ارغب ان أكون الساكن رقم 186 فهل ذلك ممكنا .
رائعة هي القصيدة و جميل شرحها و تستعصي الكلمات في حقه كما استعصت الدموع على أبي فراس الحمداني .
من يداوي جراح العراق
من يهب الثكالى السكات
……………………………………..
هذا مقطع واحد فهل من مزيد .
و هل يداوي الشعر الوجع !!!!
هكذا في كل عصر وآن هم الناس ، فرضاهم غاية لا تدرك .