@roxy
ردود العضو
-
المشاركات
-
يا حاجة ملعقة
ربنا يهديكي و يحسن إليكي، و الله أقطع دراعي من لغلوغه لو كنت فهمت حاجة من الي كتبتيه. ممكن لو سمحتي تكتبي موضوعك بالهداوة يعني نقطة نقطة علشان الواحد يفهم و يقدر يرد عليكي.
موضوعك كده سمك لبن تمر هندي، لا لو أول و لا لو آخر، رغم إني أعتقد بأنه موضوع خطير و انتي عايزة تقولي حاجة بس مش عارفة ازاي.
و رمضان كريم
المشرف الهمام جاسم آل محمد
كل عام و انت بخير و رمضان كريم
رددت علي أنا متأففا و منزعجا بقولك “ردينا” و كنت أعتقد بأنك ستلزم جادة الحق و توجه اللوم لصديقك و زميلك مشرف الفقه و الإيمان و الذي يعترف بأن هناك أمرأة فاض به الكيل منها و جعلته يكتب من فرط غيضه تلك الكلمات التي فيها الكثير من “العيبة”، و يصفها بأنها بقية من حذائه
كيف ترضى يا حاج بأن تقال في مجلسك و انت المشرف مثل هذه الكلمات؟
و هل ألام أنا لأن المرأة هنا أهينت فوجهت له تلك الملاحظة بأن لا ينشر غسيله هنا و يشتم النساء و خصوصا و هو مشرف مجلس الفقه و الإيمان : فأي إيمان هذا ، و في أي فقه يجوز هذا.هل قول الحق الآن صار حراما و انحياز المشرفين الأصدقاء لبعضهم البعض و التغاضي عن أخطائهم صار حلالا؟
على فكرة صورتك و انت بالنظارة تجنن
يا أستاذ ناصر التوبي
معقولة وحدة ست تعمل فيك كده؟
معقولة و أنت مشرف مجلس الفقه و الايمان تسب و تشتم بهذا الشكل البذيء؟
هل من الإيمان أن يكون المسلم شتّاما بذّاءا؟
أليس المؤمن من يقول الله عنهم (و الكاظمين الغيض و العافين عن الناس)
هل بمثل هذا الموضوع تستقبل شهر الفضيلة و التقوى؟عيب عليك يا أخي في الإسلام أن تنشر هنا في مجلس عام غسيلك مع تلك المرأة (التي عطتك زمبة) و اكيد هي من مرتادي هذا المجلس عشان كده وجهت لها الرسالة هنا و ليس في المجلس التي تشرف عليه.
و أعتقد بأني أعرف من هي :
(عيني يا عين)مش كده؟
روح يا شيخ ربنا يسامحك
أختي العزيزة عاشقة الحرية
شكرا لمشاعرك الرقيقة تجاه أعضاء مجالسنا المحترمين و مبارك عليك الشهر إنتي كمان، بس سايقة عليكي النبي تقوليلنا إيه مناسبة الكلام الكبير اللي قولتيه في الموضوع إعلاه. مش شايفة أي مناسبة و لا أي موضوع في الموضوع و الا يمكن أنا مش فاهمة، فالرجاء التوضيح شوية و الرجاء تراجعي النص قبل ما تنشريه عشان تتفادي الأخطاء الإملاية الكتيرة اللي تشوه المعنى في بعض الأحيان.
و لك حبي و أشواقي يا بنت بلدي
وعدت المشرفين خالد و الحبيب العماني بأن لا أتعرض لموضوع الشخصية و رغم شراستي إلا أني سألتزم بالوعد الذي قطعته على نفسي و سأحاول التركيز على محاور الحوار الذي أثاره العضو بولاريس. و قد سبق و قلت في ردي الأول بأني لست من المؤيدات “للعجوز الشمطاء” نوال السعداوي في كل ما ذهبت إليه إلا أني أود هنا و قبل أن أبدأ أن أعيد تبيان محاور الموضوع الأساسية و هي :
حجاب المرأة
القوامة
الختان
مناسك الحج
الميراثسأتحدث هنا عن الختان. و قد تفضلت بعض العضوات و بعض الأعضاء بقص و لزق الكثير من المواضيع من المواقع الدينية حول هذا الموضوع، و كان أطولها موضوع العضو “بحبوح” عن ختان الرجال و هذا لا شأن لي به فقط أود أن أوضح بأن ختان الرجال كما جاء في ما قصه و نقله و فيما قرأت بأنه سنة مأكدة. و لكني هنا أود أن ألقي بعض الضوء على ختان النساء.
لن أقص و لن ألصق هنا من أي موقع و لكن الله سبحانه و تعالى أعطانا عقلا و أمرنا أن نستعمله للتفكير و ليس للتقليد فحسب. لذا فإني أود توجيه سؤال محدد للذين يخوضون في هذا الموضوع : ما هو ختان النساء. بالنسبة للرجال نعلم بأن الختان هو إزالة قطعة الجلد التي تحيط برأس العضو الذكوري و ما يسمى بالحشفة على ما أتذكر. أما بالنسبة للنساء فهو على ما أعتقد إزالة أو قص أو استئصال البظر. (أرجو المعذرة فإنه لا حياء في الدين و العلم).
هل يؤدي إزالة الحشفة لأي تغيير في وظيفة العضو الذكوري و أحاسيسه ؟ الجواب كلا
هل يؤدي إزالة البظر لأي تغيير في وظيفة العضو الأنثوي و أحساسيسها ؟ الجواب نعم.كلنا قرأنا في تاريخ ما قبل الإسلام بأن الكفار كانوا يأدون بناتهم لسببين رئيسيين : أولهما خشية إملاق أي خوفا من الفقر و بمعنى آخر لأسباب إقتصادية لأنه في مجتمعهم كان الولد مشروعا إقتصاديا و خشية الفضيحة أو الإستحياء من كونها أنثى. و هذا المفهوم لا زال موجودا في الكثير من مجتمعاتنا حتى أنه في ليلة زفاف البنت يختفي والدها مداريا وجهه خجلا من الناس لأن ابنته ستنام اليوم في فراش رجل غريب.
أما الختان بإزالة البضر فأنه يزيل من المرأة العضو الذي يثير في المرأة أحاسيسها الجنسية، و متى ما تم ذلك ضمن الرجل عدم تهيجها و بالتالي عدم التفكير في الرجل. و لكن هذه المرأة المختنة متى ما تزوجت تصبح آلة جنسية للرجل يشبع فيها رغباته بينما هي مجرد آلة تمتع و لا تستمتع. و يكفي هذا لشرح الواقع و لا أريد أن أزيد و الشاطر منكم يفهم. فهل في هذا عدل للمرأة؟؟؟
بعض الفقهاء أخذ هذه العادة الذميمة القديمة التي توارثناها منذ أيام الفراعنة و جعلها من أصول الدين،و الدين من الظلم منزه.
عتيق هو أيضا يا سبأ
قديمة هي أيضا مملكته لكنه لم يسمح لها أن تبيدتقولين ربع قرن و ماذا في ذلك؟
ربع قرن، نصف قرن و ربما قرن من الزمان و رغم ذلك لم يدع التجاعيد أن تعلو وجهه رغم الشعر الأبيضتمسكي به
تمسكي بيده جيدا
شيطانك المجنون هذا
أسقطي عند قدميه كل خوفك و كل رعبك و كل الهواجس و التشاؤمإغرقي في تناقض عبثه وصمته وزهده ومُجُون طيشه …
و دعي شيخك هذا ينسج لك و حولك ثوب الفرح و الدفأ
و يمزق الأكفان و يحرقهاعودي إلى المرآة و اعيدي الكرة مرة أخرى
سترين أنك لازلت تلك الطفلة التي تعشق البحر و لا تكاد تخرج منه إلا إليه
سترين تلك الفتاة تتسلق الجبل لتصل إلى عش يطل على البحر و الصحراء
سترين الشمس تخرج من جوف البحر تارة و تارة من بطن الصحراء
سترمين خلف كلماته كل مشاعر الحيرة و التشاؤم و الحزن و اليأس
و ستحرقها اشعة الشمس
و تطهر ها بحرارتها
كما تطهر الأرض
فتصبح صالحة للصلاة و التعبد
تصبح محرابا
لحب الله
و من أمر الله بحبهم
و من يستحق أن يُحبدعي عنك الخوف و انبذي الضعف و اخرجي من شرنقتك التي وئدت نفسك فيها
أخرجي أشد قوة و إقبالا على الحياة
لا للقبر لأن القبر ليس ملجأ للحياة
و لا هو باعث للحياة
و ليس فيه جمال الحياةالحياة هناك
ربما على أعلى غصن في أكبر شجرة من الغابات السمراء
الحياة هناك
تنتقل من قمة شجرة إلى قمة شجرة أخرى
على أطراف الحبالو ربما هناك
حيث النيل بعكس جميع الإنهار ينساب من الجنوب إلى الشمال
فيخلق من الماء كل شيء حيا
رغم ما على ضفتيه من أهرامات شاهقة
و وديان لملوك دُفنواتريدين هذا الرجل؟
إذا مزقي الأكفان و اخرجي إليه
مدي إليه ذراعيك
صارحيهلا تكوني كالذين ناموا في توابيتهم ينتظرون من يأتي لفتحها
و عندما فتحوها و جدوهم قد أصبحوا مومياءاتالزمن لا يرحم
و عقارب الساعة لا تتوقف
و الزمن يمضي
و الله خلق الدنيا لنسير في مناكبها
و إليه المصيرنموذجان من نماذج المرأة العربية المسلمةنلتقي بهم في هذا المكان من مجالسنا. الأولى (فتاة من زهرة) تتمتع بروح و أخلاق إسلامية رفيعة و تناقش الموضوع بعقلانية و رزانة، إن دل على شيء فإنما يدل على إنها تربت في بيت إسلامي تربية صالحة لأبوين مسلمين صالحين. أما النوذج الآخر و هو نموذج المشرفة التي تسمي نفسها “الغشمرية” و التي تظن نفسها أنها عبقرية زمانها و أنها كونها مشرفة فإن ذلك يعطيها إمتياز الشطط و إطلاق التهم على عواهنه بدلا من النقاش في الموضوع بعقلانية و رزانة.
الهجوم الشخصي بهذا الشكل السافر ما هو إلا دليل على خواء فكري و ربما أخلاقي و فقر في المعرفة لإقامة الحجة. يلجأ لمثله ضعيف الحجة، ناقص العلم، فاقد الحكمة، عديم الصبر و ……
أترك الرد على تصرفها للحكماء من مشرفي و إداريي هذه المجالس و النظر فيما إذا لم يكن ما “تقيئت” به مشرفتهم هذه من المخالفات الجسيمة لقوانين هذه المجالس.
و الآن أرد عليك يافتاة الزهرة.
عزيزتي، ماعاش من أهان الإسلام و لست أبدا يا أختاه ممن يخالف دين السماء و الإختلاف في الرأي لا يذهب للود قضية كما يقولون. و قد سبق أن تحاورت مع الكثيرين في أول موضوع شاركت به في هذا المجلس عن المرأة و ما فرض عليها من قيود لم ينزله الله و لكن شرعه لها الفقهاء على مر السنين و فصلوه لها ليلبسوه إياها حسب رغباتهم و ما تهواه نفوسهم. و في سبيل ذلك فسروا آيات القرآن بما تهواه أنفسهم و بما يؤكد مذاهبهم و فتاواهم في هذا الصدد. و استحدثوا من الأحاديث ما أنزل الله به من سلطان لخدمة نفس الغرض.
لأعطيك مثلا على ما أقول:
نعلم جميعا بأن محمد بن عبد الله (ص) رسول الله للناس جميعا. و من مهام الرسول نشر دعوة الله و الإعلان للناس كافة لما أمره الله أن يجعله شريعة من شرائع الله. إذاً التشريع يجب أن يكون عاما و إعلانه يجب أن يكون على أكبر قدر ممكن من الناس حتي لا يغير أحدهم فيه أو يبدله. و لا يمكن لأي حديث آحادي أن يكون حجة في التشريع مهما كان راوي الحديث صادقا و موثوقا فيه، فلربما كان الحديث موجها إليه فقط أو لأمر خاص و لوقت خاص. هذه مقدمة :
هناك حديث يروى عن رسول الله (ص) آحادي سمعه شخص واحد ورواه فأصبح حجة استند عليه الفقه الإسلامي في أمر ولاية المرأة لأمر المؤمنين و هو ذلك الحديث الذي رواه أبو بكرة عن رسول الله بعد 23 عاما بعد وفاة الرسول الأعظم و الذي يقول : ما فلح قوم ولوا أمرهم امرأة. و على هذا الحديث استند المسلمون على مدى أربعة عشر قرنا و أكثر في حرمان المرأة من الكثير من حقوقها و آخرها رفض مجلس الأمة الكويتي لمشاركة المرأة في الحياة النيابية في الكويت. أبو بكرة هو واحد من الثلاثة الذين جلدهم عمر بن الخطاب في قضية اتهام والي البصرة بالزنا و هي قضية شهيرة. و قد كان عبدا ثم حرره الإسلام فعمل في التجارة و أصبح من أعيان الكوفة. و حينما كانت الإستعدادات في الكوفة تجري على قدم و ساق لتجهيز جيش لمحاربة علي بن أبي طالب بقيادة طلحة و الزبير من جهة و السيدة عائشة من جهة ثانية، كان من ضمن الإستعدادت دعوة وجهاء البصرة للتبرع لهذا المجهود، و كان أبو بكرة هذا من ضمن المدعوين للمساهمة في ذلك المجهود الحربي. و لما كان أبو بكرة لا يحمل في قلبه أي ضغن لعلي بل همه الإهتمام بالتجارة فإنه و عند لقاءه بالسيدة عائشة و محاولة منه لإثنائها عما تقوم به من قيادة الجيش و التدخل في تجهيزه (تذكر) ذلك الحديث و قاله في حضرتها بأنه سمعه عن رسول الله. و رغم أنها أي السيدة عائشة لم تلتفت للحديث و لم تعمل به و لكن جاء من الفقهاء من جعله مادة في دستور الإسلام و شرعه حربا للمرأة و تحجيما لها ليجعلها فردا ناقصا في المجتمع لا يحق لها التدخل في شؤون الحكم و بالتالي القعود في البيت لخدمته و خدمة عياله كأي خادمة أو عبدة لديه.
هكذا يا أختاه تم اختلاق الأحاديث و تحريف تفاسير القرآن لتحجيم المرأة و جعلها متقوقعة في دارها لا تخرج منها إلا لثلاث مرة من بيت أبيها إلى بيت زوجها و مرة لأداء فريضة الحج مع محرمها و الأخيرة الخروج من بيتها إلى القبر.
حليوة
و مادخل القصة فيما نحن فيه؟ و هل الإغتصاب ظاهرة غربية أم أنها متواجدة و بكثرة في المجتمعات الإسلامية أيضا و ربما بكثافة أكثر نظرا لحالة الكبت الجنسي الذي يعانيه الشباب المسلم في كل مكان.
إقرءي يا حليوة صحف المغرب العربي ستفاجئين بعدد حالات الفتك بالأعراض في المغرب و الجزائر و تونس و في كثير من بلدان المشرق و خصوصا الإسلامية منها.
الجريمة ليست حكرا على دول الغرب بل هي منتشرة في بلاد المشرق أيضا و ليس على مستوى العامة فحسب بل على إعلى المستويات و لا أريد أن أذكر نماذج و أمثلة في بلاد كالسعودية و قطر و الكويت و غيرها و إلا تجاوزنا الخطوط الحمراء.
إن نوال السعداوي و فاطمة المرنيسي و هنودة المشاغبة لا يدعون النساء للتبرج و التعري و الخلاعة، و لكنهن فقط يقلن بأن الإسلام لم يفرض على النساء التزمت في الحجاب كالخيم السوداء التي نراها تمشي في مجتماعتنا و الأنعزال التام عن المجتمع.
نحتاج يا أختي إلى شيء من الاعتدال و شيء من التدبر و عدم السير كالعميان خلف كل من يوظف نفسه غصبا عنا داعية للظلامية و الجهل.
يا أختي العزيزة يا حليوة
كان نفس أنك تكتبي من وحي أفكارك و بلغتك البسيطة بدل كل هذا القص و اللزق من المواقع الدينية لفقهاء السلطة.
هناك رواية قرأتها في أحد الكتب منذ مدة تقول بأن الصحابي الخليفة الثاني عمر بن الخطاب كان إذا رأى جارية مسلمة تتحجب يضربها بعصاه التي في يده لأنها تتشبه بالحرائر. إن صدقت هذه الرواية فلماذا كان عمر يمنع الجواري المسلمات من التحجب إن كان الحجاب لجميع المسلمات؟ و إن صدقت الرواية فهو دليل على أن الحجاب كان مستحدثا و أصبح فقط حقا من حقوق المرأة الحرة لتتميز به على الجارية و اللواتي كثر أعدادهن بعد الغزو الإسلامي (عفوا قصدي الفتوحات)؟
صدقيني الحجاب بدعة ابتدعها الفقهاء لحجب نسائهم في الأقبية المظلمة كي لا يروا ما يفعلونه هم مع العشرات بل المئات من الجواري اللواتي كُن يملئن قصور الخلفاء و الوزراء و الفقهاء أيضا. و على مر التاريخ أصبح ركنا من أركان التعبد و التدين و التعبد و التدين منه براء.
نصيحتي لك أولا أن تغير الكشنات من الإسفنج الناعم إلى كشنات من القطن المنجد كما كان يفعل أجدادنا في ما مضى من زمان. و عندها فقط ستستطيع الجلوس على قاعدة ثابتة. و متى ما جلست على قاعدة ثابتة ستفهم السياسة العربية على قواعدها الإصلية. و أهم قاعدة في السياسة العربية تقول: الغاية تبرر الوسيلة. و الغاية هنا رضا أمريكا و الوسيلة هي التنكيل بالعرب.
خالد
لم أعهدك كاتبا صحفيا من هذا الطراز الرائع، تحلل الأحداث و لا (أجدعها جورنالجي).
و أخيرا أختك هنودة تتمنى لك كل التوفيق و النجاح و عقبال رئيس تحرير جريدة ثورية مثل القدس العربي بدل عبد الباري عطوان
شبيك لبيك يا بدور …. هنّودة بين إيديك
و الله زمان يا مجالسنا
عدنا إلى البلاد و العود أحمد
بالنسبة لنوال السعداوي فهي محقة في أمور و مبالغة في البعض الآخر. عل كل حال هي اجتهدت و لها أجران إن أصابت و أجر إن أخطأت،
أم أن الإجتهاد حِكر على الرجال فقط؟؟
و لنا لقاء آخر
أيتها السيدات و السادة أعضاء هذا المجلس
شاركوا فورا في هذا الحوار مع العضو المعقد من النساء و الذي فقدت الثقة بينه و بينهن لأسباب لا يعلمها إلا الله لأن كل ماقاله لتبرير فقدان هذه الثقة في مقالاته العقيمة السابقة لم يستطع أن يقنع أحدا.
و رغم محاولتي إيقافه عند حده من التهجم على النساء و رغم ما طبله و زمره و الشكاوى التي رفعها للمشرف العام و إلى الأمين العام للأمم المتحدة و مناشدته بوش و بلير و عبد الله السعودي و غيرهم في تحالف مقدس ضد هنّودة إلا أنه لم يستطع خلق تحالف ضدي ، وعاد الآن من جديد بموضوع جديد ليطرح أفكاره المريضة في المرأة و الزواج و كأنه أبو هريرة.
رعديد الجزيرة
نصيحتي لك بالكف عن هذه الموبقات و تفرغ لشيء يفيدك و لا تتهجم علينا بأقوالك السقيمة و إلا فسوف ترى منا شيئا و أسلوبا لم تره من قبل ، و قد أعذر من أنذر
هنّودة
