كرامة او شرف او عرض لذلك نعم علينا ان نحسن الظن

    بالناس لكن في حدود لان المسلم يجب ان يكون قويا في كل شيء حتى في تعامله مع الناس بالعقل لا بالعاطفة يقدر المصالح الفضلى والعليا التي تحفظ

    الكرامة وتجعل الانسان بعيدا عن الامعة او السذاجةاو الغبن وفي القرآن الكريم سوة اسمها التغابن ينبغي على المومن ان يستخرج منها بعض الاصول

    وبعض القواعد التي يتعلم منها بحيث ان الانسان عليه ان يدرس الحال ويعمل مراجعةلنفسه قبل ان يندم على مآله ومعاده وهذا ما ينبغي فعله فاي ثقة

    ستوردني المهالك او ستورثني ندماطويلا علي اناتحرز منها واتحفظ عليها
    فان كان الشخص يتعامللله ومن اجل الله فان العلاقة سيكتب لها الاستمرار وان كانت

    بغرض دنيوي او عرض زائل فانها ستتعرض لزوال قريب لما يرى ان الضحية التي يلاريد اقتناصها ليست هلة المنال ولنا تجارب عدة ممكن اناقشها مرة

    اخرى وشكرا لك اختي الكريمة

    #1443924

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : احمد الناهي”ubbcode-body”>السلام عليكم
    موضوع جميل …

    الثقه هي الشيء الجوهري الذي يحصل بين اثنين خاصه ولاكن الثقه العامه قد تكون معدومه بعض الشيء لان المفاهيم والقيم تغيرت واصبحت الماده هي من تحكم وليس الصدق المتبادل لذالك اصبح الكذب هي الوسيله للوصول للمبتغى ..
    اما بالنسبه للسذاجه فهو امر موجود نحن بالعراق نسميه (( من اهل الله ))
    يعني لفره وثقته بالناس ان هذا الشخص يعتبر لدى الكثيرين موقع احترام واحيانا عطف والبعض يعتبره صيدا سهلا لمبتغاه …

    اختي العزيزه …لوخليت … قلبت .
    والحمد لله الناس الطيبيين موجودين وبكثره …
    والثقه موجود … والا اصبحنا في غابه .

    تحياااااتي للجميع .

    تريد الصراحه يا خوي
    نحنا عايشين ف غابة بس محد حاس
    او نحس بهالشي ولكن نتجاهل هالاحساس
    ومشكووور ع المشاركه ولك مني تحية وسلام

    #1443925

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : * HM *”ubbcode-body”>يمكن تكون سذاجة لو جلسنا نثق بأي احد ^_^
    المفروض ما نثق بأي أحد
    الثقه تجي بعد تعامل واحتكاك مع الطرف الأخر
    عشان كذا المفروض ما نعطي ثقتنا إلا الي يستحقها ^_*

    ومثل ما يقول الدنيا لسه بخير ^_^
    يعني في ناس طيبين كثير ويستاهلوا ثقتنا

    عجبني موضوعك وايد حبيبتي بلسم الروح
    برافووو ^_^

    مشكوورة حبيبتي اتش ام
    ردودكم ومشاركاتكم هي الاجمل ما في الموضوع
    تسلمي عزيزتي ع المشاركه الطيبه

    #1443928

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>تحية اليك وتحية الى الانامل التي سطرت هذا المقال الاجتماعي الرائع الذي
    شخص الداء واعطى الدواء، وكرد بسيط بعد هذا الاقتباس اقول . لكن لتسمح لي

    الفاضلة الكريمة أنه أحيانا لا يكشف المخادع الذي وضعت في الثقة الا لما يقوم بفعلة شنعاء او يكون قد اجهز علة فريسته لأن المخادع يملك من وسائل

    الخداع الف شرك وفخ كلها مغلفة بلبوس الحب والتقدير والائيثار والحرص علك وعلى مصلحتك وانك مستودع الاسرار واسرارك في قرار مكين متين فتحصل الثقة

    وتتولد الثقة فتمنحح المخادع قلبك ثم مشاعرك لن الانسان بطبعه يبحث عمن يرتاح اليه ليبثه احزانه واتراحة ويستودعه مشاعره فتجده يستسلم في ثقة

    عمياء كانه حلم فلم يفيق لا يفيق الا على على فضيحة سرقة او بيع او شراء ملغوم او على ضياع كرامة او شرف او عرض لذلك نعم علينا ان نحسن الظن

    بالناس لكن في حدود لان المسلم يجب ان يكون قويا في كل شيء حتى في تعامله مع الناس بالعقل لا بالعاطفة يقدر المصالح الفضلى والعليا التي تحفظ

    الكرامة وتجعل الانسان بعيدا عن الامعة او السذاجةاو الغبن وفي القرآن الكريم سوة اسمها التغابن ينبغي على المومن ان يستخرج منها بعض الاصول

    وبعض القواعد التي يتعلم منها بحيث ان الانسان عليه ان يدرس الحال ويعمل مراجعةلنفسه قبل ان يندم على مآله ومعاده وهذا ما ينبغي فعله فاي ثقة

    ستوردني المهالك او ستورثني ندماطويلا علي اناتحرز منها واتحفظ عليها
    فان كان الشخص يتعامللله ومن اجل الله فان العلاقة سيكتب لها الاستمرار وان كانت

    بغرض دنيوي او عرض زائل فانها ستتعرض لزوال قريب لما يرى ان الضحية التي يلاريد اقتناصها ليست هلة المنال ولنا تجارب عدة ممكن اناقشها مرة

    اخرى وشكرا لك اختي الكريمة

    كل الشكر والتقدير لك اختي العزيزة
    وتسلمي ع المشاركة في الموضوع
    لكي مني الف تحية

مشاهدة 5 مشاركات - 16 إلى 20 (من مجموع 20)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد