شكرا جزيلا
نعم ما فعلت اني أبغض المذهبية( التعصب) واحب الاسلام والمذاهب يسترشد بها العقلاء اما الجاهلون فيكسبون أوزارا على اوزارهم ويضحك عليهم ابليس فيحسبون انهم يحسنون صنعا وهم يهدمون الاسلام ويقدمون للأعدا افضل خدمة
نؤيدك على هذه البادرة الطيبة وجزاك الله خيرا

شكرا لك أخي بدر

ولك أرجو من الأخوة المشرفين أن ينتبهوا لمن يدس السم في العسل

إذ أن هناك مواضيع ظاهرها البراءة وباطنها الإجرام

ولا يألوا بعض الأشخاص جهدا في اللف والدوران للترويج لضلالاتهم ، والتشنيع على غيرهم بصورة أو بأخرى

لذلك أرجو الإنتباه إلى مثل هذه المواضيع

وعموما نقول كما قال إمامنا وعالمنا نور الدي السالمي :

ونحـن لا نطالب العبـادا *** فـوق شهادتيهـم اعتقادا
فمن أتى بالجملتين قلنا *** إخـواننا وبالحقوق قمنا
إلا إذا ما أظهـروا ضلالاً *** واعتقدوا في دينهم محالا
قمنا نبين الصـواب لهـم *** ونحسبن ذلك مـن حقهم
فما رأيته من التحــرير *** في كتب التوحيد والتقرير
حل مسائل ورد شبــه *** جاء بها من ضل للمنتبه
قمنا نــردها ونبدي الحقا *** بجهدنا كي لا يضل الخلقا
لو سكتوا عنا سكتنا عنهـم *** ونكتفي منهم بأن يسلمـوا

نعم ، ثم نعم ، ثم نعم :
لو سكتوا عنا سكتنا عنهـم *** ونكتفي منهم بأن يسلمـوا
لو سكتوا عنا سكتنا عنهـم *** ونكتفي منهم بأن يسلمـوا

لأننا نرى الجميع مسلمين ، فلماذا نرغي ونزبد ، ونهجم ونشنع ؟؟؟
أما غيرنا فلن يمكنه السكوت ، لأنه يرى الجميع كفار

هذا والله الهادي إلى سواء السبيل

وشكرا لكم مرة أخرى

خيرا فعلت يالأستاذ بدر الندابي ، وبارك الله فيك .

بات الكثير من الأعضاء ينزعجون من مسألة المذاهب ، هذا يرى أن مذهبه صحيح وأن مذهب غيره على خطأ ، والعلم عند الله .

فالمسلمون تركوا الأساس الذي يؤدي إلى الصراط المستقيم ، واتجهوا إلى أمور أدخلتهم في متاهات مما فرقتهم عن السبيل الصحيح ، فقد وصى الله المسلمين حيث قال في كتابه العزيز ( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) سورة الأنعام آية 153 .

ونتيجة التفرق هذا ضعفنا أمام الأمم ، ويا حسرةً من هذا ، لم نعد لنا كرامة ، ولا شأن نقضي به ، فأموال المسلمين تسلب من قبل أعدائهم ، وأرضيهم تحتل ، وشرفهم تنتهك من حين لآخر ولا يستطيعون الدفاع عنها بأبسط شيء من المقاومة ، فهل هذا يرضي الله الذي كرم أمة محمد صلى الله عليه وسلم وجعلها من خير أمة أخرجت للناس ، أي منذ أن خلق الله الأمم الغابرة والحالية فهي أخيرها ، والآن أمة يرثى لها بسبب خلفاتنا التافهة .

فبدلا من أن نفكر في كيفية صنع السلاح الذي يقينا من شر عدونا ، نفكر في كيفية نؤذي بعضنا البعض في الأقوال والأفعال ، نطمش العدو ونهتم ببعضنا البعض في أمور لا تخدم الأمة الكريمة أمة محمد صلى الله عليه وسلم في شيء سوى زيادة عمق الجراح ، وزيادة التفكك الذي من شأنه النفس لا ترتاح .

فهل سنظل على هذه الحالة المزرية على الدوام ؟

وإلى أي مدى نظل ننتظر في هذه الحالة ؟

ألم يحن الوقت لنتغير إلى الأفضل ؟

لننشغل بعدونا بدلا من أنفسنا ، لكي نعيد لأمتنا أمة محمد صلى الله عليه وسلم إلى مجدها الزاهر الذي غبر ، إلى السمعة الطيبة التي شوهت ، إلى مكانتها الرفيعة التي حطت ، إلى أمة ترد الظلم من العدو بالكلمة والقوة بدلا من السكوت والخوف ، إلى حيث نخضع الجميع إلى احترامها مرة أخرى بدلا من الإستهزاء بها .

السلام عليكم جميعاً
اشكرك اخي العزيز على البادره الطيبه
ولك منا جُل الأحترام والتقدير
تحياتي الأبديه

خيرٌ ما فعلت .. !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ألف شكر اخي بدر …

جزاك الله خيرا ً لما فعلت …

شكرا لك اخ بدر على طرحك لهذا الموضوع
وللاخ مجد العرب على التعقيب الجيد