ينبغي ان يكون الحب منبعا للسعادة وليس مصدر للشقاء …. لان هدية السماء للبشر هي الحب … وهدية الحب للحب هي الصبر … فهي رحلة في هذه الدنيا نجتازها برغبة واقتحام…ونحن نعلم علم اليقين انها ليست تلك المرحلة الخاليه من الالم والهم …لان فيها الالم والفرح ..مقابل الجرح والبلسم.

لكن عندما تكون هذه الحالة مصدر اذلال على حساب الزمن…هنا تقف كل مفردات القيم التي من شانها ان تكون وصمة في تاريخ الانسان… عندها
لايمكنك ايها الانسان من الاعتذار على حساب نفسك أبدا… ويمكنني القول