ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
16 أبريل، 2011 الساعة 7:37 ص #1493391hedayaمشارك
حياكم الله وجزاكم الله خير .. على التعليق والمرور ..
بورك فيكم ونفع بكم ..
25 أغسطس، 2010 الساعة 8:44 ص #1451223hedayaمشاركجزاكم الله كل خير .. على المرور والتعليقات القيمة
نسأل الله أن ينفعنا ويرفعنا في رمضان
و أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال
اللهم آمين
12 أغسطس، 2010 الساعة 1:21 ص #1448059hedayaمشاركمسلسل خليجي وآخر مصري وثالث سوري ثم برنامج فكاهي وساعة أو ربما اثنتين مع برنامج مسابقات يتخللها مئات الإعلانات والدعايات ثم يمضي الليل وبركته ويتسلل النعاس إلى جفون الصائمين (المتخمين بعد الفطور) فلا خيار أفضل من الفراش والنوم حتى يحين السحور.
فهل أدركنا المغزى من الصيام والحكمة المرجوة منه؟
يقول الشهيد سيد قطب في الظلال عن الصيام: ( ولقد كان من الطبيعي أن يفرض الصوم على الأمة التي يفرض عليها الجهاد في سبيل الله ، لتقرير منهجه في الأرض ، وللقوامة به على البشرية ، وللشهادة على الناس . فالصوم هو مجال تقرير الإرادة العازمة الجازمة ، ومجال اتصال الإنسان بربه اتصال طاعة وانقياد ، كما أنه مجال الاستعلاء على ضرورات الجسد كلها ، واحتمال ضغطها وثقلها ، إيثاراً لما عند الله من الرضى والمتاع . وهذه كلها عناصر لازمة في إعداد النفوس لاحتمال مشقات الطريق المفروش بالعقبات والأشواك ، والذي تتناثر على جوانبه الرغاب والشهوات ، والذي تهتف بسالكيه آلاف المغريات ).
لنعد لأية الصيام ونتأملها { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة 183 .
إذن الغاية من الصيام هي التقوى..فهل حققناها ؟ثم يتبادر إلى الذهن سؤال آخر عن الذين من قبلنا وكيفية صيامهم ؟ إن كلمة ( كما ) تدل أن الكيفية متشابهة..فما بال أصحاب الديانات الأخرى لا يصومون وإن صاموا فحالهم يختلف عن حالنا .. فما الذي طرأ عليهم ؟؟
يقال أنه عندما فرض الله الصيام على اليهود ثلاثين يوماً صادف حراً شديداً تضايقوا منه فاجتمع علماؤهم ورؤساؤهم فجعلوه في فصل الربيع بين الشتاء والصيف وهذا هو (النسيء) الذي حرَّمه الله في القرآن ثم إنهم زادوا فيه عشرة أيام كفارة لضيقهم فصار الصيام عندهم أربعين يوماً، ثم إن ملكاً من ملوكهم اشتكى مرضاً نزل به فنذر لله إن برأ من وجعه أن يزيد في صومه أسبوعاً فبرأ فصار يصومها أي (47) يوماً، فلما توفي أمر الملك الذي جاء بعده بصيام ثلاثة أيام فصارت أيام الصيام (50) يوماً ، لكن هل هم يصومون اليوم الخمسون يوما؟؟
وأما صيام النصارى فيختلف من مذهب إلى آخر فمنهم من يصوم يوماً ومنهم من يصوم أربعين ولكن عن اللحوم وما شابه..فيا ترى لماذا تخلى أصحاب الديانات الأخرى عن فريضة الصيام ومن أغراهم بتركها والعزوف عن أداءها ؟
إنه وببساطة ذلك الذي يُصفد من أجلنا حينما تثبت رؤية هلال رمضان ، إنه ذلك الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم فهو قد حقق هدفه في صد من قبلنا عن الصيام وهاهو اليوم يحاول بكل وسيلة ليحرمنا الوصول إلى الهدف الأسمى من الصيام ألا وهي التقوى! ..
ومن أجل ذلك سخر جنوده من الإنس ليحيكوا شباكهم وينصبوا فخاخهم بمسلسلات سموها رمضانية وما هي برمضانية،بل عنكبوتية تلتف بخيوط أحداثها فلا يجد المشاهد عنها محيصا ، فهل سنسمح للشيطان أن ينال منا رغم أنه مصفد ؟ هل يكون أذكى منا وأقوى ؟؟ ونكون نحن بدرجة من الضعف أن نخضع له رغم أنه مقيد مُصفد ؟؟
ربما يقول أحدهم انه يتابع مسلسل هادف،ونقول ربما ..لكن ألا يتخلله ما يسيء ويثير الغرائز ويخالط روح الصائم النقية ؟!ألا يكفي أنها تشغل بال المتابع عن ذكر الله والصلاة والصيام وقيام الليل وقراءة القرآن والتدبر في آياته المباركات ؟؟
تمتنع أخي الصائم عن الأكل والشرب ربما ثلاثة عشر ساعة وتعاني ما تعاني فتضيعه هكذا ببساطة حينما لا تجد حلاوة التقوى ولا تسمو روحك لتداني مقام الملائكة والسبب مسلسل شاهدت أبطاله ليلا وشغلوك نهارا وربما لم تتلهف للفطور كتلهفك لموعد المسلسل …
فأي صيام هذا وأي رمضان وأي تربية نرجوها من صيامك ألا تخشى أخي الصائم أن ينطبق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم عليك في قوله : ( رب صائم ليس له من صومه إلا الجوع والعطش) !
فيا أخي الصائم لا تدع للشيطان وزبانيته الفرصة أن يشغلوك عن ذكر الله..
والمسلسلة وأبطالها الأبطال لن ينفعوك يوم لا ينفع مال ولا بنين إلا من أتى الله بقلب سليم..وسلامة القلب في طاعة الله واجتناب نواهيه فهل ابتعدت عن الحمى؟!
وقبل أن ترحل عن سطور اللوم هذه أسأل نفسك كم مسلسلة شاهدت ؟؟ وما كان تأثيرها الايجابي عليك ؟ وهل سيضرك شيء أن لم تشاهدها ؟ هل ستصبح متخلفا وبعيدا عن الحضارة الإنسانية وقيمها العليا إن حرمت نفسك لذة الجلوس بين يدي ممثليها ؟
حاول أخي الصائم والله يعينيك على تغيير عادتك في كل رمضان حاول أن تتخلى عن مشاهدة ما تتصوره جزء من رمضان وما هو إلا سهم يخترق قلب الصيام ومغزاه ، ارتقي بروحك وتخلى عن ماديتها التي تلازمك احد عشر شهرا وتمتع قليلا بملائكية نورانية وهبك إياها الكريم قبل أن تمضي أيام الشهر الفضيل فتجد نفسك خاسرا وسط الفائزين بجوائز الرحمن الرحيم ..
قم وأغلق التلفاز..وتوضأ وأعرض نفسك على نفحات الله وجاهد نفسك اليوم لتقوى على جهاد أعدائك غدا..فلا أبواب الحارات ولا ليالها تصنع جيل النهضة..بل صلاة وقيام وتدبر.
ضع لنفسك جدول محاسبة وحاسب نفسك قبل أن تٌحاسب..ولات حين مندم!.
بقلم وريشة :
هـدايـة25 مايو، 2010 الساعة 7:49 ص #1421886hedayaمشاركحياكم الله .. وجزاكم الله كل خير على المرور والتعليق
14 فبراير، 2010 الساعة 6:40 ص #1395541hedayaمشاركحياكم الله .. وجزاكم الله كل خير على المرور والتعليق
نتملكها اخونا الكريم .. ولكن تحتاج فقط للتفعيل بين وقت واخر
اللهم انصر إخواننا في فلسطين
و حرر المسجد الأقصى من يد اليهود الغاصبين
إنك على كل شيء قديرهنا قرات نبضات مسلمة واعية وعميقة
بورك فيكم ونفع بكم
27 ديسمبر، 2009 الساعة 12:47 م #1376119hedayaمشاركاللهم آمين
حياكم الله وجزاكم الله كل خير على المرور والتعليق
بورك فيكم
16 ديسمبر، 2009 الساعة 8:07 م #1371832hedayaمشاركجزاكم الله كل خير.. على هذه الملحوظة باذن الله احاول مراعتها
بورك فيكم
14 سبتمبر، 2009 الساعة 12:12 ص #1330007hedayaمشاركحياكم الله
فالتقوى هي التي تستيقظ في القلوب وهي تؤدي هذه الفريضة، طاعة لله، وإيثاراً لرضاه. والتقوى هي التي تحرس هذه القلوب من إفساد الصوم بالمعصية،نسآل الله تعالى ان ينفع بنا وبكم .. وجزاكم الله كل خير على المرور والتعليق .. بورك فيكم
دمت في طاعه وخشوع وتذلل لله
8 سبتمبر، 2009 الساعة 8:13 م #1326627hedayaمشاركوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدقتم ..
نسأل الله ان يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال الدعاء .. اللهم آمين
وجزاكم الله كل خير على المرور والتعليق ..
بورك فيكم
3 سبتمبر، 2009 الساعة 5:42 م #1324651hedayaمشاركحياكم الله
نسآل الله تعالى ان ينفع بنا وبكم .. اللهم آمين
جزاكم الله كل خير على المرور والتعليق
تقبل الله طاعتكم
31 أغسطس، 2009 الساعة 2:42 م #1323433hedayaمشاركحياكم الله
نسآل الله تعالى ان ينصر الاسلام ويعز المسليمن .. اللهم آمين
بورك فيكم
25 أغسطس، 2009 الساعة 5:44 م #1321151hedayaمشاركحياكم الله
ما أجمل هذا الشهر الكريم
شهر العتق والرحمة والطمأنينة
جزآكِ الله خير الجزاءعلى المرور والتعليقوجعلنا الله وإياكِ من المقبولين بالصيام والقيام ومن العتقاء من النار ..اللهم أمين
17 أغسطس، 2009 الساعة 4:50 م #1318205hedayaمشاركحياكم الله
الحمد لله رب العالمين أمر بالإحسان والتعاون على البر والتقوى، ونهى عن الإساءة والأذى.
وقد أخبر النبي أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنها من
أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب
اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: { الإيمان بضع
وستون – أو سبعون – شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة
من الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].
والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.
وعن أبي هريرة قال: قال النبي : { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في
محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لا
تدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { كل سلامى من الناس عليه
صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه
صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق
صدقة } [رواه البخاري ومسلم].
جزاكم الله كل خير على المرور والتعليق .. نسآل الله تعالى ان ينفع بنا وبكم ..
19 يوليو، 2009 الساعة 8:53 م #1306460hedayaمشاركحياكم الله ..
الاسلام منهج مكتمل من تبعه حق الاتباع من فرد او جماعه أو مجتمع توحدوا وفازوا ونسأل الله ان يوحد كلمة المسلمين ويجمع صفوفهم ويجعلهم على كلمة واحدة .. اللهم آمين
جزاكم الله كل خير على مرور والتعليق
11 مايو، 2009 الساعة 7:01 م #1275768hedayaمشاركحياكم الله ..
جزاكم الله كل خير على المرور والتعليق اختنا الكريمة نور
-
الكاتبالمشاركات