“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : حوريه الاسكندريه”ubbcode-body”>السلام عليكم

الاخت وهيبه

لو ان جميع الحكام هم خونه كما تقولين فلماذا يحكموننا و نحن راضين

اما من جهه الانتقام قلنرى بما مقدور هؤلاء فعله فالكلام اسهل من الافعال و كما قال الرأيس الافغاني فلياخذوا العبره لما جرى لابن لادن فهو باعتقاد العارفين بامور الدين انه خسر الدنيا والاخره

فلم يعيش عيش الكرماء وبقى مطارد و مغضوب عليه  و على اهله والاخره سيحاسب على كل افعاله

اما عن فرحتك بعد الانتقام لو كانت صور اشلاء الابرياء تسعدك فهنيا لك

دمتي بخير

لذلك كثر الكلام هنا
أرأهم  اصبحو اهل علم بالقرآن والدين حين قالو انهم خسرو الدنيا والآخره  ولكن اين تنطبق مقولتهم تلك علىهم ؟ بل ( تركو الدنيا  لاهلها  بمحض ارداتهم ولم يتركوها غصبا ولا ارغاما من احد وكانت تحت ايديهم مالا ومكانة)  .واما الاخرة ( ومآ ربك بظلام للعبيد ) :

( قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ) التي هيا النصر أوالشهاده ؟ واللهِ هي الأقرب لـ  حالهم قولا وفعلا .

ليت حكامنا  ورؤسائنا يتفقهون  قبل ان يتفيهقون

أعطـوا ضريبتهم للدين من دمهم ـــ ونحن نزعـم نصـر الدين مجانـا

عفا الله عنا وعنكم

السلام عليكم

ربما اختلطت الامور ببعضها بين زمنين زمن الحرب ضد الروس و الحرب الحاليه

في الماضي كانت الحرب ضد الشيوعيه  فقد قامت روسيا لوحدها بغزوا افغانستان فوقف العالم العربي و الاسلامي ومعهم امريكا لصد هذا التمدد اللذي كان يهدد الشرق الاوسط  فكان بن لادن و من

معه يقاتلون اناس لا تعرف اصلا الاديان ولا الخالق فحينها لم يكن هناك قطع الراس و عمل تفجيرات يقع فيها الابرياء وكانوا يقاتلون بمحض ارادتهم

اما الان فالاوضاع تختلف لان لا يوجد دعم لهم لا عربي ولا اسلامي و الدليل على هذا ان في هذا التحالف يوجد دول عربيه و اسلاميه بينها الاردن و تركيه يحاربهم و لو كان بوسع الافعان العرب

كما  يسمون العوده لبلادهم لفعلوها ولتركوا اسامه و الضواهري يلاقوا مصيرهم المعروف

فهذا ليس بجهاد لان الجهاد له اصوله كما علمنا الرسول الكريم و فتح مكه خير دليل عندما قال من دخل بيته فهو امن لكن الان الحاصل هو اعتداء على حرمه البيوت و خطف الناس و قتلهم عبر

الكامرات فهل هذا هو الجهاد كما يدعون

لو كانوا على حق لكان الله ناصرهم

فالدين ليس بحاجه لضرائب لا من الدم ولا من النفس لانه دين السلام  

ولو كان بن لادن ومن معه المدعين الشجاعه لو كانوا من اوائل اللذين قاموا بالثورات السلميه مثل الان لكان مقامهم عند كل الناس كبير و لكان جميع شعوب المعموره تناصرهم و تشد على

ايديهم

ولوا توقفت القاعده ومن تعاون معها عن قتل الابرياء و تلاحمت مع شباب الثورات السلميه في مصر و تونس و ليبيا و اليمن وسوريا لكان اجرهم عند الله عظيم لان الموقف يبدوا نصره اخاه

المسلم

فلا ينصر الله قوم و الحقد مالئ قلوبهم فان اردنا عون الله فالنبدء بتطهير النفس اولا و نحترم حقوق الاخرين

دمتي بخير

السلام عليكم
الأخت حورية أسامة عاش هاربا لكن ليس خوفا بل ليذل أعداء الله وأي كرامة تحكي عنها بل لو سكتنا لنذل ونذل لا ترين ما يحصل في فليسطين، العراق ….
إذا كانت الأعين عمت عن رأيت الحقيقة فلا أتمنى أن تعمى البصيرة
ولا تأخذ كلامي هذا شتما حاشا لله يا أختاه بل دعوة لله بالهداية
نحن لا نعبد أسامة فالعبادةلله وحده بل أأيد ما يفعله
التنظيم قد فعل الكثير وبن لادن كان هاجس امريكا قبل التفجيرات وبعدها
وانشاء الله سوف يأتي من هو أشد وقعا من أسامة وأنا سوف أواليه من الآن وأنا سوف أحالف أفعاله لأن بن لادن كان يسير بمنهج السنة والكتاب ولا تأتوا من فضلكم بآيات أو أحاديث وتأولوها كما شأتم فالحلال بين والحرام بين