الخناق يشتد على النظام السوري بسبب جرائم القتل والاقتحام

This topic has 41 رد, 12 مشارك, and was last updated قبل 12 سنة by khaledebnrshd.

مشاهدة 15 مشاركة - 16 إلى 30 (من مجموع 42)

→ 1 2 3 ←

الكاتب

المشاركات
1 سبتمبر، 2011 الساعة 9:33 ص #1516753

ابراهيم الاردن
مشارك

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اصدقائي الاعزاء

لست متحيزا لراي معين , لكن ما اقوله انكم جميعا وانا معكم محبتنا لشعب السوري الشقيق لاشك فيها , ويجب على الجميع التفكير قليلا بالوجه الاخر للموضوع . ومعرفه ان هناك ايدي خفيه تعبث بامن الامه جمعاء وهي لا تخفى على احد .

كذالك الاعلام اصدقائي واضح انه يهول الامور ويخدم في نفس اتجاه مخططات الصهيونيه العالميه ,  ويكيل بمكيالين فاين هو من قصف غزه في شهر رمضان ام انه لا يرى الا سوريا ,
سوريا اصدقائي والاسد  قلعه في وجه الصهيونيه العالميه فلتبق هذه القلعه  . ام يعجبكم اصدقائي بعض الزعماء العرب الذين رمو بانفسهم بين احضان الصهيونيه العالميه ويطلبو رضاهاا فقط .

حمى الله سوريا وشعبها العزيز ,

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

1 سبتمبر، 2011 الساعة 10:04 ص #1516755

الزهراء السريفية
مشارك

اهلا بك أخي بدر من اليمن  يمن الطموح ويمن الانعتاق ويمن الخير ويمن احبه النبي واحبه صحابته وعلى راسهم

  معاذ بن جبل رضي الله عنهم اجمعين

ما قلته اخي صحيح  المكائد كثيرة ولا عجب في ذلك لأنها لم تتوقف يوما منذ عهد رسول الله والى ان تقوم الساعة،

لكن الغريب ان يقوم بخدمة تلك المخططات او يعمل على تحقيق شروطها بعض ابناء جلدتنا ومنهم حكام المنطقة او

اطراف في الانظمة نفسها،

أما فيما يخص قوة الشعوب نعم فهي ان كانت على قلب رجل واحد فهي أقوى من تلك المكائد والمخططات واقوى من امريكا وما تملكه ،  ولا خوف  منالشعوب ولا خوف عليها لأنها عرفت عدوها الحقيقي منذ أزمان  وعرفت ما عليها فلا خوف على المقاومة، فالمقاومة باقية والعدو معروف ولا مساومة في ذلك مهما كانت الاحوال فلا مكان لنظام او دولة عربية غير مقاومة ومحبة للمقاومة، فالعرب ليسوا جنوب السودان، لذلك فلا يدعين أحد من الزعماء انهم حريصون على المقاومة وعلى مستقبل المنطقة فحال مصر اليوم أفضل من الحال السابق مهما كان التقصير ومهما كان النظام الحالي وشسيكون أفضل في المستقبل لأن الشعب أثبت أنه قوي .

والخوف كل الخوف من الانظمة الديكتاتورية والشمولية التي تحب الكراسي لدرجة التفكير في التضحية بالشعب وخيراته من اجل البقاء فتلجأ الى تدمير كل شيء واحراق كل شيء، لكنه مخاض بعده ستستريح البلاد والعباد.

  الارادة سلاح قوي جدا وهذا ما نلحظه فلا تستهينوا بقوة الشعوب التي ان اجتمعت ارادتها وكلمتها لن تغلبه قوى الارض لكن  بالوعي والحكمة وفقه الواقع .

1 سبتمبر، 2011 الساعة 10:19 ص #1516756

الزهراء السريفية
مشارك

اهلا بك أخي ابراهيم  ما قلته صحيح كلنا كان يعتبر سوريا أنها حصن الممانعة وحصن المقاومة نعم لكن أخي الكريم كان عليه فعل شيء  لتجنب الوقوع في شرك اعداء الامة كان عليه الا يستهين بالامور وان لا يأمن السيل العرم  وكان عليه وكان عليه لكن اخي الكريم لا يعرف طعم الشيء الا من يتذوقه، والمثل يقول كل كلب (عفوا)لا يفر من دار العرس كما يقال.

نعم اخي الكريم كلنا كان يأمل ان تبقى سورية في منأى من الحراك  الثوري  لكن ما حصل  ان سوريا كانت في قلب الحراك الثوري وطالها ما طال بعض الانظمة التي كان البعد عن الديمقراطية  وموضة التوريث نقط االتقائها. وحزبها الوحيد او المهيمن بقوة الامن والجيش نظاما لها.

  نعم اخي ابراهيم سوريا قاومت وداعمت المقاومة لكن النظام لم يقدر دقة المرحلة ولم يتبين جيدا المخطط فخدمه بدون ان يعلم لاعتبارأن أمثال  تلك الانظمة تعتبر أن الدولة  دولتها وان الارض ارضها وانها هي الاحق بها ولا يجوز لاحد أن يشاركها في تسيير القاطؤرة او مشاركتها في الأكل من كعكتها. لذلك يلجأون الى القتل والى التعذيب حتى ازكمت مشاهد العنف والتعذيب أنف السمع والمشاهد

فيما يخص الاعلام نعم ان دورها خطير وخطير جدا لكن الاعلام يجد المادة من الواقع ومن ابناء الشعب ولا ياتي بها من المريخ .  فالمخطط الصهيوني والامريكي والغربي موجود  لكن التنكيل موجود  والتعذيب موجود والاقصاء موجود  وكل ذلك يخدم المخططات

لذلك لنقل كلمة حق ان النظام السوري في خطر ولا وقتت للمداراة واخفاء الامر فمن يحب سوريا او النظام السوري عليه ان يكون صادقا ويقول النصيحة الحق فالامر خطيروخاصة فيما يتعلق بجانب النظام الذي وصل الى حال لا يحسد عليه.وهذا للاسف واقع وحاصل ولا يمكن اخفاؤه سواء احببناه او كرهناه وشكرا لك اخي ابراهيم .

1 سبتمبر، 2011 الساعة 3:46 م #1516773

شبل سورية الاسد
مشارك

جواب عن سؤالك عن العشر سنوات التي مضت ماذا فعل بها النظام فقط عن هذا السؤال اجيب لضيق الوقت وربما اعود لاجيب عن باقي الاسئلة ان كان هناك متسع من الوقت
اختي الكريمة ارجعي للوراء قليلا واستمعي لاول خطاب القاه السيد الرئيس بشار الاسد والخطابات التي تلاها كلها
فتجدين فيه كل بنود الاصلاحات التي يريدها اي شخص فينا
من القضاء على الفساد والرشوة والمحسوبيات
ورفع قانون الطوارئ الذي كان يدرس له من عام 2005 على مسودة
وتعدد الاحزاب وووووالخ وكل ما يتمناه الشعب السوري
ولكن يت صديقتي الذي حصل هو فقط بانه كان هناك اولويات اهم من تلك الاصلاحات
كان هناك تاخير في الاصلاح ولكن اجبر النظام السوري على ذالك
فمن اجتياح الكويت وبعدها الحرب على العراق عام 2003 وما نتج عنها من مصائب كارثية على كل المنطقة, تحملت سورية القسم الأكبر منه اذ قدم اليها حوالي مليوني مهاجر فكانت سورية لهم الحاضن ومليوني مهجر عراقي ليس بالامر السهل اطعامهم واسكانهم ومشربهم واكسائهم ومآواهم فهل تستطيعي ان تقولي لي بان عبئهم خفيف على
الشعب السوري وعلى النظام السوري وبانهم لا ياثرون على اقتصاد البلد ويعرقلون مانريد اصلاحه
وبعدها جاءت جريمة اغتيال الحريري ومحاولة الصاقها بسورية وكم أخذت هذه القضية الجهد والوقت الكبير من القيادة السورية.للتخلص منها
ثم أتت بعد ذلك الحرب على لبنان في العام 2006 وكذالك من هجر من لبنان الشقيق كان لهم نصيب مثل نصيب اخواننا في العراق وهذا ليس بالامر السهل ايضا
ما عدا ذالك دعم النظام السوري للمقاومة اللبنانية اقتصاديا وعسكريا وسياسيا وهذا ايضا عبئ كبير على الشعب والنظام السوري ويعرقل ما نريد اصلاحه فسورية كانت
في منطقة جيوسياسية تغلي بالحروب والمشاكل والمؤامرات. وكانت تصب كلها في سورية
فيا صديقتي كل هذا اتعتقدين بانه لا يؤثر على سورية والاصلاح في سورية فكان الشعب والنظام السوري منهمكين في مساعدة الدول الجوار من الكويت الى العراق الى فلسطين الى اللبنان فلم يكن لدينا من الوقت الكافي لكي يتم الاصلاح الداخلي وهذا ليس مبررا ولكن هي اسباب ويجب الاخذ بها
ماعدا العقوبات التي فرضت على سورية منذ تسلم الدكتور بشار الاسد سدة الحكم عقوبة تلوى الاخرى
وكلها بسبب دعم المقاومة في فلسطين واللبنان وغيرها
وفي نهاية المطاف مهما كانت الصفات التي تنسبيها لنظامنا في سورية فاعتقد بان النظام السوري والقائد السوري
افضل من كثير من الانظمة والقواد العرب الذين احتضونوا امريكا واسرائل ومشاريعهم واهدافهم في الوقت التي كانت فيه سورية
داعمة للمقاومة وضد امريكا واسرائيل
فان شئتي اقتنعتي وان لم تقتنعي فلكي الخيار وانت صاحبة الراي وحرة برايك

2 سبتمبر، 2011 الساعة 5:03 م #1516825

وهيبة1989
مشارك

السلام عليكم
يا أخت زهراء أنا أحترم رأيك كثيرا لطن إن فتشت الشعوب العربية على ما فعله حكامها من أجلها فستصبح دمار وحروب ضارية
لأنه وببساطة الإنسان بطبعه عدم الإقتناع ورأيت السيء قبل الجيد
أما بالنسبة لبشار الأسد فأنا أتذكر يوم توليه الحكم كيومنا هذا كانت فرحت الشعب السوري بأسره لا توصف وهذا ليس من وكالات الأنباء وإنما م الكثير من الأصدقاء السويين
وإن كان ملكي الحكم أليس من حق الشعب أن يطالب بالديمقراطية لأننا نعلم جميعا أن أكثر أنواع الحكم إستبدادا وظلم و الحكم المكي
ولتنظري يا أختاه إلى جميع الرؤساء العرب الذين مسكوا الحكم وهم في سن وعي ورشد هل قراراتهم صائبة ماذا فعلوا
كما أنه يا صديقتي لا يجب على الشعوب أن تقوم بالقتل والنهب والإستغاثة بالغرب من أجل الأخذ بحقوقها فهذا عيب
ماذا فعل الليبيون حتى من المصريين والتونسيين
تونس الأمان أصبحت محرمة حتى على أهلها
اللهم أنصر الحق

3 سبتمبر، 2011 الساعة 9:50 م #1516937

الزهراء السريفية
مشارك

اهلا بك ِشبل مرة أخرى نعم نقدر الظروف الصعبة التي مر بها النظام السوري بعد تولي الاٍد الابن الحكم في البلاد لكن النظام السوري فهم أن السيراحسب المقياس الدي يحدده الغرب او محاولة عدم تجاو الخطوط الحمر التي حددها الغرب كفيلة باعطائهم الشرعية والقوة في البقاء رغم انف الشعوب الت ينكلون بها وياكلون أرزاقها ويجوعون ابناءها بعيدا عن أية قيم حقوق الانسان او الديمقراطية لذلك عمل هؤلاء الطغاة على ارضاء الغرب والاعتماد على بوصلة الغرب وامريكا تحديدا والنظام السوري كغيره من الانظمة الأخرى ورثوا الاستبداد ورضعوه من قبل ووجدوا من يسانده من الغربيين  او الشرقيين والدليل هو الموقف الحامي للنظام من طرف روسيا والصين مقابل الحفاظ على مصالحه كما هو معلوم للجميع،
لكن الحكا م العرب هؤلاء تناسوا أن القوة الكبرى التي من الممكن  ان تحميهم من كل القوى العالمية هي  قوة الشعب التي صنعت المعجزات في تونس ومصر رغم أن الانظمة كانت ترضي أمريكا واسرائيل بشكل غير مسبوق وانها بنت جذور الاستبداد وبنت وسائل التسلط والقهرفانها سقطت سقطت تحت أقدام الثائرين والمحتجين . فهل نفعها ذلك؟
الجواب لا .لذلك فقولك بان الشعوب قد تستطيع أخذ زمام المبادرة وصنع المعجزات وتحقيق الثورات وحمايتها من اعدائها واعداء الامة صحيح مائة بالمائة.
كذلك سوريا
نعم أخي  لقد استبشر الشعب السوري خيرا بمقدم بشارالابن الشاب الذي كان يعول على وعيه و على تكوينه وفقهه بواقع الحكم ونظام الحكم الديكتاتوري لابيه الذي قتل 57 الف ضحية في مدينة حماة لوحدها,
لكن حبهم لبشار وفرحهم به بداية كان أملا في تصدره الاصلاح وتدارك الاخطاء السابقة لابيه وتحرير الادارةوالحزب المتسلط على رقاب الشعب السوري من الفاسدين الذين اوصلوا البلاد الى حالة الاحتقان والانفجارلكن شيئا من ذلك لم يحدث لدة تزيد عن العشر سنوات وهذا يدل على احد امرين
1 اما ان السيد بشار راض على المفسدين واستمرارهم في تتبيب حكمه رغم صورتهم السيئة وسلوكهم المشين
2واما ان  سيد بشار جزء صغير من هذا النظام وبالتالي لا يستطيع تغيير شيء او فعل شئ وانه حتى  ان حاول ذلك فأن مصيره  سيكون في مهب الريح من طرف المتنفذين في النظام
وقد ظهرذلك أيضا خلال  الثورة  الحالية بحيث ان النظام اقال او صفى من حال التعامل بتعقل او رزانة مع المحتجين كما حدث مع بعض الساسة او المسؤولين هنا وهناك كالمحافظ الذي اقاله النظام وغيره ،فعوض ان  يعول عليهم النظام لانهم قد يجلبون السلم والهدوء باعتبارهم اتخذوا خطوات غير عنيفة وغير مساندة للحل لامني العنيف   لأنهم يحظون بالاحترام او ببعض التقديرأو قرأو الامور بما يخدم النظام بطريقة مخالفة  فانه تم اقالتهم او تصفيتهم كما فعل ببعض قادة الجيش والمحافظ وغيرهم , اذن هذا خطا النظام اخي الكريم ولو اتجه الى هذا الخيار ولو في اللحظات الاخيرة لتم تدارك الأمر لكن جرت السفن بما لم تشتهيه الانظمة اوالنظام فحدث ما حدث.

5 أكتوبر، 2011 الساعة 6:11 م #1521101

الزهراء السريفية
مشارك

.

لكن رغم ما يبدو من انه انتصار للنظام السوري في مجلس الامن بسبب الفيتو الروسي  والصيني فان الخناق يشتد عليه وعلى نظامه او لا داخليا  باتساع رقعة و شريحة المحتجين كالطلبة واعلاميين  وعسكريين

وثتنيا بسبب المواجهة المفتوحة من طرف الغرب على النظام  كحزمة الاجراءات العقوبية المحتمل احكامها على النظام السوري كرد  أولي على فشل تمرير مشروع القرار  الاوربي.

5 أكتوبر، 2011 الساعة 6:12 م #1521103

الزهراء السريفية
مشارك

نعم يشتد القتل والخيار الامني  لمعالجة أمر الثورة والمعارضة السورية من طرف الجهاز الامني

والعسكري والحكومي الذي رأى ربما أنه بامكانه البقاء او الصمود الى ملا نهاية في وجه عزيمة شعب قرر

الخلاص من نظام جثم  على صدره لمدة طويلة  ، جثوم  كان هو السبب الذي يقف وراء استعلاء نظام الاسد

عن مطالب الشعب  وكذلك وراء  تماديه في الخيار الامني الذي ادى الى مقتل عدد كبير من المواطنين

السوريين  ولك تماديه في اقتحام المدن والبلدات بشكل عنيف ، بالاضافة الى مواقف كل من روسيا والصين

الذين نحييهما على موقف استعمال الفيتو في وجه أمريكا    لماذا لأنهما قليلا ما احتكما الى الفيتو   داخل

اروقة مجلس الامن خصوصا فيما يخص القضايا العربية والاسلامية  اذ  غاب فيتو روسيا يوم ان احتلت

فلسطين ويوم ان احتل العراق وغزي العراق وغاب يوم ان قرر الغرب ضرب ليبيا وغاب موقفهما يوم ان

احرقت غزة بمن فيها وغاب موقفهما الصارم يوم ذبح جتوب لبنان من طرف الصهاينة.

نعم موقف روسيا والصين الذين فضلا نظام الاسد على شعب سوريا العظيم وما توجوه بفيتوهما امس ضد  مشروع القرار الاوربي هو بمثابة اعطاء الضوء ا لاخضر لنظام الاسد من اجل اخماد نار الثورة الشعبية للشعب السوري وهو ما تجلى ايضا من خلال كلمات بعض الدول الممتنعة عن التصويت كالهند التي قال مندوبها بانه :على المجتمع الدولي ان يعطي مزيدا من الوقت للنظام السوري  لتحقيق الاصلاحات ،

وهي دعوة نظر اليها السوريون بازدراء  خاصة وان ها تاتي في ظل تصاعد عمليات القمع والاقتحام والقتل والتشريد بعيدا عن اي حوار حقيقي او اصلاحات ملموسة، مما يعني ان منح الوقت الكافي للاصلاحات هو منح مزيد من الوقت للقتل والانتقام والتصفية كما يقول السوريون .

  كما ان الغرب نفسه ينحمل جزءا من مسؤولية تمادي النظام السوري في تعنته في القتل والاقتحام والاعتقال بسب الموقف الغربي المخزي من  مجازر نظام آخر لا يقل عنفا عن النظام السوري بعد ارتفاع عدد قتلى الهجومات التي يقوم بها نظام اليمن في المحتجين والثوار ولزوم الغرب موقف المتفرج وربما الداعم للنظام اليمني وسكوته عن المجازر التي يقوم بها في حق المدنيين  موقف ترجمه موقف بعض دول الجوار العربي كالسعودية التي تتضامن فعليا وعمليا مع نظام اليمن على حساب شعب اليمن وهو ما يعتبره البعض ترجمة لرضا امريكا على نظام صالح وغض الطرف عن جرائمه المستمرة  لكن لا الغرب ولا ولا غيره قادر على كبح جماح ثورة فضلت المكوث في الشارع بردا وشتاء وصيفاوحرارة على منازل مكيفة ومفروشة الى حين رحيل انظمة مستبدة

6 أكتوبر، 2011 الساعة 8:36 ص #1521238

الياس اوسوك
مشارك

تجاهلت الحكومات ثقافة الشعب التونسي00فكانت الثورة !0جحد الشعب الليبي النعمة 00فكانت الثورة !0جوعت الحكومات الشعب المصري وقمعته00فكانت الثورة !0باعت الحكومات هوية الشعب اليمني وهمشته00فكانت الثورة !0إستهدفت القوى ( الصهيوريكية)الحكومة السورية00وبأي سلاح ؟!! للأسف والأسف المؤسف شديد بسلاح أبنائها00 فكانت الثورة !0 وكتبت الأخت الزهراء -كما كتب غيرها- مقالاً زاهراً زاخراً عن سوريا الأسد00سوريا القيادة00سوريا المواجهة00سوريا العّزة والعروبة 0تبحث فيه عن منجاة لرأس من رؤوس الجسد العربي الغالي !!0وقديماً قيل ما هكذا تورد الأبل يا سعد ؟!! فإنّا نقاضي الدّهر في أنسابنا بالرأي لا بالصارم الفتاكي 0لذلك أوصيك أخي شبل سوريا الأسد بالحكمة والحنكة في الجسام من الإمور0 ولا تدع الحماسة والغيرة تبطئ بنا عن الرّكب !! ولكم التحية 0

7 أكتوبر، 2011 الساعة 8:05 ص #1521450

شبل سورية الاسد
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>

نعم يشتد القتل والخيار الامني لمعالجة أمر الثورة والمعارضة السورية من طرف الجهاز الامني

نعم انا مع الخيار الامني

نعم انا مع الخيار العسكري

نعم انا مع القمع

نعم انا مع القتل

نعم انا مع سفك الدماء

نعم انا مع الوحشية

ضد كل من يريد لسورية الحبيبة الدمار والهلاك

يا سيدتي الزهراء ان لم تستطيعي رؤية ما يحصل في سورية وما تتعرض له سورية

فانصحك بان تذهبي لطبيب عيون من اجل تقوية النظر

ان الكلاب المسعورة التي تنبح هنا وهناك في الغرب وفي الشرق

تكالبت على سورية الحبيبة على سورية الصمود على سورية المنيعة

لماذا لا تحاولين رؤية ما يحدث في الحقيق لسورية

ام ان هذا يؤلمك هل تؤلمك رؤية الحقيقة

والعسكري والحكومي الذي رأى ربما أنه بامكانه البقاء او الصمود الى ملا نهاية في وجه عزيمة شعب قرر

الخلاص من نظام جثم على صدره لمدة طويلة ، جثوم كان هو السبب الذي يقف وراء استعلاء نظام الاسد

عن مطالب الشعب وكذلك وراء تماديه في الخيار الامني الذي ادى الى مقتل عدد كبير من المواطنين

السوريين ولك تماديه في اقتحام المدن والبلدات بشكل عنيف ، بالاضافة الى مواقف كل من روسيا والصين

الذين نحييهما على موقف استعمال الفيتو في وجه أمريكا  لماذا لأنهما قليلا ما احتكما الى الفيتو  داخل

اروقة مجلس الامن خصوصا فيما يخص القضايا العربية والاسلامية اذ غاب فيتو روسيا يوم ان احتلت

فلسطين ويوم ان احتل العراق وغزي العراق وغاب يوم ان قرر الغرب ضرب ليبيا وغاب موقفهما يوم ان

احرقت غزة بمن فيها وغاب موقفهما الصارم يوم ذبح جتوب لبنان من طرف الصهاينة.

نعم موقف روسيا والصين الذين فضلا نظام الاسد على شعب سوريا العظيم وما توجوه بفيتوهما امس ضد مشروع القرار الاوربي هو بمثابة اعطاء الضوء ا لاخضر لنظام الاسد من اجل اخماد نار الثورة الشعبية للشعب السوري وهو ما تجلى ايضا من خلال كلمات بعض الدول الممتنعة عن التصويت كالهند التي قال مندوبها بانه :على المجتمع الدولي ان يعطي مزيدا من الوقت للنظام السوري لتحقيق الاصلاحات ،

وهي دعوة نظر اليها السوريون بازدراء خاصة وان ها تاتي في ظل تصاعد عمليات القمع والاقتحام والقتل والتشريد بعيدا عن اي حوار حقيقي او اصلاحات ملموسة، مما يعني ان منح الوقت الكافي للاصلاحات هو منح مزيد من الوقت للقتل والانتقام والتصفية كما يقول السوريون .

كما ان الغرب نفسه ينحمل جزءا من مسؤولية تمادي النظام السوري في تعنته في القتل والاقتحام والاعتقال بسب الموقف الغربي المخزي من مجازر نظام آخر لا يقل عنفا عن النظام السوري بعد ارتفاع عدد قتلى الهجومات التي يقوم بها نظام اليمن في المحتجين والثوار ولزوم الغرب موقف المتفرج وربما الداعم للنظام اليمني وسكوته عن المجازر التي يقوم بها في حق المدنيين موقف ترجمه موقف بعض دول الجوار العربي كالسعودية التي تتضامن فعليا وعمليا مع نظام اليمن على حساب شعب اليمن وهو ما يعتبره البعض ترجمة لرضا امريكا على نظام صالح وغض الطرف عن جرائمه المستمرة لكن لا الغرب ولا ولا غيره قادر على كبح جماح ثورة فضلت المكوث في الشارع بردا وشتاء وصيفاوحرارة على منازل مكيفة ومفروشة الى حين رحيل انظمة مستبدة

والله اني استغرب تعويلك على الغرب

في ما يحصل لسورية هل برايك بان الغرب وامريكا

خائفون على الشعب السوري ويريدون الحرية والديموقراطية للشعب السوري

وهل برايك يريدون الترف والبزخ للشعب السوري

يا صديقتي اذا كنتي تنتظرين انتي من الغرب ديمقراطيتهم وحريتهم فهذا شانك

اما نحن كسوررين نحن من صنع الحضارة والحرية والديمقراطية

ولسنا بحاجة لاستيراد حرية وديموقراطية الغرب

7 أكتوبر، 2011 الساعة 8:10 ص #1521451

شبل سورية الاسد
مشارك

يا صديقتي ما تريده امريكا والغرب من سورية هو
ان تدخل بيت الطاعة الامريكي الاسرائيلي– تريدها ان تلقي سلاحها لتبقى دولة واحدة لديها السلاح هي اسرائيلتريد من سورية ان تكون كلب صيد للمتسسلين الي العراق وان تكون كلب حراسة يحمي الامريكي في العراق حتى تنتهي العملية الديموقراطية بعد ان يفنى شعب العراق تريدها ان تكون لينة طائعة مثل بعض الدول العربية والتي تعرفينها انتي وغيرك ولا تخفى على احد

17 أكتوبر، 2011 الساعة 10:06 م #1523311

الزهراء السريفية
مشارك

نعم اخي شبل سوريا. الغرب وامريكا يريدون ان يخضع العرب جميعهم لقراراتها وسياساتها
نعم لكن لتعلم اخي الحبيب ان كل العالم اليوم يخضع لتوازنات تحاول الدول الكبرى صناعتها حسبما تريد وحسبما يروقها فحتى المعارات ودول ما سمي الممانعة تدخل في هذا الاطار  اي التوازنات فهل يمكنك ان تجزم ان أمريكا عجزت عن ازالة اسرة الاسد من سوريا  ؟
بالتأكيد لا  لكن لم لم تفعل  لأن  أسرة الاسد  كانت تقوم بدور ليس فقط كما تظن مساندة المقاومة والقوى الممانعة لكن لاسرة الاسد دور في حماية اسرائيل من جهة الجولان اذ منذ احتلالها لم تقم مقاومة من تلك الجهة مع اسشرائيل  هذه اولا وثانيا  اتدري الحروب التي دعمتها القوات السورية في لبنان ضد الفلسطينيين وقوات الراحل ياسر عرفات ؟
  وثالثا ارايت الدعم السوري لامريكا خلال عدوانها على العراق ؟ كل ذلك يدخل في اطار التوازنات  لذلك فاسرائيل لم تفرح كثيرا بالثورة السورية ضد نظام الاسد ولم تتحمس لها  لأنها تعلم أن ما كان يقوم به آل الاسد  من دور لحماية اسرائيل وضبط الحدود وكبت روح المقاومة ضدها لن يقوم به من سيأتي بعده لأن الشعب السوري مقاوم بطبعه منذ الأزل . وما مساعدة حزب الله -وهو أمر محمود ومطلوب – الا لدفع الضربة والبلاء المباشر على النظام السوري واشغال اسرائيل  عن  الاحتكاك المباشر مع النظام السوري  والا لم لم يسمح النظام بقيام تجربة حزب الله على الجولان او بالقرب من الجولان السوري المحتل منذ عشرات السنين؟
لذلك اخي شبل سوريا الاسد انت صادق فيم تقول عن من ان الغرب يريد اخضاع العرب لهيمنته لكن هل يعني ذلك ان الهيمنة لن تحصل بوجود الاسد وهو بين كماشتين ويقوم بما يريده الغرب من حماية اسرائيل وعدم السماح لقيام مقاومة على حدود الجولان؟
  وبفعل الاسد هذا المتمثل في قمع الشعب السوري وذبحة والسير بالامر نحو التدويل خدمة مجانية للغرب للتدخل في سوريا بعد ان شرع في عزلها شيئا فشيئا ؟

13 نوفمبر، 2011 الساعة 9:51 م #1525758

الزهراء السريفية
مشارك

استمرار نزيف الدم السوري وسياسة صم الآذان من طرف المسؤولين وعدم الاكتراث بما يحصل والاتكاء على الفيتو الروسي والصيني او على تلك التظاهرات الحاشدة التي تحصل من حين لآخر في دمشق او غيرها والمؤيدة لنظام الرئيس كل ذلك يزيد من تأزم الوضع السوري ويجعل مسألة العودة الى الوراء مستحيلة لا بالنسبة للنظام ولا بالنسبة للمعارضة  فالمعارضة ماضية في تصعيد احتجاجاتها ومسيراتها ليل نهار  مع الصبر والتحمل وفقدان المزيد من الارواح  والنظام بدوره لا يمكنه التراجع قيد انملة عن خطه التصعيدي المتمثل في الاعتقالات والمداهمات والتصفية لكل مخالف مدتي كان او عسكري  اذن الوضع يراوح مكانه الى وقت قريب لكن توالي الضغوط على النظام السوري بفعل ما يحصل على الارضمن طرف الغرب والمعارضة جعل الانظمة العربية الرسمية في مؤسستها الرسمية الجامعة العربية تلجأ مضطرة للانعقاد واتخاذ مبادرة تحفظ بها ماء وجهها اتجاه ما يحدث في سوريا من مجازر في ظل صمتها وغيابها الكلي عن اتخاذ اي موقف  وكذلك الاسراع بتلك المبادرة  لقطع الطريق على التدخل الغربي السريع في الشان السوري عسكريا وه امر قد يحدث ويتكرر مرة اخرى كما ان الطرف العربي الرسمي حسب راي آخر يريد ان يمهد الطريق لتدخل عسكري باتخاذه قرارا بتعليق عضوية الوفود السورية في الجامعة العربية وانشطة لجانها  وهو ما اعتبره البعض انتصارا لثورة سوريا على حساب النظام السوري المتعنت  وما اعتبره البعض بالتمهيد للتصعيد الغربي ضد سوريا  رغم الفيتو الروسي او الصيني لت اهل سوريا والمنطقة ادرى بشعابها ومشاكلها وهم السباقيون الى اعلان فشل كل المحاولات الديبلوماسيةوالحلول السياسية مما يعني ان التدخل الغربي اصبح واردا وهو مالمسه وليد المعلم في كلامه الاخير وكذا ممثل الوفد السوري لدى الجامعة العربية. فهل سيبادر النظام السوري الى الاستدراك ام ان صم الآذان سيستمر وان  السلاح وامتشاقه هو ما تراه السلطات السورية كفيلا بالحل واقبار الثورة؟ ام ان مسالة ليبيا والراحل القذافي حاضرة في اذهان النام السوري والقيادة القطرية ؟

15 نوفمبر، 2011 الساعة 6:45 م #1525937

الزهراء السريفية
مشارك

يا ليت عقلاء النظام السوري يقفون وقفة شجاعة  وقفة مع الذات وقفة مع النفس وقفة مراجعة قبل فوات الأوان

فامرحلة اللاعودة أصبحت واقعا  فلايمكن للشعب ان يتوقف عن ثورته  وقد اتخذ النظام نفس السيناريو اي لا تسامح مع الثوار والثورة لكن الامور نسير في مصلحة الثوار والثائرين  ولم ينفع معهم كل اشكال القمع والتعقب والاعتقال ولا غيره   ،مما يعني أن النظام ورجاله مطالبون بشيء وحيد لانقاذ النهاية المأساوية المنتظرة والمحققة  وما يترتب عنها من  ترك الابناء والاموال والازواج والاهل عرضة لكل مكروه والوصول الى  حالات انسانية صعبة جدا كما حصل لعائلة القذافي وبن علي وغيرهم.

لذا ان كان في رجال النظام بقية من عقل او رجاحة عقل أن يتوقف لحظة لمراجعة المواقف  والتفكير في حل يحفظ ماء الوجه قبل أن توصد أبواب الدنيا في وجوه رجال النظام  وجنرالاته. والا فان المصير سيكون أسوأ مما يتعقب واعلموا أن  روسيا لم توفر لرجال القذافي مكانا آمنا ولم يعد في امكانها حتى  دخول ليبيا  فبالأحرى التدخل لانقاذ النظام الذي انهار على عينيها وأمام أنظارها . فالاعتبار الاعتبار  رغم ما التبريرات ورغم المواقف السابقة للنظام .

16 نوفمبر، 2011 الساعة 10:54 ص #1525982

شبل سورية الاسد
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : الزهراء السريفية”ubbcode-body”>

استمرار نزيف الدم السوري وسياسة صم الآذان من طرف المسؤولين وعدم الاكتراث بما يحصل والاتكاء على الفيتو الروسي والصيني او على تلك التظاهرات الحاشدة التي تحصل من حين لآخر في دمشق او غيرها والمؤيدة لنظام الرئيس كل ذلك يزيد من تأزم الوضع السوري ويجعل مسألة العودة الى الوراء مستحيلة لا بالنسبة للنظام ولا بالنسبة للمعارضة فالمعارضة ماضية في تصعيد احتجاجاتها ومسيراتها ليل نهار مع الصبر والتحمل وفقدان المزيد من الارواح والنظام بدوره لا يمكنه التراجع قيد انملة عن خطه التصعيدي المتمثل في الاعتقالات والمداهمات والتصفية لكل مخالف مدتي كان او عسكري اذن الوضع يراوح مكانه الى وقت قريب لكن توالي الضغوط على النظام السوري بفعل ما يحصل على الارضمن طرف الغرب والمعارضة جعل الانظمة العربية الرسمية في مؤسستها الرسمية الجامعة العربية تلجأ مضطرة للانعقاد واتخاذ مبادرة تحفظ بها ماء وجهها اتجاه ما يحدث في سوريا من مجازر في ظل صمتها وغيابها الكلي عن اتخاذ اي موقف وكذلك الاسراع بتلك المبادرة لقطع الطريق على التدخل الغربي السريع في الشان السوري عسكريا وه امر قد يحدث ويتكرر مرة اخرى كما ان الطرف العربي الرسمي حسب راي آخر يريد ان يمهد الطريق لتدخل عسكري باتخاذه قرارا بتعليق عضوية الوفود السورية في الجامعة العربية وانشطة لجانها وهو ما اعتبره البعض انتصارا لثورة سوريا على حساب النظام السوري المتعنت وما اعتبره البعض بالتمهيد للتصعيد الغربي ضد سوريا رغم الفيتو الروسي او الصيني لت اهل سوريا والمنطقة ادرى بشعابها ومشاكلها وهم السباقيون الى اعلان فشل كل المحاولات الديبلوماسيةوالحلول السياسية مما يعني ان التدخل الغربي اصبح واردا وهو مالمسه وليد المعلم في كلامه الاخير وكذا ممثل الوفد السوري لدى الجامعة العربية. فهل سيبادر النظام السوري الى الاستدراك ام ان صم الآذان سيستمر وان السلاح وامتشاقه هو ما تراه السلطات السورية كفيلا بالحل واقبار الثورة؟ ام ان مسالة ليبيا والراحل القذافي حاضرة في اذهان النام السوري والقيادة القطرية ؟

نعم سيظل نزيف الدم السوري مستمر حتى تنجلي خيوط التامر العربي الغربي على سورية
وليكن بعلمك انتي وغيرك بان النظام السوري والشعب السوري لا يعولوا على اي مواقف كل من الصين وروسيا
ولكن من الواجب ان نقول لهم شكرا وتاكدي تماما بان الشعب السوري يدا واحدا وقلب رجل واحد
فلا يجب ان تصطادي بالماء العكر يا سيدتي اتستطيعين انكار ملايين السوريين الذين
يخرجون بين الفينة والاخرى تضامنا مع قيادتهم ونظامهم ورفضها لاي تدخل كان عربيا ام اجنبيا
عن اي معارضة تتكلمين يا سيدتي معارضة ابراهيم غليون الطائفية التي لا تقبل اطراف المعارضة الاخرى
وكل هدفها الاقصاء والحصول على السلطة ام معارضة عبد الحليم خدام القابع في احضان اسرائيل ويعول على الد اعداء سوريا
ام معارضة الخارج التي تعول على الغرب وتحثهم في التدخل العسكري في سورية
حذائي لا يتشرف بدوس رؤوس هؤلاء النماذج من المعارضين
اما عن قرار الجامعة العربية التي تتكلمين عنها اظن بانه يجب تغيير اسمها الى جامعة التامر العربية وليس جامعة الدول العربية
اين جامعة الدول العربية مما يحصل في فلسطين منذ اكثر من خمسين عاما
اين جامعة الدول العربية مما يحصل في العراق منذ ثمانية اعوام
اين جامعة الدول العربية مما يحصل في اللبنان سابقا
اين جامعة الدول العربية مما يحصل غزة الان
اين جامعة الدول العربية مما يحصل في ليبيا
الم تكن جامعة الدول العربية مما يحصل في الوطن العربي برمته
وحذائي ايضا بهكذا جامعة عربية لانها تامرت على الشعوب العربية وذبحتهم وانتهكت اعراضهم وشردت اطفالهم وسفكت دمائهم
فلا ااومن بشي اسمه جامعة الدول العربية هناك خطا حصل من قبل النظام السوري وهو انه عضو بهذه الجامعة الخبيثة الحقيرة
الكاتب

المشاركات

مشاهدة 15 مشاركة - 16 إلى 30 (من مجموع 42)

→ 1 2 3 ←

يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

أسم القائمة