الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان إعجاز قرآني من نوع جديد – الحروف النورانية

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #137559
    rudainah
    مشارك

    انا شفت هل الموضوع لفت انتباهي حبيت انكم تقرأه واخذ رأيكم

    الم تلك آيات الكتاب الحكيم

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه:

    أما بعد فقد أذن الله عز وجل لعباده أن يطّلعوا على أحد أهم أسرار كتابه الكريم.. ألا وهي فواتح السور.. (الم، حم، طسم … الخ)..

    وما كان ذلك ليحصل لولا فضل الله عز وجل الذي أوكل لأحد عباده المخلصين بإذن الله، ألا وهو الأستاذ موفق مصطفى سعيد الذي عمل جاهداً ليصل بتوفيق من الله عز وجل إلى حل لغز هذه الفواتح والتي قال عنها القرآن الكريم أنها آيات الكتاب المبين (الر تلك آيات الكتاب المبين) سورة يونس(1). (الم. تلك آيات الكتاب الحكيم) سورة لقمان (1-2).

    ورغم أن المسألة في غاية البساطة لكنها في نفس الوقت كانت تحتاج إلى محاكمة عقلانية كبيرة وإلهام ومدد من الله عز وجل للوصول إلى كنه هذه الفواتح ودورها في القرآن الكريم.

    ولا يدعي الأستاذ موفق – حفظه الله – أنه وصل إلى كل أسرار هذه الفواتح ولكنه وصل لبعض النتائج التي يمكن اعتبارها نقلة نوعية في تفسير كتاب الله عز وجل بالاعتماد على هذه الفواتح.

    وسنعرض كيفية الوصول لأسرار هذه الفواتح بإذن الله فيما يلي:

    إن عدد فواتح السور القرآنية في القرآن هو /29/ فاتحة مرتبة كما يلي:

    (الم – الم – المص – الر – الر – الر – المر – الر – الر – كهيعص – طه – طسم – طس – طسم – الم – الم – الم – ا لم – يس – ص – حم – حم – حم عسق – حم – حم – حم – حم – ق – ن).

    ويبلغ مجموع أحرف هذه الفواتح بدون تكرار /14/ حرفاً مرتبة كما يلي:

    (ا – ل – م – ص – ر – ك – هـ – ي – ع – ط – س – ح – ق – ن)

    وقد عرفت باسم الأحرف النورانية.

    لكل من هذه الحروف رمز عددي، هذا الرمز هو: عدد مكرّراته في فواتح سور القرآن الكريم، أي كم مرة تردد هذا الحرف في فواتح السور التسعة والعشرين المذكورة أعلاه…

    أما باقي الأحرف فرمزها الصفر.

    ولكن قبل أن نورد هذه الرموز .. كان لا بد من توضيح نقطة التحول التي سمحت لهذه الرموز بأن تكون هي مفاتيح أسرار القرآن الكريم..

    كان التفكير يدور حول الفاتحة (طه) هل هي اسم للنبي صلى الله عليه وسلم، أم هي فاتحة من فواتح السور…

    ووجد الأستاذ موفق مصطفى سعيد أن الفاتحة (طه) هي اسم للنبي صلى الله عليه وسلم كون القرآن الكريم خاطب النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر بعد ذكر الفاتحة (طه. ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى)..(طه: 1-2).

    وهذا الخطاب لم يكن مفصولاً بفاصل كما في فواتح السور الأخرى كما في سورة الرعد (المر تلك آيات الكتاب والذي أُنزل إليك من ربك الحقُّ…).. أو في سورة إبراهيم (الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم …)..

    ولكن الفاتحة (طه)، رغم كونها اسم للنبي صلى الله عليه وسلم، فإن حرف الطاء فيها هو من الحروف النورانية، وعدد مرات تكراره هو (4) بما في ذلك تكراره في الفاتحة (طه).. وقد وجد الأستاذ موفق أن كون رمز حرف الطاء (4) ضروري جداً لضبط الإعجاز القرآني المعتمد على هذه الفواتح..

    أما حرف الهاء فقد ورد مرتين في فواتح السور:

    الأولى: في الفاتحة (كهيعص)..

    والثانية: في الفاتحة (طه)..

    وقد اعتبر الأستاذ موفق أن رمز حرف الهاء هو (1).. وهو ضروري لضبط الإعجاز القرآني المعتمد على هذه الفواتح .. كونه يرد في كثير من الأحيان دالاً على الله الواحد الأحد (شهد الله أنه لا إله إلا هو) فرمز (هو) (وهي تشير إلى الله عز وجل) هو (رمز الهاء + رمز الواو) = (1 + 0) = 1 ، بينما لو كان رمز حرف الهاء (2) لما تطابق رمز (هو) مع المدلول عليه وهو الله عز وجل الواحد الأحد.. بالإضافة إلى كثير من الأمثلة الأخرى..

    ولكنه أضاف رمز الهاء في الفاتحة (طه) إلى رمز لفظ الجلالة (الله) ليصبح (41) بدلاً من (40) كما سنبين بعد حين..

    والآن ما هي رموز هذه الأحرف النورانية مفاتيح الإعجاز القرآني الجديد الذي نحن بصدد الحديث عنه:

    إن هذه الرموز مذكورة في الجدول التالي:

    ا:13
    ل:13
    م:17
    ص:3
    ر:6
    ك:1
    هـ:1
    ي:2
    ع:2
    ط:4
    س:5
    ح:7
    ق:2
    ن:1

    والآن لنجري بعض التطبيقات على هذه الرموز والتي تدل على أنها فعلاً معجزة، وليست لهواً أو أتت بمحض الصدفة..

    أولاً- تطبيق الرموز على مستوى الكلمات:

    – رمز كلمة (حج) = (ح + ج) = (7 + 0) = 7 : وهو عدد مرات الطواف حول الكعبة، وعدد مرات السعي بين الصفا والمروة، وعدد الجمرات عند الرمي ..

    – رمز كلمة صلاة أو (صلوة) كما وردت في المصحف =

    (ص + ل + و + ة) = (3 + 13 + 0 + 1) = 17 : وهو عدد ركعات الفرض في اليوم والليلة.. (حيث أن رمز التاء المربوطة هو نفس رمز الهاء لأنها تشبهها رسما).

    – رمز كلمة (الإنسن) كما وردت في المصحف = (ا + ل + إ + ن + س + ن) = (13 + 13 + 13 + 1 + 5 + 1) = 46 : وهو عدد الصبغيات الموجودة في نواة كل خلية من خلايا الإنسان.

    – رمز كلمة (خفت) = (خ + ف + ت) = (0 + 0 + 0) = 0 : وهو يتوافق مع معنى الكلمة التي وردت في الآية الثامنة من سورة الزلزلة (وأما من خفت موازينه، فأمه هاوية).. القارعة (8-9).. أي أن الذي يأتي يوم القيامة وميزان حسناته صفر من الحسنات فإن مصيره النار والعياذ بالله.

    نستنتج من الأمثلة السابقة ما يلي:

    * قد يدل رمز الكلمة على واحد من الأعداد الأساسية المتعلقة بهذه الكلمة، وهذا لا شك يشرح لنا الكثير من الأمور في الدين الإسلامي، منها على سبيل المثال، لماذا نصلي 17 ركعة يومياً، ولماذا نطوف 7 مرات حول الكعبة ونسعى 7 أشواط بين الصفا والمروة.

    * قد تفسر لنا الرموز بعض أسرار الرسم القرآني (الرسم العثماني)، ومنها على سبيل المثال: لماذا حذفت الألف في كلمة (الإنسان) في المصحف، ولماذا كتبت واواً في كلمة (الصلاة)، وبعد تبين الرموز نجد أن حذف الألف في كلمة الإنسان ضروري ليصبح رمزها (46) الدال على عدد صبغيات الإنسان، كما أن كتابة الألف واواً ضروري في كلمة صلاة ليصبح رمزها (17) وهو عدد ركعات الفرض كما ذكرنا أعلاه.

    لا يمكن إنكار أهمية هذه الرموز أو الحكم على النتائج الحاصلة بأنها جاءت صدفة، وذلك لأن الصدفة لا يمكن أن تتكرر 4 مرات (في الأمثلة السابقة) على هذا التنسيق والإحكام، فما بالك بعشرات أو مئات الأمثلة التي لا يتسع المجال لإيرادها في هذه العجالة.

    ثانياً- تطبيق الرموز على مستوى العبارات:

    – رمز عبارة (إن الدين عند الله) (آل عمران: 19) =

    (إ + ن) + (ا + ل + د + ي + ن) + (ع + ن + د) + (الله) =

    (13 + 1) + (13 + 13 + 2 + 0 + 1) + (2 + 1 + 0) + (41) =

    14 + 29 + 3 + 41 = 87

    وهو نفس رمز كلمة (الإسلام): (ا+ل+ا+س+ل+ا+م) = (13+13+13+5+13+13+17) = 87

    رمز عبارة (أرذل العمر) (الحج: 5) = (ا + ر + ذ + ل) + (ا + ل + ع + م + ر) =

    (13 + 6 + 0 + 13) + (13 + 13 + 2 + 17 + 6) = 32 + 51 = 83 (83 سنة)

    كما أن رمز عبارة (وقد بلغت من الكبر عتيا) (مريم: 8) =

    (و+ق+د) + (ب+ل+غ+ت) + (م+ن) + (ا+ل+ك+ب+ر) + (ع+ت+ي+ا) =

    (0 + 2 + 0) + (0 + 13 + 0 + 0) + (17 + 1) + (13 + 13 + 1 + 0 + 6) (2 + 0 + 2 + 13) =

    2 + 13 + 18 + 33 + 17 = 83 (83 سنة)

    كما أن رمز عبارة (إني وهن العظم مني) (مريم: 4) = 83 (83 سنة)

    رمز عبارة (أم القرى) = (13 + 17) + (13 + 13 + 2 + 6 + 2) = 66 (وأم القرى يقصد بها مكة المكرمة).

    كما أن رمز عبارة (بهذا البلد) = 66 (وهذه العبارة وردت في سورة البلد، حيث قال تعالى: (لا أقسم بهذا البلد).. أي لا أقسم بمكة المكرمة..

    مما سبق نستنتج:

    * مجموع رموز عبارة ما في القرآن الكريم ذات دلالة معينة قد تكون على القيمة المقصودة (كما في مثال أرذل العمر)، أو على رمز الكلمة المقصودة بالعبارة (كما في مثال إن الدين عند الله الإسلام)، أو ذات دلالة رمزية لشيء معين (كما في مثال أم القرى) … وقد يكون لها دلالات أخرى.

    إن العبارة يجب أن تختار بدقة وينظر إلى معناها ليتم تحديد أهمية الرمز الذي تحمله، ففي مثالنا عن أرذل العمر اخترنا العبارة القرآنية (إني وهن العظم مني) لأنها تدل على أرذل العمر أو التقدم بالسن، كما أن اختيارنا لعبارة (هذا البلد) لأن المقصود بها حسبما ورد في التفاسير هو مكة المكرمة لا غيرها…

    * إن لفظ الجلالة (الله) رمزه (41) كما ذكرنا سابقاً، وهذه مسلَّمةٌ ستظهر لنا صحّتها فيما سيأتي من التطبيقات بإذنه تعالى.

    * إن الرسم القرآني لا يعني أن اللفظ غير معجز ففي مثالنا الأول (إن الدين عند الله الإسلام) وردت كلمة (الإسلام) في المصحف هكذا (الإسلم).. وإذا أردنا مثالاً آخر فإن كلمة (صلوة) تلفظ (صلاة) .. ومجموع رموز كلمة (صلاة) = (3 + 13 + 13 + 1) = 30 وهو عدد ركعات الفرض مع السنة المؤكدة وركعة الوتر (في اليوم والليلة).

    ثالثاً- تطبيق الرموز على مستوى الآيات:

    – يقول الله تعالى في الآية /163/ من سورة البقرة: (وإلهكم إله وحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم)

    وتبلغ رموزها وفقاً للرسم العثماني /287/ وهو من مضاعفات الرقم /41/ رمز لفظ الجلالة ويساوي [7×41].

    (وإلهكم + إله + وحد + لا + إله + إلا + هو + الرحمن + الرحيم) =

    (45 + 27 + 7 + 26 + 27 + 39 + 1 + 57 + 58) = 287

    – يقول الله تعالى في سورة الإنسان الآية 16: (قواريرا من فضةٍ قدروها تقديراً)

    ويبلغ مجموع رموز هذه الآية: (106): (قواريرا + من + فضة + قدروها + تقديرا) =

    42 + 18 + 1 + 22 + 23 = 106

    .. وبما أن التنوين يقرأ نوناً: نعطي لكل تنوين الرمز (1).. وبإضافة التنوينين الموجودين في الآية يصبح مجموع رموز هذه الآية (108) وهو يمثل الوزن الذري للفضة..

    يقول الله تعالى في الآيتين /37-38/ من سورة القيامة: (ألم يك نطفةً من مني يمنى. ثم كان علقةً فخلق فسوى).

    وتبلغ رموزها وفقاً للرسم الأساسي /184/ وهو من مضاعفات الرقم /46/ (رمز كلمة الإنسن) ويساوي [4×46]..

    (ألم + يك + نطفة + من + مني + يمنى) + (ثم + كان + علقة + فخلق + فسوى) =

    (43 + 3 + 6 + 18 + 20 + 22) + (17 + 15 + 18 + 15 + 7) = 184 = 4 × 46

    ويبلغ مجموع رموز الآية التالية للآيتين السابقتين: (فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى).

    (فجعل + منه + الزوجين + الذكر + والأنثى) = (15 + 19 + 29 + 33 + 42) = 138 = 3 × 46

    نستنتج من الأمثلة السابقة ما يلي:

    – قد يكون مجموع رموز آية ما من مضاعفات رمز الكلمة موضوع الآية نفسها، كما في المثال الأول (تتحدث عن الله عز وجل)، والمثال الثالث (تتحدث عن الإنسان)..

    2- يمكن للتنوين أن يلعب دوراً مهماً في الإعجاز القرآني كونه يشكل حرفاً مقروءاً (يلفظ نوناً).. ويعتبر هذا الدور متمماً لدور الأحرف النورانية، بل يمكن اعتباره سراً آخر من أسرار الإعجاز القرآني في فواتح السور، ولا ننسى أن حرف النون هو من الأحرف النورانية التي وردت في فواتح السور.. والمثال الثاني يوضح ذلك.. وسنعرض لاحقاً الكثير – بإذن الله – الكثير من الأمثلة التي تدل على صحة هذه النظرية.

    3- بما أن الآيات المتتالية تتمم بعضها بعضاً في المعنى فإن مجموع رموزها كذلك له دور إعجازي مهم في الدلالة على الشيء المقصود من خلال الآيتين، ويعتبر مثالنا الثالث أبسط مثال على ذلك، فقد جاءت الآيتين 37-38 من سورة الإنسان تكمل إحداهما الأخرى في المعنى فجاء مجموع رموزهما من مضاعفات الرقم (46) وهو عدد صبغيات الإنسان موضوع الآيتين. كما يجوز أن نضم الآية 39 إلى الآيتين السابقتين باعتبارها تتحدث عن الإنسان وقد جاء مجموع رموزها من مضاعفات الرقم (46) أيضاً.

    4- إن الرسم العثماني الذي تكتب به المصاحف يعتبر أساساً لا غنى عنه في حساب رموز الآيات، كما في المثال الثاني، حيث جاءت الألف الزائدة رسماً في كلمة (قواريرا) لإكمال رمز الآية ليصبح (108) وهو الوزن الذري للفضة موضوع الآية، وما قول الله عز وجل (قدروها تقديرا) إلا زيادة تأكيد على أن الوزن الذري للفضة هو من تقدير الإنسان وفق حسابات معينة.

    5- جميع آيات القرآن الكريم تحمل رموزاً ذات دلالة إعجازية، علمها من علم وجهلها من جهل، ولا يعتبر عدم استنتاج مدلول الرموز نقصاً في الآية والعياذ بالله وإنما هو نقص في العقل البشري، أو سر لم يأذن الله باكتشافه، أو استأثر الله بهذا السر لنفسه.. تنزه الخالق عن كل نقص وعيب، لا إله إلا هو أتقن كل شيء خلقه.

    رابعاً- تطبيق الرموز على مستوى السور:

    لا شك أن الله عز وجل قد جعل القرآن الكريم محكماً لا لبس فيه، ولا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى فيما يقول.. وما ذلك الأمر بجديد .. ولكن هذه الرموز التي أطلعنا الله عليها وهدى الأستاذ موفق إلى اكتشافها.. قد فتحت لنا باباً جديداً من الإعجاز يتطلب منا أن نغوص في كتابه العزيز للبحث عن هذه الدرر والعبر والحقائق الرقمية التي لا تصدر إلا عن عليم خبير..

    اخترت لتطبيق هذه الرموز على مستوى السور سورتي الفاتحة والإخلاص.. لما ورد من فضائل هذه السور في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

    كل الأحاديث التي تحدثت عن فضل سورة الإخلاص (قل هو الله أحد) صحيحة، وكلها تؤكد على أنها تعدل ثلث القرآن.

    كما جاء عن فضل سورة الفاتحة عدة أحاديث منها ما جاء في سنن ابن ماجة عن أبي سعيد بن المعلى قال:

    قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن قبل أن أخرج من المسجد قال فذهب النبي صلى الله عليه وسلم ليخرج فأذكرته فقال (الحمد لله رب العالمين) وهي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته . (صححه الألباني)

    إذاً: يمكن لنا (ولو تجاوزاً) اعتبار أن الفاتحة = القرآن حسب الحديث السابق

    وبما أن سورة الإخلاص = 1/3 القرآن فهذا يؤدي إلى أن:

    سورة الإخلاص = 1/3 الفاتحة

    فهل تؤكد الرموز ذلك .. لنتابع معاً:

    ملاحظة: عدد كلمات سورة الفاتحة = 29 = عدد فواتح السور. عدد أحرف سورة الفاتحة = 139

    سورة الإخلاص

    ملاحظة: عدد كلمات السورة = 15. عدد أحرف السورة = 47

    مجموع رموز سورة الإخلاص 334 1
    ———————-= ——= —-
    مجموع رموز سورة الفاتحة 1000 3

    وكلمة (تعدل) توضح تماماً أنها تساوي بالتقريب ثلث القرآن ..

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد