الرئيسية › منتديات › مجلس القصص والروايات › الادب المقارن
- This topic has 13 رد, 4 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 9 أشهر by مجالسنا.
-
الكاتبالمشاركات
-
27 يوليو، 2001 الساعة 3:55 م #4891^الساحره^مشارك
تعلمون ماللادب المقارن من أهمية في الآداب و المقاربة و المقارنة بينها أنا من المهتمين بهذا النوع من الأدب ضمن توجد لديه معلومات حول هذا الأدب أو مواقع تهتم بهذا الموضوع فليرسلها لي أو بعض الدوريات المتخصصة في الاداب المقارنة …….
و دمتم27 يوليو، 2001 الساعة 7:35 م #331624فتى سمائلمشاركبالضبط لا أدري ولكن أدخلي هنا www.arabsgate.com
وابحثي عن برنامج اسمه webstorm وفيه تجدي الكثير من المواقع العربيه ومن ضمنها الأدب المقارنفتى سمائل
عتابك أحلى من الفستق ** وأندى ذكاء على مفرق
وأبرد للقلب من سلسل ** وأحرق للظلع من محرق
ولولا عتابك ما لذ لي ** رقيق المعاني ولا منطق
خلقت لروحي فيا فرحتي ** ولولا جمالك لم أخلق27 يوليو، 2001 الساعة 9:48 م #331647زاهر الحجريمشاركأتمنى أن يفيدك هذا الموقع
ثم تختارين مواضيع الأدب ..
مقالات أدبية مختارة :/
الكسلان اشبه بحجر قذر كل احد يصفر لهوانه
الكسلان اشبه بزبل الدمن كل من قبضه ينفض يده
الابن الفاقد الادب عار لابيه و البنت انما تعقب الخسران
البنت الفطينة ميراث لرجلها و البنت المخزية غم لوالدها
الوقحة تخزي اباها و رجلها و كلاهما يهينانها
الكلام في غير وقته كالغناء في النوح اما السياط و التاديب فهما في كل وقت حكمة
الذي يعلم الاحمق يجبر اناء من خزف
و ينبه مستغرقا في نومه
من كلم الاحمق فانما يكلم متناعسا فاذا انتهى قال ماذا
ابك على الميت لانه فقد النور و ابك على الاحمق لانه فقد العقل
اقلل من البكاء على الميت فانه في راحة
اما الاحمق فحياته اشقى من موته
النوح على الميت سبعة ايام و النوح على الاحمق و المنافق جميع ايام حياته
لا تكثر الكلام مع الجاهل و لا تخالط الغبي
تحفظ منه لئلا يعنتك و ينجسك برجسه
اعرض عنه فتجد راحة و لا يغمك سفهه
اي شيء اثقل من الرصاص و ماذا يسمى الا احمق
الرمل و الملح و الحديد اخف حملا من الانسان الجاهل
عرق الخشب المربوطة في البناء لا تتفكك في الزلزلة كذلك القلب المعتمد على مشورة سديدة لا يخاف اصلا
القلب المستند على راي عاقل كزينة من رمل على حائط مصقول
كما ان الاوتاد الموضوعة في مكان عال لا تثبت امام الريح
كذلك قلب الاحمق الخائف الافكار لا يثبت امام هول من الاهوال
قلب الاحمق يخاف في افكاره اما الذي يستمر على وصايا الله في كل حين فلا يخاف ابدا
من نخس العين اسال الدموع و من نخس القلب ابرز الحس
من رمى الطيور بالحجر نفرها و من عير صديقه قطع الصداقة
ان جردت السيف على صديقك فلا تياس فانه يرجع
ان فتحت فمك على صديقك فلا تخف فانه يصالح الا في التعيير و التكبر و افشاء السر و الجرح بالمكر فانه في هذه يفر كل صديق
ابق امينا للقريب في فقره لكي تشبع معه من خيراته
اثبت معه في وقت ضيقه لكي تشترك في ميراثه
قبل النار بخار الاتون و الدخان و كذلك قبل الدماء التقريعات
لا استحيي ان ادفع عن صديقي و لا اتوارى عن وجهه ثم ان اصابني منه شر
فكل من يسمع بذلك يتحفظ منه
من يجعل حارسا لفمي و خاتما وثيقا على شفتي لئلا اسقط بسببهما و يهلكني لسانيمع تحياتي
27 يوليو، 2001 الساعة 10:42 م #331653^الساحره^مشاركبارك الله فيكم المواقع رائعه مشكورين
27 يوليو، 2001 الساعة 10:45 م #331654فتى سمائلمشاركأحسنت أخي زاهر فعلا موقع الوراق موقع متميز جدا والشكر لله أولا ثم للشيخ زايد الذي كون هذا الموقع .وشكر
فتى سمائل
عتابك أحلى من الفستق ** وأندى ذكاء على مفرق
وأبرد للقلب من سلسل ** وأحرق للظلع من محرق
ولولا عتابك ما لذ لي ** رقيق المعاني ولا منطق
خلقت لروحي فيا فرحتي ** ولولا جمالك لم أخلق28 يوليو، 2001 الساعة 2:39 ص #331695زاهر الحجريمشاركالشكر لك أخي العزيز على هذا الجهد العظيم الذي تقوم به في سبيل نشر المعرفة وخاصة لغتنا العربية بجميع فروعها …
أما معلومة انه الشيخ زايد اللي امر بإنشاء هذا الموقع ..فحقيقة معلومة جديده علي ما كنت أعرفها من قبل..
فشكرا لك ..
تحياتي للجميع ..
أختي mimi لا شكر على واجب نحن في الخدمة دائما وكلنا في مجالسنا أسرة واحدة ….فأهلا بك في أسرتنا الجميلة لتكوني إحدى أهم العناصر نشاطا فيها …
28 يوليو، 2001 الساعة 3:43 ص #331719^الساحره^مشاركبداية لكم كل الشكر و التقدير على هذه الردود التي أتحفتموني بها ولكن مما يجلب البؤس و الشقاء و الاحباط للنفس البشرية هذا التخاذل من قبل النقاد و الدارسين العرب في دراسة الأدب المقارن جميعكم تعلمون أن هذا النوع من الأدب هو همزة الوصل بين الآداب العالمية و يكاد أن يكون هو لغة التواصل الأولى لبيان قضية التأثير و التأثر بين الثقافات المختلفة وهو الجانب الايجابي الأوحد في مسألة التأثر بالحضارات الأخرى و الثقافات فمثلا ما كتبه الغربيون من روايات و قصص شبيهة في جوهرها بحكاية ألف ليلة و ليلة لهو خير دليل على تأثرهم بهذا الأدب العلابي كذلك تأثر العرب بالروايات الغربية و كتابتهم على منوالها أيضا من العوامل التي ساعدت على تعرية الجوانب الخفيةفي حضارة هؤلاء القوم هذا و لكم كل الاحترام و التقدير
اذا لم تستطع أن تكون مصلحا اجتماعيا فكن مواطنا صالحا على الأقل28 يوليو، 2001 الساعة 4:05 ص #331725فتى سمائلمشاركقد يكون هناك الكثير من نقد الأدب المقارن ولكن لم يصل إليك خبره وحقيقة لم يصلني في هذا الموضوع ما أستطيع أن أفيدك فيه وشكرا
فتى سمائل
عتابك أحلى من الفستق ** وأندى ذكاء على مفرق
وأبرد للقلب من سلسل ** وأحرق للظلع من محرق
ولولا عتابك ما لذ لي ** رقيق المعاني ولا منطق
خلقت لروحي فيا فرحتي ** ولولا جمالك لم أخلق28 يوليو، 2001 الساعة 4:08 ص #331726فتى سمائلمشاركالشكر لك موصول أخي وهذه الحقيقة أحسبها كذلك ولا نزكي على الله أحدا بارك الله فيك وأتمنى أن أرى لك مشاركات أكثر وأكثر وشكرا
فتى سمائل
عتابك أحلى من الفستق ** وأندى ذكاء على مفرق
وأبرد للقلب من سلسل ** وأحرق للظلع من محرق
ولولا عتابك ما لذ لي ** رقيق المعاني ولا منطق
خلقت لروحي فيا فرحتي ** ولولا جمالك لم أخلق29 يوليو، 2001 الساعة 1:52 ص #331902مجالسنامدير عاممقالات رائعة من طارح أروع .
أشكرك جزيل الشكر على المقالات الرائعة .
أتمنى لك التوفيق دائماً ولنا .كلما أدبني الدهر أراني نقص عقلي
وإذا ما ازددت علماً زادني علماً بجهلي
( الشافعي )29 يوليو، 2001 الساعة 6:49 م #332112مجالسنامدير عامأدب مقارن
دراسة وتحليل العلاقات وأوجه الشبه بين آداب الأمم والشعوب المختلفة. وهو تخصص حديث بدأ في مطلع القرن التاسع عشر. ويدرس المشترك العام بين الخصوصيات القومية في الإنتاج الأدبي، سواء أكان ذلك المشترك ناجما عن اتصال وتأثير وتأثر وتفاعل بين الآداب القومية المتنوعة، أو كان ثمرة لنمو تلقائي وتواز مستقل في المواضيع والمعالجات.
وهناك اتجاه يركز على تأثير الآداب بعضها في بعض، تأثير في مواضيع التناول ونشأة أنواع جديدة (الدراماوالروايةفي الأدب العربي) وصيغ أسلوبية (الشعر الحر)وتأثير شخصيات بارزة (موباسان وتشيخوف في السرد العربي).
واتجاه آخر يحد من نطاق التأثير ويعلي من شأن التطور الداخلي للأدب القومي، ويرى أن الأوضاع المتشابهة بين قوميتين من حيث الاحتياجات الروحية تؤدي إلى نتائج أدبية متشابهة، فلم يهتم الأدب العربي بالرواية والدراما قبل نشأة فردية الطبقة الوسطى كما أن استيعاب العناصر الأجنبية يتطلب تهيؤ الأرض المحلية لاستقبال البذرة ودرجة نضج داخلية وانبثاق أسئلة تقدم التأثيرات الخارجية إجابة عنها.
ويرى هذا الاتجاه أن هناك في الآداب المختلفة تشابها منتظما للظواهر في المراحل المتعاقبة، مثل إمكان تعاقب تيارات أدبية معينة من الإحياءوالكلاسيكية الجديدةإلى الرومانسيةوالواقعيةوالمدارس الطليعية، حيث يكون التأثير الخارجي حافزا إضافيا. كما أن هناك تشابها منتظما في الجدل النقدي حول القديم والجديد، واتباع عمود الشعر أو كسره، وإنتاج صيغ أسلوبية متماثلة وأشكال نوعية مشتركة. (مثل رواية الأجيال وقصيدة النثر ). وترجع هذه التشابهات المنتظمة إلى توفر شروط داخلية محددة، كما أن التجانس لا يكون مكتملا. فالتيارات الرئيسية العالمية تكتسب طابعا قوميا في كل أدب، وبعض الآداب قد تكون أكثر نموذجية في تعبيرها عن تيار بعينه، أو قد تختلط داخلها التيارات (رومانسيةمحملة بعناصر واقعيةأو العكس، وواقعية(تستفيد من تقنيات حداثية ).
ويعاني الأدب المقارن من نزعة المركزية الأوروبية، التي تضع علامة التساوي بين الأدب العالميوالأدب المكتوب بلغات أوروبية (الآداب الأوروبية وآداب الأمريكيتين وبعض آداب آسيا وأفريقية المكتوبة بلغة أوروبية). وهذه النزعة تعتبر أن أدب العالم الغربي يشكل وحدة متكاملة هي التي تجسد وحدة الخيال البشري طول التاريخ، والخصائص الأبدية للأدب، كما أن هذا الأدب الغربي هو معيار المقارنة ومثالها لكل الآداب الأخرى.
ويبرز في العالم العربي اتجاه يرفض هذه المركزية الأوروبية كما يرفض الانغلاق القومي، ويقيم أسسه على الخصوصية المتفتحة المتفاعلة مع الأدب العالمي ولا يغفل عقد المقارنات مع آداب آسيا وأفريقيا الحديثة والتراثية.
واليكم بالعنوان التالي الذي يوجد فيه العديد من الدراسات في الادب المقارن :
http://www.awu-dam.org/book/97/study/201-g-s1/ind-book-sd001.htmأنا مسلم لا البغي يقهرني كلا ولا الاهمال والكسل
قلبي إلى الرحمن مبتهل وإلى ثباتي يطمح الجبلتم تعديلة بواسطة al-naaebi في 30-07-2001 13:16 م .
30 يوليو، 2001 الساعة 4:00 ص #332347^الساحره^مشاركأعجبني ما ورد من معلومات حول الأدب المقارن و هذه المعلومات الثمينة التي لاتقدر بثمن و لي بعض المداخلات البسيطة جدا لجهلي طبعا ببعض الأمور بالنسبة للأدب المقارن فقد ظهر فعلا كدراسة غربية و لو لاحظنا لوجدنا أن المهتمين به قلة في هذا العالم العربي الا اذا استثنينا بعض الأساتذة من المغرب العربي كالدكتور سعيد علوش رائد الأدب المقارن في العالم العربي وغيره من النقاد و المهتمين في المغرب العربي والأستاذ الدكتور أحمد درويش الذين قدموا العديد العديد من الدراسات حول هذا الأدب و كشفوا النقاب عن العديد من الأعمال الأدبية الغربية التي تأثرت بالأدب العربي والغريب في هذه الدراسات أنها غير متداولة أو معروفة الا لفئة معينة من الناس و ربما لهذا الابتعاد من قبل الآخرين ما يبرره وهو أن الأدب المقارن في دراسته يحتاج الى المام و لو قليل ببعض اللغات لأن الدارس عليه قراءة العمل المقارن من جذوره أي بلغته الأساسية لأنه و لو قرأه مترجما لكان للترجمة دور في تضييع معالم النص سواء أكان بالتعريب أو بالترجمة الحرفية لكن في ظل هذه الظروف و أقصد بها عدم المام الدارس بلغة العمل المراد دراسته فكما يقولون ليس في الامكان أبدع مما كان اذن هنا لابد لنا من اللجوء الى الترجمة لكن و بالرغم من كل التبريرات التي ذكرت لابد لنا من مناهج دراسية تتعلق بهذا النوع من الدراساتمنذ بداية تدريس الأدب كمقرر دراسي بعنوان مدخل الى الأدب المقارن هذه مجرد أحلام و أفكار
ودمتم30 يوليو، 2001 الساعة 5:00 ص #332364فتى سمائلمشاركاسمحيلي أختي أبدي رأي في الموضوع دراسة الأدب المقارن لا تحتاج فقط إلى العلم بلغة النص المدروس ولكن إلى ذلك تحتاج معرفة واعية بمناهج النقد الحديثة والتي أكثرها مصادر غربية بل أستطيع أن أقول كلها وبعد الأدب المقارن كما أسلفتم أدب غربي المخرج إذن كيف أتخيل دراسة أدب غربي بمنهج غير الذي وضعه له أصحابه ولقد رأيت ماذا حصل حينما حاولنا نقد الأدب العربي القديم بمنهج الشك عند طه حسين حدثة تلك الإتهامات الكبيرة والخطيرة في نفس الوقت إذن علينا أن نعطي النسيب نسيبه كما علينا أن نبتكر مناهج ندرس بها شعرنا وأدبنا أيضا نعي مناهج الغير ومساهماتهم وشكرا
ليس بعاقل من لا يحبك ياسمائل
تسكنين الروح وتعانقين الوجدان
وتحكمين على القلوب يا مليكة القلوب30 يوليو، 2001 الساعة 6:10 م #332519مجالسنامدير عاماشكرك على هذا الاطراء الجميل ، وعلى المعلومات التي قدمتها في هذا الموضوع الشيق الذي كتبت فيه المؤلفات العديدة . وإذا اراد احد أن يدرس الادب المقارن بمدارسه ومناهجه الحديثة فعليه بالدراسات الغربية التي تهم هذا الجانب ، إذ تقدم لك المعلومة الدقيقة والمنهجية أما ما يقدم في الجامعة من مناقشة حول الادب المقارن فهذا لا يضر ولا وينفع ..
________________________________________الرد على:
أعجبني ما ورد من معلومات حول الأدب المقارن و هذه المعلومات الثمينة التي لاتقدر بثمن و لي بعض المداخلات البسيطة جدا لجهلي طبعا ببعض الأمور بالنسبة للأدب المقارن فقد ظهر فعلا كدراسة غربية و لو لاحظنا لوجدنا أن المهتمين به قلة في هذا العالم العربي الا اذا استثنينا بعض الأساتذة من المغرب العربي كالدكتور سعيد علوش رائد الأدب المقارن في العالم العربي وغيره من النقاد و المهتمين في المغرب العربي والأستاذ الدكتور أحمد درويش الذين قدموا العديد العديد من الدراسات حول هذا الأدب و كشفوا النقاب عن العديد من الأعمال الأدبية الغربية التي تأثرت بالأدب العربي والغريب في هذه الدراسات أنها غير متداولة أو معروفة الا لفئة معينة من الناس و ربما لهذا الابتعاد من قبل الآخرين ما يبرره وهو أن الأدب المقارن في دراسته يحتاج الى المام و لو قليل ببعض اللغات لأن الدارس عليه قراءة العمل المقارن من جذوره أي بلغته الأساسية لأنه و لو قرأه مترجما لكان للترجمة دور في تضييع معالم النص سواء أكان بالتعريب أو بالترجمة الحرفية لكن في ظل هذه الظروف و أقصد بها عدم المام الدارس بلغة العمل المراد دراسته فكما يقولون ليس في الامكان أبدع مما كان اذن هنا لابد لنا من اللجوء الى الترجمة لكن و بالرغم من كل التبريرات التي ذكرت لابد لنا من مناهج دراسية تتعلق بهذا النوع من الدراساتمنذ بداية تدريس الأدب كمقرر دراسي بعنوان مدخل الى الأدب المقارن هذه مجرد أحلام و أفكار
ودمتم
أنا مسلم لا أعرف النسب وغيري يسارع يبتغي العرب
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.