الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › سؤال يدور في خاطري فهل من اجابه ؟
- This topic has 24 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 18 سنة، شهرين by
مجد العرب.
-
الكاتبالمشاركات
-
15 أبريل، 2007 الساعة 8:43 ص #807763
دبّـــور
مشاركأينما وجدت المشاكل وجدت paix_mondial
يا مكلخة ما رأيك في كلام الله عز وجل وحديث نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام :
الرد على :
قال الله تعالى: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين) الآية سورة النساء..
الرد على :
وقال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام: (ما فلح قوم ولّوا أمرهم امرأة)…
بالإضافة إلى:
الرد على :
وكما نعرف بأن المشرع جعل شهادة الرجل تعدل امرأتين…
الرد على :
وجعل القوامة للرجل…
عزيزتي عندما يفضل الله عز وجل ونبيه الكريم الرجل عن المرأة وفي محكم الكتاب العزيز فهل أنت من يدعوا للمساواة أو أياً كان؟؟؟
هل بعد كلام الله كلام آخر؟؟؟
عندما يتعارض الحوار مع كلام الله عز وجل فليس هناك حوار أساساً…
وحجّتك مهما بلغت الجبال طولاً والسماء ارتفاعاً فهي باطلة… وهذا ليس مني وليس من الاخ مجد العرب وليس من الاخ هيثم ولكنها من رب العزة والجلال ونبيه المصطفى عليه الصلاة والسلام…
للأسف أدخل الغرب لدينا لغة (الحوار) لكي يضلونا عن ديننا وعن شريعتنا ولكي نجادل حتى في أدلة واضحة وصريحة… وجعلونا علمانيين نفسر الآيات والأحاديث بغير ما أنزلت…
عموماً سؤال أرض جو:
إن كانت المرأة مساوية للرجل… فلماذا معظم أهل النار من النساء؟؟؟
إن علاقة المرأة بالرجل هي علاقة تكاملية وليست مساواة…
كما خلق الله الرجل ليتحمل مشاق العمل واطعام اسرته لم يمنحه تحمل الحمل والولادة وتربية الأبناء واطعامهم والسهر على راحتهم…
بل جعل تلك الأمور للمرأة فهي التي تستطيع الصبر على تربية الأبناء وتعليمهم…
يعني بالعربي تكوين الرجل الجسماني والفسيولوجي يختلف عن المرأة وكل واحد منهما جعله الله لما خلق من طبيعة عمل واختصاصات لكي يتحملان مشاق الحياة سوياً…يعني علاقة تكاملية وليست مساواة فكل واحد مكمل للآخر…
سلام دبيزة…
15 أبريل، 2007 الساعة 8:57 ص #807772دبّـــور
مشاركأخيتي نسيت أن أضيف لك هذه الآية الكريمة:
قال تعالى: (ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم ) سورة البقرة 288
بسلاما مكلخة…
17 أبريل، 2007 الساعة 8:27 ص #809314مجد العرب
مشاركعلى كل حال :
من لم يرغب في سلعة الله فلا يُلزم اقتناءها .. ومن المسلمين من يبتغي الحرية في غير التي رسمها الإسلام له فليبتغيها إذاً في غيره .. وفي هذا أيضاً ليس مجبوراً .. ولكن عليه أن يعلم أمراً وهو أن سلعة الله غالية فليس أي أحد يقتنيها، وأيضاً قول عليه الصلاة والسلام بما معناه حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
فلك يا paix_mondial أن تختاري أي حرية تبغينها تلك المحفوفة بالمكاره أو تلك المحفوفة بالشهوات ولكل منها ثمن بحسب نوعها.
وجزى الله خيراً للإخوة الذين أدلو بدلوهم في هذا الموضوع وساقوا لنا الآيات الكريمة من القرآن الكريم والأحاديث الشريفة لبيان موقع الحرية الحقيقية، وليست تلك التي يتغنى بها الغربيون.
أخي ملقوف أفندي عبارتك هذه رائعة ( عندما يتعارض الحوار مع كلام الله عز وجل فليس هناك حوار أساساً… ).
تحياتي
21 أبريل، 2007 الساعة 2:26 م #812146paix_mondial
مشاركالرد على :
أينما وجدت المشاكل وجدت paix_mondial
على الاقل اينما تجدني لا تجد المجاملات الفارغة وما الى ذلك من شكرا على الموضوع ولا شكر على واجب ……….
وثم انا لا افتعمل المشاكل انا اتناقش بشكل حضاري ومزيون ومزيان وظريف بزاااااااااف
وحتى لو كان هذا النقاش مشكلة فما الذي اتى بك اليه ؟الرد على :
يا مكلخة
ههههههههههههههه
شوفو يا ناس شكون كهدار على الكلاخالرد على :
ما رأيك في كلام الله عز وجل وحديث نبيه الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام
اخي ان كنت تريد رايي وتريد ان تجادلني بغية الوصول الى الحقيقة ولا شيئ غيرها فيا مرحبا “رغم ان هذا الموضوع اخذ الكثير من وقتي ولكني لا احب ان اترك حوارا فتحته دون نهاية”
ولكن ان كانت افكارك دغمائية وغير قابلة للمراجعة والتراجع امام الحجة والبرهان فلا داعي لقراءة ما تحت.الرد على :
يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
هذا ليس تفضيل للرجل فالرجل في نهاية المطاف مكلف بالنفقة والمراة يحق لها تقاضي زوجها وتطالبه من دفع ثمن ايجار البيت الى دفع ثمن ابسط ادوات التجميل.
في حين ان المراة حتى لو كان لها قنطار من الذهب غير المطلوب منها الانفاق لا على زوجها ولا ابناءها ولا بيتها.
فليس عشان سواء عيون الولد نصيبه اكبر من الفتاة.الرد على :
ما فلح قوم ولّوا أمرهم امرأة
سبق ان قلنا لا نريد ملككم نريد حقوقنا وحريتنا فقط اما الملك فهو ليس تشريف او تفضيل بل هو تكليف وعناء وشقاء نحن في غنى عنه.
الرد على :
وكما نعرف بأن المشرع جعل شهادة الرجل تعدل امرأتين
وجعل القوامة للرجل…
القوامة للرجل من منطلق كونه رب البيت والمنفق والمعيل فقط وليس من منطلق الافضلية اوالتشريف.
وان كان الامر كما تقول فما معنى قول تعالى : “ان اكرمكم عند الله اتقاكم ” ؟؟ فربنا الكبير جعل المراة متساوة مع الرجل والفرق الوحيد بينها وبينه هو في التقوى والعلم فقط .الرد على :
إن كانت المرأة مساوية للرجل… فلماذا معظم أهل النار من النساء؟؟؟
ان الجنة تحت اقدام الامهات وليس الاباء
الرد على :
عزيزتي عندما يفضل الله عز وجل ونبيه الكريم الرجل عن المرأة وفي محكم الكتاب العزيز فهل أنت من يدعوا للمساواة أو أياً كان؟؟؟
ليس الذي من صفاته “العدل” ان بين يفرق بين احد من خلقه او يجعل جنسا افضل وارقى واعلى شأنا من جنس اخر
فربنا كبير ورحيم وعــــــــــــادل في حكمه.وان لم تصدقني فانظر الى كلام الله الذي يساوي فيه بين المراة والرجل في كل شيء في الحقوق والواجبات والحدود والقصاص وكل شيء.
ويقول ” وخلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم”
ولا يوجد ما هو اجمل من هذه الاية التي تصور المساواة الحقة بين الرجل والمراة : ” هن لباس لكم وانتم لباس لهن “
اما هذه الاية الكريمة : “ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم”
اردت بها تفضيل الرجل والحق ان المولى عز وجل يبين فيها المساواة في شكل رائع وبديع.
فللنساء على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن بل على الرجال اكثر من ما على النساء فعليهم فوق ذلك درجة وتكليف النفقة عليهن.فلا يا اخي لا تلبس الدين تهمة عدم العدل بين الجنسين فالدين منها بريئ.
والمتهم الاول والاخير هو المجتمع الظالم والثقافة المتخلفة والموروث البدائي.
ففي اي بلد عربي ان ارتكبت الفتاة والفتى نفس الخطا ونفس الجريمة يكون عقاب الفتاة عسيرا وقاسيا
فكم سمعنا عن فتاة قتلها اهلها لكون شاب ضحك عليها ولكننا لم نسمع ابدا عن فتى قتل او عنف من قبل اهله او اي شيئ من هذا القبيل وتقولون الدين ؟؟ اتقوا الله وخلوا الدين بعيد عنكم.
فالدين يقول والزانية والزاني اجدلوا كل واحد منهما مئة جلدة ولم يقل الزانية اجدلوها مئة جلدة اما الفتى فلا تجلدوه فهو يبقى فتى حامل لعيبه!!!!الرد على :
للأسف أدخل الغرب لدينا لغة (الحوار) لكي يضلونا عن ديننا وعن شريعتنا ولكي نجادل حتى في أدلة واضحة وصريحة… وجعلونا علمانيين نفسر الآيات والأحاديث بغير ما أنزلت…
يضحكني امركم اي شيء يقع في الدنيا تلصقوه في الغرب
فالغرب سبب كل الكوارث هو سبب تخلفنا سبب جهلنا واميتنا وضلالنا والغرب هو الذي سرق “مجدنا العربي”
سبب المجاعة في اثيوبيا سبب التصحر سبب الطلاق
يــــــــــــا الله كل هذا الحقد على الغرب والمصيبة انك عندما ترى بعينك ترى ان من بقلبه كل هذا الحقد على الغرب يعطي نصف ارض بلاده لا بل صحراؤه كلها حلال للغرب لاقامة معسكراته وضرب من يشاء منها ياااااااااا سبحان الله الحقد تحول فجاة الى كرم حاتم الطائييا اخي المشكلة ليست في الغرب المشكلة فينا نحن الذين لا نجيد شيئا اخر غير شتم الغرب والسبات الشتوي الذي جعلناه سباتا سنويا نايمين طيلة العام بدل العمل والاجتهاد للحاق بالركب التكلونوجي وبعدها ننتصر على هذا الغرب ونفعل به ما نشاء.
فالحوار امولاي السلطان لم ياتي به لا الغرب ولا الشرق الحوار اتى به ربنا في كل الرسالات السماوية فكل الرسل جادلت اقوامها وحاورتهم وخاطبت عقولهم للوصول بهم الى الحقيقة والى التوحيد بالله عز وجل.
الرد على :
إن علاقة المرأة بالرجل هي علاقة تكاملية وليست مساواة…
كما خلق الله الرجل ليتحمل مشاق العمل واطعام اسرته لم يمنحه تحمل الحمل والولادة وتربية الأبناء واطعامهم والسهر على راحتهم…
بل جعل تلك الأمور للمرأة فهي التي تستطيع الصبر على تربية الأبناء وتعليمهم…
يعني بالعربي تكوين الرجل الجسماني والفسيولوجي يختلف عن المرأة وكل واحد منهما جعله الله لما خلق من طبيعة عمل واختصاصات لكي يتحملان مشاق الحياة سوياً…يعني علاقة تكاملية وليست مساواة فكل واحد مكمل للآخر…
قوة الرجل الجسمانية نحن في غنى عنها ومتجاوزة حاليا المهم الان القوة العقلية يا المزلج
فهي لا تعد تفضيلا اطلاقا لا بالعكس هذه العضلات تجعل من اي رجل خدام عند المراة
فانا مثلا عندما اكون في المختبر اقول او حتى من غير ان اقول.. اي زميل لي يحمل لي الى مكان التجربة الاجهزة الثقيلة وحتى الخفيفة احيانا ههههههههه لانهم يعرفون ان هذا واجبهم.
شفت كيف ان الرجال مساكين الشيء الوحيد الذي يتميزون به لا يفيدهم بل ينقص من شانهمبسلاما المصمك.
21 أبريل، 2007 الساعة 2:38 م #812152paix_mondial
مشارك
الرد على :
من لم يرغب في سلعة الله فلا يُلزم اقتناءها .. ومن المسلمين من يبتغي الحرية في غير التي رسمها الإسلام له فليبتغيها إذاً في غيره .. وفي هذا أيضاً ليس مجبوراً .. ولكن عليه أن يعلم أمراً وهو أن سلعة الله غالية فليس أي أحد يقتنيها، وأيضاً قول عليه الصلاة والسلام بما معناه حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
فلك يا paix_mondial أن تختاري أي حرية تبغينها تلك المحفوفة بالمكاره أو تلك المحفوفة بالشهوات ولكل منها ثمن بحسب نوعها.
يا la gloire des arabes الحداثة والحرية هي طريقنا الوحيد للعصر فتراثنا يجب غربلته وترك الصالح للاخذ بالاصلح ان كنا نريد الرقي بامتنا وهذا ليس من الغرب ولا الشرق هذا ما يامرنا به ديننا.
فالاسلام لا يقول ” ما عندنا يكفينا” الاسلام يقول اطلبوا العلم ولو في الصين وجولوا العالم طولا وعرضا لتاخذوا منه ما يفيدنا ويعلي من شاننا.
فكما اخذ الغرب منا ” مجدنا العربي” يحق لنا نحن ايضا ان ناخذ الحريات السياسية والاجتماعية والتقدم العلمي والتيكلونوجي التي نفتقدها.21 أبريل، 2007 الساعة 6:10 م #812261مخالب الياسمين
مشاركشكرا أخي نوري على الموضوع
الرد على :
اخواني عندي لكم سؤال واحد .. طالما كان يدور في بالي ولا القى له جوابا
الرد على :
بس تريد جواب لهذا السؤال البسيط غالي والطلب رخيص
حليك شكلك تعاني إخخخخخخخخ
(امزح)
الرد على :
لماذا أصبحت المرأة هي شغل الإعلام الشاغل وأنها مظلومة من قبل الرجال بينما نرى الكثير من النساء من ألغت حق الزوج عليها؟ وان الحقوق لها فحسب؟؟
يا ربببببي الغيرة
. أنت تريد تظهر في التلفزيون ولا يهمك . دور لك واسطة
. إخخخخخخ. (امزح)
أشوف كأنها قايمة حرب عالمية بين الأعضاء قلت اخفف شوي من حدة النقاش
الحين بخوض معهم
إذا كثير من النساء ألغت حق الرجل عليها كما تقول فمعهم حق . يا ربببببيكل هذا أنياب
شو معجون الأسنان اللي تستخدمه؟ إخخخخخ
لحظة لحظة لا تكشر عن أنيابك بعدني ما أكمّلت
عطني فرصة
اسمع اخوي، الله جعل للرجل واجبات قبل الحقوق فإذا هو قام بواجباته بما يرضي الله فله الحق في الحصول على حقوقه بعطيك مثال لما أنت تكون في العمل وخصوصا إذا تعمل في قطاع خاص وتقصر في تنفيذ ما أمرت به ألا يوثر ذلك على حقوقك من راتب وعلاوات وغيرها من الامتيازات . بتقول شو دخل هذا بهذا؟ بجاوبك؟ معظم الرجال المسلمين الآن يقولون أن الرجال قوامون على النساء وان لهم الأفضلية عليهن ولكن هذا الكلام نطبقه في حاله وحدة فقط وهي لما يلتزموا بكل واجباتهم اتجاه المرأة بتقولي ملتزمين بقول لك الملتزمين بهذا الشيء القلة فقط بتقول لي شو دليلك؟ بقولك دليلي مطالبة المرأة بحقوقها . وهل يطالب بحقوقه إلا من يخسرها؟ وحقوقها هي واجباتكم انتم عليها.أنتم تقولون أن الرجل قوام على المرأة. طيب. تعال هنا نشبه الرجل بالحاكم لأنه القائم على شؤون المرأة يعني مثله مثل الحاكم القائم على شؤون الدولة والمرأة نشبها هنا بالدولة – لحد الحين تمام- .طيب. لما يكون الحاكم غير عادل فالدولة تثور عليه وتتطالب بحقوقها أما إذا كان الحاكم عادل و يؤدي جميع واجباته اتجاه الدولة عاد أنت تعرف شو بتكون النتيجة. يعني قبل لا ترددوا كلام الرجال قوامون وتقولون هذا كلام الله و و و و تأكدوا أن الله لا يرضى بالظلم وان الحقوق تسقط عن الشخص عندما لا يقوم بواجباته . مثل ما قلت
الرد على :
أين الجميع من قوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيما معنى قوله لو كنت أمرا أحدا بالسجود لأمرت المرأة بان تسجد لزوجها وذلك لعظم حقه عليها
هذا الكلام قاله صلى الله عليه وسلم لما يكون الزوج قائم بواجباته كما أمرة الله سبحانه وتعالى اتجاه زوجته ملتزم بدينه يخاف ربه ويراعيه في كل شيء يعني تسجد “لعظم حقه عليها” وفي أيامنا هذه من اللي نشاهده ونقرأ ونسمع عنه من فضائع يؤكد أن معظم الرجال ليس لهم حق على المرأة قبل أن يصلحوا أنفسهم بعد ذلك يأتوا ويتكلمون عن الحق أو أنكم تريدونها أن تسجد لمدمن خمور وهذا مدمن مخدرات و هذا زاني وهذا يغتصب ابنته وهذا يبيع ابنته ليحصل على المخدرات وهذا يكره زوجته على شرب الخمر وهذا يجلب رفاقه معه إلى بيته يسهروا على شرب الخمر متناسياً وجود زوجته وبناته وأولاده فيه وهذا يقضي ليله في دور الملاهي والمجون ونهاره في النوم وهذا يضرب زوجته يريد أن يأخذ ما لديها ليشتري ما حرم الله وهذا يزوج ابنته لصديقه المنحط أخلاقيا وهذا يجبر زوجته على الفاحشة لتجلب له المال لينفقه في الحرام وهذا يمنع ابنته عن الزواج ويأخذ كل ما تحصل عليه من عملها وهذا وهذا وهذا اشياء كثيرة يشتعل لها الرأس شيباً فالآيات والأحاديث التي ذكرها الأخ ملقوف أفندي كلنا مؤمنين بها وعلى عينا ورأسنا ولكن في وقتنا الحالي لا يمكنكم أن تأخذوها حجة على النساء حتى تغيروا ما بأنفسكم” فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم” ولا أش رأيك ؟ فالدين عادل فعندما تُهمَل الواجبات تسقط الحقوق فمثلا إذا أنت دخلت امتحان وقمت بحله وكان كل إجاباتك صحيحة وقال لك الأستاذ أنت راسب فستثور وتقول لا أنا متأكد أني قمت بحل كل الامتحان بإجابات صحيحة ودليلي الورقة فالورقة هنا دليلك على انك قمت بواجبك وبالتالي تستحق النجاح و لكن ما دليلكم على أن لكم حقوق على المرأة هل الخمر والزنا والمخدرات والتعذيب والتنكيل وغيرها من الفواحش تكفيكم لنقول لكم لم يعد لكم حقوق عند المرأة وكلام الله ورسوله الذي متمسكين به كحجة هو برأ منكم ولا يدعمكم ولا يكون حجة لكم حتى تلتزموا بواجباتكم و أنا اخوي هنا لا أوجه الكلام لشخصك لا، ولا أقول أن كل الرجال هكذا ولكن الأغلبية العظمى هم كذالك وسال أي شخص ملتزم بكل واجباته اتجاه زوجته كيف تعامله؟ وهل أعطته حقوقه أم لا؟ وهل تحس أنها مسلوبة الحرية معه سوى خرجت للعمل أو لا ؟
الرد على :
اغلب اللي في الوظائف نساء والشباب يدورن عن عمل وإذا تقدم لها قالت له ابحث عن عمل بالأول !!!! أحس إن هناك خلل في المعادلة لابد أن تتوازن هذه المعادلة لكي لا يطغى احدهم على الأخر
لااااااا
أرجوك هذي معادلة سهلة جدا
إطلبوا من أخواتكم يذاكرن
لكم في البيت بحكم انهن الاذكى طبعا.
ولما تجيبوا مجموع عالي يؤهلكم تدرسوا تخصص جيد مليون فالمائة راح تحصلوا الوظيفة. أخي ماشي يجي بالساهل من طلب العلا… انتوا كل فشلكم تريدوا تلقوه على عاتق المرأة
الرزق بأيد الله ويرزق من يشاء . اجتهدوا مثل ما تجتهد المرأة وبتوصلوا لمستواها ويمكن لمستوى أحسن منها بعد، مع إني اشك في ذلك
لان ذكاء الرجل محدود إخخخخخخخ
قوية صح
.ولا يهمكم من حسن حظكم ان مخالب هنا
راح أتوسط لكم
. يا نساء حاولن تتغابن شوي ولو مرة عشان خاطري ترا شكلهم حليلهم يكسر الخاطر إخخخخخخ
. سوري شكله مزاحي ثقيل شوية
. ولكن طلبك هذا ظالم فقد تكون النساء بحاجة للعمل أحيانا أكثر من الرجال فقد تكون فتاة مسئولة عن إعالة عائلتها التي ليس لها معيل غيرها فقد يكون الأب كبير فالسن ولا يوجد لديه أبناء شباب وقد يكون متوفى وأسباب كثيرة ولا أنتم يا الرجال تعودتم تأخذوا كل شيء على الجاهز. صدقت لما قالت Paix
فالذكور بالعادة كسالى ومن النادر أن تجد شابا يتوفر على كل هذه الشروط التي لا توجد إلا عند الفتيات
أما بالنسبة لقولك
الرد على :
ومن تقصير بعض الأزواج بحقوق زوجاتهم فالغلط على أهل البنت فكيف رضوا بهذا الرجل من الأساس في البداية ولا بس عشان غناه هانت عليهم بنتهم؟!!
تعرف ترا أهلها غصبوه عليها بالغصب ما راح هو يخطبها هم هددوه بتتزوج بنتنا ولا
. أو يمكن هم يعلمو ا الغيب وعارفين انه هذا الزوج راح يطلّع عين بنتهم وهم يكرهوها
عشان كذا زوجوها إياه
. استغفر الله . انتم تخلو الواحد يخرج عن طوره
يعني في احد يرمي بنته في النار بس تعرف صح يسويها الرجال لا تستبعد عليهم هذا فهم كانوا في الجاهلية يقتلوا بناتهم.
المهم عشان ما نظلم احد أقول لك أن الأهل اللي يعملوا مثل ما تقول والزوج اللي يقصر في حقوق زوجته ولا يراعي ما أمره الله به في ذلك هؤلاء الإسلام براء منهم وذنبهم على جنبهم مثل ما يقال.
أكيد الحين بتقولوا هذي منحازة لبنات جنسها ولا كانت ما تتهم الرجل بالتقصير وتنسى المرأة؟
وراح اقطع عليكم الطريق إخخخخخخخخخخحاولوا مرة ثانية
. بجاوب على سؤال مليون في المائة الرجال راح يسألوه و هو إذا كان الرجل ملتزم بكل واجباته ولكن المرأة لا تعطيه حقوقه مع أن هذا شيء قد يكون نادر يعني حالات نادرة أن تجد رجل يحس معاملة زوجته وهي تسيء إليه لان المرأة وخصوصا العربية دائما تبحث عن الاستقرار لان العيون دائما تلاحقها لتمسك عليها أي ثغرة تعيبها فيها يعني تقول المسكينة
أحسن اكتم فالبي واسكت بلاش فضايح – هيهيهيهي
تبكيكن عيني يا الحريم
اش اللي ورطكن وتزوجتن
– وهي تقول هالكلام حليلها وهو مطلع لها عينها
فما بالك لما يكون قائم بواجباته اتجاها أكيد بتشيله فوق رأسها – فديتكن يا الحريم قطط مغمضة
إخخخخخ
– أكيد الحين ودكم تذبحوني . بس انتظروا الحين بقول كلام يبسطكم ولكن إذا ما حصلتوا لي ردود بعد هذا الرد عرفوا إني ميتة .
احم احم احمنجي على الكلام اللي الرجال يتمنوه ويحبوا يسمعوه وهو إذا كانت زوجتك شايلنها فوقع راسك حليلك وقائم بكل واجباتك اتجاهها وهذي حالات نادرا جدا حطوا مائة خط تحت كلمة نادرة جدا
وهي مطلعه لك عينك
فهنا الله ما نساك لأنك أطعته وقمت بواجباتك اتجاه زوجتك ولكن جاء التقصير منها
فهنا حلل لك الله الزواج من وحدة ثانية ياربببببببببي
كل هذا من الفرحة صح انكم ما منكم أمان
أكيد كنتم قبل ناوين عليّ نية بس بعد كلمة الزوجة الثانية غيرتم رأيكم
– رحت فيها من بنات جنسي
– ولكن بغض النظر ن كل شيء أنا لست مع النساء ولا مع الرجال أنا مع الحق
آسفة على الإطالة
ولكن أتمنى إني وفقت في لعب دور حمامة السلام
. الله يستر. كل خوفي إني زدت من نار الحرب اشتعالا إخخخخخخخخ
24 أبريل، 2007 الساعة 9:34 ص #813841مجد العرب
مشاركرب العباد قد حكم على العباد ، وجعل شريعة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) لأمته خير المنهاج ، ومن يبتغي وراء ذلك فهم العادون، حفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ، والبصيرة لمن أبصر ، ولا يجتمع النور والظلام في جوف واحد.
التراث يبقى تراثاً مساسه إلى الحداثة جريمة بحقه ، مؤدى إلى تغيير معالمه، إنما الواجب هو المحافظة على التراث على أصالته لا العبث به تحت وطأة الحداثة والحرية، ففي ذلك احترام تكنه الأجيال القادمة لمن أراد الاحترام مكانه، وما تدعينه عكس القول ـ ترك الصالح للأخذ بالأصلح ـ .
الحداثة والحرية إن كانت منافية لأخلاق الإسلام فمردودة فهي مفسدة، فالإسلام جاء ليتمم مكارم الأخلاق، ولا خير في الحداثة ولا الحرية إن كانت تجلب للعصر الشر والشقاء على الأمة.
وإن كنا نريد الرقي فليس في ذلك التغني بالحرية وبالحداثة، فالإسلام لم يأمر بما يؤدي إلى المفسدة، فديننا يأمرنا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ففي هذا تقييم السلوك ورفع الإنسان الخلوق، رقي الأمة لا يكون إلا من خلال العمل بالآية الكريمة قال الله تعالى أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدوّ الله وعدوّكم وآخرين من دونكهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوفّ إليكم وأنتم لا تظلمون ) الأنفال: آية 60 ، من هنا يأتي رقينا فلنعلم هذا جيداً ، ولم يأمرنا بالحرية والانحلال أو السعي إلى الانحلال ولا تلك الشعارات الزائفة.
الإسلام يقول اطلبوا العلم ولم يقل اطلبوا الحرية والحداثة ، الإسلام حين قال اطلبوا العلم ولو في الصين، فلا يعني ذلك أي علم ، بل العلم المفيد ، ذلك فهناك علوم لا تنفع ، لذلك فلا نرى في الحداثة والحرية علم يفيدنا سوى مزيداً إلى الضياع ، فإن كانت ــ في تلك ــ علم فهو لا ينفع فينبغي أن ننأى عنه، فحريتك المزعومة لا تفيدنا ولا تعلو شأننا، إنما ما يفيدنا ويعلو شأننا هو إعداد العدة لمواجهة الحقدة والمارقة والردة، والاعتماد على النفس غاية للمسلم وتوظيف الطاقات تحقق الاحتياجات .. بهذا تعز المقامات.
الغرب لم يأخذوا مجدنا، إلا بعد أن أطلقنا حريتنا، فيجب أن نعي أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.
للتذكير فقط لقد وجهت لك دعوة الخيار بين أمرين لا ثالثهما عليك بذلك ، ذلك فالأمر لا يحتاج إلى تفنيد أكثر باعتباره لن يغير الثابت المستقر بثباته .
28 أبريل، 2007 الساعة 9:35 ص #816264paix_mondial
مشاركتهجمك على الغرب انت او غيرك ممن درج على تسميتهم “بالسلفيين” ودعوتك الى العودة الى التراث القديم والى اصالة الماضي
هي ردة فعل طبيعية نظرا لطول فترة النقل لدينا ولم تبدا فترة الابداع.
في حين ان الغرب وثقافته في انتشار وتطور كبيرين مما يصعب علينا تقبله كما هو فهذا الرفض راجع بالاساس لموقف ايديولوجي ضد الغرب عموما بوصفه خصما تاريخيا.بيد اني لست مع هذا الموقف حتى لو صدر عن حسن نية وعن غيرة قومية او دينية. لان القول بان “ما لدينا يكفينا ” قول ليس بالدقيق. فاذا كان المقصود الميدان الروحي والديني فما لدنيا ” ككيفينا بزاف وعاد يشيط الخير” بمعنى يكفينا كثيرا ولكن شرط ان نجتهد فيه ونجعل منه تراثا لنا نمتلكه ونستثمره دونما تحزب للمذاهب والفرق التي عرفها تاريخنا ودون الدخول في صراعات الماضي
فاذا تمكنا من التحرر من سياسة الماضي واتجهنا نحو قضايا الحاضر والمستقبل نواجهها بروح نقدية تصدر عن اعتبار للمقاصد والغايات فاننا سنكتفي فعلا بتراثنا في هذا المجال , مجال العقيدة والشريعة, وبذلك يصبح تراثنا يضم الاجتهادات التي اهتدينا اليها لنوازل الحاضر والمستقبل الى جانب اجتهادات الماضي وهذا هو المقصود بالتجديد في الاسلام التجديد والاجتهاد الذي يعنى بمجال العقيدة والشريعة اما ما عداهما من العلوم والمعارف والمناهج والصناعات والنظم الاقتصادية والاجتماعية فهي لا تدخل في المجال الذي يغطيه مفهوم التجديد بالمعنى الفقهي وبالتالي فهي لا تتعلق بتراثنا كتراث لنا حتى لو كانت من انجاز اسلافنا. لان انجازات اسلافنا في هذه المجالات هي جزء من تراث الانسانية هي مساهمة حضارتنا في التراث الانساني العام.فالحل للخروج من المازق الذي نحن فيه لا يكون برفض الغرب جملة وتفصيلا او بالاجتهاد في القديم الحل يكون بالتحرر من عوائق الماضي وهذا هو مضمون الحداثة. ان حداثة في جوهرها ثورة على التراث القديم تراث الماضي والحاضر من اجل خلق تراث جديد.
والحداثة اليوم لا وطن لها وليست محصورة او قابلة للحصر في بقعة ارضية معينة الحداثة اليوم غازية كاسحة ان لم تاخذ بها اخذتك وان لم تعمل جاهدا من اجل المساهمة في صنعها او على الاقل من اجل (تبيئتها) في واقعك وخصوصيتك , جرفتك واقتلعتك من جذورك , او همشتك والقت بك جانبا خارج الحاضر والمستقبل … تجتر الماضي, بل يجتر الماضي نفسه فيك .
2 مايو، 2007 الساعة 6:47 ص #818932مجد العرب
مشاركتهجم :
لم يكن للمسلم أن يتهجم على غيره من غير بني جلدته دون سبب، وهذا هو المبدأ ، لذلك من تتأصل فيه القيم الإسلامية تقوّم سلوكه، ذلك لإدراكه أن دينه سلوك ومعاملة أساساً إذا ما أخذنا جانب التعامل بين بني بشر، فكل يحب أن يعامل بأفضل حال، وهذا هو المبدأ أيضاً، ولكن الأمور لا تكون على حالها إلى الأبد إذا ما اعترتها المعتريات تجعلها تبدل لون جلدها من لون إلى آخر، فالغرب اضطهد العرب والمسلمين قبل مجيء الإسلام ومن بعد مجيئه، وما زال الحال على هذا، وما كان ليكن ذلك إلا عندما ضعفت شوكة المسلمين، مما سنحت الفرصة للمضطهدين فنهضوا بسلوكياتهم بحق المسلمين بكل ما أتوا من قوة، وعثوا في ديارهم الفساد بشتى أنواعه، ودمروا كل مقومات حضارتهم، وجعلوا أعلاها سافلها وأمطروا عليهم حجارة ما ساقت رحمة عليهم إلى الآن، وأذلوا الكريم وأعزوا الذليك فيهم ، وجعلوا الموازين عكسية تماما حتى كاد المرء لا يفرق بين الحق والباطل، وعندما خرجوا من ديارهم ـ خروج مادي ـ أخذوا ما بقي من حضارتهم ما سلم منها، ودفعوا لهم الثمن من خلال زرع فيهم فتن الحدود السياسية بتقسيم الدولة الإسلامية إلى دويلات لا حول لها ولا قوة، وخلقوا لهم جنسيات متعددة بدلاً عن الجنسية الموحدة ” الإسلام ” كمكافأة لهم على الصنيعة، ونقلوا إليهم أردأ أنوع الأنظمة السياسية والاجتماعية والثقافية والتربوية بما فيها الأمية التي ما زالت الدول العربية والإسلامية تعاني من تلك التبعات المقرضة للأمة .. فكيف لا تبغين لهذا المسلم أن يتهجم على من دس كرامته التي أعزها الله بالإسلام ؟
الدعوة إلى التراث القديم وإلى أصالة الماضي :
عفوا لا أدعو إلى التراث القديم وإلى أصالة الماضي هكذا عبطاً، إلا لأنه يعطي للمرء حسابات دقيقة، بل مراجعة الحسابات الواقعة في الحقبات الماضية من أجل بيان موطن القصور والضعف ليقوم بتقويم الخطأ وتصويب الصحيح وإعادة ترتيب الأوراق ووضع النقاط على الحروف وتشكيلاتها لإزالة الغموض والعتم ولكي يكون تفسيرها يوافق مقاصدها، ومن هنا تأتي أهمية التراث وأصالة الماضي باعتبارهما قواعد البيت وبدونها لا يصمد البيت لمدة أطول.
فترة الإبداع :
أما من حيث عدم بدأ فترة الإبداع عند العرب عموماً والمسلمين خصوصاً، فهذا القول بحاجة إلى بعض التحليل: فالعرب والمسلمين هم من كانوا في الريادة في هذا .. ولكن عندما قام الغرب وألتقط أنفاسه قلبوا الموازين على من كان لهم الفضل على الغرب والتاريخ يشهد عليهم بذلك لم يتيحوا للعرب والمسلمين لهم الفرصة لخلق الإبداع، وإنما كل ما هو خبيث يبث لهم لبقوا قامعين لما يشتهون فقط .
صعوبة تقبل التطور والانتشار الغربي :
ليس كل ما يأتيه الغرب يحتم علينا قبوله دون قيد أو شرط، بل يجب أن يخضع لمعمل مخبري دقيق أدواته ما أقرته الشريعة الإسلامية من أحكام، فإن وجد ما يتوافق معها فهو صالح لاستعمال البشرية، وإن وجد غير ذلك فهو طالح ينأى عنه.
العرب والمسلمون يسايرون ذاك التطور الغربي ونجدهم يأخذون ما يأخذون، إلا أن المهم في الاقتناء منهم هو أن يكون إطاره لا يخرج عن ذلك المعمل، لذلك لا نرى هناك صعوبة في تقبل ما عندهم طالما في حدود المسَلمات، إذا صعوبة تقبل التطور الغربي لا تعود إلى الأسباب التي ذكرتيها.
الاكتفاء بتراثنا في مجال العقيدة والشريعة :
عفواً .. الإسلام ليس موروثاً يتوارثه الأجيال، وليس لنا القول على أنه تراثاً، بل هو شريعة ربانية يصلح تطبيقها في كل زمان ومكان ــ وفي هذا ــ ميزة لا توجد في الشرائع الأخرى ألا وهي المرونة.
التجديد في مجال العقيدة والشريعة :
لا مجال للاجتهاد ولا التجديد في العقيد، فعقيدة المسلم ينبغي أن تكون ثابتة مر الزمان إذ هي الإيمان والاعتراف بوحدانية الله عز وجل، أما في الشريعة فيمكن ذلك لكونها تحمل مسائل فقهية ومعاملات بين أفراد المجتمع، التي هي في طور الولادة المستمرة بشرط ألا تكون قد نظمت بالنصوص القطعية.
بجانب الحداثة في الشريعة الإسلامية أمر غير مقبول، ذلك أن كل من يحدث أمراً في الدين لم يرد عنه في كتاب الله عز وجل ولا في السنة النبوية أساساً فهو رد باعتباره بدعة كما أخبرنا عليه الصلاة والسلام.
الحداثة في المجالات التي ذكرتيها ( العلوم والمعارف والمناهج والصناعات والنظم الاقتصادية والاجتماعية ) :
على المرء أن يضع قواعد أساسية بموجبها يبني قراراته، ذلك فيه ثبات واستقرار، فديننا وضع لنا الأسس بموجبها نسير على خطاها، فتلك المجالات يجب أن تكون موازية مع أحكام الشريعة الإسلامية، ولا تخرج عنها، وإلا دخلنا في دائرة المحظور .. على كل حال لا مناص من الالتفاف على الدين في أي مجال.
الحل للخروج من المأزق :
نحن لسنا في مأزقٍ إن تتبعنا ما شُرّع علينا، ولكن حين لا نتبع ما شُرّع علينا حقيقاً نحن في مأزق كما تقولين، لذلك لماذا نضع أنفسنا في هذا المأزق، في حين أن الحل أمامنا، أتصور أن الإنسان لا يترك غالي بين يديه من أجل رخيص بيد غيره.
تحياتي
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.