الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات فضيحة كبرى لقيادات فلسطينية مطبعة مع العدو:ليفني: مارست الجنس مع

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #146552
    Mohamed Rkhissi
    مشارك

    فضيحة كبرى لقيادات فلسطينية مطبعة مع العدو:ليفني: مارست الجنس مع عريقات وعبد ربه.. والكاميرات تصور!
    13نوفمبر2012
    وجهات نظر-ليفني و(عشاقها)!
    أثار اعتراف المجرمة الصهيونية تسيبي ليفني بممارسة الجنس مع عدد من الساسة الفلسطينيين الكثير من التعليقات وردود الأفعال والتكهنات.
    ويبقى الكشف عن (عشاق) ليفني مهماً، ليس بغرض متابعة الفضيحة اللا أخلاقية، فهذه ليست من مهامنا، ولكن لفهم تصرفات بعض الساسة الفلسطينيين، واندفاعهم المحموم للسقوط في مستنقع الخيانة والرذيلة، خيانة الوطن والشعب والأمة، وهي رذيلة مابعدها رذيلة، لأنها جريمة بحق الأمة كلها.
    فمن هم (عشاق) ليفني الموسادية المجرمة؟
    في الحقيقة الموضوع ليس أكثر من تسريبات، قد تكون صحيحة وقد لاتكون كذلك، غير ان اندفاع كل من ياسر عبد ربه وصائب عريقات، ومحمد دحلان، وآخرين أيضاً، في العلاقة مع الصهاينة قد يفضح ما يؤكد تلك العلاقة المحرمة بين من يُفترض انهم ساسة يمثلون الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة وواحدة من أقذر عميلات الموساد الصهيوني.
    ويمكن للفضيحة الجديدة أن تهدد المستقبل السياسي لاثنين من كبار القادة الفلسطينيين (!) حيث اعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني أنها مارست الجنس مع رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل، صائب عريقات، ومع القيادي الفتحاوي ياسر عبد ربه.
    وقالت ليفني إن الغرفة التي مارست فيها الجنس مع شخصيات فلسطينية ومنهم صائب عريقات وياسر عبد ربه، كانت مزودة بالكاميرات التي تصور الممارسة، وتظهر الفيديوهات المسؤولين الفلسطينيين وهما من دون ثياب ويمارسان الجنس معها، وأصبحت ليفني تهدد عدداً من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التي تم تصويرها على اليوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به.
    المصدر هنا.
    http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=232851&YearQuarter=20124
    حيث ورد ما يلي
    في فضيحة جديدة تهدد المستقبل السياسي لاثنين من كبار القادة الفلسطينيين، اعترفت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني أنها مارست الجنس مع صائب عريقات رئيس لجنة التفاوض الفلسطينية مع إسرائيل، ومع ياسر عبد ربه.
    وذكرت صحيفة الديار اللبنانية على موقعها الالكتروني أن «حسناء الكنيست» صرحت بأنها استفتت الحاخام الأكبر في إسرائيل فأفتاها بأنه «يحق لها أن تنام مع الغرباء وتمارس الجنس شرط أن يخدم ذلك إسرائيل».
    وقالت ليفني إن الغرفة التي مارست فيها الجنس مع شخصيات فلسطينية ومنهم صائب عريقات وياسر عبد ربه، كانت مزودة بالكاميرات التي تصور الممارسة، وتظهر الفيديوهات المسؤولين الفلسطينيين وهما من دون ثياب ويمارسان الجنس معها، وأصبحت ليفني تهدد عدداً من الشخصيات العربية بنشر الأفلام التي تم تصويرها على اليوتيوب إذا لم ينفذوا ما تأمرهم به.
    وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت الاسرائيلية قد أعادت نشر مقابلة للتايمز مع رئيسة وزراء اسرائيل السابقة تسيبي ليفني التي اعترفت فيها بأنها وقت عملها في جهاز الموساد قامت بالعديد من العمليات الخاصة، أبرزها اسقاط شخصيات مهمة في علاقة جنسية بهدف ابتزازهم سياسياً لمصلحة الموساد، وقالت «الحسناء» انها لا تمانع ان تقتل أو تمارس الجنس من أجل الاتيان بمعلومات تُفيد اسرائيل، وقامت ليفني بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسي والقتل أثناء عملها في الموساد منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، ولوحقت عدة مرات قضائياً في دول أوروبية الا ان اللوبي الصهيوني كان يتمكن من تخليصها.
    وعن سبب حرمان نفسها من علاقة عاطفية طوال تلك السنوات، قالت ليفني خلال اللقاء «ان العلاقة الرومانسية تتطلب الأمانة والصدق والاخلاص بين زوجين، وأنا، بالطبع، لم أتمكن من بناء مثل تلك العلاقة مع أحد»..«لكن وجود علاقة قصيرة وعابرة لا تسبب أي أذى أو ضرر ان التزم الطرفان بالقواعد والضوابط»، لذلك كانت تحاول الحسناء بين حين وآخر ان يكون لها علاقتها العاطفية الخاصة وان كانت تعلم أنها مجرد علاقة قصيرة وسطحية، فقد ظلت تعاني وتشتكي كثيراً من قسوة الوحدة والخزي العاطفي.
    واعترفت ليفني هذه الاعترافات بعدما أباح أحد أكبر وأشهر الحاخامات في اسرائيل ممارسة الجنس للنساء الاسرائيليات مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات، مستنداً الى ان الشريعة اليهودية تسمح للنساء اليهوديات بممارسة الجنس مع العدو من أجل الحصول على معلومات مهمة.
    وتابعت يديعوت أحرونوت عن الحاخام آري شفات، قوله ان «الديانة اليهودية تسمح بممارسة الجنس مع «ارهابيين» من أجل الحصول على معلومات تقود لاعتقالهم، بعد ان أعلنت اسرائيل استخدام المرأة في الجيش الاسرائيلي كسلاح رسمي ووسيلة دعائية للمشروع الصهيوني، وتعتبر ليفني أحد أشهر القيادات الاسرائيلية التي استخدمت الجنس في الحصول على المعلومات.
    وقالت ليفني أخيرا ان قرار عودتها للحياة السياسية مرة أخرى ربما يكون وشيكاً، اذ قررت ان تدخل انتخابات حزب «كاديما» مرة أخرى أمام شاؤول موفاز نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي الحالي نتنياهو، مشيرةً الى ان سجلها الوظيفي الخالي من قضايا الفساد سيدعمها في ذلك، وخصوصا أن قضايا الفساد أطاحت بكبار الساسة في اسرائيل، وكان آخرهم ايهود أولمرت رئيس الوزراء السابق.
    بالطبع، ما قلته أعلاه ليس اتهاماً، فلا دليل عندي، ولكنني نقلته عن صحيفة عربية، كما هو موضح في الاشارة الواردة في أعلاه، غير ان المؤكد ان عريقات وعبد ربه ودحلان وساسة فلسطينيين اخرين اندفعوا في التطبيع والعمالة للعدو الصهيوني وصولاً إلى مستويات تفوق الخيال.
    عريقات من جانبه نفى ذلك واعتبر الحديث مجرد اشاعات منحطة!
    لكن الايام القادمة وحدها هي من سيثبت ذلك

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد