الرئيسية منتديات مجلس القصص والروايات ماذا تعرف عن الادب المقارن ؟؟

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #14723

    من منطلق المقولة القائلة ” أن النص عبارة عن لوحة فسفسائية تتداخل فيها عدة نصوص أخرى ” أقول أن الادب المقارن من وجهة نظري ما هو إلا تعميق لمصطلح التناص في الادب إذ أنه قائم على مبدأ أساسي لدى جميع المدارس التي نشأت منها هذا الادب ألا وهو مبدأ التأثر والتأثير المتبادل …

    إن جميع الادآب بما فيها الفنون والمعارف الانسانية ولا أقصد بها هنا الأدب فقط تتبادل بين جميع الشعوب فنلاحظ أن هناك الكثير من التشابه في هذه المعارف ..

    وهذا ما يؤكد لنا وجود تأثر متبادل بين هذه الشعوب . وهذا التأثر لا يستدعي لا يستدعي بالضرورة إطلاع كلا الطرفين على الاخر فنجد مثلا أن هناك تأثر وتأثير في قضية الموت عند كل من لوركا ونازك الملائكة ولكن نسبة القول في وجود التأثير بينهما ضئيلة وهي قائمة على أساس ان لكل واحد منها نظرته حول الموت وإن تقاربا في بعض المصطلحات المتعلقة بالموت ..

    في المقابل وكنموذج آخر نرى أن هناك تأثر واضح ووجود الاطلاع لدى بعض الادباء ومن بينهم توفيق الحكيم في أكثر مسرحياته الاسطورية فهي مستوحاة من الاساطير الاغريقية وهو يصرح بذلك في بعضها فمسرحيته ” بجماليون “تأثر بها من الاسطورة الاغريقية من ناحية ومن مشاهدته لمسرحية عرضت عن ” بجماليون ” للاديب برناردشو من ناحية أخرى ..

    وفي الغالب الاعم لا يصرح الاديب بتأثره من أديب آخر أو أدب آخر فيدع المجال للباحث والقارئ في إيجاد هذا التأثر ونوعه ..

    على كل للموضوع بقيه …

    #397463
    فتى سمائل
    مشارك

    جميل رأي جيد وأقول أن العلاقات الانسانية لها الكثير من التمازج والماثل فلا يشطرط أن يكون الرأي مطلع عليه من قبل الكاتب الآخر لنحكم بوجود الصلة وننسى الطبيعة الانسانية الواحدة

    #397490

    ما شاء الله

    طرح جيد للموضوع

    وفقكِ الله

    تحياتي

    #397602
    أبو بلعرب
    مشارك

    أشكر لبنت النور طرحها لهذا الموضوع .
    في البدائة يجب علينا أن نعلم بوجود ذلك الترابط الفكري الذي يتجسد في اشتمال الإنسان على أفكار يحملها الأخر ومإن لم يكن بينهمك موضع إتصال أو معرفة مسبقة ببعضهما .
    فكتابة شخص في موضوع يأتي أخر ليكتب في الموضوع ذاته من حيث الأفكار أو الألفاض المستخدمة أو حتى في الأسلوب فإنما ذلك من توارد الخواطر .
    يكثر مثل هذا الأمر في الأدب الأدب العربي ، من خلال عدد من الكتابات التي خاض فيها شعراء أو كتاب النثر فنجد له مايوافقه في الآداب الأخرى ، وقد يحصل الأمر عكس ذلك فهناك نماذج من الأدب العربي ظهر ما يماثله في الآداب الأخرى ، فقد يعتبر البعض هذا نوعا من السرقة ولكن لا أظن كذلك وكما قالت الأخت فهو ما سرى حديثا بمصطلح التناص .
    فلكل أديب أو شاعر أن يثري موضع ما بالشكل الذي تحمله عبقريته ، فلو ابتعدنا قليلا عن الأدب المقارن لنعطي في مسألة التناص مثالا من الأدب العربي ولنأخذ المتنبي نموذجا :
    فأغلب الموضوعات التي طرقها المتنبي هي بطبيعة الحال موضوعات طرقة من قبل شعراء سابقون عن المتنبي ولكن ماذا فعل المتنبي ، صاغ تلكم الألفاظ والأساليب عن طريق عبقريته الفذة ، فحسب ذلك في صالحه .

    ………………………

    #397652

    إن موضوع الادب المقارن موضوع شائق ومتسع يشمل على الكثير من الدراسات المتضمنة التأثر والتأثير بين كل أدبين أو اديبين أو كتابين ..

    ومن خلال اطلاعنا على الادب العربي فإننا نكتشف الكثير من هذه الاصناف وهذا يجعل الطالب حري بأن يكون باحث في مجال دراسات الادب المقارن …

    إن الادب المقارن يتطلب وجود حاجز اللغة بين الادبين كأن يكون هناك أديب أنجليزي وآخر عربي تأثر كل واحد منهما بالاخر وهذا كثير ما نراه بين أدبائنا العرب المتأثرين بالاساطير الاغريقية وعلى رأسهم توفيق الحكيم الذي أخذ من الاساطير الاغريقية معظم مسرحياته ولم يحاول ان يغير فيها بل استخدم مسميات الشخصيات كما جاءت على أصل الاسطورة …

    ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا علينا وبقوة هل الاديب الذي يتأثر من الاديب الاخر قيأخذ منه صلب الموضوع ولم يزد عليه إلا النزر اليسير الذي لا يذكر يعد مبدعا أم ناقلا ومحاولا إعادة صياغة تلك المادة من لغتها الى لغته ؟؟؟

    #397752
    ناي
    مشارك

    فعلا هذا الموضوع اروع من الرائع و هذا ما اعرفه و قراءته عن الادب المقان*
    إنّ أبسط تعريف للأدب المقارن هو أنه ذلك النوع من الدراسات الأدبية الذي يتجاوز في تناول الظواهر الأدبية الحدود اللغوية والقومية والثقافية للآداب. وهذا التجاوز أو تلك الإطلالة إلى ماوراء الحدود القومية للآداب قد أمست في أيامنا هذه أمراً لاغنى عنه لدارسي الأدب. فالآداب قد أصبحت متداخلة ومتشابكة بصورة لا مثيل لها في تاريخ البشرية، مما جعل من دراسة الظواهر الأدبية داخل الحدود القومية للآداب وبمعزل عن الامتدادات والتفاعلات الخارجية أمراً غير ممكن. هل يستطيع أحد أن يدرس الشعر العربي المعاصر دون أن يأخذ تفاعلاته الفنيّة والفكريّة مع الآداب الأجنبية في الحسبان؟ (4) وإذا كانت تلك حال الشعر العربي، وهي مسألة لاتقلّل من أهميته وإنجازاته، فما بالك بأدب الرواية والقصّة والمسرحية؟! إنها تنطوي على تأثر بالآداب الأجنبية متعدد الأشكال، وهذا لايضيرها أيضاً، بل يدلّ على حيويتها. فنحن نعيش في زمن غدا فيه الاكتفاء الذاتي للآداب ضرباً من الوهم. لقد مدّت الترجمة وتعلّم اللغات الأجنبية ودراسة الآداب الأجنبية والاطلاع عليها جسوراً بين الآداب لا سبيل إلى نسفها ولا إلى تجاهلها. وما دام الأمر كذلك فإنّ المنهج المقارن هو المنهج الأصحّ لدراسة الأدب في عالم اليوم. وهذا لا ينطبق على اتجاه مقارنيّ بعينه. بل ينطبق على الاتجاهات المقارنة كلها، بدءاً بالمدرسة التاريخية المعروفة بالمدرسة الفرنسية وانتهاء بالمدرسة التناصيّة، مروراً بالمدرسة النقديّة أو الأمريكية وبالمدرسة الماديّة الجدلية أو الماركسيّة.فإذا نظرنا إلى الأدب المقارن باعتباره العلم الذي يدرس “العلاقات الروحيّة الدولية” على حدّ تعبير المقارن الفرنسيّ غويار (5) ، نجد أنّ لنا مصلحة ثقافية كبيرة في أن نعرف ما يستقبله أدبنا من مؤثرات أدبية وفكرية أجنبيّة، ومايرسله إلى الآداب الأجنبية من مؤثرات أدبية وفكرية. إنّ مصلحتنا الثقافية تقتضي أن تكون علاقاتنا الأدبية بالعالم الخارجيّ علاقات متوازنة. بعيدة عن الانعزالية والتبعية. فاستقبال الآداب الأجنبية من قبلنا يعرّفنا بتلك الآداب وبشعوبها، وهذا مكسب ثقافيّ لنا. كذلك فإنّ استقبال أدبنا العربيّ في العالم من خلال الترجمة إلى اللغات الأجنبية يعرّف الأمم الأجنبية بثقافتنا ومجتمعنا وقضايانا ويبرز الوجه الحضاريّ لأمتنا. (6) وهذا أمر بالغ الأهمية. فأعداء الأمة العربية حريصون كلّ الحرص على إخفاء منجزاتها الحضاريّة والتعتيم على ثقافتها، وهم يسعون لتقديم العرب للعالم في صورة شعب همجيّ ليس له حضارة. وعندما يتعرّف العالم الخارجيّ إلى أدبنا مترجماً إلى اللغات الأجنبية، يصبح أكثر تفهمّاً لقضايانا وتعاطفاً معنا. إننا نعيش في عصر تحققت فيه نبوءة غوته المتعلقة بالأدب العالميّ. (7) فهذا العصر عصر “عولمة الثقافة”. وفي هذا العصر تقدّم كلّ أمّة نفسها للعالم عبر أفضل ما لديها من إنجازات ثقافيّة. وعلى تلك الخلفية تحوّل التبادل الأدبي إلى شكل هامّ من أشكال التعارف بين الشعوب. وإذا نظرنا إلى الأدب المقارن باعتباره “علم العلاقات الأدبية الدولية” نرى أن هذا العالم يستطيع أن يقدّم لنا الشيء الكثير، وأن يساعدنا في صياغة علاقات أدبية متوازنة، تأخذ من الآداب الأجنبية أفضل وأجمل مافيها، وتقدّم للعالم الخارجيّ أجمل وأفضل ما في أدبنا من أعمال. لقد تحوّل التبادل الأدبيّ إلى مقوّم رئيس من مقوّمات حوار الثقافات. والأدب المقارن يساعدنا في أن نشارك في ذلك الحوار بنجاح.‏

    وإذا أخذنا الأدب المقارن بمفهومه النقدي الذي يعرف بالمدرسة الأمريكية، ذلك المفهوم الذي يدرس الأدب المقارن بموجبه الظواهر الأدبية في جوهرها الجماليّ بصورة تتجاوز الحدود اللغوية والقومية للآداب من جهة، ويقارن الأدب بالفنون ومجالات الوعي الإنساني الأخرى من جهة ثانية، فإنّ استخدام هذا المنهج المقارن في دراسة الأدب العربي أمر عظيم الفائدة. فالعديد من ظواهر الأدب العربي لا يفهم بصورة سليمة إلاّ إذا استخدم المرء ذلك المنهج. هل يمكن أن تفهم أجناس رئيسة في الأدب العربي، كالمسرحية والرواية والقصّة القصيرة والأقصوصة، مالم تؤخذ أبعادها الخارجية والعالميّة في الحسبان؟ وهل يمكن أن تفهم المدارس والاتجاهات الأدبية، الفنيّة والفكرية، في الأدب العربي الحديث بمعزل عن تلك الأبعاد؟ من يستطيع أن يفهم الرومانسيّة في الأدب العربي بمعزل عن تأثرها بالرومانسيّة في الآداب الأوروبية؟‌! ألم يتفاعل الأدب العربي، قديمه وحديثه، مع الاتجاهات الفكريّة الأجنبيّة، بدءاً بتفاعله مع الفلسفة اليونانية القديمة والحكم الهنديّة والفارسيّة، وانتهاء بتفاعله مع الفلسفتين الأوروبيتين الحديثتين الوجودية والماركسية؟ (8) وماذا عن علاقة الأدب العربي بالفنون التشكيلية وبالموسيقى والغناء؟ أليس من المثير معرفيّاً أن تدرس تلك العلاقة وأن يظهر الباحثون أوجه التشابه والاختلاف بين تطوّر تلك الفنون وبين تطوّر الأدب العربي؟ وماذا عن عالميّة الأدب العربي؟ إنّ مفهوم “الأدب العالمي” هو أحد المفاهيم الرئيسة في الأدب المقارن، ونحن معنيّون بأن يتجاوز الأدب العربي حدود المحليّة، وأن يُعترف به كأحد الآداب الكبرى في العالم. وهذا لا يمكن أن يتمّ ما لم يترجم أفضل أعماله إلى اللغات الأجنبية، ويقدّم نقديّاً بصورة مناسبة، ويستقبله المتلقون في العالم على نطاق واسع. أمّا العلم الذي يرصد مدى نجاح الأدب العربي في بلوغ العالميّة إنتاجاً وترجمة وتوسيطاً واستقبالاً فهو الأدب المقارن، الذي يمكن أن يكون دليل الأدب العربي إلى العالميّة.‏

    وهناك اتجاه رئيس آخر في الأدب المقارن يرى فيه علماً يدرس التشابهات التيبولوجية أو النمطيّة بين الآداب. فالتشابه بين أدب قوميّ وأدب قوميّ آخر أو مجموعة من الآداب القوميّة الأخرى لا يرجع إلى عامل التأثير والتأثر فقط، بل هناك من التشابهات بين الآداب ماليس له بالضرورة علاقة بذلك العامل. إنها التشابهات التي أطلق عليها المقارن الروسيّ الشهير فيكتور جيرمونسكي (VIKTOR ZIRMUNSKY) تسمية “التشابهات التيبولوجية أو النمطية” (9) . ودراسة هذه التشابهات بين الأدب العربي وبين الآداب الأخرى، قريبة كانت كالأدبين الفارسيّ والتركيّ، أم نائية كآداب الصين واليابان وفيتنام والفلبين وأمريكا الجنوبية، يمكن أن تساعدنا في فهم كثير من جوانب أدبنا، كخصوصيّة الأجناس الأدبية فيه، أو خصوصية التيارات والمدارس الأدبية وتوقيت ظهورها. إن دراسة التشابهات التيبولوجية تظهر لنا ما هو عامّ ومشترك بين أدبنا وبين الآداب الأخرى، وما هو قوميّ وخاصّ بذلك الأدب، وهذا مكسب معرفيّ كبير لنا.‏

    وفي الأعوام الأخيرة ازدهر في الدراسات المقارنة ذلك النوع من الدراسات الذي يتخذ من نظرية التناصّ أساساً له. وشيئاً فشيئاً يحلّ هذا النوع من الدراسات محلّ التأثير والتأثر التي يقدّم نفسه بديلاً لها. إن دراسة علاقات التناصّ بين أعمال من الأدب العربيّ وأعمال من الآداب والثقافات الأجنبية هي مكمّل جيّد لدراسات التلقي الإبداعيّ. فهذا يؤدي بالضرورة إلى ظواهر تناصّ بين الأدب العربي والآداب الأجنبية. إنّ الدراسات المقارنة التي تستند إلى نظريتي التناصّ والتلقي الإبداعيّ المنتج كفيلة بتصحيح النظرة إلى علاقة أدبنا بالآداب الأجنبية، وبأن تضع حدّاً لكلّ ذلك الجدال حول “السرقات الأدبية” وحول خضوع الأدب العربي الحديث لمؤثرات أجنبية أفقدته أصالته. فالنصّ الأدبي العظيم، المتطوّر فنيّاً وفكريّاً، هو بالضرورة نصّ ينطوي على درجة عالية من التناصّ والتأثر والتلقي الإبداعيّ. لقد وضعت نظرية التناصّ ودراساتها مسألة الأصالة في سياقها الصحيح، وأظهرت أنّ النصوص الأدبية متشابكة ومترابطة فيما بينها بصورة لا تنفصم، وأنه ما من نصّ إلاّ ويحمل في طياته علاقات وثيقة مع عدد كبير من النصوص الأخرى، وكلّما كانت درجة التناصّ أعلى كان العمل الأدبيّ أعظم وأكمل (10) . إنّ دراسة علاقات التناصّ بين أعمال من الأدب العربي وبين الآداب والثقافات الأجنبية هو أمر ينطوي على فائدة معرفية كبرى. وهذه الدراسة لا تقلل من أهمية الإنجازات الفنيّة والفكريّة التي حققها الأدب العربي الحديث، بل تضع حدّاً لمحاولات الانتقاص من تلك الإنجازات عبر “الكشف” عن مؤثرات أجنبية فيه. فليس العيب أن يتضمّن الأدب العربي الحديث مؤثرات كهذه، بل العيب كلّ العيب هو أن يخلو من تلك المؤثرات. فهي دليل على أن الأدب العربي الحديث أدب حيّ، يتفاعل مع الآداب والثقافات الأجنبية مستقبلاً ومرسِلاً.‏
    *****
    اتمنى ان اكون قد اقدتكم
    ناي

    #397777

    أخي ناي ..

    شكرا لك على هذه المعلومات المفيدة والقيمة حقا …

    لقد أجالت معلوماتك الغبار حول من يسمع عن الادب المقارن ولم يقرأ عنه …

    ولكن فقط أردت أن أزيد على ما قلته أن مدارس الادب المقارن تنحصر في ثلاثة مدراس رئيسية وهي :
    1- المدرسة الفرنسية : والتي تعد الام الاولى لظهور هذا الادب حيث بدأت الارهاصات من حيث بدأت هي وقد خرج منها العديد من المنظرين أمثال ( بول فان تيجم ، جان ماري كاريه ، بول هازار ، سيمون جون )

    2- المدرسه الامريكية : والتي جاءت بعد الفرنسية ونفت علاقة الادب بالتاريخ الادبي والنقد الادبي وصبت جل اهتمامها بنظرية الادب والتي ترى فيها ان الادب المقارن هو أدب عالمي يشمل الجوانب المعرفيه المتعددة ومن البذور الاولى لظهور المدرسة الامريكية كلا من : ( رينيه ، هنري ريمارك ، جان جاك ) .

    3- المدرسة العربية : والتي قامت على أساس دراسات قام بيها العديد من المنظرين العرب من أهمهم ( روحي الخالدي ، محمد غنيمي هلال ، كمال أبو ذيب ) وقد مرت المدرسة العربية بعدة مراحل نستطيع القول فيها ان المراحل التي جاءت قبل السبعينات كانت قائمة على أساس المدرسة الفرنسية ومن أهم من قال فيها محمد غنيمي هلال وروحي الخالدي أما المرحلة الثانية التي كانت بعد السبعينات وقد تمثلت في التأثر بالمدرسة الامريكية .

    في النهاية يمكننا القول ان المدارس لا حدود أو فواصل بينها فكل واحدة جاءت مكملة للأخرى فالمدرسة الامريكية على الرغم من رفضها لبعض ما جاءت به المدرسة الفرنسية إلا أنها وقعت فيه من حيث تدري ولا تدري لذلك هي امتداد لها وكذلك المدرسة العربية ما هي إلا امتداد للمدرستين السابقتين .

    #397785
    ناي
    مشارك

    تسلمي اختي للعلم انت فتاة و لستوا ولدا
    تسلمي ناي

    #398209

    عذرا أختي ناي لم أقصد ذلك
    فاللقب فيه شيء من الغموض ويحتمل الجنسان

    #398388

    بصراحة الموضوع شيق ويحتاج إلى تعميق اكثر حتى لو تطلب الأمر إدخال أحد الدكاترة في كلية الآداب من قسم اللغة العربية حتى يطرحة بشكل أفضل……………

    وجهة نظر…………. ما تأخذوا عليها……………

    أخوكم الصغير…………… أبو البراء

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد