- This topic has 5 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 10 سنوات، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
قال الناقد الرياضي د. علاء صادق: إن أعداء مرسي والإسلام يمجدون بلا حياء كل من يقف ضد الرئيس ومن يحاربه أو يؤذيه ويشتمون كل مؤيدي مرسي، مؤكدًا أنهم فقدوا كل معايير الموضوعية والاحترام.
واضاف في تدوينه على صفحته الشخصية بموقع فيس بوك: كان مبارك وحبيب العادلي وأتباعهم دمويين وقمعيين وأسقطهم الشعب بمظاهرات سلمية 100% ومرسي سلمي ومتسامح 100% ويحاولون إسقاطه باسلوب دموي وعنيف.
وتابع قائلاً: لو حاكمنا مبارك على جرائمه فى حق شعب مصر وأمن مصر وخير مصر ومستقبلها لبقي مسجونًا ألف عام وعام أما تدمير أخلاق المواطن فعقوبته لا تقاس بالزمن.
وأكد دعمه لبقاء الوزير الشاب باسم عودة للبقاء في منصبه بكل قوة، داعيًا الوطنيين لتأييد إبقائه في مكانه لاطول وقت ممكن، مؤكدًا أن مصر غدًا ستكون دولة لديها اكتفاء غذائي.
وأشار إلى أن العارفون بالتاريخ يدركون جيدًا أن الثورات الناجحة واجهت مقاومات حادة وعنيفة في كل البلاد وكثير من الثورات نجحت؛ لأنها صمدت وتحملت ضحايا وخسائر.
نعم أخي صادق من يشاهد بعض القنوات ك ontv live و cbcو النهار والعربية ايضا وغيرها ليلاحظ ذلك السعار الأعمى على معاداة الاسلام ومعاداة الاخوان ومعاداة الرئيس ومعاداة كل محاولات اصلاحية يقوم بها الرئيس او المجلس التشريعي الشورى ويؤيدون البلاطجة والمخربين وضاربي الرؤوس بالسكاكين كما قرانا وشاهدنا ويسمونهم بالنشطاء السياسيين ظلما وآخر عثرة قاتلة لن ينساهاالمصريون ذووا الشهداء هي وقوف المعارضة المصرية ومنها جبهة الانقاذ مع براءة القتلة والجلادين ومناصرة القضاة المتساهلين مع رموز النظام السابق… ومناصرة متهور او موتور استعان بالخارج على رئيس منتخب من طرف شعب بطريقة ديمقراطية نزيهة لا دل له في مسيرة او مليونية جمعة تطهير القضاء الذي هو مطلب شعبي منذ ما قبل الثورة وابانها واستعدى الشعب بمقاضاته امام المحكمة الجنائية الدولية ضد الشعب المصري الذي خرج لمجرد التعبير عن رايه حول حال القضاء المصري الذي رأى ان القضاء به قصور ويجب اصلاح هذا القصور لكن جبهة الانقاذ انتصارا لكرهها لمرسي والتيار الاسلامي والاحرار والثوار والشهداء دعت الى محاصرة السلطة التشريعية انتصارا لبقاء دار القضاء على حالها دون مس او انتقاد بدعوى استقلال السلطة القضائية وعدم التطاول عليها في الوقت الذي برأت فيه كل من سب الرئيس المنتخب شرعيا ضاربين عرض الحائط كلامهم باحترام السلطات الثلاث بمصر…. مم يكشف تخبطا واضحا لجبهة الانقاذ وحلفائها من الفلول وانصار الزند ومافيا الاعلام الخ
جهد مشكور بارك الله فيكم
بسم الله والحمد لله وافضل صلاة واتم تسليم على خير الانام محمد بن عبد الله وعلى آله الاطهار وصحبه الكرام
اللهم يا الله انصرنا على من ظلمنا وفرج ما اهمنا
مشكور اخي احمد بخات
علي هالموضوع المنقول
واحب التعقيب بالاتي .
للاسف ان الديمقراطيه التي نتغني بها في شعوبنا
وسياستنا العربيه ماهي الا فقاعات هواء لاتسمن ولاتغني
من جوع
وان المعارضه يجب ان تقوم بدورها في كشف كل سلبيات وفساد
اي حزب حاكم يتبع الرئيس وللاسف ان المعارضه العربيه في كل الدول
تحولت الي معارضه تخريبيه دمويه مشاغبه فوضويه والضحيه هو المواطن
المسكين المغلوب علي امره الذي يزج به في الساحات والميادين للقيام باعمال
مظاهرات وشغب وعنف وقتل وتخريب للوطن وخدماته ككل
ومصر باعتبارها القوه المؤثره في الوطن العربي فقد استغلت المعارضه الحريه
والراي المتمتعه بها للهجوم العنيف والتشهير بحزب الاخوان والرئيس مرسي
والذي بدوره لم يكن متعودا علي ان يصبح او يكون في موقع الدفاع منذ تاسيس
حزب الاخوان فمنذ بداياته وهو حزب معارض مهاجم يختلف حوله الكثيرون وفجئه
جاء الي السلطه ليلتسع بنيران المعارضه التي كان هو هرمها الشامخ
الرئيس مرسي وحزبه مع بعض قوي المعارضه هم السبب فيما يجري الان بمصر
فمرسي التفت الي الهجوم الذي يشن عليه وعلي حزبه ويقوم بالدفاع بينما كان من الاولي
والاهم ان يضع نصب عينه هو العهد الجديد لمصر بعد مبارك
واذا كانت الجرائم التي ارتكبها مبارك والعدلي يحكم عليها بالف عام وعام
فان حزب الاخوان لها جرائمه من قبل تولي مبارك الرئاسه هذا اولا
وثانيا ان الوضع الحاصل في مصر بعد تولي مرسي الرئاسه والجرائم التي ارتكبت بحق مصر
والمواطن المصري هي اكبر وابشع مما ارتكبه مبارك واعوانه فماذ يتم الحكم علي
مرسي وحزب الاخوان وهم لم يتسلموا السلطه الا قريبا وارتكبوا مثل هذه الجرائم
واجمل مافي مصر الان وكما هو معروف عنها انه برغم الازمات والحروب والمشاكل الا انه
يوجد هناك شعب ومواطن مثقف وواعي ويدرك حقيقه مايحصل ومن هم المتسببون وماهي
الخطط والمؤامرات التي تحاك ضد مصر من قبل اعداء الخارج
هذه الفئه هي من الشعب والذي اعتقد انه لن يقف مكتوف الايدي كثير وصامتا ناظرا مايحصل حوله
ويرضي بتدهور وتراجع مصر الي الوراء والسماح بان تتحول مصر الي الصومال او افغانستان
وان تثار فيها النعرات الطائفيه والمذهبيه كما هو حاصل الان في العراق وايضا في بعض دول الربيع
العربي
شكرا مره اخري واعتذر للاطاله
تحياااتي…
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.