مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #83010

    أمْكِنَةِ الحَيَوَان

    مُرَاحُ الإبِلِ
    اصْطَبْلُ الدَّوَابِّ
    زَرْبُ الغَنَمِ
    عَرِينُ الاسَدِ
    وِجَارُ الذَئْبِ والضَّبُعِ
    مَكْوُ الأرْنَبِ والثّعْلَبِ
    كِنَاسُ الوَحْشِ
    أدْحِيُّ النَّعَامَةِ
    أَفْحُوصُ القَطَا
    عُشُّ الطَّيْرِ
    قَرْيَةُ النَّمْلِ
    نَافِقَاءُ اليَرْبُوعِ
    كُورُ الزَّنَابِيرِ
    خَلِيَّةُ النَّحْل
    جُحْرً الضَّبِّ والحَيَّةِ.

    أمَاكِنِ الطُّيُورِ

    إذا كَانَ مَكَانُ الطَّيْر عَلَى شَجَرِ فَهُوَ وَكْرٌ
    فإذا كَانَ في جَبَل أو جدَارٍ، فَهُوَ وَكْنٌ
    فإذا كَانَ في كِنٍّ ، فَهُوَ عُشَّ
    فإذا كَانَ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَهُوَ أفْحُوصٌ
    والأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصَّةً ومِحْضَنُ الحَمَامَةِ الذِي تَحْضُنُ فيه عَلَى بَيْضِها
    المِيقَعَةُ المَكَانُ الذِي يَقَعُ عليْهِ البَازِي.

    الحركة

    رُبُوضُ الغَنَمِ مِثْلُ بُرُوكِ الإِبِلِ وجُثُوم الطَّيرِ وجُلُوسِ الإنْسانِ

    الصغار

    الفَرْشُ صِغَارُ الإبِلِ ، وَقَدْ نَطقَ بهِ القرآنُ
    النَّقَدُ صِغَارُ الغَنَمِ
    الحَفَّانُ صِغَارُ النَّعام ، عن الأصْمعِيّ
    الحبَلَّق صِغَارُ المَعِزِ ، عن اللَيْثِ
    البَهْمُ صِغَارُ أوَّلادِ الضأنِ والمَعِزَ
    الدَّرْدَقُ صِغَارُ النَّاسِ والإبِلِ ، عن اللَّيْثِ ، عَنِ الخليلِ
    الحَشَراتُ صِغَار دَوابِّ الأرْضِ
    الدُّخَّلُ صِغَار الطَيْرِ
    الغَوغاءُ صِغَارُ الجَرَادِ
    الذَرُ صِغَارُ النَّمْلِ
    الزَّغَبُ صِغَارُ رِيشِ الطَّيْرِ

    في الأولاَدِ

    وَلَدُ الفِيلِ دَغْفَل
    وَلَدُ النَّاقَةِ حوَارٌ
    وَلَدُ الفَرَسِ مُهْر
    وَلَد الحِمَارِ جَحْشٌ
    وَلَدُ البَقَرَةِ عِجْل
    وَلَدُ البَقَرَةِ الوَحْشِيَّةِ بَحْزَجٌ وَبَرْغَز
    وَلَدُ الشّاةِ حَمَل
    وَلَدُ العَنْزِ جَدْي
    وَلَدُ الأسَدِ شِبْل
    وَلَد الظَبيِ خَشْفٌ
    وَلَدُ الأرْويَّةِ وَعْل وَغًفْر
    وَلَدُ الضَّبُع فُرْعُلٌ
    وَلَدُ الدُّبِّ دَيْسَمٌ
    وَلَدُ الخِنْزِيرِ خِنَّوْص
    وَلَدُ الثَّعْلَب هِجْرِسٌ
    وَلَدُ الكَلْبِ جَرْو
    وَلَدُ الفَأْرَةِ دِرْصٌ
    وَلَدُ الضَّبِّ حِسْل
    وَلَدُ القِرْدِ قِشَّةَ
    وَلَدُ الأرْنَبِ خِرْنِق
    وَلَدُ اليَبْرِ خِنْصِيصٌ ، عن الخارَزَنجي عَنْ أبي الزَّحْفِ التَّمِيميّ
    وَلَدُ الحيّةِ حِرْبِشٌ
    وَلَدُ الدَّجَاجِ فَرُّوجٌ
    وَلَدُ النَّعامِ رَأْلٌ.

    الاعمار وتسميتها

    العَوْدُ الجَملُ المُسِنُّ
    النَّابُ النَّاقَةُ المُعشِةَّ
    العِلْجُ الحِمارُ المُسِنُّ
    الشَبَبُ الثَّوْرُ المُسِنُّ
    الفَارِضُ البَقَرَةُ المُسِنَّةُ
    الهِجَفُّ الظَّلِيمُ المُسِنُّ
    العَشَمَة الشَّاةُ المُسِنَّةُ.
    سِنِّ وَلَدِ البَقَرَةِ الأهْلِيَّةِ
    وَلَدُ البَقَرَةِ الأهْلِيَّةِ أوَلَ سَنَةٍ تَبِيع
    ثْمَّ جَذَع
    ثُمَّ ثَنِيّ
    ثُمَّ رَبَاع
    ثُمَّ سَدِيسٌ
    ثُمَّ صَالِغ.
    وَلَدُ البَقَرَةِ عِجْل
    فإذَا شَبَّ فَهُوَ شَبُوب
    فَإِذا أسَنَّ فَهُوَ فَارِضٌ.
    سِنِّ الشَّاةِ والعَنْزِ
    وَلَد الشَّاةِ حِينَ تَضَعُهُ أمُّهُ ذَكَراً كَانَ أوْ أنثى ، سَخْلَة وَبَهْمَة
    فإذا فُصِلَ عَنْ أَمًهِ فَهُوَ حَمَلٌ وَخَرُوف
    فَإذا أَكَلَ واجْتَرَّ فَهًوَ بَذَج ، والجَمْعُ بُذْجَان ، وَفُرْفُورٌ
    فإذا بَلَغَ النَّزْوَ فَهُوَ عُمْرُوس
    وَوَلَدُ المَعَزِ جَفْرٌ
    ثُمَّ عَرِيض وَعَتُود
    ثُمَّ عَنَاق
    وكُلّ منَ أوْلاَدِ الضّأْنِ والمَعَزِ في السّنَةِ الثانِيَةِ جَذَع
    وَفي الثّالِثَةِ ثَنِيٌّ
    وَفي الرّابِعَةِ رَبَاع
    وفي الخَامِسَةِ سَدِيسٌ
    وَفي السّادِسَةِ صَالِغٌ وَلَيْسَ لَهُ بَعْدَهَا اسم.

    تَقْسِيمِ الشَّعَرِ

    الشَّعَرُ للإنْسَانِ وغَيْرِهِ
    المِرْعِزَّى والمِرْعِزاءُ للمَعَزِ
    الوَبَرُ للإبلِ والسِّبَاعِ
    الصُّوفُ لِلْغَنمِ
    العِفَاءُ لِلحَمِيرِ
    الرِّيشُ للطَّيرِ
    الزَّغَبُ للفَرْخِ
    الزِّفُّ للنَّعَامِ
    الهُلْبُ لِلخِنْزِيرِ. قَالَ اللَّيْثُ: الهُلْبُ مَا غَلُظَ من الشَّعَرِ كشَعَرِ ذَنَبِ الفَرَسِ.

    السرقة

    إِذا كانَ يَسْرِقُ المتاعَ مِنَ الأَحْرازِ فَهُوَ سَارِق
    فإِذا كانَ يَقْطَعُ على القَوافِلِ فَهُوَ لِصٌّ وقُرْضُوب
    فإذا كانَ يَسْرقُ الإِبِلَ ، فَهُوَ خَارِب
    فإذا كانَ يَسْرِقُ الغَنَمَ ، فَهْوَ أحْمَصُ ، والحَمِيصَةُ الشَّاةُ المسْرُوقَةُ ، عَنْ عَمْروٍ عنْ أبِيهِ أبي عَمْروٍ الشّيبانيّ
    فإذا كانَ يَسْرِقُ الدَّراهِمَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ، فَهُوَ قَفَّاف
    فإذا كانَ يشُقُّ الجُيُوبَ وغَيْرَهَا عن الدَّرَاهِمِ والدَّنانِير، فهوَ طَرَّار
    فإذا كانَ داهيةً في اللُّصوصِيَّةِ ، فَهُوَ سِبْدُ أسْبَادٍ، كما يُقالُ: هِتْرُ أهْتارٍ، عن الفرّاءِ
    فإذا كانَ لَهُ تَخَصُّصٌ بالتّلَصُّصِ والخُبْثِ والفِسْقِ فَهُوَ طِمْلٌ، عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ .
    فإذا كانَ يَسْرِقُ وَيزْني ويُؤْذِي النَّاسَ ، فَهُوَ دَاعِرٌ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُميلٍ .
    أوْصَافِ الغَنَمِ
    إِذَا كَانَتِ الشَّاةُ سَمِينَةً وَلَهَا سَحْفَة وهي الشَّحْمَةُ التي عَلَى ظَهْرِهَا فَهِيَ سَحُوف
    فإذا كَانَتْ لا يُدْرَى أبِهَا شَحْم أمْ لا فَهِيَ زَعُومٌ . ومِنْهُ قِيلَ: في قَوْلِ فُلانٍ مَزَاعِمُ . وهو الذي لا يُوثَقُ بِهِ
    فإذا كَانَتْ تَلْحَسُ مَن مَرَّ بِهَا فَهِيَ رَؤُومٌ
    فإذا كَانَتْ تَقْلَع الشَّيْءَ بِفيها، فَهِيَ ثَمُوم
    فإذا تُرِكَتْ سَنَةً لا يُجَزُّ صُوفُها فَهِيَ مُعْبَرَةٌ
    فإذا كَانتْ مَكْسُورَةَ القَرْنِ الخارج فَهِيَ قَصْمَاءُ
    فإذا كَانَت مكسورة القَرْنِ الدَّاخِلِ فَهِيَ عَضْبَاءُ
    فإذا التَوَى قَرْنَاهَا عَلَىِ اذُنَيْهَا من خَلْفِها فَهِيَ عَقْصَاءُ

    في أصْوَاتِ ذَاتِ الظّلْفِ

    الخُوَارُ للبقَرِ
    الثُّغَاءُ للغَنَمِ
    الثُّؤَاجُ للضَّأْنِ
    اليُعَارُ لِلْمَعَزِ
    النَّبِيبُ لِلتَّيْسِ
    الهَبيبُ صَوْتُهُ إذا أرَادَ السِّفَادَ.

    أصْوَاتِ السِّبَاعِ والوُحُوشِ

    الصَّئِيُّ لِلفِيلِ والنَّئِيمُ فَوْقَهُ
    الزَّئِيرُ لِلاَسَدِ
    والنَّهِيتُ دُونَهُ
    العُوَاءُ والوَعْوَعَةُ للذِّئْبِ
    التَّضَوُّرُ والتَلَعْلُعُ صَوْتُهُ عِنْدَ جُوعِهِ
    النُّبَاحُ لِلْكَلْبِ
    والضُّغَاءُ لَهُ إذا جَاعَ
    والوَقْوَقَةُ إذا خَافَ
    والهَرِيرُ إذا أنْكَرَ شَيْئاً أو كَرِهَهُ
    الضًّبَاحُ للثَّعْلَبِ
    القُبَاعُ للخِنْزِيرِ
    المُوَاءُ للهِرَّةِ (قالَ اللِّحْيافي: مَاءَتْ تَمُوءُ مثْلُ مَاعَتْ تَمُوعُ)
    والخَرْخَرَة صَوتُها في نُعَاسِها (وُيقال بَلْ هي للنَّمِرِ)
    الضَّحِكُ لِلقِرْدِ
    النَّزِيبُ للظَّبْي
    وَكَذَلِكَ البُغُومُ . قالَ اللَّيْثُ: بُغُومُ الظَّبْي اَرْخَمُ صَوْتِهِ
    الضَّغِيبُ للأرْنَب (وُيقَالُ بَلْ هُوَ تَضَوُّرُهُ عِنْدَ الأخْذِ)
    قالَ ابْنُ شُمَيْلٍ: قِهْقَاعُ الدُّبِّ حِكَايَةُ صَوْتِهِ فِي ضَحِكِهِ.
    أصْوَاتِ الطُّيُورِ
    العِرَارُ لِلظّلِيمِ
    الزِّمَارُ لِلنَّعَامَةِ
    الصَّرْصَرَةُ لِلْبَازِي
    الغَقْغَقَةُ للصَّقْرِ
    الصَّفِيرً للنَّسْرِ
    الهَدِيلُ والهَدِيرُ لِلحَمَام
    السَّجْعُ لِلقُمْرِيِّ
    العَنْدَلَةُ لِلعَنْدلِيبِ
    اللَّقْلَقَةُ لِلَّقْلَقِ
    البَطْبَطَةً لِلْبَطِّ
    الهَدْهًدَةُ للْهُدْهُدِ
    القَطْقَطَةُ لِلقطا، ويُنشَدُ (من البسيط):
    تدعو القطا، وبها تُدعَى، إذا نُسِبَتْ يا حُسْنَها حِينَ تَدْعُوها فَتَنْتَسِبُ
    (أي تَصِيحُ: قَطَاقَطَا)
    الصُّقَاعُ والزُّقَاءُ لِلدِّيكِ
    النَّقْنَقَةُ والقَوْقَاءً للدَجَاجَةِ
    والقَيْقُ صَوْتُهَا إذا دَعَتِ الدِّيكَ لِلسِّفَادِ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي
    الإِنْقَاضُ صَوْتُهَا إذا أرَادَتِ البَيْضَ
    التزْقِيبُ للمُكَّاءِ
    السَّقْسَقَةُ للعُصْفُورِ
    النَّعِيقُ والنَّعِيبُ للغُرَاب (قالَ بَعْضُهُمْ نَعِيقُهُ بالخَيْرِ ونَعِيبُهُ بالبَيْنِ).
    الفصل الثامن عشر (في اصْوَاتِ الحَشَرَاتِ)
    فَحِيحُ الحَيَّةِ بِفِيها
    وَكَشِيشُها بِجِلْدِهَا
    وَحَفِيفُها مِنْ تَحرُّشِ بَعْضِها بِبَعْضٍ إذا انْسَابَتْ
    النَّقِيقُ للضِّفْدَعِ
    الصَّئِيُّ للعَقْرَبِ والفَأرَةِ
    الصَّرِيرُ للجَرادِ
    (قَالَ أبو سَعِيدٍ الضَّرِير: تَقُولُ العَرَبُ: سَمِعْتُ للجَرَادِ حَتْرَشَةً وهيَ صَوْتُ أكْلِهِ).

    الاثداء

    خِلْفُ النَّاقَةِ بِمَنْزِلَةِ ضَرْعِ البَقَرَةِ وثَدْيِ المَرْأَةِ

    القَتْلِ
    قَتَلَ الإنسانَ
    جَزَرَ البَعيرَ ونَحَرَهُ
    ذَبَحَ البَقَرةَ والشَّاةَ
    أَصْمَى الصَّيْدَ
    فَرَكَ البُرْغوثَ
    قَصَعَ القَمْلَةَ

    سِنِّ البَعِيرِ

    وَلَدُ النَّاقَةِ سَاعَةَ تَضَعُهُ اَمُّهُ سَلِيل
    ثُمَ سَقْبٌ وحوَارٌ
    فإذا اسْتَكْمَلَ سَنَةً وَفُصِلَ عَنْ اَمِّهِ ، فَهُوَ فَصِيل
    فإذا كَانَ في السَّنَةِ الثّانِيَةِ فَهُوَ ابْنُ مَخَاضٍ
    فَإذا كَانَ في الثّالِثَةِ، فَهُوَ ابْنُ لَبُونٍ
    فَإذا كَانَ في الرَّابِعَةِ واستحَقَّ أنْ يُحْمَلَ عَلَيْهِ ، فَهُوَ حِقّ
    فَإذا كَانَ في الخَامِسَةِ فَهُوَ جَذَع
    فإذَا كَانَ في السّادِسَةِ وَألْقَى ثَنِيَّتَهُ فَهُوَ ثَنِيٌّ
    فإذا ا كَانَ في السّابِعَةِ وألْقَى رَباعِيَّتَهُ فَهُوَ رَباع
    فإذا كَانَ في الثّامِنَةِ، فَهُوَ سَدِيسٌ
    فإذا كَانَ في التَّاسِعَةِ وَفَطَرَ نَابُهُ ، فَهُوَ بَازِل
    فإذا كَانَ في العَاشِرَةِ فَهُوَ مُخْلِفٌ
    ثًمََّ مُخلفُ عامٍ
    ثُمَّ مُخْلِفُ عَامَيْنِ فَصَاعِداً
    فَإذا كَادَ يَهْرَمُ وَفِيه بَقِيَّة فَهُوَ عَوْدٌ
    فَإذا ارْتَفَعَ عَنْ ذلك ، فَهًوَ قَحْر
    فإذا انكسرتْ أنْيَابُهُ فَهُوَ ثِلْب
    فإذا ارْتَفَعَ عَنْ ذلكَ ، فَهُوَ مَاجّ لأنَّهُ يَمُجُّ رُيقَهُ ولا يَسْتَطِيعً أَنْ يَحْبِسَهُ مِنَ الكِبَرِ
    فإذا استَحْكَمَ هَرَمُهُ ، فَهُوَ كُحْكُحٌ ، عَنْ أبي عَمْروٍ والأصمَعِيّ.

    في تَقْسِيم الشفَاهِ

    شَفَةُ الإنْسانِ
    مِشْفَر البَعِيرِ
    جَحْفَلَةُ الفَرَسِ
    خَطْمُ السَّبُعِ
    مِقَمَّةُ الثَّوْرِ
    مَرَمَة الشَاةِ
    فِنْطِيسَةُ الخِنْزِيرِ
    بِرْطِيلُ الكَلْبِ ، عَنْ ثَعْلب عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ
    مِنْسَرُ الجارِحِ
    مِنْقَارُ الطَائِرِ.

    تَقْسِيمَ الأطْرَافِ

    ظُفْرُ الإنْسَانِ
    مَنْسِمُ البَعِيرِ
    سُنْبًكُ الفَرَسِ
    ظِلْفُ الثَّوْرِ
    بُرْثُنُ السَّبُعِ
    مِخْلَبُ الطَّائِر.

    تَقْسِيمِ الذُّكُورِ

    أَيْرُ الرَّجُلِ
    زُبُّ الصَّبِيِّ
    مِقْلَمُ البَعِيرِ
    جُرْدَانُ الفَرَسِ
    غُرْمُول الحِمَارِ
    قَضِيبُ التَّيْسِ
    عُقْدَةُ الكَلْبِ
    نِزْكُ الضَّبِّ
    مَتْك الذُّبَابِ.

    تَقْسِيمِ القَاذُورَاتِ

    خُرْء الإنْسانِ
    بَعْرُ البَعِيرِ
    ثَلْطُ الفِيلِ
    رَوْثُ الدَابَّةِ
    خِثْيُ البقَرَةِ
    جَعْرُ السَّبُعِ
    ذَرْقُ الطَّائِرِ
    سَلْحُ الحُبَارَى
    صَوْمُ النَّعام
    وَنِيمُ الذُّبابِ
    قَزْحُ الحيَةِ ، عَنْ ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعْرَابِي
    نَقْضُ ُ النَّحْلِ ، عَنْهُ أيْضَاً
    جَيْهَبُوقُ الفارِ، عن الأزْهَرِي عَنِ أبيَ الهَيْثَم
    عِقْيُ الصَّبيَّ
    رَدَج المُهْرِ والجَحْشِ
    سُخْتُ الحُوَارِ ، عَنْ ثَعْلَبِ عنِ ابْنِ الأعْرابيّ.

    الاصوات التي تسبق القاذورات

    إِذَا كَانَتْ لَيْسَتْ بِشَدِيدَةٍ قيلَ: أنْبَقَ بها
    فإذا زَادَتْ قيلَ: عَفَقَ بها وحَبَجَ بهاوخَبَجَ
    فإذا اشتدَت قيل: زَقَعَ بها.

    الجلود

    السِّبْتُ الجِلْدُ المَدْبُوغُ
    الأرَنْدَجُ الجِلْدُ الأسْوَدُ
    الجَلَدُ جِلْدُ البَعِيرِ يُسْلَخُ فَيُلْبَسُ غيرَهُ مِنَ الدَّوابَ ، عَنِ الأصْمَعِي
    الشَّكْوَةُ جِلْدُ السَّخْلةِ مَا دَامَتْ تَرْضَعُ ، فإذا فُطِمت فَمَسْكُها البَدْرَةُ
    مَسْكُ الثَوْرِ والثَعْلَبِ
    مِسْلاخُ البَعِيرِ والحِمَارِ
    إهَابُ الشَّاةِ والعَنْزِ
    شكْوَةُ السَّخْلَةِِ
    خِرْشاءُ الحَيَّةِ

    تقْسِيمِ مَاءِ الصُّلْبِ

    المَنِيُّ مَاءُ الإنْسانِ
    العَيْسُ مَاءُ البَعِيرِ
    اليَرُونُ مَاءُ الفَرَسِ
    الزَّأْجَلُ مَاءُ الظَّلِيمَ.

    تقسيم البَيْضَ

    البَيْضُ للطَّائِرِ
    المَكْنُ لِلضَّبَِّ
    المازِنُ للنَمْلِ
    الصُؤابُ لِلْقَمْلِ
    السِّرْءُ للجَرَادِ.

    تَقْسِيمَ الأَكْلَ

    الأكْلُ للإنْسَانِ
    القَرْمُ للصَّبِيِّ
    الهَمْسُ للعَجُوزِ الدَّرْدَاءِ ، عَنِ الأزْهَرِي ، عَنْ أبي الهَيْثَمِ
    القَضْمُ للدَّابَةِ في اليَابِسِ
    والخَضْمُ في الرَّطْبِ
    الأرْمُ للبَعِيرِ
    اللَّمْجُ للشَّاةِ
    التَّقَرُّمُ للظَّبْيِ
    البَلْعُ للظَّلِيمِ وغَيْرِه
    الرَّعْيُ والرَّتْعُ للخُفِّ والحَافِرِ والظِّلْفِ
    اللَّحْسُ للسُّوسِ
    الجَرْدُ للجَرَادِ
    الجَرْسُ للنَّحْلِ (يُقَالُ: نَحْل جَوَارِسُ تَأكُلُ ثَمَرَ الشَّجَرِ).

    #1310728

    مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

    تحيتي

    #1311282
    نوارة83
    مشارك

    #1311769
    تحيا مصر
    مشارك

    تســلم اخى على المعلومات القيمه

    تقبل مرورى

    تحياتى

    #1313216

    مشكور اخ علاء موضوع رائع

    #1316798
    شطبي
    مشارك

    موضوع رائع
    شكرا لك

    #1320070
    يتيم الحب
    مشارك
    تسلم ايدك علاء على الطرح القيم

    #1409704
    moharram777
    مشارك

    اشهد الا اله الا الله
    واشهد ان محمد رسول الله

    اللهم اغفر لنا وارحمنا وارزقنا وعافنا واجبرنا واهدنا يارب العالمين

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد