ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
15 نوفمبر، 2004 الساعة 10:56 م #494062
أنثى عربية
مشاركالسلام عليكم…
أهلاً بكِ في عالم الواقع…
فقد ودعتِ تواً عالم المثاليات يا سيدتي…
لا تحزني كثيراً…
برغم مرارة الاكتشاف فله متعة الصدمة و الألم..
فقط ارفقي بنفسك و كوني على أمل..
تحية طيبة
15 نوفمبر، 2004 الساعة 10:50 م #494061أنثى عربية
مشاركمساء الشرق في ليلة عند بلاد الغرب..
عامكم سعيد إن شاء الرحمن لنا و لكم ذلك..
الشعوب كالنساء احسنها هي التي لها مستقبل
و شكسبير يقول:”الشعوب كالنساء اسعدها تلك التي لا تاريخ لها”و أنا أقول مازال في الحب ضحيــــــــة
تتحية طيبة يا سيدي الفاضل
14 سبتمبر، 2004 الساعة 3:17 م #479943أنثى عربية
مشاركمسائكم سكر يا سادة
و مسائي سادة كالعادةجل همي هذه اللحظة أن أرى الطفلة و أخفي عينيها عن العالم كي لا ترى سوى لعبة و بقايا دمائها..
لن يسعني أن أتسم هذه اللحظة سوى بالصمت..
دمت أيها الصمت
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:36 ص #474371أنثى عربية
مشاركآخر الفرسان الشكر لك و لحضورك الكريم
تمنياتك علقت كنجوم للعيد..أشكرك
تحية طيبة
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:33 ص #474370أنثى عربية
مشاركأبو لينا أسعدني حضورك كما يفعل دوماً
الاكتفاء بالقراءة كفاف المبدع فلا تتوقف يوماً عن القراءة
كن بخير
تحية طيبة
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:23 ص #474369أنثى عربية
مشاركالجيادي سيغسلون ثوب الأم
و يسرقون صوت الأب
و نبقى مشردينولدنا لنعرف الفاجعة في عمر اليقين
أننا ولدنا مشوهين
بلا وطـــــــــــــــن
تحية لأوطانك أيها القلم الجيد بجدارة حبر عربي
21 أغسطس، 2004 الساعة 7:15 ص #474368أنثى عربية
مشاركصباح الزنبق أيها الكندي الصامد في وجه عقبات الطفولة لماذا مررت أنا من هنا منذ يومين و كتبت فمسح الماء ما كتبته؟
ألأن الماء لا يحفظ الأسماء كما قيل؟
أم لأن يد الهواء تعلقت بأهداب الحرف فمزقت الشفاف من الكلمات؟لهذا و هذا سواء السبيل,و ليس لدي بديل,سأكتب حتى يثبت الحرف و تراه من هنا إلى بلاد الشام و العراق…و هل لدينا بديل؟
الصبر, و الأمل برغم إلتصاقهما الجلي أمامي إلا أنني أرى بأنني لم أعد أرى كما السابق..ليس لشيء سوى أن نظاراتي أضاعت طريقها عن عيوني..و من السبب برايك؟
لم تعد الأسباب مهمة و قد نسينا الزراعة و تعلمنا فقط الحصد..
أمن العدل أن نحصد ما زرعه الآخرون حين كنا نبحث في الأرض عن أجدادنا!!سيدي الجليل
فاقدوا الذاكرة معذبون و الاغريق ماعاد يفقه من أصول التأله شيئاً..
نتذكر حتى نتعب و ننسى حتى نتألم,لا تعتمد على ذاكرة محطمة من كل الجهات..
ولا تتألم لمن لم يستطيعوا إلا أن يحملوا ذاكرتهم كما حملوا وجوههم ذات مرة كلوحة معلقة على جدار رسام..و ساسأل كل من أعرفهم للمرة الألف في اليوم و الليلة:
(ذكروني متى التقيت فيكم؟)
لأنسى من جديد أنني ولدت منذ أمد بعيد..أيمكن أن تعيش أنثى أخرى بكل هذا البذخ الشعوري,أيمكن لأنثى أخرى أن تعيث في النفوس كل هذا القدر من العاطفة و الجنون و تسأل ببراءة أنثى لم تفقد سوى عقدة شعرها و خف واحد:”ماذا فعلت”؟
أيمكن لأنثى أخرى غيري فعل ذلك و أكثر بقبيلتها بكل براءة حقيقية مزيفة؟و تبقى أنت الجلاد و تبقى أنت المجلود و تسير بقدمين حافيتين في قاعة بلاطك تسأل الحراس من سرقني؟ من يهذي بفقداني لسلطتي؟
أنا هنا لأكون ملكاً ينطح السحاب بسلب الألبابو تبقى يا سيدي كما كان الملك الكندي مستبداً بنفسه لا أكثر
مازلت كما أنت يافعاً في الدكتاتورية و شانقاً لعبرتك و نازفاً من الوريد حتى الوريد بسبب أنانية ممن يمقت وجود سطوتك أيها الكندي
فلتتغير قليلاً حتى لا أميزك من بين زحمة الوجوه و هل سأسأل الجميع للمرة الألف :”ذكرني متى إلتقينا؟”و ستجيبني العجوز :”غــــداً ستتذكرين يا صغيرتي غداً ستتذكرين”
و الى الغد سأسأل:
ذكرني متى إلتقينا؟دمت عزيز قومك رفيق حرفك\حرقك و سيد نفسك
تحية من بقاع الأرض إلى العروبة
و تحبة من العربية لجميع النازفين زلفاً17 أغسطس، 2004 الساعة 8:00 ص #473737أنثى عربية
مشاركداود قال أحدهم:” الأمل قوت الضعفاء” و لست ممن يؤمنون بهذه المقولة,ولكني مؤمنة بأن البعض إن جُرح كانت له القدرة على الاستمرارية بالحياة بحال أفضل مما كان سابقاً..
الزمن يا سيدي كفيل بكل الجروح هذا ما قالوه..
اثقلوا الزمن بالوعود , و حملوه فوق طاقته, فما عاد للزمن سحره..
لعل الحياة تتكفل بالوطنية المفقودة على أراضي الوطن و يتحملنا الأقدار ذات حياة إلى بساط من زهور..و اسكب الأخضر أينما حللت فهو لون خصب بالعطاء..
دمت معطائاً و راقياً
تحية عبقة من أنثى عربية
17 أغسطس، 2004 الساعة 6:52 ص #473732أنثى عربية
مشاركتايم أوووت قالت أنثى ذات كتاب:”الوطن فكرة في ذهننا فهل يناضل و يموت الانسان من أجل فكرة؟”
هناك مدن نسكنها و مدن تسكننا, و هناك أشخاص نسكنهم و يسكنوننا , و هناك من يسكنهم الوطن الأكبر يا عزيزتي..
نكتفي بتحديد اتجاه الرياح حتى نعاكسها و نمشي ضدها,لندرك بأي قوة نستطيع الاستمرار,و اذا قررنا الاستمرار لاي حد يمكننا الوصول..
التمادي قد يكون حلاً لنقتنع أننا على قناعة ولو بعد حين, الأهم أنفسنا في خضم كثرة سكان الأرض..ولن يهم بعد ذلك إلا الثقة أن يقيننا يغلب شكنا و أننا قررنا الاختيار ذات مرة أفضل من الانخضاع دوماً لنظام المجرة..كوني قريبة من الوطن أو بعيدة الأهم أن تكوني يا سيدتي الفاضلة
تحياتي
العربية
17 أغسطس، 2004 الساعة 6:43 ص #473731أنثى عربية
مشاركقلب بلا حياة
(لم تتوقعي ردود),أذهلتني جملتك بالحزن و الصمت, أيمكن لامرأة مثلها أن تمر من مكان دون اجتياح؟
أيمكن لامرأة مثلها أن تولد دون أن يحتفي نصف العالم و يقيم النصف الآخر مأتماً يليق بحجم الحزن و اللوعة..هي من قالت:” من الروعة أن تشتاق لشخص لم تقابله”
ألم تعلمنا أن العاشق أسعد ما يكون وهو يصعد سلماً و أتعس ما يكون وهو هابط منه..
و قالت إن الغواية تحتاج لستر كما تحتاج لفضح,و تحدثت عن الجنون اللوني و عن لقاء القدر و ترتيبه لموعد غرام دون أدنى فكرة منك…من الخطأ أن تنتظري حضور أحد في حضرة الحضور ذاته..
هي أنثى عربية إلى النخاع,ألم تذكرني في كتابها قائلة:” هي أنثى عربية تتلقى العواطف ببرود وراثي رهيب”ألتقيت معها ذات كتاب و إلقت معي ذات رسام يتيم الأعضاء,في حياة كل شخص نقطة تحول و في كتابها كل سطر ستجدين نفسك في منعطف تحول..
ثقي بأنكِ في حضرة أنثى البركان لا تحتاجين كثيراً لمن يحيط بكِ سوى كلماتها..ولن تجدي عزاءً أكثر من قمعها لغجريتها حين ارتدت معطف الفرو الأبيض..و لمست على قبرين و نادت جميلة بوحيرد باسم أنثى عربية..أمازلتي بحاجة للحضور حين يتألق النضال في وجه أنثى عاشقة و ابنة مناضل شريف..في حين أصبح النضال اسم يطلق على الذكور و الاناث كنوع من التفاؤل و أمنية معلقة كنجمة ليل هادئ..
زوجة لبدلة عسكرية و عاشقة لرسام مناضل و ابنة لاسم بحجم وطن يدفن أبنائه حباً لهم..
كوني على لقاء معها حتى تدركي حجم مكرها البريئ…
تحية أنثى عربية 🙂
16 أغسطس، 2004 الساعة 9:40 ص #473572أنثى عربية
مشارككروان كل الذين سيأتون من أعماق عزلتهم ستبهجهم عذوبة الكروان في رحم الحقيقة
سعيدة أنا بامتطائك حروفي و سعيدة لأن صهيل الغربة لم يزعج سكينة نفسك يا كروان…اسمك جميل و أعجبني وقعه في نفسي..
الشكر لقلمك و حضورك
تحية تليق بطيور جميلة
16 أغسطس، 2004 الساعة 9:32 ص #473571أنثى عربية
مشارك
مساء الرجولة و الأمسيات المبتورة
مساءك هي يا صاحب الجلالةالملك الكندي
ملك الاستبداد و التسلط و الدكتاتورية….
أمازلت دمعة يا رفيق غربتي و حزني؟
كهل أنت إن أردت
مازلت أنا كما أنا عدا غجريتي و فحش جنوني..
مازلت أرتدي حياتي كل صباح و اسكب قهوتي على ثوبي الكلاسيكي,و مازلت أكتب على الجدار قبل النوم….
و مازلت أكتب في دفتري أريد دفتراً أسود العينين و عربي الشفتين سليط اللسان بلا خطوط و يكون بمقاس أصابعي…
و للآن و كما ترى لم أجد ذاك الدفتر..أيها الكندي مازلت كما أنت مستبد حد الانتظار و تعرف بأنك ترتكب نوراً للمرة الألف لهذه الشمس..و تصر على أن يتطاول بنيانك حتى تصل حد النقمة..
أراك عاصفاً حد الصمت..فائراً حد التجمد…لا تغترب كثيراً فالكثير منه كالقليل يدفعنا لادمانه حد اشتهائه..
و كن شاهداً على شهيدٍ كان الأول من المفترض أن يكون هنا فمسح المشهد الأول بالتأخر….
الملك الكندي……لا تحمل اوراقك فلست بحاجة لأوراق و أنت تحمل جرحاً بحجم وطن..
تحياتك إلى العربية وصلت مشكورة سعيها….الملك الكندي
تحياتي إليها و إليك
16 أغسطس، 2004 الساعة 9:10 ص #473567أنثى عربية
مشاركجاسم آل محمد أنا
أجهش بالرقص
و
أرتكب الضوء
و
أفتعل الظلمة
و
ابتلع الفواجع
و
تصلي البساطة في صومعتيكلما استطعت فعل ذلك
أليست العودة جميلة يا سيدي حين يتوقع الجميع موتك؟
الشكر لحضورك و الروعة هو تواجدك الكريم يا شاعر
تحية طيبة
16 أغسطس، 2004 الساعة 9:00 ص #473566أنثى عربية
مشاركقلب بلا حياة ذكرتني بنفسي حين غسلوا بيتي و شردوني و مزقوني و فتشوني و ضحكت فأعدموا ضحكتي و ربطوني بسلاسل و أغلال و جروا عنقي على الجمر…و ضحكت فقد همس أحدهم أنا هنا يا قمري,و تصبحين على وطن..
و تقولين بأنني لن أجد ما جئت من أجله؟
اسمحي لي يا سيدتي الجميلةلي باع طويل مع الوطـــن و لكني غجرية أكثر مما يجب و بدائية أكثر مما قد أعرف,لذلك يصعب علي ارتداء وطن دون أن تسمعي أنيني,ولدت لأكون مشردة و متجردة..
لا تيأسي و تحزني كناي,ستبدين أجمل حين تعتمرين قبعة شمس و ترقصين في حفلي حين يزفني القدر الى الوطن بثياب ضوء القمر…
كوني قريبة و ابتسمي كثيراً فلا شيء يستحق البقاء و لكن هناك ما هو أكثر ما يستحق الحزن و البكاء
دمتِ لي يا حسناء الحرف
16 أغسطس، 2004 الساعة 8:51 ص #473565أنثى عربية
مشاركداود الرجل الأول في حضورك لهذا المساء
متأنقٌ أنتَ يا سيدي في حضرة حرف غجري
لا تتأنق كثيراً ففي حفلي يحلو لي المضي تحت ضوء القمر و بحلية غجريةتبدو متألقاً كما كنت دوماً
أتذكر ليلة البارحة في الساعة الثالثة فجراً فتحت التلفاز فكان بانتظاري شاعر لبناني ,وهو يقول:”تمددي..تمددي السماء,و اسمحي لي بأن أمارس عليك الزرقة…” فأنتابتني نوبة ضحك و غرور..
لم يطلب قط شخص مني أن اسمح له بممارسة اللون..
أتراه نوع من البذخ الانساني,أم ترف شاعر لم يغتسل بعد الولادة؟لا تتأثر كثيراً بالوطن,فقد أحببت مناضلاً في رواية مات و آخر ما قاله:”الوطن هنا” و أشار ببنانه على صدره..
وطنك يكمن بصدرك يا وفي الأصالة
ابتسم كثيراً و انسي كثيراً
و كف عن الوفاء
فالحزن للأوفياء
و الصبر للأوفياء
و الخيانة دوماً ضد الأوفياءقد تولد من جديد إن عشقت في كل يوم امرأة في كتاب
ستجد أنك أسعد حالاً من الأوفياء
دمت راقياً و ناقيماً على الغدر و التشرد
غـــداً سيأتي اليوم الذي تولد فيه من جديد و يكون لداود وطن مجيد
مارس البحث عن الاوطان
و سأمارس أنا الألوان -
الكاتبالمشاركات

